اقوى قصة سكس محارم ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى - الجزء الحادى عشر

اقوى قصة سكس محارم ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى - الجزء الحادى عشر
قصص سكس محارم عربية متسلسلة ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى

قصص جنسية محارم متسلسلة ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى

قصص جنس, قصص جنس محارم, قصص جنسية, قصص جنسية قوية, قصص سكس, قصص سكس جديدة, قصص سكس ساخنة, قصص سكس محارم, قصص سكس محارم ساخنة, قصص محارم, قصص محارم جديدة, قصص محارم حاره, قصص نيك, قصص نيك محارم



صحينا تانى يوم بدرى . يوم ممل جدا في المصيف او جايز ان اللى حصل معانا قبل كده خلانى احس ان اليوم العادى يوم ممل . خلص اليوم من غير جديد . اليوم اللى بعده كلمنا سوميه علشان نقابلهم في وقت خروج بابا لكنها اعتذرت علشان عندهم شغل مهم مش هيقدروا يسيبوه . اليوم اللى بعده كنت هايج جدا . يومين من غير اى جنس بعد فتره مليانه بالجنس كانوا كفايه علشان احس انى هاتجنن . لاحظت ماما عصبيتى و سألتنى .
ماما : مالك في ايه ؟
انا : يعنى انتى مش عارفه ؟
ماما : لأ
انا : بقالنا يومين اهه عادى
ماما : انت هايج ؟ ههههههه
انا : ايوه
ماما : من يومين و بقيت عامل كده . ده انا يتعملى تمثال بقى انى صبرت السنين اللى فاتت دى كلها .
انا : يعنى انتى مش تعبانة زيى دلوقتى ؟
ماما : اكيد تعبانه بس لازم تتعود ان مش كل يوم هيبقى فيه جنس .
انا : .....
ماما : لازم تاخد بالك ان لو مشينا ورا شهوتنا و خلاص أولا ممكن نتفضح و ثانيا هنبقى حيوانات بتهيج وخلاص .
انا : فاهم يا ماما
ماما : يعنى مش اى واحدة تقابلها تفكر فيها تفكير جنسى و لا تخلى زبرك هو اللى ممشيك
مارديتش ارد لأنى عارف انها بتفكر كويس و اختياراتها للى كانوا معانا قبل كده كانت مفكره فيهم كويس و مخططه كويس كمان . فاكتفيت انى اهز راسى بمعنى انى موافقها على كلامها .
ماما : حاول تهدى نفسك بقى شوية او اضرب عشرة
انا : ماشى هاحاول
دخلت الاوضه و قفلت عليا علشان لو بابا جه بدرى ابقى في الأمان . افتكرت الاوضه دى لما نمت انا و امير هنا . قبل مانا و ماما نتفق ويحصل كل اللى حصل ده . بدأت اهيج نفسى و العب في زبرى . لكن مقدرتش . يمكن علشان الاثاره اللى كنت بحس بيها مش موجودة دلوقتى . في النهايه قررت اخرج شوية جايز لما اشم هوا افك عن نفسى شوية . لبست و قولت لماما انى هاخرج و نزلت الشارع . قولت اتمشى جنب البحر شوية . اتمشيت شويه و تعبت من المشى فوقفت في مكانى اراقب الناس . الناس بيبان عليهم مين بيصيف و مين ساكن هنا . في اللى باصص للبحر و في اللى مستعجلين يروحوا و ماشيين بسرعه . و في الحبيبه اللى ماسكين في ايدين بعض و في كتير . و في عربيات كمان ماشيه بسرعه و في عربيات ماشيه على اقل من مهلها علشان يتفرجوا على البحر . في عربيه ماشيه بسرعه قوى . لمحتها من اول الشارع كأن اللى فيها هربان من حاجة . العجيب ان مع سرعتها دى كلها وقفت قدامى . نزل منها واحد لابس بدله .
هو : أستاذ محمد ياريت تيجى معايا
انا : انت مين . و اجى معاك ليه ؟
هو : انا معرفش اى معلومات اقدر اقولهالك غير انك مطلوب من شخص مهم و لازم تيجى علشان تقابله
انا : و اذا رفضت
هو : انا هامشى , و هاييجى بعديا عربيه تانيه فيها اكتر من شخص . مش هيكلموك . هتقف العربيه وهيسحبوك جواها و هتمشى تانى .
فهمت انه من مكان مهم و بيتكلم بثقه قوى علشان كده قومت معاه . ركبنا العربيه و مشيت . وصلنا فيلا مقدرتش اعرف مكانها من السرعه اللى بيسوق بيها . نزلنا من العربيه و طلب منى ادخل الفيلا . دخلت معاه و وصلنا لأوضه مكتب و وقف و قالى ادخل .
انا : و انت مش هتدخل .
هو : لأ . مش مسموحلى
دخلت الاوضه . مكتبه كبيره جدا مغطيه 3 حيطان و الرابع هو اللى فيه الباب اللى دخلت منه . مكتب كبير و قدامه كرسيين و وراه كرسى عليه شخص قاعد . شخص في الاربيعينيات واضح على جسمه انه رياضى و عضلات . اول حاجة في دماغى كانت انه داخليه او جيش .بدأ بأنه عرفنى بنفسه . أنا اسمى سليم .
انا : ممكن اعرف انا هنا ليه ؟
سليم : اتفضل اقعد يا محمد
انا : انا عايز اعرف انا هنا ليه . انا معملتش حاجة
سليم : انا ماقولتش انك عملت اى حاجة و ياريت متقلقش من اى حاجة . تشرب ايه
أنا : ......
سليم : اقعد بقى . انا عايز أتكلم معاك شويه و بعدها هنوصلك البيت
قعدت .
سليم : تشرب لمون علشان يهديك شوية ولا شاى او قهوه علشان تركز معايا
انا : مش عايز اشرب حاجة
سليم : لأ لازم تشرب حاجة . انا هاشرب قهوه . نخليهم اتنين ؟
انا : ماشى
رن جرس و جه واحد من بره و طلب منه سليم اتنين قهوه مظبوط .
سليم : معلش على الطريقه اللى جيت بيها بس انا فهمت اللى راح يجيبك انه يتعامل معاك بأحسن طريقه
انا : هو عمل كده فعلا
سليم : عظيم . اعتقد انك عايز تعرف انا مين و لازم تعرف شويه معلومات قبل مانتكلم
انا : ايه
سليم : انا باشتغل في جهاز انت عمرك ماسمعت عنه قبل كده . الجهاز ده مش تابع للداخليه . انا كنت في الداخلية زمان بالمناسبه . الجهاز ده بقى تابع مباشرة لرئيس المخابرات . احنا مالناش ميول سياسية و لا بنهتم بالسياسة خالص . احنا اللى يهمنا التوازن الداخلى . عارف يعنى ايه توازن داخلى ؟
انا : .....
مكنتش قادر استوعب اللى بيقوله و لا افكر في اجابه لسؤاله .
سليم : التوازن الداخلى معناه ببساطة ان ميكونش في حد اعلى من اللى في مجاله بكتير سواء سياسه او تجارة او اى عمل مهم . يعنى احنا ببساطة مهمتنا نحط حدود للناس كلها . علشان ماتلاقيش تاجر مثلا محتكر حاجة و بيشتغل فيها لوحده و يلوى دراع البلد . يرضيك البلد دراعها يتلوى ؟
كان لازم ارد على السؤال طبعا
انا : لأ
سليم : علشان كده احنا بنحط الحدود دى . بس ساعات يطلع واحد يرفض الحدود دى و يبقى عايز يشتغل من غير حدود . ساعتها لازم نتدخل علشان يوافق
انا : و انا دخلى ايه بكل ده . انا طالب و ماليش في السياسه و لا التجارة و لا اى حاجة من دى .
سليم : انا عارف . انا بقولك بس علشان تبقى عارف انا مين و بشتغل ايه .
انا : .....
دخل واحد معاه القهوه و حطها و خرج .قام سليم و قعد على الكرسى اللى قدامى .
سليم : انا عايزك تحط نفسك مكانى . كل واحد مننا في الجهاز بيبقى مسئول عن كام شخص . مسئول انه يحطلهم الحدود و ينبههم لو عدوها و يعاقبهم لو الموضوع مستاهل . افرض بقى انك مكانى و مسئول عن ناس و حد فيهم عدى الحدود . و لما روحت تنبهه قالك انا ميمشيش معايا الكلام ده . مش بس كده لأ ده كمان بقى بيشتغل بشكل اكبر و اكبر . تعمل معاه ايه
انا : معرفش
سليم : اقولك انا . اللى زى ده بنهدده بحاجة . كل واحد ليه حاجة ممكن يتهدد بيها .
انا : ....
سليم : و انت تقدر تساعدنا في الموضوع ده .
انا : ازاى
سليم : الشخص اللى بكلمك عنه ده هو عادل الجندى . اكيد انت عارفه . كنت عنده انت و ماما من كام يوم .
مكنتش محتاج اسأله عرف ازاى او وصلنا ازاى بعد ماعرفت هو بيشتغل في ايه
انا : و مطلوب منى ايه .
سليم : مش مطلوب منك اى حاجة غير انكوا تخلوه ييجيلكوا في مكان هاقولك عليه . و طبعا بعد ما يخلصوا احنا هنكون هناك و هنهدده بأننا عارفين مغامراته الجنسيه و بكده يرجع يتشغل ضمن الحدود تانى .
انا : انت قولت اننا نخليه ؟ تقصد ان ماما هتتدخل في الموضوع ده
سليم : اه طبعا . هي اللى هتعمل كل حاجة بس انا فضلت أتكلم معاك انت و انت توصلها الكلام احسن ماهى اللى تيجى هنا .
انا : انا مستعد اعمل اى حاجة بس ماما ماتتدخلش في الموضوع ده .
سليم : مينفعش للأسف . بص الموضوع ده هيحصل يعنى هيحصل فالاحسن يحصل بموافقتكوا و تبقوا كسبتوا شخص يقدر يساعدكوا بعد كده عن انه يحصل غصب عنكوا .
انا : طيب ادينى فرصه افكر أقول لماما الكلام ده ازاى .
سليم : بكره لازم تكونوا متصلين بيه . هو هيمشى من اسكندريه بعد بكره
ادانى كرت صغير
سليم : الكرت ده عليه رقم تليفونه و الناحيه التانيه هتلاقى عنوان فيلا . هتقولوله ان الفيلا دى بتاعت حد انتوا تعرفوه و مديكوا مفتاحها . بأى طريقه بقى تخلوه يجيلكوا هناك .
خدت الكرت منه . قام سليم و وصلنى لغايه باب العربيه اللى جابتنى هنا . وصلنى السواق لحد باب البيت . طلعت و دخلت الشقه . كان بابا جه من بره .
ماما : كويس انك جيت . كنت لسه هاكلمك علشان الغدا
انا : لأ انا مش عايز اتغدى . بعد ماتحطى الاكل لبابا تعاليلى الاوضه عايز أتكلم معاكى
ماما : في حاجة ولا ايه
انا : لما تيجى علشان نعرف نتكلم .
دخلت الاوضه و استنيت ماما و شويه و جاتلى .
ماما : ايه في ايه
انا : حكايه اغرب من الخيال
حكيتلها كل اللى حصل من ساعه ماخرجت الصبح . بعد ماخلصت لقيتها ساكته .
انا : ساكته ليه
ماما : أقول ايه . دى مصيبه .
انا : و هانعمل ايه .
ماما : مفيش قدامنا حل غير تنفيذ اللى بيقوله .
انا : و عادل هيعمل فينا ايه لما نعمل كده .
ماما : عادل في الأعلى منه زى ماكريم قال و اللى هما بيقوله معناه كده برضه . انا : يعنى ننفذ الكلام ده
ماما : مفيش حل تانى
اديتلها تليفونى و كلمت عادل . و بعد شويه محن و كلام علشان تهيجه قالها تيجيله الفندق لأنه ماشى بعد بكره . رفضت ماما طبعا زى ماحنا متفقين و قالتله مش هتجيله علشان لو حد شافها يبقى منظرها ايه و كمان منظرها قدام اللى شغالين في الفندق . اديته عنوان الفيلا و قالتله انها فيلا بتاعت جيراننا من القاهره و مديينا المفتاح علشان نخلى حد ييجى ينضفها قبل ماهم ييجوا . اقتنع عادل و قالها انه بكره هييجى . اتفقت ماما مع بابا ان بكره بعد خروجه هنخرج انا و هي نشترى شويه حاجات للبيت و نتفسح شويه .وافق بابا و كده بقت كل حاجة جاهزة .
تانى يوم اول ما نزل بابا نزلنا احنا كمان و روحنا الفيلا . فتحلنا سليم نفسه . كان ناقص على معاد عادل ساعه . سلم علينا سليم و قالنا نطمن ان مفيش تسجيل و لا اى حاجة وخلانا نشوف الفيلا بالكامل علشان نتأكد ان مفيش كاميرات و لا حاجة .
ماما : طيب ما من قبل مانعمل اى حاجة تهددوه وخلاص
سليم : مينفعش .هيقول اى حجة تخليه يبرر وجوده هنا و خلاص . لكن بعد ماتكونوا مارستوا مش هيقدر يعمل حاجة
انا : انا عايز اسألك عن حاجة
سليم : اتفضل
انا : يعنى انا محستش انك متفاجئ باللى بينا انا و ماما خالص
سليم : شغلى خلانى اشوف حاجات اغرب من دى بكتير . في سياسيين عندهم ميول اغرب من دى و مهما بعدت بخيالك مش هتوصلها برضه .
مشى سليم و كان فاضل على معاد عادل نص ساعه جهزت ماما نفسها و لبست روب على اللحم و رشت بيرفيوم . وصل عادل و فتحتله الباب . سلم عليا و دخل . سلم على ماما و حضنها . بمجرد ماحضنها حس بانها على اللحم طبعا فأول حاجة عملها انه قلعها الروب فورا . بقت واقفه عريانه . طلب منها تقلعه هي و قلعته و بقى ملط هو كمان .
عادل : ممكن طلب يا دودو
ماما : ايه ؟
عادل : عايز طيزك .
ماما : هيهيهيهى . ماشى تعالى الاوضه بقى مش هنفضل هنا كده .
عادل : طيب و احنا رايحين للأوضه عايز زبرى يبقى بين فخادك اللبن دى
ماما : انا قولت انك هتشيلنى لغايه الاوضه
عادل : مانا معرفش الاوضه فين يا روحى . امشى قدامى عرفينى الطريق .
مشيت ماما قدامه و هو لزق فيها من ورا و بقى زبره بين فخادها فعلا . وصلوا الاوضه و نامت ماما على السرير . نام فوقها عادل و بقوا في وضع 69 . كان عادل متمكن من اللحس لدرجه خلت اهات ماما تطلع . كنت فاكر انها هتبقى مشدوده من الموقف اللى احنا فيه . كنت انا المشدود لدرجه انى لسه ماقلعتش . بعد شويه قام عادل و طلب منها تبقى على ايديها و رجليها . بدأ يلحس في طيزها و يغرقها لغايه ماحس انها جاهزة . ضربها على فلقتها و قام بقى وراها بالظبط و بدأ يدخل زبره . واحده واحده لغايه مادخل زبره في طيزها و بقى بيتحرك بسرعة وراها . مع كل دخول و خروج لزبره جسمه بيخبط في فلقاتها فتعمل صوت عالى . حركت ماما ايدها علشان تبقى بتلعب في كسها و هي بينيك طيزها . تعب عادل من الحركة فنام على ضهره و طلعت ماما فوقه . دخلت زبره في كسها و بدأت تتنطط عليه . شوية و خرج زبره من كسها و دخله في طيزها . معرفش ليه كان مهتم قوى بطيزها كده .
شوية و كان هيجيب . خرج زبره و وقف قدامها و جاب على بزازها .
عادل : انتى جامده قوى يا دودو
ماما : و انت كمان
عادل : انتى تعبتينى قوى . اول مرة واحده تعمل فيا كده .
ماما : ميرسى
كنت رنيت على سليم اول ماحسيت ان عادل خلاص هيجيبهم . نسيت أقول ان سليم ادانى نمرته علشان قبل مايخلصوا انبهه . دخلت ماما استحمت و لبست طبعا من غير ماتقول لعادل انها هتلبس . دخل سليم من غير مانحس و لقيته قدامنا في الاوضه و عادل عريان . اتفاجئ عادل اول ماشافه لكن كان واضح انه يعرفه . خرجت ماما و هي لابسه
سليم : اتفضلوا انتوا و سيبونى أتكلم شويه مع عادل بيه .
خرجنا و نظرات عادل لينا كأنها رصاص . خرجنا من الفيلا و كان في انتظارنا عربيه . لمحت بودي جاردات عادل واقفين بعيد و معاهم ناس واضح انهم تبع سليم .وصلتنا العربية البيت . طلعنا الشقه .
انا : تفتكرى هيعملوا معاه ايه
ماما : هيهددوه باللى حصل و هيضطر يوافقهم على الحدود اللى كان بيتكلم عليها سليم
انا : اه
عدى اليوم عادى جدا . صحيتنى ماما تانى يوم و هي بتعيط .
ماما : اصحى يا محمد في مصيبه
صحيت على عياطها : في ايه
مكانتش قادرة تتكلم فاديتنى جرنان النهاردة . الخبر الرئيسى كان : العثور على رجل الأعمال عادل الجندى مقتولا في فيلا مهجورة في الإسكندرية .


عادل مات . الخبر كان صدمه لماما و ليا . الراجل كنا لسه معاه امبارح و سلمناه لسليم بنفسنا . اه سلمناه . سلمناه للى قتله . كل ده كان جوايا و انا بقرا الخبر .
ماما ( وهى لسه بتعيط ) : احنا اللى عملنا كده يا محمد
انا : لأ . احنا مكناش نعرف ان هيحصل كده . و كنا مجبرين على اللى عملناه .
ماما : احنا السبب يا محمد
انا : لأ احنا مالناش دعوة . احنا اتضحك علينا و اللى ضحك علينا هو اللى عمل كده .
مقدرتش ماما تتكلم لكن رمت نفسها في حضنى و قعدت تعيط . كنت حاسس بحزن على اللى حصله انا كمان لكن مسكت نفسى علشان اقدر اهديها .
ماما : انا عايزة نروح . مش قادرة اقعد في اسكندرية تانى .
انا : اهدى بس علشان نفكر هنقول لبابا ايه
ماما : مش قادرة افكر

فكرت انا و لقيت ان طول ماحنا هنا هي هتفضل حزينه كده و لازم فعلا نسيب اسكندرية . لكن هنقول لبابا ايه ؟ احنا في العادى بنقعد في اسكندرية على الأقل شهر . مكنتش قادر افكر انا كمان في اى حاجة .
صدفة . كل حاجة بتحصل بتبقى صدفة . مرة نتقابل بسوميه فجأة و من غير اى ترتيب علشان يحصل كل اللى حصل لغايه مانقابل عادل و نكون طرف في اخر احداث حياته . مرة يسكن قدامنا امير علشان يكون هو السبب في تحريك الحياة الجنسية لماما اللى كانت واقفه من سنين . مهما نقعد نرتب في حياتنا بتيجى الصدف و تغير كل الترتيب ده . قطع تفكيرى في الصدف صدفة جديدة . رن موبايل ماما لكن هي ماكنتش في حاله تسمحلها انها ترد . خدت الموبايل لقيت خالتى اللى بتتصل . رديت عليها انا .
انا : الو
خالتى : الو . ازيك يا محمد
انا : كويس .
خالتى : هي ماما مش عندك ولا ايه
انا : لأ هي نايمة دلوقتى . و قالتلى مصحيهاش غير لو في حاجة مهمة و سايبه التليفون معايا
خالتى : طيب كويس ان مش هي اللى ردت علشان ماتتخضش
انا : خير في حاجة ؟
خالتى : خالك تعب شوية امبارح و دخل المستشفى عملوله عمليه الزايدة . و هو دلوقتى في المستشفى و هيخرج النهارده او بكرة . حاول بقى تقولها الخبر بالراحة علشان ماتتخضش عليه .
انا : ماشى يا خالتى
خالتى : سلام . و ابقى خلى ماما تكلمنى لما تصحى و تعرفها الخبر
انا : حاضر . سلام

قفلت مع خالتى و انا بفكر في الصدفة الجديدة . صدفة تخلى عندنا سبب نرجع القاهرة و بسبب مقبول كمان .
ماما : في حاجة ولا ايه ؟ خالتك قالتلك ايه
انا : اهدى بس و هفهمك بالراحة
ماما : في حد مات ولا ايه
كانت خالتى عندها حق . ماما بتقلق بسرعه و لو قالتلها الخبر في التليفون مكنش حد هيعرف يهديها . قولت لماما اللى خالتى قالته في التليفون بالراحة و هديتها و قولتلها ان الموضوع بسيط . كانت لسه متأثره بموت عادل فخبر العمليه ماخضهاش قوى . قولتلها ان ده هيبقى سبب اننا نرجع القاهره و نقول لبابا ان احنا راجعين بسبب كده . هو فين بابا صحيح ؟
ماما : بعد ما قرا الجرنان و فطر نزل . و انا بعديها جيت اقرا الجرنان لقيت الخبر ده .
انا : طيب . جهزى نفسك و هننزل القاهرة زى مانتى عايزة
قامت ماما تجهز نفسها و كلمت انا بابا قولتله ان خالى عمل عمليه الزايدة و لازم نرجع القاهرة علشانه . كان بابا موافقنى على الكلام بس في نفس الوقت صعب انه فجأه يلغى كل مواعيده مع أصحابه هنا و ينزل . لازم يرتب معاهم الأول . قولتله هننزل انا و ماما و هو يخلص الكلام ده و يبقى يحصلنا . وافق بابا و فعلا خدت ماما و نزلنا القاهرة . اول ما رجعنا الشقه كانت ماما تعبانة و حزينة . طلبت منها تهدى و قعدت أحاول افهمها اننا مالناش دعوة و ان السبب هو سليم . ازاى نسيت سليم ده . انا معايا رقم تليفونه . بس ياترى ده رقمه ولا رقم للعمليه و خلاص ؟ و لو رقمه هيرد عليا ولا لأ ؟ سيبت ماما و دخلت اوضتى اتصل بيه و انا مستنى انه ميردش او ميرنش أصلا . لكن المفاجأة انه رد عليا .
انا : الو
سليم : الو . اهلا يا محمد
انا : ايه اللى حصل ده
سليم : انا كنت مستنى انك تكلمنى لما تعرف الخبر . بص انا زى ماقولتلك انا شغلى انى انبهه او اعاقبه . لكن القتل اكيد مش مسموح بيه .
انا : يعنى اللى حصل ده حصل ازاى .
سليم : بعد مانتوا خرجتوا انا اتكلمت معاه شوية و اتهدد باللى حصل ده . و وافق على كلامى و انتهينا على كده . سيبناه يلبس و مشينا احنا . بعد عشر دقايق كان واحد من البوديجاردات اللى معاه بيكلمنا و يقولنا ان عادل اتقتل . لما روحنا تانى عرفنا انه اتعصب على البودى جاردات اللى كانوا معاه و انهم كانوا المفروض يمنعونا نوصله . و في وسط عصبيته دى بدأ يهددهم و سحب المسدس من واحد منهم و ضربه بالنار و بدأ يلف علشان يضرب التانيين . فواحد منهم طلع المسدس و ضربه قبل مايضربهم .
انا : بس الخبر بيقول انه كان لوحده .
سليم : التفاصيل دى لو اتنشرت الناس هتقعد تتكلم . البودى جارد اللى عادل ضربه بالنار هيتصرف لأهله فلوس و هما عارفين ان شغلته معرض انه يموت في اى وقت . المهم انا عايزك تعرف انى ماخلفتش اتفاقى معاك . انا دايما عند كلمتى و لو احتجت اى حاجة كلمنى .
انا : شكرا
سليم : طيب مش محتاجين اى حاجة ؟
انا : لا يا فندم شكرا

انتهت المكالمه مع سليم و انا جوايا فرحة اننا ماسلمناش عادل للى قتله زى ما قالت ماما . روحت بلغت ماما بالتفاصيل كلها . حسيت انها هديت شوية لكن لسه بتعيط و بتقول اننا السبب برضه و لو مكناش وديناه هناك مكنش حصل كل ده . حاولت اهديها بكل الطرق و افهمها ان اللى حصل ده كان هيحصل بأى طريقه لأن عمره كده . هديت ماما شوية و روحنا المستشفى لخالى و قابلنا خالاتى التلاته هناك . امى كانت تالت خالاتى سننا . الكبيرة كانت نبيلة و التانية امل و بعدين امى و دينا و بعدين الولد الوحيد كان خالى احمد . قابلتنا خالتى نبيلة و هي اللى كانت كلمتنى في التليفون . طبعا كلهم لاحظوا الحزن على ماما و فسروه انه علشان خالى في المستشفى و هي بتقلق من اى حاجة . لكن انا بس اللى كنت عارف هي شكلها كده ليه . رجعنا البيت و تانى يوم وصل بابا . عدى شهر كامل و حاولت ماتكلمش مع ماما في الموضوع علشان مافكرهاش بيه . وهى كمان مافتحتش الموضوع و لا اتكلمت فيه . طول الوقت ده كان امير بيحاول يكلمها علشان ينيكها تانى و هي مبتتكلمش معاه خالص . كلمنى امير علشان يعرف في ايه و قولتله ان موضوع خالى ده مضايقها شوية فسيبها براحتها . لكن لما الوقت طول موضوع خالى ده مبقاش مقنع . فحاولت أكلم ماما علشان اشوف هتعمل ايه بعد كده .
انا : انتى لسه زعلانه يا ماما على اللى حصل
ماما : لأ خلاص . بحاول انسى بس
انا : امير كلمنى كتير
ماما : و كلمنى انا كمان كتير
انا : و هتعملى ايه معاه ؟
ماما : انا ماليش نفس اعمل حاجة
انا : يا ماما لازم تخرجى من الحالة دى بقى
ماما : انا مش زعلانه يا محمد لكن ماليش نفس
انا : خلاص يبقى قولى كده لأمير بدل ماهو مصدعنى انا
اتصلت ماما بأمير و قالتله انها مالهاش نفس و يبطل يحاول معاها لغايه ماتقوله . بعد يومين كان يوم الجمعه . نزل بابا بدرى كالعادة . و بعد شوية دخلت ماما عليا الاوضه .
ماما : ازيك يا ميدو
انا : كويس . خير في حاجة ؟
ماما : ليه بتقول كده
انا : اصل ميدو دى مبتطلعش غير لما يكون في حاجة
ماما : مانا بدلعك على طول . انت اللى زى القطط تاكل و تنكر
انا : ههههه . باين انك رايقه النهاردة
ماما : احنا بقالنا كام يوم اهه بعيد عن الناس كلها . و بصراحة انا عايزة ....
انا : عايزة امير
ماما : اه
انا : عايزاه ليه
ماما : يعنى انت مش عارف
انا : لأ
ماما : خلاص مش عايزاه
انا : خلاص استنى بهزر معاكى
ماما : يعنى انت عايزه
انا : اه
ماما : عايزه ليه
انا : علشان ينيكك
ماما : يا قليل الادب حد يقول لمامته كده
انا : اه عادى . مانا قولتلك كده
ماما : خلاص كلمه طيب
كلمت امير . و اتفاجئت انه خرج مع اهله يزوروا قرايب ليهم و هيرجعوا بالليل . و قولت لماما .
ماما : و بعدين
انا : استنى بقى يوم تانى
ماما : لأ مش قادرة
انا : كلمى سعيد طيب
ماما : لأ . اللى زى سعيد ده مينفعش يحس انى انا اللى عايزاه والا هيتحكم فيا . يعنى هي حبكت يخرجوا النهاردة
انا : ماهو بقاله كام يوم بيتحايل عليكى و انتى اللى رافضه
ماما : طب و العمل . انا مش قادرة اتحمل دلوقتى
انا : معرفش بقى . حاولى تريحى نفسك بايدك
ماما : مممم . خلاص ماشى . انا هادخل الاوضه أحاول و انت خد بالك علشان لو الباب خبط و لا حاجة
انا : ماشى
راحت ماما اوضتها و انا فتحت الكومبيوتر و قعدت اتسلى شوية . بعد شوية لقيتها بتندها عليا . روحت الاوضه . كان الباب مقفول .
انا : افتحى يا ماما
ماما : الباب مفتوح زقه بس
فتحت الباب و دخلت . كانت نايمه على السرير عريانة و ماسكة بزها بأيد و الايد التانية على كسها


انا : عايزه حاجة
ماما : مش قادرة اريح نفسى
انا : طيب عايزه ايه
ماما : ممكن تريحنى بأيدك انت
فتحت ماما رجليها الاتنين بايديها قدامى .

انا : طبعا يا ماما
روحت على السرير و انا بفكر هاعمل ايه . انا لحست كسها قبل كده و فيه لبن حد . لكن دى اول مرة المسه بأيدى . قربت ناحيه كسها و بدأت الحسه بلسانى زى قبل كده . كانت بتتأوه اهات مكتومه . شوية و لقيتها بتمسك ايدى و بتقربها من كسها . بدأت احرك ايدى على كسها من بره . و بعدين دخلت صباعى . كان إحساس جديد . كسها كان مولع و انا حسيت كأنى مدخل صباعى في فرن من كتر الحرارة . بقيت بحرك صباعى جوه كسها . شوية و بقيت بطلعه و ادخله . و هي بدأت تتأوه بصوت عالى . دخلت صباع تانى . مسكت دراعى بأيديها الاتنين كأنها بقت متعلقه فيه . بقيت مدخل صوباعين جوه كسها و بحركهم و هي بدأت تترعش من حركاتى و صوتها بيعلى اكتر .
ماما : هاجيب يا ميدو خلاص
حركت ايدى اسرع و بقيت بدخلها اكتر جوه كسها . جابت ماما شهوتها و غرقت ايدى .

رجعت راسها لورا و نامت على السرير و هي بتنهج . كنت بقيت على أخرى . حست ماما بيا فقعدت على السرير و قلعتنى البنطلون . كان زبرى واقف على اخره . مدت ايديها و حركتها عليه . و الايد التانيه بتحركها على جسمى . كنت هايج جدا و على أخرى و مش مستحمل اللى بتعمل . في دقايق كنت هاجيب . نزلت من فوق السرير و بقت قاعده على الأرض قدام زبرى بالظبط . منظرها كده كان كفايه انى اجيب أصلا . نزلت لبنى على وشها و بزازها .

و نزلت قعدت جنبها على الأرض .
ماما : دى اكتر مرة استمتعت و انا باجيب فيها
انا : اكتر من مع كريم و امير و ...
ماما : اكتر من مع اى حد . مفيش حد فيهم كان ابنى .
انا : و انا كمان يا ماما
بوستها و لبنى لسه على وشها و بزازها . قومت استحمى و بعد ماطلعت دخلت هي كمان تستحمى . أخيرا خرجت من الصدمه اللى كانت فيها . بس ياترى هاترجع زى ماكانت و لا هتعمل ايه تانى
نكمل الجزء الجاى




TAG

ليست هناك تعليقات

إرسال تعليق

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *