اقوى قصة سكس محارم ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى - الجزء التاسع

اقوى قصة سكس محارم ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى - الجزء التاسع
قصص سكس محارم متسلسلة ماما من كامل الاحترام الى العهر

اقوى قصص سكس محارم عربية نيك امهات قصص نيك امهات منذ الطفولة حتي اصبحت رجلأ قصص محارم




قصص سكس امهات امي تعاشرني جنسيا قصص سكس محارم ساخنه على موقع https://xnxxxvideox.blogspot.com

قومت رديت على امير
انا : الو
امير : ايوه يا محمد . انتوا فين دلوقتى
انا : بنتغدى فى بيت صاحبه ماما . خير فى حاجة
امير : لأ انا باشوفكوا فين بس . لما تمشوا كلمنى علشان اجيلكوا
انا : ماشى .
خلصنا أكل و قومنا لبسنا هدومنا و ودعناهم انا و ماما . كلمت امير علشان اقوله . كان النهارده اخر يوم لينا فى اسكندريه . جينا هنا فى حال و هنمشى فى حال تانى خالص .جينا بأفكار و هنمشى بأفكار تانيه خالص . قررنا نتفسح شوية قبل مانروح . اتمشينا شوية و بعدين قعدنا فى كافيه .
انا : زعلانه يا ماما ؟
ماما : من ايه ؟
انا : اللى حصل
ماما : قصدك ايه ؟
انا : اللى حصل بعد ما كريم خرج من الاوضه
ماما : انت زعلان ؟
انا : انا اللى بسألك
ماما : لأ بس بتسأل ليه ؟
انا : يعنى اللى اعرفه ان الناس بتندم على حاجات زى دى
ماما : مش عارفه
انا : انا محستش بنفسى وقتها .
ماما : ولا انا
انا : ........
ماما : بص يا ميدو . احنا علاقتنا مختلفه عن اى ام و ابنها بس فى النهايه انت ابنى . احنا ممكن نعمل اللى عملناه ده تانى و ممكن نعمل كل حاجة خارجيه بس اى حاجة غير كده لأ .
انا : انا بحبك قوى يا ماما
ماما : اهم حاجة متندمش و متكونش زعلان من حاجة . انا قولتلك انى مستعده اعمل اى حاجة علشانك
انا : و انا كمان يا ماما مستعد اعمل اى حاجة علشانك .
قومنا نروح و احنا ماسكين ايدين بعض . كنت فرحان ان ماما بتفكر فى متعتى زى مانا بفكر فى متعتها . روحنا البيت و كان لسه امير موصلش . دخلنا و روحت اغير هدومى و مفيش ثوانى و لقيت الجرس بيرن . روحت لقيت امير على الباب . فتحتله و دخل سلم عليا .
امير : ازيك يا محمد
انا : ازيك انت
امير : تعبان فشخ . الايام اللى فاتت كنت مشغول قوى مع خالتى
انا : معلش . ظروف و عدت
امير : امال ماما فين ؟
خرجت ماما من اوضتها . ملط . فى عينيها فرحه اتعودت عليها مع امير . جريت ماما على امير و نطت عليه . رغم ان جسم امير اصغر من جسم ماما لكن امير قدر يحضنها و يبقى شايلها كمان بعد مانطت عليه . بوسه خدوا فيها وقت طويل فكرتنى بأول بوسه ليهم مع بعض . هو انا لسه بغير عليها و لا ايه ؟ انا عارف انها بتحب امير بس عارف كمان انها بتحبنى اكتر من اى حد تانى . نزلت ماما بعد ماكان امير شايلها .
ماما : وحشتنى قوى يا امير
امير : و انتى كمان يا داليا و ميدو كمان
ماما : و وحشنى زبرك ابن الكلب ده
امير : معلش يا حبيبتى . انا عارف ان الايام اللى فاتت كان المفروض نكون مع بعض بس هاعوضك النهارده .
ضحكت فى سرى و انا ببص لماما . لو يعرف انها اتناكت من غيره الايام اللى فاتت و حتى النهارده هيعمل ايه ؟
ماما : ولا يهمك يا حبيبى . تعالى بقى
زقته ماما على الكنبه و بدأت تقلعه هدومه لغايه مابقى ملط زيها و نزلت بين رجليه تمصله زبره .
امير : بالراحه يا داليا انا ملمستوش الكام يوم اللى فاتوا
ماما : ده انت شكلك تعبان قوى .
امير : يا شرموطة بقولك بالراحه كده هنزل
كملت ماما مص بعنف
امير : شايف يا ميدو الشرموطة بتعمل ايه .
انا : و انت هتسكتلها
زقها امير وقام وقف و هى راحت تانى تمص زبره و هو واقف بس هو شدها و شالها و جرى بيها على اوضه النوم . قلعت هدومى و روحت وراهم . كان امير منيمها على السرير و بيلحسلها كسها
ماما : لأ يا امير مش كده حرام عليك
امير : انتى لسه ماشوفتيش حاجة يا لبوة . علشان تحرمى تتعبينى كده تانى
كانت ماما بتشد ايديها على ملايات السرير و باين عليها المحنه من اللى بيعمله امير . روحت قعدت جنبها و مسكت ايديها و بقت بتقرص على ايدى كل ما امير يلحسلها زياده .
امير : كسك غرقان يا لبوة .
قام امير و بدأ يدخل زبره فى كسها لغايه مادخل كله و نام فوقيها يبوسها . بقى الوضع دلوقتى ماما نايمه و امير فوقيها بيبوسها و بيلعب بأيده فى بزازها و انا جنبهم ماسك ايديها . مع كل هزة من امير و دخول و خروج زبره تتهز ماما . مع كل هزه من ماما احس بيها فى ايديها و اتهز انا كمان . كل شوية كانت ماما تبصلى . و تقرص على ايدى زياده كأنها عايزه تتأكد ان ده مش حلم
امير : يخربيت كسك يا داليا .
ماما بصتلى و مرديتش عليه
امير : كس داليا سخن قوى يا ميدو مش قادر
ماما : ماتصدقهوش يا ميدو . زبره هو اللى سخن قوى
انا : انتوا الاتنين سخنين و انا اللى بارد يعنى
مدت ماما ايديها فى حركه فاجئتنى و مسكت زبرى . كان امير مشغول فى مص بزازها .بمجرد ما مسكت زبرى انفجر فى ايديها و طلع لبنه كله . كانت اول مرة اجيب الكميه دى . اكبر حتى من اللى جبتهم لما نيكت سوميه . خدت ماما شوية من لبنى فى ايديها و مدتها لبوقها . بلعته . كنت فى عالم تانى من اللذه و الشعور الممتع . مخرجنيش منه غير صوت امير
امير : هاجيب يا شرموطة مش قادر
ماما : هاتهم على وشى
خرج امير زبره من كسها و هو على اخره و بدأ ينطر فعلا على وشها .

خلص نطر و نام على السرير . لا اراديا اتحركت انا ناحيه ماما . روحت على وشها . بس مش زى قبل كده لما لحست اللبن من على وشها . المره دى بوستها . و فى وسط البوسه كنا بنلعب باللبن اللى على وشها بلساننا .وشوشتها
انا : بحبك قوى يا ماما
ماما : و انا محبيتش حد قدك يا ميدو
قومنا استحمينا و جهزنا نفسنا للسفر بكره و نيمنا .
تانى يوم صحينا و جهزنا نفسنا للسفر . اتصلت سوميه بينا و جت تودعنا . وصلتنا سوميه بنفسها للباص و ركبنا و احنا راجعين القاهره . بص راجعين انا و ماما اتنين مختلفين تماما عن الاتنين اللى راحوا اسكندريه اصلا .
اول ماوصلنا القاهره قالتلنا ماما اننا لازم نتكلم كلام مهم .
امير : ايه
ماما : احنا فى القاهره لازم نبقى واخدين بالنا كويس قوى علشان محدش يشك فينا .
امير : طبعا
ماما : و انتوا داخلين على امتحانات دلوقتى . لازم منتقابلش اكتر من مرة واحدة فى الاسبوع
امير : مينفعش . مقدرش على مره واحده دى . انا عايزك كل يوم
ماما : لا مينفعش . اولا علشان مستقبلكوا و ثانيا علشان محدش يشك
امير : طيب خليها مرتين تلاته
ماما : انا كمان نفسى فى كده بس علشانكوا انتوا بقول مرة واحدة
امير : خلاص اللى تشوفيه
رجعنا البيت بعد ماتفقنا خلاص و قابلنا بابا و اهل امير اللى رحبوا بينا . كنا مرهقين جدا و دخلنا نمنا على طول بعدها . فات يومين و الوضع كان طبيعى جدا فى بيتنا . و تالت يوم كان جمعه و ماما صحيتنى بدرى
ماما : اصحى يا ميدو
انا : ايه يا ماما . النهارده اجازة سيبينى انام
ماما : عايزه اكلمك فى حاجة
صحيت و قعدت على السرير
انا : خير ؟
ماما : انت عارف اننا اتفقنا على مرة واحده كل اسبوع مع امير
انا : اه
ماما : و بصراحه بعد كل اللى حصلنا مبقيتش قادره اصبر
انا : يعنى هترجعى فى كلامك
ماما : لأ . انا مهتميه بمستقبلكوا برضه . انا مش انانيه
انا : امال ايه
ماما : انا فكرت فى واحد تانى
انا : واحد تانى ؟؟
ماما : انت لسه بتغير ولا ايه ؟ احنا اللى بينا اكبر من كل حاجة
كنت بفكر فى حاجة تانيه غير الغيره . احنا واثقين فى امير و واثقين فى كريم و سوميه بس مين الواحد التانى ده و هنثق فيه ازاى
ماما : بتفكر فى ايه
انا : خايف يفضحنا و لا حاجة
ماما : لا متقلقش . انا فكرت فى كل حاجة
انا : و بقينا نفكر كمان و نخطط
ماما : هههههههه
ماما بقت تفكر فى شهوتها و متعتها و دى حاجة مخليانى فرحان و هايج كمان .
انا : مين طيب الواحد ده و فكرتى فى ايه
ماما : الواحد ده يبقى سعيد .
انا : سعيد الزبال ؟
ماما : ايوه
كان سعيد راجل كبير و تقريبا هو زبال المنطقه من ساعه ماسكنا فيها . راجل كبير و الكل بيقوله عم سعيد و الكل بيعامله بشكل كويس . هو واخد اوضه فى سطح عماره فى المنطقة و الكل بيعامله كويس . راجل كبير ممكن نقول داخل على الستين . اصله من الصعيد رغم ان لونه الاسمر بيخلى الناس تفتكره من اسوان . متجوز ست من الصعيد برضه لكن مخلفوش خالص .
انا : بس يا ماما ده كبير و كمان الناس كلها بتقول عليه انه محترم و ممكن يفضحنا لو حاولتى معاه .
ماما : استنى بقى لما اكمل كلامى . علشان تفهم انا ليه اختارته لازم احكيلك حاجة حصلت قبل كده .
انا : ايه
ماما : من كام شهر كده كنت قايمه بدرى فى يوم و قاعده فى الصاله بس سمعت صوت على السلم . قولت جايز قطه ولا حاجة فقومت اشوف فى ايه . لقيت عمك سعيد اللى الناس بتقول عليه محترم و كبير ده زانق واحده من جيراننا على السلم و بيبوس فيها و هى بتتحايل عليه يستنى لما اللى فى البيت ينزلوا علشان يجيلها و هو مرضيش غير لما خلاها نزلت تمصله شوية . و بعد كده سابها على وعد انه هيجيلها لما ينزلوا . يومها فضلت مستنيه و لقيته فعلا بعد مانزلوا بيتسحب على السلم و رايحلها .
انا : مين الجاره دى
ماما : مش مهم هى مين . المهم انه هيوافق على كده و كمان ميقدرش يهددنا و لا حاجة و الا هاهدده بأنى اقول اللى شفته و ساعتها هيتفضح فى المنطقه كلها
انا : طيب هنعمل كده ازاى
ماما : دى الحاجة اللى كنت عايزه اكلمك فيها بجد
انا : ايه
ماما : مينفعش يعرف اللى بيننا و الا هيبقى فيه حاجة يهددنا بيها اقوى من اللى نعرفه عنه
انا : امال هنعمل ايه
ماما : انت عارف ان ابوك بينزل بدرى يوم الجمعه قبل الصلاه و يقابل اصحابه
انا : ايوه
ماما : و انت هاتستخبى و هاعمل انى لوحدى فى الشقه
انا : و بعد ماتنسجموا ادخل عليكوا . قشطه قريتها فى قصص سكس كتير
ماما : ههههههه . لأ يا ناصح . انت مش هتدخل علينا خالص و هو مش هيعرف انك موجود اصلا
انا : فاهم . انتى مش عايزاه يعرف حاجة عننا . انا كنت بهزر معاكى بس
ماما : ماشى
نزل بابا فعلا بدرى كعادته كل جمعه . يروح على القهوه و يقابل اصحابه لغايه معاد الصلاه . دخلت ماما اوضه النوم و دخلت وراها اشوف بتعمل ايه . قلعت ماما الجلابيه و لبست روب . اه بالظبط روب بس . روب و من تحتها ملط . فات نص ساعه و بعدها سمعنا الخبط على الباب . قومت استخبيت فى اوضتى . قامت ماما و لبست طرحه على راسها و فتحت الباب
ماما : ازيك ياعم سعيد
سعيد : ازيك يا مدام داليا . عندكوا زباله غير اللى بره دى
ماما : لا بس كنت عايزاك تعدى عليا بعد ماتخلص العمارة علشان البوتجاز عايزه احركه
سعيد : ماشى يا مدام
قفلت ماما الباب و خرجت انا من الاوضه
انا : ليه مادخلتيهوش دلوقتى و خلاص
ماما : انا كنت شايفاه بيبص عليا ازاى و لازم اديله وقت يفكر فيا علشان يهيج و كمان يكون خلص العماره ميبقاش وراه حاجة مشغول فيها
انا : ايه التخطيط ده كله
ماما : هههههه
بعد حوالى نص ساعه جه عم سعيد تانى
ماما : اتفضل يا عم سعيد
سعيد : يزيد فضلك يا مدام داليا
دخل عم سعيد و وصلته ماما للصاله علشان يبقى قدام اوضه نومى بالظبط
سعيد : البوتجاز فين
ماما : فى المطبخ بس اقعد خد نفسك الاول
قعد عم سعيد و دخلت ماما المطبخ و انا شايفه بيبص على طيزها و هى ماشيه قدامه . كانت طيزها بتتحرك بكل حريه علشان مش لابسه حاجة عليها . جابتله ماما عصير و قعدت قدامه و عملت كأن الطرحه وقعت من غير ماتاخد بالها .
ماما : ازيك يا عم سعيد
سعيد : تمام يا مدام . بس ممكن بلاش كلمه عم دى لحسن بحس انى عجوز قوى
ماما : مانت كبير فعلا
سعيد : لا انا لسه بصحتى و بعمل كل حاجة . ابقى اسألى مراتى و هى تقولك
ماما : اسألها على ايه
سعيد : لسه زاققلها البوتجاز امبارح
ضحكت ماما ضحكه بصوت عالى خلت عم سعيد يبقى مش قاعد على بعضه . دلوقتى هما الاتنين متأكدين انهم عايزين نيك لكن الاتنين مستنين المبادره من التانى
ماما : هنيا يا سعيد من غير عم
سعيد : شكرا
ماما : يلا بقى
وقف عم سعيد و بدأ يتحرك ناحيه ماما
سعيد : يلا ايه
ماما : تزق البوتجاز
قامت ماما و كان عم سعيد بقى قدامها بالظبط . و لفت علشان تروح ناحيه المطبخ لكن عم سعيد مسك ايديها و شدها عليه فورا
ماما : بتعمل ايه
ماتكلمش و نزل براسه علشان يبوسها . كان اطول منها و اعرض و كان رغم سنه الا ان جسمه باين كله عضلات . مفيش ثوانى و كانت ماما استسلمت فى البوسه و بقت بتحرك ايديها على راسه كمان . شد سعيد الروب و قلعه لماما و اتفاجئ انها ملط تحته
سعيد : اه يا شرموطة . مقولتيش من بدرى ليه
ماما : اقلع انت كمان يلا
قلع عم سعيد و ظهر جسمه قدامى . عضلات فعلا زى ماتوقعت . جسمه جامد ولا كأنه بيتمرن فى جيم . و زبره مخيبش توقعاتنا انا و ماما . كان زى ازبار الزنوج اللى فى افلام السكس . اسود و عروقه نافره و طول بعرض . نزلت ماما على ركبها تمصله .
سعيد : مصك حلو قوى يا بت . انا محدش متعنى فى المص زيك يا داليا
مقدرتش ماما ترد عليه لأنها كانت مشغوله بزبره فى بقها . دقايق و لقيته بيشخر و شالها بين ايده . قلبها بين ايديه و بقوا عاملين وضع 69 بس و هما واقفين مش نايمين . بقى بيلحسلها و هى بتمصله لكن ثوانى و لقيتها سابت زبره و بقت بتصوت من لحسه ليها
ماما : يخربيتك . انت بتعمل ايه مش قادره .
سعيد : اهدى يا شرموطة هو محدش مصلك قبل كده ولا ايه
ماما : انت بتفشخنى مش بتمصلى . لسانك بيقطعنى . مش قادره استحمل .
دقايق و كانت ماما بتنطر فى وش عم سعيد . نزلها عم سعيد على الارض و نام فوقيها . و بدأ يدخل زبره فى كسها .
ماما : كفايه كده مش قادره . كسى هيتقطع
سعيد : استحملى يا مرا . ده لسه فى نصه
ماما : احححححححححح . لأ متدخلش زياده مش هستحمل
سعيد : خدى يا وسخة
دخل عم سعيد زبره كله و ماما كانت بتتأوه و تشخر منه و هو مش معبرها
سعيد : خلاص دخل يا داليا
ماما : حرام عليك هاموت
سعيد : لا يا لبوة مش هتموتى ولا حاجة
كانت حركه سعيد بطيئه و افتكرت ان ده بسبب سنه لكن طلع انه بيعمل كده علشان يعودها على زبره و بعد كده بدأ يسرع حركته . كان زى المكنه . بيتحرك بسرعات مختلفه و مش مهتم بأهات ماما تحته لغايه ما لقيت ماما بتترعش . قام من عليها و شدها قومها و خلاها توطى و ترفع رجليها على السفره . دخل زبره فى كسها و هو واقف وراها .

كانت ماما دلوقتى قدامى بالظبط و بصالى من الفتحه اللى سايبها فى الباب . و هى بتتهز و سعيد وراها بيتحرك و بينزل على ضهرها يلحس بلسانه ضهرها كلها . كانت ماما جابت تانى .
سعيد : يلا يا لبوة عايز انيك طيزك الحلوة دى . بعبص طيزها
ماما : اححححح . لأ مش هينفع دلوقتى . زبرك كبير و لازم اكون مجهزه من قبل كده و الا هتعورنى
سعيد : يا وسخة مش هاعورك يلا
ماما : لأ قولتلك . خليها لما ابقى جاهزه علشان نستمتع اكتر
سعيد : ماشى يا لبوة
شالها سعيد و حضنها و بقى بينيكها و هو حاضنها كده و طيزها ليا . طيزها عماله تترج و هو بيدخل صباعه فيها جامد . خلته ماما يلف علشان وشها يبقى ليا و هو بينيكها و هى باين على وشها المتعه و الشهوه و الالم . و بتجز على سنانها و بتلحس بلسانها ودنه و رقبته . نص ساعه و هو كده لغايه ماجاب جواها . نزلها على الارض و قام لبس هدومه
سعيد : هابقى اكلمك علشان نتقابل تانى يا داليا
ماما : ماشى بس انا اللى هاحدد امتى مش انت
سعيد : ماشى براحتك . بس المره الجايه هنيك طيزك دى . بعبصها بعبوص جامد
ماما : خخخخخخخخخخ . بالراحه يا راجل
خرج سعيد و قفل الباب وراه و خرجت انا و نزلت الحس كس ماما و لبن عم سعيد فيه . كان لبنه كتير لدرجه انه خرج بره كسها كمان . لحست لحد مالقيتها بتجيب تانى . مدت ايديها و مسكت زبرى و قعدت تدعك فيه و مكنتش محتاجه وقت طويل لأنى كنت على اخرى . دقايق و كنت بجيب فى ايديها . قومنا احنا الاتنين استحمينا و لبسنا و انا بفكر فى اللى احنا وصلناله ده كله .


طلع بابا و اتغدينا و انتهى اليوم من غير احداث مهمه . على مدار الاسابيع اللى بعد كده كانت ماما مكتفيه بمره فى الاسبوع مع امير و مرة او اتنين مع عم سعيد اللى عشمته بنيكة فى طيزها و بتستمتع كل مره بتعذبه و تقوله استنى المرة الجايه . خلصت السنة الدراسيه و خدنا الاجازة و بعد كام اسبوع من الاجازة اقترح بابا اننا نروح اسكندريه نصيف .
ماما : ليه ماحنا قبل الامتحانات سافرنا هناك
بابا : انتوا سافرتوا كام يوم انا ماسفرتش معاكوا . و بعدين فيها ايه . ماحنا كل سنة بنسافر فى اجازة محمد نصيف اسبوعين تلاته
ماما : خلاص براحتك
حسيت ان ماما متضايقه اننا هنسافر فكلمتها على جنب
انا : فى ايه يا ماما
ماما : مكنتش عايزه نسافر .
انا : ليه
ماما : مانت عارف
انا : عارف ايه
ماما : امير مش هينفع ييجى معانا
انا : ليه
ماما : انا كلمت امه امبارح و قالتلى انهم كانوا بيسافروا عند اختها كل سنه بس السنادى مش هينفع علشان جوز اختها لسه ميت و ده اللى امير راحله لما كنا هناك
انا : و فيها ايه
ماما : و سعيد طبعا مينفعش يروح معانا
انا : مش فاهم برضه ايه المشكله
ماما : المشكله انى مقدرش اصبر من غير نيك . استريحت
كنت فاهم طبعا ايه المشكله بس كنت عايزها هى اللى تقول
انا : هههههههه . انتى نسيتى كريم
ماما : انت نسيت ان ابوك معانا . هاقوله ده كريم صاحبى مثلا
انا : انتى لما بتبقى متعصبه مبتعرفيش تفكرى . فين افكارك بتاعت قبل كده .
ماما : محمد انا مش فايقه للكلام ده دلوقتى
انا : خلاص عموما انا كنت لقيتلك حل بس طالما مش عايزه بلاش
ماما : قول ايه الحل ده
انا : لا مش هقول و انتى متعصبه
ماما : خلاص هديت . قول بقى
انا : لا
ماما : قول بقى يا ميدو و حياتى عندك
انا : ماشى . انتى هتعرفى بابا على سوميه و كريم على ان سوميه صاحبتك و كريم ده جوزها
ماما : و بعدين
انا : و بعدين ايه ماخلاص كده كريم و بابا اتعرفوا على بعض من غير مشاكل
ماما : ايوه و هاقعد مع كريم لوحدنا و ينيكنى هناك ازاى .
انا : نبقى نتصرف فى الموضوع ده هناك
فعلا تانى يوم سافرنا و وصلنا اسكندريه بدرى . كلمت سوميه
انا : الو
سوميه : ازيك يا ميدو . اخباركوا ايه و اخبار امك الشرموطة اللى بتكلمنى مرة فى الشهر دى ايه
انا : احنا كويسين و فى اسكندريه دلوقتى
سوميه : ربع ساعه و اكون عندكوا فى الشقه . وحشتنى قوى
انا : لأ اهدى كده و اعقلى . ابويا معانا . انا اللى هاجيلك و عايز كريم يبقى موجود علشان نتفق هنعمل ايه
سوميه : ماشى . احنا فى الفيلا اللى جيت فيها قبل كده . هنستناك
قفلت معاها و قولت لبابا انى هاروح اقابل ناس اصحابى و قولت لماما انى هتفق مع كريم و سوميه
نزلت و روحت فعلا الفيلا و دخلت سلمت على كريم و سوميه اللى اول ماشفتنى نطت عليا بقيت شايلها و هى بتبوس فيا
كريم : يا وسخة اهدى شويه نشوف هيقول ايه الاول
سوميه : وحشتنى يا بن الشرموطة
كريم : و الشرموطة وحشتنى كمان يا ميدو
نزلت سوميه و قعدنا علشان نتكلم
انا : دلوقتى احنا غير المرة اللى فاتت . ابويا معانا و اللى حصل قبل كده مينفعش دلوقتى .
سوميه : و هتعملوا ايه
انا : ماما هتعرفكوا على بابا على اساس انك صاحبتها و كريم يبقى جوزك
سوميه : ماشى دى مفيهاش حاجة
انا : بعد كده بقى نشوف هنقدر نخرج من غيره امتى و نقابلكوا
كريم : بس كده هتبقى اوقات قليله .
انا : احسن من مفيش خالص
كريم : ماشى
سوميه : خلاص كده اتفقنا
لقيتها مسكت فى زبرى من فوق البنطلون . مسكت انا ايديها و قولتلها فاضل اخر حاجة
سوميه : ايه
انا : هنقابلكوا ازاى و فين
سوميه : مش مهم دلوقتى
شدت ايدها من على ايدى و فكت حزامى و فى ثوانى كانت قلعتنى البنطلون و بدأت تمص زبرى
كريم : معلش يا ميدو . سوميه هايجة قوى عليك
انا : انا هاريحها دلوقتى .
على بال ماخلصت الكلمتين دول كانت هى قلعت ملط و نامت على الارض و فاتحه رجليها ليا
سوميه : مش بالكلام يا ميدو . ورينى
كان كريم جاب مخده و حطها تحت راسها و بقى قاعد جنبها ماسك ايديها و انا نزلت الحس كسها .
سوميه : احححح . حلو يا ميدو . كمل
كملت لحس فى كسها لغايه ماحسيت انها هتجيب فسرعت حركة لسانى و دخلت صباعى فى كسها لغايه ماجابت و شخرت و ريحت دماغها على المخده . قومت و بليت زبرى بميه كسها و بدأت ادخله واحده واحده لغايه مادخل كله و بدأت انيكها بالراحه و اسرع نفسى واحده واحده لغايه مالقيتها هاجت تانى و رفعت نفسها بقت حاضنانى و بتبوسنى . نزلتها شوية و بقيت بمص بزازها و هى بتلعب فى شعرى لغايه ماجابتهم تانى و انا كمان كنت قربت اجيب فطلعت زبرى و نطرت على بطنها و لقيت كريم بيلحس اللبن من على بطنها .
سيبتهم و قومت البس انا و اتفقت مع كريم انهم كمان ساعه و لا اتنين سوميه تكلم ماما فى التليفون و يجيوا الشقه بعدها .
روحت البيت و فعلا سوميه كلمت ماما . و بعد ما قفلت معاها راحت تكلم بابا
ماما : سوميه صاحبتى من ايام الجامعه هتيجى تزورنا هى و جوزها
بابا : هى بتصيف هنا هى كمان ؟
ماما : لأ هما عايشين هنا و قابلناهم انا و ميدو المرة اللى فاتت بس طبعا مقدرتش اعزمهم عندنا فى البيت و انت مش معانا
بابا : طيب كويس انك عزمتيهم دلوقتى علشان بالليل هاخرج اقابل سمير صاحبى على القهوة .
قولت فى نفسى كويس يبقى بعد ما بابا ينزل يجيولنا .
رن جرس الباب و كان كريم و سوميه وصلوا . فتحت استقبلهم و كان بابا فى الصاله و ماما دخلت تغير هدومها . دخل كريم و سوميه و سلموا على بابا و شوية و ماما خرجت . كانت لابسه جلابيه عاديه و فوقيها حجابها .عرفت ماما بابا على سوميه و كريم و شويه و قومنا علشان نتغدى . قعد بابا على راس السفرة و ماما جنبه و انا جنبها و كريم جنب بابا من الناحيه التانيه و جنبه سوميه و قعدنا ناكل و نتكلم بشكل طبيعى . شوية و حسيت ان سومية بتبصلى و عايزه تقولى حاجة و بعدين لقيتها بتبص لتحت . فهمت انها عايزانى ابص تحت . و فعلا بصيت لتحت لقيت رجل كريم بتلعب على جلابيه ماما من قدام و مكنش صعب افهم ان رجلها هى كمان بتلعب على بنطلونه . كان مستحيل بابا يشوفهم لأنها جنبه لكن وضع الكرسى مختلف . يعنى انا و سوميه شايفينهم علشان وضع كراسينا زى كراسيهم لكن بابا لأ . بهدوء كملوا اللى بيعملوا لغايه ماخلصنا اكل و قامت ماما و سوميه دخلوا المطبخ يعملوا شاى و قعدنا انا و كريم و بابا . بعد الشاى دخلت ماما و سوميه المطبخ تانى و فضلنا احنا بره
كريم : متشكرين على اليوم الجميل ده يا حاج و عايزينه يتكرر تانى عندنا بقى
بابا : اكيد هيحصل
كريم : نقوم نمشى احنا بقى
بابا : ليه انتوا منورينا
كريم : لا كفايه كده بقى و نقوم احنا
قام كريم و قال لبابا انه هينده سوميه مراته من المطبخ
بابا : وصله يا محمد يابنى
خدت كريم و دخلنا المطبخ كانت ماما و سوميه واقفين
كريم : احنا هنمشى بقى دلوقتى
ماما : ماشى . انا اتفقت مع سوميه اول ماهينزل هاكلمكوا تطلعوا .
كريم : طيب ماتيجى دلوقتى على السريع كده
ماما : اعقل و استنى بعدين
كريم : اعقل ازاى يا داليا . انا اول مارجلى لمستك و لقيت انك مش لابسه اندر تحت الجلابيه قولت لازم انيكك
ماما : اهدى و لما تيجوا تانى هنعمل اللى انت عايزه
خد كريم سوميه و خرجوا . كان بابا دخل الاوضه يلبس علشان ينزل
انا : انتى مالبستيش اندر ليه
ماما : علشان اخليه على نار لغايه ماييجى تانى . ههههههه
انا : رجعتى لخططك و افكارك تانى
ماما : بس بقى ابوك جاى
خرج بابا بعد مالبس و قالنا انه هينزل . بمجرد مانزل كلمت ماما سوميه و مفيش دقايق وكانوا طلعولنا تانى .
فتحت الباب و كان كريم عامل زى طور هايج زقنى و دخل جرى يحضن ماما .
كريم : وحشتينى يا لبوة
ماما : مانت كنت لسه هنا من عشر دقايق
كريم : وحشنى كسك . و مد ايده قفش كسها من فوق الجلابيه
ماما : حححح. وانت كمان وحشته قوى
كانت سوميه دخلت و قفلت الباب
سوميه : يخربيوتكوا الناس هتتفرج عليكوا كده .
كريم : مقدرتش امسك نفسى من صاحبتك دى
جت سوميه و بدات تمسك فى زبرى . كنت لسه نايكها الصبح و معنديش رغبه انيكها بس كان عندى رغبه اتفرج اكتر . حست سوميه بكده لما لقيتنى مش متجاوب معاها .
سوميه بصوت واطى : مالك يا ميدو
انا : عايز اتفرج بس دلوقتى
سوميه : بتحب تتفرج عليها
انا : اه
سوميه : انا هافشخهالك دلوقتى
راحت سوميه ناحيه ماما و كريم اللى كانوا على الكنبه دلوقتى و لسه حاضنين بعض و كريم بيرفع جلابيه ماما . شدت سوميه الجلابيه و بقت ماما ملط قدامهم و كريم بيبوسها و قافش فى بزازها و نزلت سوميه على الارض تلحس كسها . قام كريم و قلع هو كمان و قعد تانى جنب ماما . بقت ماما ماسكه زبره و هو قافش فى بزازها و سوميه حاطه ايديها على ايد ماما فوق زبر كريم و وشها على كس ماما بتلحسه . دقايق و كانت ماما بتترعش و بتقفل رجلها على راس سوميه جامد . قام كريم و فتح رجلين ماما و شد سوميه لورا و دخل زبره فى كس ماما .
ماما : وحشنى زبرك قوى
كريم : هاديهولك كله يا لبوة
قامت سوميه من على الارض و وقفت ورا كريم و بدأت تلحس طيزه
كريم : بتعملى ايه يا لبوة انتى كمان
ماما : كملى اللى بتعمليه يا سوميه لحسن ده هيجه قوى
بصتلى سوميه و كأنها بتقولى مش قولتلك هافشخهالك و بعدين كملت لحس فى طيز كريم اللى هاج جدا من الحركه دى و بقى بيتحرك بعنف و ماما بقى جسمها كله بيتهز مع كل حركه لكريم لغايه ماجابت تانى و زبر كريم لسه فى كسها . فى وسط المدعكه دى سمعت باب الشقه بيفتح . يانهار اسود . احنا فى الصالون يعنى بابا فى ثوانى هيكون هنا . خرجت علشان اتصرف بسرعه و قولتلهم محدش يتحرك من هنا .
روحت عند الباب كان بابا و عم سمير صاحبه . سلمت على عم سمير و هما لسه على الباب و خدت بابا اكلمه من غير ماعم سمير يعرف .
بابا : فى ايه و موقفنا على الباب ليه
انا : ماما جوه فى الصالون و قاعده بلبس البيت العادى و انت جيت من غير ماتقول
بابا : خدلها طرحه و لا حاجة و خلاص
انا : مينفعش هى قاعده بجلابيه قصيره .
بابا : يعنى اطرد الراجل يعنى
انا : لأ . ادخلوا الصاله و مطتلعوش الا لما اجيلكوا تكون ماما دخلت اوضتها .
بابا : ماشى
خد بابا عم سمير و دخلوا الصاله و روحت انا على الصالون . كان كريم و سوميه و ماما لبسوا هدومهم .
كريم : هنتصرف ازاى دلوقتى
انا : انا دخلتهم الصاله دلوقتى
سوميه : يبقى نمشى احنا بقى قبل مايطلعوا من الصاله .
ماما : مينفعش . الصاله فى وش الباب و لو روحتوا على الباب هيشوفوكوا .
انا : انتوا تدخلوا اوضتى و هاقفل عليكوا دلوقتى و لما ضيف بابا يمشى نشوف هتخرجوا ازاى .
دخلتهم اوضتى و قفلت عليهم و ماما راحت اوضتها تلبس . خرجت ماما بعد مالبست و روحنا للصاله سلمنا على صاحب بابا و راحت ماما تعملهم حاجة يشربوها
انا : بس مش عوايدكوا تيجوا البيت بدرى كده
بابا : لقينا الجو برد قوى قلنا نطلع احسن
سمير : ماقولتلك يابو محمد ان العضمه كبرت و متستحملش هوا اسكندريه بالليل .
بابا : انت اللى عضمتك كبرت يا سمير
سمير : فشر . ده انا لسه امبارح كنت مع واحده فى العشرينات قطعتها .
بابا : مش بقولك كبرت و بتخرف .
سمير: ولا كبرت و لا حاجة بقولك قطعتها
بابا : ازاى و انت متجوز يا سمير . و مين دى اللى رضيت بيك
سمير : و فيها ايه انى متجوز . مكفى مراتى و عندى زياده كمان اكفى غيرها . و اى واحده تتمنانى . انا صحيح كبرت لكن عندى اللى يتعبهم و يخليهم هما اللى يجروا ورايا
بابا : عمك سمير بيخرف يا ميدو متصدقوش .
سمير:ولا بخرف ولا حاجة . و لو تحبوا اوريكوا كمان موافق
بابا : تورينا ايه يا راجل يا مجنون .اقفل بقى على الموضوع ده مراتى زمانها جايه
جت ماما و قدمت الشاى لعم سمير و لبابا و شوفت فى عين عم سمير نظره انا عارفها كويس . نظرة شوفتها فى عين امير قبل كده . و عرفت انه هيثبت فعلا اذا كان كبر و لا لأ . بس افتكرت كريم و سوميه اللى جوا دول . هنخرجهم ازاى ؟
TAG

ليست هناك تعليقات

إرسال تعليق

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *