قصص سكس محارم متسلسلة ماما من كامل الاحترام الى العهر |
اقوى قصص سكس محارم عربية نيك امهات قصص نيك امهات منذ الطفولة حتي اصبحت رجلأ قصص محارم
قومت رديت على امير
انا : الو
امير : ايوه يا محمد . انتوا فين دلوقتى
انا : بنتغدى فى بيت صاحبه ماما . خير فى حاجة
امير : لأ انا باشوفكوا فين بس . لما تمشوا كلمنى علشان اجيلكوا
انا : ماشى .
خلصنا أكل و قومنا لبسنا هدومنا و ودعناهم انا و ماما . كلمت امير علشان اقوله . كان النهارده اخر يوم لينا فى اسكندريه . جينا هنا فى حال و هنمشى فى حال تانى خالص .جينا بأفكار و هنمشى بأفكار تانيه خالص . قررنا نتفسح شوية قبل مانروح . اتمشينا شوية و بعدين قعدنا فى كافيه .
انا : زعلانه يا ماما ؟
ماما : من ايه ؟
انا : اللى حصل
ماما : قصدك ايه ؟
انا : اللى حصل بعد ما كريم خرج من الاوضه
ماما : انت زعلان ؟
انا : انا اللى بسألك
ماما : لأ بس بتسأل ليه ؟
انا : يعنى اللى اعرفه ان الناس بتندم على حاجات زى دى
ماما : مش عارفه
انا : انا محستش بنفسى وقتها .
ماما : ولا انا
انا : ........
ماما : بص يا ميدو . احنا علاقتنا مختلفه عن اى ام و ابنها بس فى النهايه انت ابنى . احنا ممكن نعمل اللى عملناه ده تانى و ممكن نعمل كل حاجة خارجيه بس اى حاجة غير كده لأ .
انا : انا بحبك قوى يا ماما
ماما : اهم حاجة متندمش و متكونش زعلان من حاجة . انا قولتلك انى مستعده اعمل اى حاجة علشانك
انا : و انا كمان يا ماما مستعد اعمل اى حاجة علشانك .
قومنا نروح و احنا ماسكين ايدين بعض . كنت فرحان ان ماما بتفكر فى متعتى زى مانا بفكر فى متعتها . روحنا البيت و كان لسه امير موصلش . دخلنا و روحت اغير هدومى و مفيش ثوانى و لقيت الجرس بيرن . روحت لقيت امير على الباب . فتحتله و دخل سلم عليا .
امير : ازيك يا محمد
انا : ازيك انت
امير : تعبان فشخ . الايام اللى فاتت كنت مشغول قوى مع خالتى
انا : معلش . ظروف و عدت
امير : امال ماما فين ؟
خرجت ماما من اوضتها . ملط . فى عينيها فرحه اتعودت عليها مع امير . جريت ماما على امير و نطت عليه . رغم ان جسم امير اصغر من جسم ماما لكن امير قدر يحضنها و يبقى شايلها كمان بعد مانطت عليه . بوسه خدوا فيها وقت طويل فكرتنى بأول بوسه ليهم مع بعض . هو انا لسه بغير عليها و لا ايه ؟ انا عارف انها بتحب امير بس عارف كمان انها بتحبنى اكتر من اى حد تانى . نزلت ماما بعد ماكان امير شايلها .
ماما : وحشتنى قوى يا امير
امير : و انتى كمان يا داليا و ميدو كمان
ماما : و وحشنى زبرك ابن الكلب ده
امير : معلش يا حبيبتى . انا عارف ان الايام اللى فاتت كان المفروض نكون مع بعض بس هاعوضك النهارده .
ضحكت فى سرى و انا ببص لماما . لو يعرف انها اتناكت من غيره الايام اللى فاتت و حتى النهارده هيعمل ايه ؟
ماما : ولا يهمك يا حبيبى . تعالى بقى
زقته ماما على الكنبه و بدأت تقلعه هدومه لغايه مابقى ملط زيها و نزلت بين رجليه تمصله زبره .
امير : بالراحه يا داليا انا ملمستوش الكام يوم اللى فاتوا
ماما : ده انت شكلك تعبان قوى .
امير : يا شرموطة بقولك بالراحه كده هنزل
كملت ماما مص بعنف
امير : شايف يا ميدو الشرموطة بتعمل ايه .
انا : و انت هتسكتلها
زقها امير وقام وقف و هى راحت تانى تمص زبره و هو واقف بس هو شدها و شالها و جرى بيها على اوضه النوم . قلعت هدومى و روحت وراهم . كان امير منيمها على السرير و بيلحسلها كسها
ماما : لأ يا امير مش كده حرام عليك
امير : انتى لسه ماشوفتيش حاجة يا لبوة . علشان تحرمى تتعبينى كده تانى
كانت ماما بتشد ايديها على ملايات السرير و باين عليها المحنه من اللى بيعمله امير . روحت قعدت جنبها و مسكت ايديها و بقت بتقرص على ايدى كل ما امير يلحسلها زياده .
امير : كسك غرقان يا لبوة .
قام امير و بدأ يدخل زبره فى كسها لغايه مادخل كله و نام فوقيها يبوسها . بقى الوضع دلوقتى ماما نايمه و امير فوقيها بيبوسها و بيلعب بأيده فى بزازها و انا جنبهم ماسك ايديها . مع كل هزة من امير و دخول و خروج زبره تتهز ماما . مع كل هزه من ماما احس بيها فى ايديها و اتهز انا كمان . كل شوية كانت ماما تبصلى . و تقرص على ايدى زياده كأنها عايزه تتأكد ان ده مش حلم
امير : يخربيت كسك يا داليا .
ماما بصتلى و مرديتش عليه
امير : كس داليا سخن قوى يا ميدو مش قادر
ماما : ماتصدقهوش يا ميدو . زبره هو اللى سخن قوى
انا : انتوا الاتنين سخنين و انا اللى بارد يعنى
مدت ماما ايديها فى حركه فاجئتنى و مسكت زبرى . كان امير مشغول فى مص بزازها .بمجرد ما مسكت زبرى انفجر فى ايديها و طلع لبنه كله . كانت اول مرة اجيب الكميه دى . اكبر حتى من اللى جبتهم لما نيكت سوميه . خدت ماما شوية من لبنى فى ايديها و مدتها لبوقها . بلعته . كنت فى عالم تانى من اللذه و الشعور الممتع . مخرجنيش منه غير صوت امير
امير : هاجيب يا شرموطة مش قادر
ماما : هاتهم على وشى
خرج امير زبره من كسها و هو على اخره و بدأ ينطر فعلا على وشها .
خلص نطر و نام على السرير . لا اراديا اتحركت انا ناحيه ماما . روحت على وشها . بس مش زى قبل كده لما لحست اللبن من على وشها . المره دى بوستها . و فى وسط البوسه كنا بنلعب باللبن اللى على وشها بلساننا .وشوشتها
انا : بحبك قوى يا ماما
ماما : و انا محبيتش حد قدك يا ميدو
قومنا استحمينا و جهزنا نفسنا للسفر بكره و نيمنا .
تانى يوم صحينا و جهزنا نفسنا للسفر . اتصلت سوميه بينا و جت تودعنا . وصلتنا سوميه بنفسها للباص و ركبنا و احنا راجعين القاهره . بص راجعين انا و ماما اتنين مختلفين تماما عن الاتنين اللى راحوا اسكندريه اصلا .
اول ماوصلنا القاهره قالتلنا ماما اننا لازم نتكلم كلام مهم .
امير : ايه
ماما : احنا فى القاهره لازم نبقى واخدين بالنا كويس قوى علشان محدش يشك فينا .
امير : طبعا
ماما : و انتوا داخلين على امتحانات دلوقتى . لازم منتقابلش اكتر من مرة واحدة فى الاسبوع
امير : مينفعش . مقدرش على مره واحده دى . انا عايزك كل يوم
ماما : لا مينفعش . اولا علشان مستقبلكوا و ثانيا علشان محدش يشك
امير : طيب خليها مرتين تلاته
ماما : انا كمان نفسى فى كده بس علشانكوا انتوا بقول مرة واحدة
امير : خلاص اللى تشوفيه
رجعنا البيت بعد ماتفقنا خلاص و قابلنا بابا و اهل امير اللى رحبوا بينا . كنا مرهقين جدا و دخلنا نمنا على طول بعدها . فات يومين و الوضع كان طبيعى جدا فى بيتنا . و تالت يوم كان جمعه و ماما صحيتنى بدرى
ماما : اصحى يا ميدو
انا : ايه يا ماما . النهارده اجازة سيبينى انام
ماما : عايزه اكلمك فى حاجة
صحيت و قعدت على السرير
انا : خير ؟
ماما : انت عارف اننا اتفقنا على مرة واحده كل اسبوع مع امير
انا : اه
ماما : و بصراحه بعد كل اللى حصلنا مبقيتش قادره اصبر
انا : يعنى هترجعى فى كلامك
ماما : لأ . انا مهتميه بمستقبلكوا برضه . انا مش انانيه
انا : امال ايه
ماما : انا فكرت فى واحد تانى
انا : واحد تانى ؟؟
ماما : انت لسه بتغير ولا ايه ؟ احنا اللى بينا اكبر من كل حاجة
كنت بفكر فى حاجة تانيه غير الغيره . احنا واثقين فى امير و واثقين فى كريم و سوميه بس مين الواحد التانى ده و هنثق فيه ازاى
ماما : بتفكر فى ايه
انا : خايف يفضحنا و لا حاجة
ماما : لا متقلقش . انا فكرت فى كل حاجة
انا : و بقينا نفكر كمان و نخطط
ماما : هههههههه
ماما بقت تفكر فى شهوتها و متعتها و دى حاجة مخليانى فرحان و هايج كمان .
انا : مين طيب الواحد ده و فكرتى فى ايه
ماما : الواحد ده يبقى سعيد .
انا : سعيد الزبال ؟
ماما : ايوه
كان سعيد راجل كبير و تقريبا هو زبال المنطقه من ساعه ماسكنا فيها . راجل كبير و الكل بيقوله عم سعيد و الكل بيعامله بشكل كويس . هو واخد اوضه فى سطح عماره فى المنطقة و الكل بيعامله كويس . راجل كبير ممكن نقول داخل على الستين . اصله من الصعيد رغم ان لونه الاسمر بيخلى الناس تفتكره من اسوان . متجوز ست من الصعيد برضه لكن مخلفوش خالص .
انا : بس يا ماما ده كبير و كمان الناس كلها بتقول عليه انه محترم و ممكن يفضحنا لو حاولتى معاه .
ماما : استنى بقى لما اكمل كلامى . علشان تفهم انا ليه اختارته لازم احكيلك حاجة حصلت قبل كده .
انا : ايه
ماما : من كام شهر كده كنت قايمه بدرى فى يوم و قاعده فى الصاله بس سمعت صوت على السلم . قولت جايز قطه ولا حاجة فقومت اشوف فى ايه . لقيت عمك سعيد اللى الناس بتقول عليه محترم و كبير ده زانق واحده من جيراننا على السلم و بيبوس فيها و هى بتتحايل عليه يستنى لما اللى فى البيت ينزلوا علشان يجيلها و هو مرضيش غير لما خلاها نزلت تمصله شوية . و بعد كده سابها على وعد انه هيجيلها لما ينزلوا . يومها فضلت مستنيه و لقيته فعلا بعد مانزلوا بيتسحب على السلم و رايحلها .
انا : مين الجاره دى
ماما : مش مهم هى مين . المهم انه هيوافق على كده و كمان ميقدرش يهددنا و لا حاجة و الا هاهدده بأنى اقول اللى شفته و ساعتها هيتفضح فى المنطقه كلها
انا : طيب هنعمل كده ازاى
ماما : دى الحاجة اللى كنت عايزه اكلمك فيها بجد
انا : ايه
ماما : مينفعش يعرف اللى بيننا و الا هيبقى فيه حاجة يهددنا بيها اقوى من اللى نعرفه عنه
انا : امال هنعمل ايه
ماما : انت عارف ان ابوك بينزل بدرى يوم الجمعه قبل الصلاه و يقابل اصحابه
انا : ايوه
ماما : و انت هاتستخبى و هاعمل انى لوحدى فى الشقه
انا : و بعد ماتنسجموا ادخل عليكوا . قشطه قريتها فى قصص سكس كتير
ماما : ههههههه . لأ يا ناصح . انت مش هتدخل علينا خالص و هو مش هيعرف انك موجود اصلا
انا : فاهم . انتى مش عايزاه يعرف حاجة عننا . انا كنت بهزر معاكى بس
ماما : ماشى
نزل بابا فعلا بدرى كعادته كل جمعه . يروح على القهوه و يقابل اصحابه لغايه معاد الصلاه . دخلت ماما اوضه النوم و دخلت وراها اشوف بتعمل ايه . قلعت ماما الجلابيه و لبست روب . اه بالظبط روب بس . روب و من تحتها ملط . فات نص ساعه و بعدها سمعنا الخبط على الباب . قومت استخبيت فى اوضتى . قامت ماما و لبست طرحه على راسها و فتحت الباب
ماما : ازيك ياعم سعيد
سعيد : ازيك يا مدام داليا . عندكوا زباله غير اللى بره دى
ماما : لا بس كنت عايزاك تعدى عليا بعد ماتخلص العمارة علشان البوتجاز عايزه احركه
سعيد : ماشى يا مدام
قفلت ماما الباب و خرجت انا من الاوضه
انا : ليه مادخلتيهوش دلوقتى و خلاص
ماما : انا كنت شايفاه بيبص عليا ازاى و لازم اديله وقت يفكر فيا علشان يهيج و كمان يكون خلص العماره ميبقاش وراه حاجة مشغول فيها
انا : ايه التخطيط ده كله
ماما : هههههه
بعد حوالى نص ساعه جه عم سعيد تانى
ماما : اتفضل يا عم سعيد
سعيد : يزيد فضلك يا مدام داليا
دخل عم سعيد و وصلته ماما للصاله علشان يبقى قدام اوضه نومى بالظبط
سعيد : البوتجاز فين
ماما : فى المطبخ بس اقعد خد نفسك الاول
قعد عم سعيد و دخلت ماما المطبخ و انا شايفه بيبص على طيزها و هى ماشيه قدامه . كانت طيزها بتتحرك بكل حريه علشان مش لابسه حاجة عليها . جابتله ماما عصير و قعدت قدامه و عملت كأن الطرحه وقعت من غير ماتاخد بالها .
ماما : ازيك يا عم سعيد
سعيد : تمام يا مدام . بس ممكن بلاش كلمه عم دى لحسن بحس انى عجوز قوى
ماما : مانت كبير فعلا
سعيد : لا انا لسه بصحتى و بعمل كل حاجة . ابقى اسألى مراتى و هى تقولك
ماما : اسألها على ايه
سعيد : لسه زاققلها البوتجاز امبارح
ضحكت ماما ضحكه بصوت عالى خلت عم سعيد يبقى مش قاعد على بعضه . دلوقتى هما الاتنين متأكدين انهم عايزين نيك لكن الاتنين مستنين المبادره من التانى
ماما : هنيا يا سعيد من غير عم
سعيد : شكرا
ماما : يلا بقى
وقف عم سعيد و بدأ يتحرك ناحيه ماما
سعيد : يلا ايه
ماما : تزق البوتجاز
قامت ماما و كان عم سعيد بقى قدامها بالظبط . و لفت علشان تروح ناحيه المطبخ لكن عم سعيد مسك ايديها و شدها عليه فورا
ماما : بتعمل ايه
ماتكلمش و نزل براسه علشان يبوسها . كان اطول منها و اعرض و كان رغم سنه الا ان جسمه باين كله عضلات . مفيش ثوانى و كانت ماما استسلمت فى البوسه و بقت بتحرك ايديها على راسه كمان . شد سعيد الروب و قلعه لماما و اتفاجئ انها ملط تحته
سعيد : اه يا شرموطة . مقولتيش من بدرى ليه
ماما : اقلع انت كمان يلا
قلع عم سعيد و ظهر جسمه قدامى . عضلات فعلا زى ماتوقعت . جسمه جامد ولا كأنه بيتمرن فى جيم . و زبره مخيبش توقعاتنا انا و ماما . كان زى ازبار الزنوج اللى فى افلام السكس . اسود و عروقه نافره و طول بعرض . نزلت ماما على ركبها تمصله .
سعيد : مصك حلو قوى يا بت . انا محدش متعنى فى المص زيك يا داليا
مقدرتش ماما ترد عليه لأنها كانت مشغوله بزبره فى بقها . دقايق و لقيته بيشخر و شالها بين ايده . قلبها بين ايديه و بقوا عاملين وضع 69 بس و هما واقفين مش نايمين . بقى بيلحسلها و هى بتمصله لكن ثوانى و لقيتها سابت زبره و بقت بتصوت من لحسه ليها
ماما : يخربيتك . انت بتعمل ايه مش قادره .
سعيد : اهدى يا شرموطة هو محدش مصلك قبل كده ولا ايه
ماما : انت بتفشخنى مش بتمصلى . لسانك بيقطعنى . مش قادره استحمل .
دقايق و كانت ماما بتنطر فى وش عم سعيد . نزلها عم سعيد على الارض و نام فوقيها . و بدأ يدخل زبره فى كسها .
ماما : كفايه كده مش قادره . كسى هيتقطع
سعيد : استحملى يا مرا . ده لسه فى نصه
ماما : احححححححححح . لأ متدخلش زياده مش هستحمل
سعيد : خدى يا وسخة
دخل عم سعيد زبره كله و ماما كانت بتتأوه و تشخر منه و هو مش معبرها
سعيد : خلاص دخل يا داليا
ماما : حرام عليك هاموت
سعيد : لا يا لبوة مش هتموتى ولا حاجة
كانت حركه سعيد بطيئه و افتكرت ان ده بسبب سنه لكن طلع انه بيعمل كده علشان يعودها على زبره و بعد كده بدأ يسرع حركته . كان زى المكنه . بيتحرك بسرعات مختلفه و مش مهتم بأهات ماما تحته لغايه ما لقيت ماما بتترعش . قام من عليها و شدها قومها و خلاها توطى و ترفع رجليها على السفره . دخل زبره فى كسها و هو واقف وراها .
كانت ماما دلوقتى قدامى بالظبط و بصالى من الفتحه اللى سايبها فى الباب . و هى بتتهز و سعيد وراها بيتحرك و بينزل على ضهرها يلحس بلسانه ضهرها كلها . كانت ماما جابت تانى .
سعيد : يلا يا لبوة عايز انيك طيزك الحلوة دى . بعبص طيزها
ماما : اححححح . لأ مش هينفع دلوقتى . زبرك كبير و لازم اكون مجهزه من قبل كده و الا هتعورنى
سعيد : يا وسخة مش هاعورك يلا
ماما : لأ قولتلك . خليها لما ابقى جاهزه علشان نستمتع اكتر
سعيد : ماشى يا لبوة
شالها سعيد و حضنها و بقى بينيكها و هو حاضنها كده و طيزها ليا . طيزها عماله تترج و هو بيدخل صباعه فيها جامد . خلته ماما يلف علشان وشها يبقى ليا و هو بينيكها و هى باين على وشها المتعه و الشهوه و الالم . و بتجز على سنانها و بتلحس بلسانها ودنه و رقبته . نص ساعه و هو كده لغايه ماجاب جواها . نزلها على الارض و قام لبس هدومه
سعيد : هابقى اكلمك علشان نتقابل تانى يا داليا
ماما : ماشى بس انا اللى هاحدد امتى مش انت
سعيد : ماشى براحتك . بس المره الجايه هنيك طيزك دى . بعبصها بعبوص جامد
ماما : خخخخخخخخخخ . بالراحه يا راجل
خرج سعيد و قفل الباب وراه و خرجت انا و نزلت الحس كس ماما و لبن عم سعيد فيه . كان لبنه كتير لدرجه انه خرج بره كسها كمان . لحست لحد مالقيتها بتجيب تانى . مدت ايديها و مسكت زبرى و قعدت تدعك فيه و مكنتش محتاجه وقت طويل لأنى كنت على اخرى . دقايق و كنت بجيب فى ايديها . قومنا احنا الاتنين استحمينا و لبسنا و انا بفكر فى اللى احنا وصلناله ده كله .
طلع بابا و اتغدينا و انتهى اليوم من غير احداث مهمه . على مدار الاسابيع اللى بعد كده كانت ماما مكتفيه بمره فى الاسبوع مع امير و مرة او اتنين مع عم سعيد اللى عشمته بنيكة فى طيزها و بتستمتع كل مره بتعذبه و تقوله استنى المرة الجايه . خلصت السنة الدراسيه و خدنا الاجازة و بعد كام اسبوع من الاجازة اقترح بابا اننا نروح اسكندريه نصيف .
ماما : ليه ماحنا قبل الامتحانات سافرنا هناك
بابا : انتوا سافرتوا كام يوم انا ماسفرتش معاكوا . و بعدين فيها ايه . ماحنا كل سنة بنسافر فى اجازة محمد نصيف اسبوعين تلاته
ماما : خلاص براحتك
حسيت ان ماما متضايقه اننا هنسافر فكلمتها على جنب
انا : فى ايه يا ماما
ماما : مكنتش عايزه نسافر .
انا : ليه
ماما : مانت عارف
انا : عارف ايه
ماما : امير مش هينفع ييجى معانا
انا : ليه
ماما : انا كلمت امه امبارح و قالتلى انهم كانوا بيسافروا عند اختها كل سنه بس السنادى مش هينفع علشان جوز اختها لسه ميت و ده اللى امير راحله لما كنا هناك
انا : و فيها ايه
ماما : و سعيد طبعا مينفعش يروح معانا
انا : مش فاهم برضه ايه المشكله
ماما : المشكله انى مقدرش اصبر من غير نيك . استريحت
كنت فاهم طبعا ايه المشكله بس كنت عايزها هى اللى تقول
انا : هههههههه . انتى نسيتى كريم
ماما : انت نسيت ان ابوك معانا . هاقوله ده كريم صاحبى مثلا
انا : انتى لما بتبقى متعصبه مبتعرفيش تفكرى . فين افكارك بتاعت قبل كده .
ماما : محمد انا مش فايقه للكلام ده دلوقتى
انا : خلاص عموما انا كنت لقيتلك حل بس طالما مش عايزه بلاش
ماما : قول ايه الحل ده
انا : لا مش هقول و انتى متعصبه
ماما : خلاص هديت . قول بقى
انا : لا
ماما : قول بقى يا ميدو و حياتى عندك
انا : ماشى . انتى هتعرفى بابا على سوميه و كريم على ان سوميه صاحبتك و كريم ده جوزها
ماما : و بعدين
انا : و بعدين ايه ماخلاص كده كريم و بابا اتعرفوا على بعض من غير مشاكل
ماما : ايوه و هاقعد مع كريم لوحدنا و ينيكنى هناك ازاى .
انا : نبقى نتصرف فى الموضوع ده هناك
فعلا تانى يوم سافرنا و وصلنا اسكندريه بدرى . كلمت سوميه
انا : الو
سوميه : ازيك يا ميدو . اخباركوا ايه و اخبار امك الشرموطة اللى بتكلمنى مرة فى الشهر دى ايه
انا : احنا كويسين و فى اسكندريه دلوقتى
سوميه : ربع ساعه و اكون عندكوا فى الشقه . وحشتنى قوى
انا : لأ اهدى كده و اعقلى . ابويا معانا . انا اللى هاجيلك و عايز كريم يبقى موجود علشان نتفق هنعمل ايه
سوميه : ماشى . احنا فى الفيلا اللى جيت فيها قبل كده . هنستناك
قفلت معاها و قولت لبابا انى هاروح اقابل ناس اصحابى و قولت لماما انى هتفق مع كريم و سوميه
نزلت و روحت فعلا الفيلا و دخلت سلمت على كريم و سوميه اللى اول ماشفتنى نطت عليا بقيت شايلها و هى بتبوس فيا
كريم : يا وسخة اهدى شويه نشوف هيقول ايه الاول
سوميه : وحشتنى يا بن الشرموطة
كريم : و الشرموطة وحشتنى كمان يا ميدو
نزلت سوميه و قعدنا علشان نتكلم
انا : دلوقتى احنا غير المرة اللى فاتت . ابويا معانا و اللى حصل قبل كده مينفعش دلوقتى .
سوميه : و هتعملوا ايه
انا : ماما هتعرفكوا على بابا على اساس انك صاحبتها و كريم يبقى جوزك
سوميه : ماشى دى مفيهاش حاجة
انا : بعد كده بقى نشوف هنقدر نخرج من غيره امتى و نقابلكوا
كريم : بس كده هتبقى اوقات قليله .
انا : احسن من مفيش خالص
كريم : ماشى
سوميه : خلاص كده اتفقنا
لقيتها مسكت فى زبرى من فوق البنطلون . مسكت انا ايديها و قولتلها فاضل اخر حاجة
سوميه : ايه
انا : هنقابلكوا ازاى و فين
سوميه : مش مهم دلوقتى
شدت ايدها من على ايدى و فكت حزامى و فى ثوانى كانت قلعتنى البنطلون و بدأت تمص زبرى
كريم : معلش يا ميدو . سوميه هايجة قوى عليك
انا : انا هاريحها دلوقتى .
على بال ماخلصت الكلمتين دول كانت هى قلعت ملط و نامت على الارض و فاتحه رجليها ليا
سوميه : مش بالكلام يا ميدو . ورينى
كان كريم جاب مخده و حطها تحت راسها و بقى قاعد جنبها ماسك ايديها و انا نزلت الحس كسها .
سوميه : احححح . حلو يا ميدو . كمل
كملت لحس فى كسها لغايه ماحسيت انها هتجيب فسرعت حركة لسانى و دخلت صباعى فى كسها لغايه ماجابت و شخرت و ريحت دماغها على المخده . قومت و بليت زبرى بميه كسها و بدأت ادخله واحده واحده لغايه مادخل كله و بدأت انيكها بالراحه و اسرع نفسى واحده واحده لغايه مالقيتها هاجت تانى و رفعت نفسها بقت حاضنانى و بتبوسنى . نزلتها شوية و بقيت بمص بزازها و هى بتلعب فى شعرى لغايه ماجابتهم تانى و انا كمان كنت قربت اجيب فطلعت زبرى و نطرت على بطنها و لقيت كريم بيلحس اللبن من على بطنها .
سيبتهم و قومت البس انا و اتفقت مع كريم انهم كمان ساعه و لا اتنين سوميه تكلم ماما فى التليفون و يجيوا الشقه بعدها .
روحت البيت و فعلا سوميه كلمت ماما . و بعد ما قفلت معاها راحت تكلم بابا
ماما : سوميه صاحبتى من ايام الجامعه هتيجى تزورنا هى و جوزها
بابا : هى بتصيف هنا هى كمان ؟
ماما : لأ هما عايشين هنا و قابلناهم انا و ميدو المرة اللى فاتت بس طبعا مقدرتش اعزمهم عندنا فى البيت و انت مش معانا
بابا : طيب كويس انك عزمتيهم دلوقتى علشان بالليل هاخرج اقابل سمير صاحبى على القهوة .
قولت فى نفسى كويس يبقى بعد ما بابا ينزل يجيولنا .
رن جرس الباب و كان كريم و سوميه وصلوا . فتحت استقبلهم و كان بابا فى الصاله و ماما دخلت تغير هدومها . دخل كريم و سوميه و سلموا على بابا و شوية و ماما خرجت . كانت لابسه جلابيه عاديه و فوقيها حجابها .عرفت ماما بابا على سوميه و كريم و شويه و قومنا علشان نتغدى . قعد بابا على راس السفرة و ماما جنبه و انا جنبها و كريم جنب بابا من الناحيه التانيه و جنبه سوميه و قعدنا ناكل و نتكلم بشكل طبيعى . شوية و حسيت ان سومية بتبصلى و عايزه تقولى حاجة و بعدين لقيتها بتبص لتحت . فهمت انها عايزانى ابص تحت . و فعلا بصيت لتحت لقيت رجل كريم بتلعب على جلابيه ماما من قدام و مكنش صعب افهم ان رجلها هى كمان بتلعب على بنطلونه . كان مستحيل بابا يشوفهم لأنها جنبه لكن وضع الكرسى مختلف . يعنى انا و سوميه شايفينهم علشان وضع كراسينا زى كراسيهم لكن بابا لأ . بهدوء كملوا اللى بيعملوا لغايه ماخلصنا اكل و قامت ماما و سوميه دخلوا المطبخ يعملوا شاى و قعدنا انا و كريم و بابا . بعد الشاى دخلت ماما و سوميه المطبخ تانى و فضلنا احنا بره
كريم : متشكرين على اليوم الجميل ده يا حاج و عايزينه يتكرر تانى عندنا بقى
بابا : اكيد هيحصل
كريم : نقوم نمشى احنا بقى
بابا : ليه انتوا منورينا
كريم : لا كفايه كده بقى و نقوم احنا
قام كريم و قال لبابا انه هينده سوميه مراته من المطبخ
بابا : وصله يا محمد يابنى
خدت كريم و دخلنا المطبخ كانت ماما و سوميه واقفين
كريم : احنا هنمشى بقى دلوقتى
ماما : ماشى . انا اتفقت مع سوميه اول ماهينزل هاكلمكوا تطلعوا .
كريم : طيب ماتيجى دلوقتى على السريع كده
ماما : اعقل و استنى بعدين
كريم : اعقل ازاى يا داليا . انا اول مارجلى لمستك و لقيت انك مش لابسه اندر تحت الجلابيه قولت لازم انيكك
ماما : اهدى و لما تيجوا تانى هنعمل اللى انت عايزه
خد كريم سوميه و خرجوا . كان بابا دخل الاوضه يلبس علشان ينزل
انا : انتى مالبستيش اندر ليه
ماما : علشان اخليه على نار لغايه ماييجى تانى . ههههههه
انا : رجعتى لخططك و افكارك تانى
ماما : بس بقى ابوك جاى
خرج بابا بعد مالبس و قالنا انه هينزل . بمجرد مانزل كلمت ماما سوميه و مفيش دقايق وكانوا طلعولنا تانى .
فتحت الباب و كان كريم عامل زى طور هايج زقنى و دخل جرى يحضن ماما .
كريم : وحشتينى يا لبوة
ماما : مانت كنت لسه هنا من عشر دقايق
كريم : وحشنى كسك . و مد ايده قفش كسها من فوق الجلابيه
ماما : حححح. وانت كمان وحشته قوى
كانت سوميه دخلت و قفلت الباب
سوميه : يخربيوتكوا الناس هتتفرج عليكوا كده .
كريم : مقدرتش امسك نفسى من صاحبتك دى
جت سوميه و بدات تمسك فى زبرى . كنت لسه نايكها الصبح و معنديش رغبه انيكها بس كان عندى رغبه اتفرج اكتر . حست سوميه بكده لما لقيتنى مش متجاوب معاها .
سوميه بصوت واطى : مالك يا ميدو
انا : عايز اتفرج بس دلوقتى
سوميه : بتحب تتفرج عليها
انا : اه
سوميه : انا هافشخهالك دلوقتى
راحت سوميه ناحيه ماما و كريم اللى كانوا على الكنبه دلوقتى و لسه حاضنين بعض و كريم بيرفع جلابيه ماما . شدت سوميه الجلابيه و بقت ماما ملط قدامهم و كريم بيبوسها و قافش فى بزازها و نزلت سوميه على الارض تلحس كسها . قام كريم و قلع هو كمان و قعد تانى جنب ماما . بقت ماما ماسكه زبره و هو قافش فى بزازها و سوميه حاطه ايديها على ايد ماما فوق زبر كريم و وشها على كس ماما بتلحسه . دقايق و كانت ماما بتترعش و بتقفل رجلها على راس سوميه جامد . قام كريم و فتح رجلين ماما و شد سوميه لورا و دخل زبره فى كس ماما .
ماما : وحشنى زبرك قوى
كريم : هاديهولك كله يا لبوة
قامت سوميه من على الارض و وقفت ورا كريم و بدأت تلحس طيزه
كريم : بتعملى ايه يا لبوة انتى كمان
ماما : كملى اللى بتعمليه يا سوميه لحسن ده هيجه قوى
بصتلى سوميه و كأنها بتقولى مش قولتلك هافشخهالك و بعدين كملت لحس فى طيز كريم اللى هاج جدا من الحركه دى و بقى بيتحرك بعنف و ماما بقى جسمها كله بيتهز مع كل حركه لكريم لغايه ماجابت تانى و زبر كريم لسه فى كسها . فى وسط المدعكه دى سمعت باب الشقه بيفتح . يانهار اسود . احنا فى الصالون يعنى بابا فى ثوانى هيكون هنا . خرجت علشان اتصرف بسرعه و قولتلهم محدش يتحرك من هنا .
روحت عند الباب كان بابا و عم سمير صاحبه . سلمت على عم سمير و هما لسه على الباب و خدت بابا اكلمه من غير ماعم سمير يعرف .
بابا : فى ايه و موقفنا على الباب ليه
انا : ماما جوه فى الصالون و قاعده بلبس البيت العادى و انت جيت من غير ماتقول
بابا : خدلها طرحه و لا حاجة و خلاص
انا : مينفعش هى قاعده بجلابيه قصيره .
بابا : يعنى اطرد الراجل يعنى
انا : لأ . ادخلوا الصاله و مطتلعوش الا لما اجيلكوا تكون ماما دخلت اوضتها .
بابا : ماشى
خد بابا عم سمير و دخلوا الصاله و روحت انا على الصالون . كان كريم و سوميه و ماما لبسوا هدومهم .
كريم : هنتصرف ازاى دلوقتى
انا : انا دخلتهم الصاله دلوقتى
سوميه : يبقى نمشى احنا بقى قبل مايطلعوا من الصاله .
ماما : مينفعش . الصاله فى وش الباب و لو روحتوا على الباب هيشوفوكوا .
انا : انتوا تدخلوا اوضتى و هاقفل عليكوا دلوقتى و لما ضيف بابا يمشى نشوف هتخرجوا ازاى .
دخلتهم اوضتى و قفلت عليهم و ماما راحت اوضتها تلبس . خرجت ماما بعد مالبست و روحنا للصاله سلمنا على صاحب بابا و راحت ماما تعملهم حاجة يشربوها
انا : بس مش عوايدكوا تيجوا البيت بدرى كده
بابا : لقينا الجو برد قوى قلنا نطلع احسن
سمير : ماقولتلك يابو محمد ان العضمه كبرت و متستحملش هوا اسكندريه بالليل .
بابا : انت اللى عضمتك كبرت يا سمير
سمير : فشر . ده انا لسه امبارح كنت مع واحده فى العشرينات قطعتها .
بابا : مش بقولك كبرت و بتخرف .
سمير: ولا كبرت و لا حاجة بقولك قطعتها
بابا : ازاى و انت متجوز يا سمير . و مين دى اللى رضيت بيك
سمير : و فيها ايه انى متجوز . مكفى مراتى و عندى زياده كمان اكفى غيرها . و اى واحده تتمنانى . انا صحيح كبرت لكن عندى اللى يتعبهم و يخليهم هما اللى يجروا ورايا
بابا : عمك سمير بيخرف يا ميدو متصدقوش .
سمير:ولا بخرف ولا حاجة . و لو تحبوا اوريكوا كمان موافق
بابا : تورينا ايه يا راجل يا مجنون .اقفل بقى على الموضوع ده مراتى زمانها جايه
جت ماما و قدمت الشاى لعم سمير و لبابا و شوفت فى عين عم سمير نظره انا عارفها كويس . نظرة شوفتها فى عين امير قبل كده . و عرفت انه هيثبت فعلا اذا كان كبر و لا لأ . بس افتكرت كريم و سوميه اللى جوا دول . هنخرجهم ازاى ؟
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق