اقوى قصة سكس محارم ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى - الجزء الرابع

اقوى قصة سكس محارم ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى - الجزء الرابع
قصص سكس محارم متسلسلة ماما من كامل الاحترام الى العهر

قصص جنسية محارم متسلسلة قصة سكس محارم ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى


الجزء الرابع
قصص سكس جنسية محارم , قصص سكس متسلسلة على موقع https://xnxxxvideox.blogspot.com


وصلنا للشقه و طلعت انا وماما و امير راح يزور ناس قرايبه و بعدها هيجيلنا .
اول ما دخلت الشقه حسيت ان الدنيا غيمت قدامى .. ايه اللى بنعمله ده ؟ ماما جايه هنا علشان تتناك من واحد فى سنة ؟ وانا عارف؟ و جاى معاها ؟ ايه اللى جرالنا ؟ قبل فتره قليله كنا ناس طبيعين جدا و العلاقه مابينا عاديه . دلوقتى لو حد شاف اللى احنا فيه هيكون انطباعه ان امى شرموطة و انا ديوث . كل ده كان جوايا اول مادخلت الشقه لكن خلاص مفيش حاجة اقدر اعملها . دخلت الاوضه و قفلت الباب عليا .
كانت ماما دخلت اوضتها و غيرت هدومها و طلعت حضرت الغدا و جت تندهلى
ماما : محمد
انا : نعم
ماما : انت قافل الباب ليه ؟ اطلع علشان نتغدى
انا : مش عايز سيبينى دلوقتى
ماما : مالك فى ايه ؟ افتح طيب نتكلم
انا : لأ
ماما : فى ايه يابنى ؟ افتح الباب خلينا نتكلم
انا : .......
ماما : لو مافتحتش الباب هاكسره
اضطريت افتح الباب لأنى عارف انها مش بتقول كلمه و خلاص و انها ممكن فعلا تكسر الباب علشان تكلمنى
ماما : مالك بقى فى ايه
انا : مفيش
ماما : انا مش هاسيبك الا لما تقول مالك و انت عارف
انا : ايه اللى احنا بنعمله ده
ماما : ايه
انا : اللى احنا جينا هنا علشانه .. ارجوكى يا ماما خلينا نرجع زى ماكنا
بدأت ماما تعيط
انا : بتعيطى ليه
ماما : يابنى انا جوايا مشاعر كتير متلخبطة .. مابين انى امك و نفسى اعملك كل اللى انت عايزه و مابين انى ست و جوايا مشاعر ست و جوايا احاسيس انت ماتفهمهاش و انا معرفش اعبر عنها و ليا احتياجات .... و كملت عياط
انا ماقدرتش اتكلم و لا حتى كنت عارف ممكن اقول ايه
ماما : بس انا بحبك اكتر من اى حاجة فى الدنيا و لو انت عايزنا نمشى انا هوافقك خلاص
انا : بجد
ماما : اه
حسيت وقتها انى انانى جدا و ان رغم انى عارف انى ماشوفتهاش سعيده كده من زمان الا انى بحاول احرمها من سعادتها دى ومبفكرش غير فى نفسى انا و بس
انا : لا يا ماما خلينا
ماما : بجد
قررت انى مابقاش انانى و افكر فى سعادتها شوية خصوصا ان دى اخر مرة ليهم مع بعض
انا : اه بجد .. يلا نطلع نتغدى بقى
ماما : ماتكلم امير تشوفه جاى امتى
بصيتلها بصه بمعنى ( مستعجله على امير قوى )
ماما بصت فى الارض : علشان نشوف بس هيتغدى معانا ولا لأ
كلمت امير كنسل عليا فخرجت من الاوضه علشان اقولها و عرفت ساعتها هى عايزاه يتغدى معانا ليه .
سمك و جمبرى و استاكوزا و فيليه و سبيط وكاليمارى و سى فود .. ايه كل ده
ماما : قالك ايه
انا : كنسل عليا .. ايه كل الاكل ده
ماما : ماله الاكل
انا : ايه كل ده و لحقتى تعمل كل ده امتى
ماما : انت ناسى اننا تلاته يعنى الاكل مش كتير و لا حاجة و كنت عاملاه من قبل مانيجى و لما جينا سخنته بس
انا : ماشى
ماما : كلمه تانى طيب
قبل ماتخلص كلامها كان الباب بيخبط .. روحت فتحت كان امير على الباب
امير :ايه الريحه الحلوة دى انتوا عاملين اكل ايه
انا : ادخل و انت تعرف
دخل امير فعلا و شاف الاكل و قعد يضحك .. بعدها قعدنا علشان ناكل و انا كل تفكيرى فى بعد الاكل هاعمل ايه ؟ المفروض انهم جايين هنا علشان يمارسوا ؟ هيمارسوا و انا موجود ؟ هيقولولى امشى ؟ طيب انا هوافق انهم يمارسوا فى وجودى ؟ صحيح انا شوفتهم قبل كده بس مكنتش موجود قدامهم .
ماما : مابتاكلش ليه يا محمد
انا : لا باكل عادى
ماما : لا كل كويس انت كده مابتاكلش
انا : حاضر
بعد الاكل كنت خدت قرارى خلاص انى هانزل و اسيبهم براحتهم كام ساعه و فعلا روحت قولت كده لأمير لأنى لسه برضه محرج من الوضع مع ماما و مش عارف اتكلم معاها بالشكل ده
قومنا بعد الاكل و امير دخل غير هدومه و خرج لابس تيشرت و شورت و واضح انه مش لابس تحته حاجة داخليه . قومت انا و انا عارف انهم مستعجلين على انى امشى و قولتلهم هاغير هدومى و انزل شويه و دخلت غيرت هدومى و سمعت باب اوضه ماما بيتقفل . هما هيبدأوا قبل مانزل و لا ايه ؟ غيرت هدومى بسرعه و خرجت لقيت امير لسه قاعد فى الصاله عرفت ان ماما فى الاوضه لوحدها و بعدها بدقيقه لقيتها خارجه من الاوضه بعد ما غيرت هى كمان . ايه ده ؟ ماما كانها واحده تانيه خالص . فارده شعرها و لابسة فستان فوق الركبه و مفتوح من فوق و من غير دراعات .
انا : انا نازل يا ماما
ماما : ماشى يا حبيبى
نزلت فعلا و انا مش عارف اروح فين و لا اعمل ايه لكن قولت اروح على قهوه مشهورة كان اصحابى قالولى عليها فى اسكندريه . اتمشيت لغايه هناك و كانت قريبه فى اقل من خمس دقايق مشى وصلتلها و قبل ما اقعد حطيت ايدى فى جيبى علشان اطلع الموبايل لكنى اكتشفت انى نسيت المحفظة و الموبايل .وقفت و انا حيران . طبعا مش هينفع اقعد و انا ممعيش اى فلوس . و فى نفس الوقت مش هينفع اروح . طيب هل فى مكان مجانى ممكن اروحه . هو فى حاجة ببلاش دلوقتى اصلا . طيب اعمل ايه ؟ قررت انى اروح اخد المحفظة و الموبايل و انزل على طول و فعلا روحت تانى البيت و فتحت الباب . ماكنش فى حد فى الصاله فروحت على اوضتى خدت المحفظة و الموبايل و خرجت من الاوضه . روحت ناحيه اوضه ماما علشان اتطمن انهم فى الشقه لسه . طبعا حجه ضعيفه منى لكن كان جوايا رغبه مقدرش افسرها فى انى اشوفهم بيعملوا ايه .
روحت عند الباب و لحسن حظى مكنوش قافلينه و شوفت امير واقف ملط و ماما قاعده على ركبها على الارض و زبره فى بقها . اول ماوصلت امير شافنى و اتوقعت انه هيقولها او على الاقل هيوقف اللى بيعمله لكنى اتفاجأت انه مسك راسه و بدأ يحرك زبره فى بقها اكتر . كأنه استمتع اكتر لما لاقانى واقف . بعد حوالى خمس دقايق و هما على الحال ده رفع امير راس ماما و بدأ يبوسها و يتحرك بيها ناحيه السرير و هو متابعنى بعينه و حريص انه يخليها دايما ضهرها للباب لغايه ما وصلوا عند السرير و بدأ امير يقلع ماما و زى ماكنت متوقع كانت مش لابسه اى حاجة داخليه هى كمان تحت الفستان . نيمها على السرير و نزل هو يلحس كسها و ايده ماسكه فى بزازها و مش راضى يسيبهم لغايه ماحسيت ان ماما اترعشت منه . قام امير و وشه غرقان من مايتها و بدأ يحرك زبره على كسها بالراحه لغايه ماحسيت ان ماما مبقتش مستحمله
ماما : دخله بقى
امير : ادخل ايه يا شرموطة
ماما : دخل زبرك بقى مش مستحمله
دخل امير زبره مرة واحده فيها
ماما : اااااااااااااه
بدأ امير يتحرك بسرعه شديده عليها و هى بدأت تتأوه اكتر و كل ماتتأوه هو يهيج ويزود سرعته و هى فهمت ان ده بيهيجه فبدأت تزود فى اهاتها ..
ماما: اااااااااه اوف اه اه اه بالراحه يا امير حرام عليك اه اه اممممممممم
امير : كسك سخن قوى يا داليا
ماما : اممممممم اححححح اوف ااااااااه
خرج امير زبره و قام و ماما لسه نايمه على السرير و راح بزبره ناحيه بزازها و حطه بين بزازها و بقى يحركه
ماما : زبرك جامد قوى يا امير . بحبك مش قادره
امير : يخربيت بزازك الملبن دول
نزل امير بزبره تانى لكسها و نام بجسمه كله عليها و وشه عند وشها و بقى بيدخل زبره واحده واحدهو فى نفس الوقت بيبوسها و بيمص لسانها .
فضلوا على الوضع ده حوالى ربع ساعه ماما مبطلتش فيهم ارتعاش و امير مابطلش حركه فوقها
ماما : كسى اتهرى يا امير
امير : هاهريه اكتر يا متناكة
ماما : سيب كسى شوية و روح لطيزى
امير : عايزاه فى طيزك يا داليا .. حاضر
قام امير و قلبها بقت نايمه على بطنها و هى مغمضه عنيها و انا خوفت لأنها بالوضع ده لو فتحت عنيها هتشوفنى قدام الباب . نزل امير يلحس و يبعبص فى طيزها و اللى بيعمله ده خلاها تفضل مغمضه عنيها و راحت فى عالم تانى لغايه ما أمير بدأ يحرك زبره على طيزها و يزقه شوية شوية لغايه مادخل كله فى طيزها و هى لسه مغمضه و طبعا بتتأوه معرفش علشان تهيجه اكتر و لا علشان بتتألم فعلا من زبره . بدأ امير يتحرك بنفس سرعته لكن المره دى فوق طيزها و فى لحظه شدها من شعرها علشان يبوس فى رقبتها و هو وراها . فى اللحظة دى ماما شافتنى و مبقتش عارف اعمل ايه . عايز الارض تتشق و تبلعنى و هى شايفانى بتفرج عليها بتتناك فى طيزها . لكن حسيت انها ماهتمتش بده خالص . كأن اهتمامها كله كان على زبر امير اللى بيتحرك دلوقتى بكل قوة و سرعه فوق طيزها . فضلت بصالى و هى لسه بتتأوه برضه كأنها فقدت السيطرة على نفسها . زقت امير من وراها و زبره طلع من طيزها . اعتقدت انها اتكسفت منى او زعلت لكنى لقيتها نيمت امير على ضهره و طلعت هى فوقه و هى لسه باصالى و مسكت زبره و بدأت توجهه لطيزها و بدات هى اللى تتحرك فوقيه و لسه باصالى و لسه بتتأوه و نزلت بجسمها لتحت و هى لسه رافعه وشها لفوق و حطت بزازها فوق بوق امير اللى مسكهم وبدأ يلحس و يرضع منهم. حسيت انها هى كمان هاجت اكتر لما شافتنى بتفرج عليهم . فضلت تتحرك عليه لغايه ماتعبت فخرجته من طيزها و دخلته فى كسها وبدأت تتحرك عليه برضه بسرعه لغايه ماحسيت انها اترعشت تانى و مبقتش قادره تتحرك و امير كان قرب يجيب فنزلوا هما الاتنين من على السرير و رجعوا لأول وضع شوفتهم فيه و هى على ركبها بتمص زبره لكن الفرق ان المره دى هى ملط و شايفانى بتفرج عليهم .
أمير : مش قادر خلاص هاجيب
ماما : هاتهم على وشى
امير : خدى يا شرموطة
نزل امير لبنه على وش امى و كأنه مدفع و انا روحت للصاله . مبقاش ليها لازمه انى انزل لأنهم خلصوا اصلا . لقيت امير خارج من الاوضه و رايح الحمام ملط برضه . وهيلبس ليه و انا لسه شايفه بينيكها . خرج امير من الحمام و راح اوضتى علشان يلبس لأن هدومى و هدومه هناك و كنت متوقع ان ماما هتدخل الحمام هى كمان لكن اكيد هتبقى لابسه حاجة . اتفاجأت انها طالعه ملط برضه و اللبن لسه على وشها و ماسكه الهدوم فى ايديها و رايحه للحمام لكن وقفت للحظه و بصت عليا قبل ماتدخل الحمام . خرج امير بعد مالبس و قعد معايا و هى خرجت من الحمام لابسه هدومها و جايه علينا و انا مش عارف هاقول ايه او مين اللى هيتكلم او اللى هيتكلم هيقول ايه اصلا .

خرجت ماما من الحمام و كانت جايه علينا و لتانى مرة بعد ماشافتنى و انا ببص عليها كان نفسى الارض تتشق و تبلعنى . قررت انى ماتكلمش و استنى اشوف هما هيقولوا ايه او هيتصرفوا ازاى . كان امير قاعد و طبعا رد فعله كان عادى لأنه عارف انى شوفتها قبل كده و الموضوع بالنسباله طبيعى،لكن كنت مستنى رد فعل ماما هيكون ايه ؟ وصلت ماما للصاله و لقيتها بتقولى عايزه اتكلم معاك لوحدنا
امير : هو فى اسرار عليا و لا ايه ؟
ماما : ماتتدخلش لو سمحت يا امير
انا : فى ايه يا ماما
ماما : تعالى ورايا على الاوضه نتكلم
من غير ماتستنى ردى مشيت ماما ناحيه اوضتها و انا مشيت وراها لغايه مادخلنا و لقيتها قفلت الباب
ماما : انت جيت تانى ليه ؟
انا : نسيت الموبايل و المحفظة و رجت علشان اخدهم
ماما : ده بجد ؟
انا : اه
ماما : و لما خدتهم مانزلتش ليه ؟
انا : ..............
ماما : رد عليا مانزلتش ليه
انا : معرفش
ماما : عجبك انك بتتفرج عليا
انا : ........
ماما : احنا اتكلمنا فى الموضوع ده قبل كده و انت مكنتش عارف ليه وقفت تشوفنى اول مرة و دلوقتى برضه مش عارف ؟
انا : ...............
ماما : محمد رد عليا
انا : اقول ايه يعنى
ماما : انت كنت مستمتع و انت بتتفرج
انا : .........
ماما : بص يا حبيبى اللى بيحصل النهارده ده حاجة مش طبيعيه و اكيد مش هتتكرر بعد كده و زى ماتفقنا دى اخر مرة النهارده
انا : أه
ماما : يبقى استمتع انت كمان النهارده قبل مانرجع
انا : يعنى انتى مش زعلانه
ماما : زى مانت خليتنى استمتع انا كمان عايزاك تستمتع
انا : بس النهارده بس و بكره هنرجع لحياتنا العاديه
ماما : اه
حسيت ان ماما فرحانة اكتر . يمكن لأنها كانت حتى و هى مع امير حاسه بالذنب بسببى . لكن دلوقتى هى حاسه انى مستمتع باللى بيحصل فمبقتش حاسة بالذنب .
خرجت من الاوضه و ماما قفلت الباب مش عارف ليه . روحت كان امير قاعد على الكنبه بيتفرج على التلفزيون و روحت انا قعدت على الكنبه اللى قدامه .
امير : كنتوا بتتكلموا فى ايه
انا : حاجات عائليه ملكش دعوه بيها
امير : هو فى حاجات عائليه عليا
انا : اه
امير : انا غلطان انى خليتك تتفرج علينا من الاول
انا : ......
امير : بس الصراحه داليا جامده قوى ياض ، انا تعبت منها
انا : .........
امير : انت مابتردش ليه عليا
انا : يعنى انت عايزنى ارد اقولك ايه
امير : بذمتك ماستمتعتش باللى حصل
انا : انتوا ايه حكايتكوا هى تقولى ماستمتعتش و انت تقولى ماستمتعتش
امير :ههههههههه ، هى كانت بتقولك كده
انا : اه
امير : اصل كان باين عليك قوى
فى اللحظة دى خرجت ماما و عرفت قفلت ليه . غيرت هدومها و بدل الجلابيه البيتى اللى خدتها معاها الحمام كانت لابسه قميص نوم اسود شفاف و لما ركزت اتفاجأت انها مش لابسه تحته حاجة و حلماتها بارزه جدا منه .

دخلت ماما الصاله و راحت قعدت على الكنبه جنب امير و انا على الكنبه اللى قدامهم
امير : قمر يا دودو
ماما : يا كداب
امير : كداب ليه ده انتى قمر فعلا
ماما : بجد
امير : هو لو مكنتيش قمر كده كنت نيكتك
اتفاجأت انه بيتكلم معاها بالطريقه دى قدامى
ماما : برضه كداب
اتفاجأت ان ماما ماقالتلوش حاجة و عادى انه يكلمها كده قدامى و قومت قولت اروح اوضتى احسن
امير : لو مش مصدقانى اسألى محمد
ماما : محمد انت رايح فين
انا : رايح الاوضه
ماما : صحيح انا حلوة زى ما أمير بيقول
انا : اه و كملت مشى ناحيه الاوضه
ماما : ماتقعد معانا هتروح الاوضه تنام من دلوقتى ده احنا لسه المغرب يعنى
انا : عايزه منى حاجة
ماما : لأ بس اقعد معانا ماتنامش من دلوقتى
انا : حاضر
قعدت قدامهم تانى
ماما : بجد انا حلوة يا ميدو
استغربت لأن ماما مكنتش بتدلعنى الا لما تبقى فرحانه قوى
انا : ايوه يا ماما
امير مد ايده و قرصها من بزها : يعنى مش مصدقانى و لا ايه
ماما : ااااه
كانت الاه دى نصها اجابه و نصها وجع من قرصته ليها
مسكت ماما الريموت و قعدت تقلب لغايه ماوصلت لقناه مشغله اغانى
امير : حلوة قوى الاغانى دى ، ماترقصى شوية يا داليا
ماما : ارقصلك عليها
امير : اه
قامت ماما و جابت ايشارب تتحزم بيه
امير : كده قدام ابنك
لفت ماما و بصتلى : يعنى هى اول مرة يشوفنى برقصلك
ضحكوا هما الاتنين و انا وشى احمر و بصيت فى حته تانيه
جت ماما و قعدت جنبى و وشوشتنى : مش قولنا هتسمتع النهارده
قامت ماما و بدأت رقص قدام امير اللى تلقائيا ايده راحت ناحيه زبره و بقى بيلعب فيه و ماما كل شوية تقرب لغايه ماتبقى قدامه بالظبط و لما يمد ايده ترجع لورا بدلع و تهرب منه و تكمل رقص و طبعا كل لما تبقى قدامه قميص النوم يترفع لفوق و طيزها تبقى عريانه قدامى . لغايه ماتعبت من الرقص ورمت نفسها على الكنبه اللى انا عليها . قام امير من على الكنبه و قلع التيشيرت و الشورت اللى كان لابسه و بقى ملط و قرب عليها و هى جنبى على الكنبه .
اول ماقرب قعدت ماما عادى و مسكت زبه وبدأت تمشى لسانها عليه . كانت دى اول مرة اشوفها بالقرب ده منى و هى بتمصله و بتلعب بلسانها على زبره لغايه ماحسيت ان امير هاج قوى من مصها ليه و قام شاددها و شالها بين ايديه و مشى بيها على اوضه النوم و انا زى المربوط فيهم بقيت ماشى وراه لغايه مادخلوا الاوضه و دخلت وراها .
نيم امير ماما على السرير و قلعها قميص النوم و نزل بلسانه يلحسلها و هى بدأت تتأوه جامد و الصراحه كان امير فنان فى اللى بيعمله . يلحس الشفرتين بتوع كسها بالراحه و بعدين يسرع جامد و يرجع للبطء تانى و يشد زنبور كسها بسنانه جامد و يفتح كسها بايده و يدخل لسانه جوه قوى لغايه ماحسيت انها اترعشت .
كل ده و انا واقف جنبهم شايف كل ده . قام امير و وقف
ماما : دخله بقى
امير و هو باصصلى : ادخل ايه يا دودو
ماما : دخل زبك فى كسى مش مستحمله بقى حرام عليك
نط امير و بقى فوق السرير و دخل زبره فى كسها بسرعه
ماما : ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه يخربيتك حمار هتفشخنى
امير : انتى مفشوخه دلوقتى يا روحى
فضل امير يتحرك بسرعه لغايه ماحسيت ان ماما هتجيب تانى لكن المرة دى امير طلع زبره من كسها و بدأ يحرك ايده بسرعه شديده لغايه مانطرت مايه كسها بره ( squirt( و المايه دى غرقته .
قامت ماما بسرعه و مسكت وشه تبوسه و تلحس فيها و كأنها بتلحس مايتها اللى نزلتها عليه و هو بأيده هارى كسها و طيزها بعبايص . مسك امير ماما و لفها خلاها فى وضع الكلبه و عدلها علشان وشها يبقى ليا و نزل يلحسلها تانى .
ماما و هى باصالى : بعشقك يا امير يخربيتك . افففففففففف جامد قوى يا امير . اممممممممم لسانك تعبنى قوى مش قادره .
للمرة تانيه فى اقل من عشر دقايق ماما تنطر من كسها مايتها و المرة دى كانت ماما تعبت خلاص فنامت على السرير من غير اى حركة و امير دخل زبره فى كسها و بقى يتحرك عليها بسرعه شديده خلتها تفوق تانى
ماما : بالراحه يا ميرو انا مش قدك هاموت منك
امير : مش قادر يا لبوة
ماما بصتلى : قوله بالراحه عليا يا ميدو مش قادره
اول ما ماما كلمتنى و هى فى الوضع ده لقيت زبرى وقف و انا مش قادر ارد عليها
كمل امير حركته لغايه ماقرب يجيب
امير : خخخخخخخخخ هاجيب يا شرموطة اجيبهم فين
ماما بصتلى تانى : يجيبهم فين يا حبيبى
وقفت و انا مش عارف ارد اقول ايه و مش قادر اتكلم
امير : هاجيبهم خلاص قول اجيب فين
فى كسها ، طلعت الكلمه منى من غير ماعرف ازاى و لقيت امير جسمه كله بيتنفض و عرفت انه جابهم جواها و اترمى جنبها على السرير و هى حضنته .
لقيت انى انا كمان بترعش و حسيت بزبرى هيموتنى فدخلت ايدى جوه الشورت و قعدت احركها عليه لغايه ماجيبت على منظرهم و هما نايمين كده و طلعت من الاوضه غيرت هدومى و بعدها طلعت على الصاله لقيت امير طالع من الحمام و لابس هدومه و لقيت ماما داخله الحمام ملط برضه لكن المرة دى مش معاها لبس و بعد شويه خرجت و هى ملط و راحت اوضتها تلبس . كان منظرها مثير جدا و هى خارجه من الحمام و المايه بتنزل منها و شعرها مبلول و دخلت اوضتها غيرت هدومها و لبست جلابيه بيتى . عرفت انها اكتفت من النيك كده خرجت و حضرت لينا العشا و اتعشينا احنا التلاته و هما قاعدين يهزروا و انا حسيت انى فكيت شويه عن اول ماجيت و هزرت معاهم برضه و بعد العشا قومنا علشان ننام
ماما : يلا علشان ننام بقى
انا : اه علشان المفروض نصحى بدرى علشان نلحق معاد الباص
حسيت ان ماما زعلت ان اليوم خلص و اننا من بكره هنرجع لطبيعتنا بس اتصرفت عادى و دخلت اوضتها
دخلت انا و امير الاوضه التانيه و كان فيها سريرين
امير : اااااااااه ، امك هتوحشنى قوى يا ميدو
انا : ده كان اتفاق من الاول
امير : ياعم و انا قولت حاجة ، انا بفضفض بس معاك
انا : ماشى
نيمنا احنا الاتنين و انا بفكر فى اننا هنرجع بكره لحياتنا الطبيعيه .

ياترى هنرجع لحياتنا و لا ايه اللى هيحصل تانى
TAG

ليست هناك تعليقات

إرسال تعليق

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *