قصة سكس محارم رامى و خالته مدام لولو متسلسلة الجزء الاول |
اقوى قصص سكس نيك محارم عربية , قصص جنسية محارم نيك خالتى , قصص سكس محارم عربية 2019 , تحميل قصص سكس محارم نيك , قصص سكس ساخنة على موقع https://xnxxxvideox.blogspot.com
انا رامي عندي ظ¢ظ* سنة ف كلية تجارة انجليزي .. طول عمري عايش ف السعودية انا و امي و ابويا و نزلت على الجامعة ع طول السنة اللي فاتت بس اجرت شقة اول سنة و لقيت القعدة فيها بضان عشان لوحدي و لازم اعتمد ع نفسي خصوصا كمان اني متعود على قعدات الكيف و الحشيش من و انا فالسعودية فمكنش في حل الا اني اروح اعيش مع خالتي عليا .. هي عايشة لوحدها عندهاظ¤ظ£ سنة و شقتها احلى بكتير من اللي كنت قاعد فيها و ع الاقل بتحضرلي الاكل و تغسلي الهدوم و كدة
بس كان في مشكلة اني متعود كل خميس مثلا اني اقضي حشيش و ارفع الدماغ بيها او مثلا اني افتح كام شراميط الحاجات دي طبعا كانت صعبة اعملها ف بيت عليا
و الحقيقة كان عاجبني ف لولو انها مش مقفلة بالعكس خالص .. لبسها قدامي كان ملفت و رغم انها مطلقة من زمان بس لسة بتروح للكوافير تظبط نفسها ف مرة كنا بنتفرج ع فيلم اجنبي
انا: شايفة يا خالتو البطلة جامدة ازاي
لولو: يعني و انت مش شايف البطل طول بعرض و قمور خالص ازاي
انا: اية بقا يا لولو دة هنغير من الاجانب ولا ايه
لولو: بس يا روح امك انا اغير؟ دة انا يا واد اوقع ارجل راجل كيفي يجي عليه
و ضحكنا و عدينا الموقف بس هو معداش بالنسبة لي عشان هجت من الحوار دة خصوصا من طريقة كلامها و حركة ايديها و لبسها اللي كان قميص حمالات طويل لبعد الركبة بس بالقعدة بتاعتها كان مرفوع شوية و فخادها كانت بتلمع ف عيني .. وخدت بالي ان لولو رغم انها ظ¤ظ£ بس لسة بروح بنوتة بتغير و بتحاول تبين انها لسة ف عزها و الحقيقة انها لسة ف عزها فشخ .. وتكة اصلي بيضة هي و شعرها بني بس صابغاه اصفر و بزازها مدورين و مشدودين حتى اما بتقلع البرا و فخادها بقا دي تجنن اي راجل ولا فخاد ميرهان حسين .. بدات بصراحة احط عليا ف دماغي لو شوفت بس كلوت ليها ف الحمام اهيج عليها و دماغي تودي و تجيب بس كنت عارف ان كل دة هيبقى وهم ف دماغي انا بس و اكيد هي بتبصلي اني ابن اختها بس خصوصا هي مبقيتش ف عيني خالتي و بس و اتمنى ان يكون بينا اكتر من كدة
كان لينا جارة اسمها لبنى ف التلاتينات كانت صاحبة خالتي و بتجيلها كل فترة بس كان عليها جسم ابن وسخة و من اول ما شوفتها و انا بريل ع طيزها .. لبنى انت سهلة بس كان وراها سر .. بتيجي الشقة لخالتي عادي تتكلم و تعد و يحكوا بس ف ايام تانية بيدخلوا الاوضة و يقفلوا الباب و لو حصل ايه مبيطلعوش غير لما يخدوا وقتهم .. الموضوع مكنش ف بالي بس بعد مرة و اتنين قررت افهم اللي فيها و زي ما قولتلكوا لبنى كانت سهلةو كمان علاقتي بيها حلوة عشان فرق السن مش كبير و كان بينا دايما هزار و كنت بحس انها ممكن تقبل اي هزار حتى لو بالايد بس واحدة واحدة
قررت افهم اللي فيها و قولت مفيش قدامي غير البت لبنى ف يوم كانت عندنا
انا: ايه دة و انا بقول البيت نور ليه يا لبنى
لبنى: ياسلام انت مش هتبطل بكش بقا
انا: هحاول عشان خطرك يا بيبي بس .. المهم صحيح كنت عايز رقمك
لبنى: ليه
انا: لا عادي يعني عشان لو احتاجتي حاجة او انا احتاجت حاجة و كدة يعني
لبنى: زيرو عشرة
انا: احلى عشؤة سمعتها ف حياتي
عليا ضحكت ضحكة شراميطي شوية و قالتلي اتلم يا واد
قولتلها ايه دة هي لبنى هتزعل مني ولا ايه و قعدت جمبها ع طول و انا بقول لالا انا مقدرش ع زعلها خالص و طبعا كسم الاحساس و انا قاعد جمب لبنى المكنة دي و حاسس بجسمها لازق فيا و وشي ف وشها بس قولت اتقل اديني خدت الرقم و هفهم الدنيا دي قريب
لبنى وحدانية عايشة لوحدها اتجوزت و اطلقت معرفش ليه و معرفش ازاي يكوم تحت ايده الطيز دي و يسيبها .. مكنش ليها حد بيروحلها ولا بتروح لحد غير عليا تقريبا
مرة فمرة خدنا ع بعض اكتر و الكلام مبقاش بالشوكة و السكينة زي الاول
مرة كانت عندنا و اول ما شوفتها
انا: ايه يا لبنى اللي بتعمليه دة
لبنى: مالك يا رامي خير
انا: بكلمك من اول امبارح و موبايلك مقفول .. قلقتيني عليكي يا مزتي
لبنى: هههههه اتلم يا واد
انا: طب دة انا حتى كنت لابس و جايلك بس خلاص طالما جيتي يبقى هقلع
عليا: ههههه يا ولا بطل هزارك التقيل دة لحسن تزعلها منك
انا: يا لولو ماخلاص انا و لبنى بقينا اصحاب فشخ مش كدة ولا ايه يابت يا لبنى؟
لبنى: هي وصلت لبت كمان .. انا اكبر منك يلا
انا: هم كبار فششخ فعلا
كنت بتعمد دايما ارمي ايحاءات زي دي خصوصا قدام عليا عشان اجس نبضها بس هي دايما كانت بتتقبل و بتهزر عادي
عليا: شوفتي الواد كبر و لسانه بقا طوله ازاي؟ مشوفتهوش يا لبنى الواد دة اما كان لسة ف اللفة و بنطاهره
انا: طب يرضيكي كدة يا لبنى ..حتى شثى عمري طمعانين فيه من صغري
ضحكنا و طبعا ضحكة عليا الشراميطي كانت اعلى ضحكة بتطلع دايما ف وسط الكلام
لبنى: نتكلم بجد بقا .. انا موبايلي باظ و عايزله سوفت
انا: انا قولت استحالة تكوني منفضالي بقالك يومين بردو .. شوفي ظلمتك طب هجيلك البيت طيب عشان لازم يكون في كمبيوتر عشان اظبطلك الدنيا و اعملك اللي انتي عايزاه
و طبعا انا كل هدفي اني اكون معاها ف البيت و اتفقت معاها تاني يوم هروحلها البيت وفعلا تاني يوم روحتلها البيت فتحتلي كانت لابسة استرتش اسود و بلوزة حمالات رصاصي و شبشب فرو و حاطة مناكير اسود لصوابع رجليها و انا الرجلين الحلوة دي نقطة ضعف عندي زيها زي الطيز و البزاز بالظبط .. سلمت عليها و دخلتني عملتلي عصير مانجا
انا: طب منجاية بتعمل عصير مانجا ازاي بقا
لبنى: انت لو كنت بترضع بكش مكنتش هتبقى بالبكش دة يارامي
انا: و انا بصص ع بزازها لا انا راضع لبن ..لبن طبيعي
جابتلي الموبايل و اللاب بتاعها و كانت حاطة خلفية اللاب صورتها و هي لابسة قميص كات ابيض و محزق خالص عليها و فخادها هتطلع منه و انا قاعد دماغي هتاكلني ياترى هي قاصدة و ف نيتها حاجة ولا حاطة الصورة دي عادي .. المهم فضلت احاول اظبطلها الموبايل بتاعها و عيني راحة جاية ع الاسترتش بتاعها اللي مبين فخادها مرسومة و شوية ع رجليها اللي تتاكل اكل و زبي دة اللي بقا نص واقف
انا: اقولك ع حاجة بجد بعيدا عن الهزار بتاعي
لبنى: ياسلام قول
انا: انتي حلوة اوي يا لبنى هو انتي ليه متجوزتيش تاني؟
سكتت شوية
انا: لو حاجة شخصية ولا كاني سالت عادي
لبنى: عندك دم بروح امك يعني؟ لا يا سيدي مش حاجة شخصية و بعدين احنا مش كنا اصحاب ياجزمة امبارح؟
انا: ههههههه اصحاب و مخطوبين كمان لو عايزة ياسلام!
لبنى: هههههههه .. بصراحة انا كدة عايشة بحريتي اكتر يا رامي و خلاص اتعودت ع الحياة دي
انا: وصلنا لنقطى حلوة .. مش انتي بتقولي اننا صحاب؟ و مفيش اسرار بين الصحاب اكيد انا هتجنن و اعرف حاجة
لبنى: ايه
انا: انتي و عليا ساعات بتلبدوا ف الاوضة بتاعتها كدة بالساعات و مبتطلعوش كل مرة غير بعد وقت طويل و انا هموت و اعرف بتعملوا ايه
لبنى: لولا دخلتلي فجو الصحوبية و الاسرار مكنتش هقولك .. عالعموم بنعمل زي اي ستتين ما بتعمل و دي مش حاجة عيب دي نضافة لينا
انا: سويت و كدة يعني؟
لبنى: عليك نور
انا: طب و بالذمة الجسم دة محتاج سويت يا ناس؟
لبنى: انا ولا عليا
الكلمة دي هيجتني فشخ و حسستني انها ممكن تكون واخدة بالها من نظراتي لعليا او ع الاقل العلاقة بينا مش علاقة خالتي و بس دة هي بتتعامل كانها ست زيها بالظبط و ممكن اتغزل ف جسمها
انا: الصراحة انتوا الاتنين مكنتين اصلي يا لولو
لبنى: ياواد ياوسخ عيب دة انا اكبر منك
و بعد الحوار السخن و اول ما قالتيا وسخ وانا زبري وقف تقريبا خلاص لاني بصراحة بحب الست اللي تشتم و شتيمتها رغم انها ف هزار بس تحسو انها طالعة من شرموطة اصيلة
خلصت موبايلها و خلصت بصات ع جسمها اللي بسببه مروح من عندها و بوكسري فيه نقط لبن و معرفش هي خدت بالها من زبري اللي واقف ولا لا بس اللي متاكد منه ان لبنى سهل تقع .. بس في سؤال مهم بقا جاوبلي ع صورة اللاب اللي كانت حطاها و خايف لظلمها .. ليه هي و خالتي عليا ميجوش يعملوا سويت ف البيت عندها و كدة كدة البيت فاضي .. لالالا انا مش لازم اعدي كل حاجة بحسن نية بقا و خلاص نويت ان مبدئيا لبنى و صحبتها خالتي عليا هيبقوا حريمي و لبواتي قريب اوي ....
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق