اقوى قصة سكس محارم ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى - الجزء الثانى عشر

قصة سكس محارم ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى متسلسلة
قصص جنس محارم متسلسلة قصة ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى متسلسلة

قصص محارم ساخنة ناك خالتة وامة مع بعض قصص سكس محارم متسلسلة

قصص جنس محارم, قصص جنسية, قصص جنسية محارم, قصص سكس عرب, قصص سكس عربى, قصص سكس عربي, قصص سكس محارم عربي, قصص محارم عربي



كنا قربنا على العصر كده فقولتلها هادخل انام شوية . اول مادخلت لقيت موبايلى بيرن . كان امير بيتصل بس مكنتش عارف أقوله ايه . ماما كانت عايزاك بس خلاص مش عايزاك دلوقتى . ولا اضحك عليه و أقوله اى حاجة . دخلت ماما الاوضه فاكرانى نيمت و عايزه تصحينى علشان ارد .
انا : ده امير بيتصل
ماما : هتقوله ايه
انا : معرفش . لسه بفكر
ماما : خليه ييجى
انا : يا ماما انتى لسه ماستريحتيش
ماما : استريحت بس مفيهاش حاجة لو جه يعنى .
انا : احنا بقينا العصر و بابا هييجى في اى وقت
ماما : و فيها ايه . صاحبك و قاعد معاك في اوضتك
طبعا كانت التليفون بطل رن فكلمته انا و قولتله تعالى عايزك في حاجة . دقايق و كان امير جه و دخلته الاوضه عندى و بعدها دخلت ماما علينا . كنت قاعد على كرسى و أمير على الكرسى اللى جنبى و ماما دخلت قعدت على السرير .
ماما : ازيك يا امير
امير : زعلان منك
ماما : مانا جايباك علشان اصالحك
امير : بجد
انا : بس اعملوا حسابكوا ان بابا ممكن ييجى في اى وقت
ماما : ماتقلقش يا ميدو بقى . ها يا امير هتسامحنى ولا لأ
امير : ماشى . تعالى بقى نتصالح
ماما : لأ استنى . هنبقى هنا علشان لو أبو ميدو جه .

قام امير و راح لماما على السرير . لكن ماما قامت و جت عندى و بقت واقفه قدام الكرسى بتاعى بالظبط و أمير واقف وراها . ماما بصالى في عنيا و امير بيبوسها من ورا و بيحرك لسانه على رقبتها . رفعت ماما طرف جلابيتها فمسكها امير و بدأ يقلعها الجلابيه لكن هي متحركتش فبقى صعب على امير انه يقلعها الجلابيه كده . فهمت ماما عايزه ايه فقومت من مكانى و روحت مسكت جلابيتها من قدام و ساعدت امير لغايه ماقلعت الجلابيه . كانت لابسه اندر بس تحت الجلابيه و شده امير و قلعهولها . لفت و اديتنى ضهرها و بقت بتبوس امير و بتهز في طيزها قدام وشى . خلصوا بوس و بدأ امير يقلع التيشيرت بتاعه و نزلت ماما على الأرض و بدأت تقلعه البنطلون . و هي على الأرض ولسه بتهز طيزها قدامى . مسكت ماما زبر امير و باسته . اتحركت ماما شوية علشان ابقى شايفها و هي بتمصله و بتدخل زبره في بقها . بقت ماما بتمص لأمير و بتبصلى و هي بتمشى ايديها على بضانه . بدأ امير يتأوه اهات استمتاع . قامت ماما و اديتنى وشها و مسكت بأيديها ايدين الكرسى اللى انا قاعد عليه . وقف امير وراها و بدأ يحضر نفسه علشان يدخل زبره في كسها من ورا . رفعت ماما رجلها حطيتها على الكرسى بين رجليا و هي لسه ماسكه ايدين الكرسى . بقيت متحاصر بجسم ماما و امير بيزق زبره جوه كسها . اهات ماما طلعت . امير بيزق زبره اكتر و جسم ماما بيتهز كله قدامى . بزازها بتتنطط لفوق و تحت . حسيت انى هاجيب خلاص من منظرها بس . الباب بيخبط . بابا جه . لبست ماما جلابيتها بسرعه و راحت على المطبخ و خد امير هدومه في ايده و راح وراها على المطبخ و انا روحت افتح الباب . فتحت لبابا سلم عليا و سألنى ماما فين . فقولتله انها في المطبخ . راح بابا للمطبخ . ماما كانت بترفض انى اى حد يدخل المطبخ و هي بتطبخ علشان مانبوظش حاجة ولا نوقع حاجة . علشان كده بابا ندهلها من بره . جت ماما سلمت عليه و قالتله ان الاكل شويه و هيجهز . كانت بتتكلم و انا واخد بالى من حركتها و عارف ان امير بينيكها دلوقتى .

قولت في نفسى : ابن المتناكه الهايج ده مش هيهدى الا لو اتمسكنا . بابا قال لماما انه مش مستعجل على الاكل دلوقتى و هيدخل ينام شوية و عايزنى اصحيه على الماتش و هيتغدى ساعتها . دخل بابا ينام و انا دخلت على المطبخ على طول . لقيت ماما رافعه جلابيتها و قاعده على السفرة و امير بينيكها و مطلع بزازها بره الجلابيه .
انا : و لازمتها ايه الجلابيه بقى مانتى مطلعه منها اللى فوق و اللى تحت
كانت ماما غايبه في شهوتها و مش قادره ترد عليا بس امير هو اللى رد
امير : تصدق عندك حق . شد امير الجلابيه و قعلها لماما
انا : يخربيتك انت صدقت . لو اتمسكتوا انا ماليش دعوه بيكوا .
ماما : خلاص قربنا نخلص اهه .
امير : نخلص ايه . ده انا واكل سمك و جمبرى عند قرايبنا يعنى ممكن ابات في كسك النهاردة .
ماما : يا واااد يا جامد .
قعدت ماما تتأوه و تتمحن على امير جامد و بعدين لفت رجليها حولين وسطه و بدأت تحرك كسها على زبره و بأيديها بتلعب في بيضانه . اقل من عشر دقايق بعدها و كان امير جاب لبنه كله في كسها و هو بيشخر و بينهج جامد و هي بتضحك .
ماما : عرفت بقى انك لو واكل البحر بسمكه كله اقدر اخليك تجيب لبنك وقت مانا عايزه
امير : اه يا شرموطة . بس ماتنكريش انى تعبتك برضه
ماما : تعبتنى . و نزلت لبن كتير قوى المرة دى
امير : ادينى خمس دقايق كده و نكمل مرة تانيه
زقت ماما امير علشان زبره يطلع من كسها و مع طلوعه بدأ اللبن ينزل من كسها .
ماما : امشى يا واد بقى علشان مانتمسكش بجد
امير : ماشى يا قمر
لبس امير هدومه و وصلته للباب . و روحت للمطبخ تانى علشان اشوف ماما بتعمل ايه . لقيتها ماسكه قماشه و بتمسح الأرض .
ماما : عاجبك كده . اللبن وقع على الأرض و بمسحه اهه .
من غير كلام رفعتلها الجلابيه و نزلت الحس كسها و الحس اللبن اللى لسه فيه و هي بتمسح الشوية اللى وقعوا على الأرض . اترعشت ماما تانى و انا بلحسلها و بعدها قامت و دخلت الحمام تستحمى و انا قعدت اتفرج على التلفزيون شوية لغايه ماصحيت بابا علشان الماتش و اتغدينا و بالليل محصلش اى جديد و دخلت نمت اخر اليوم . تانى يوم صحيتنى ماما بدرى . في العادى انا في الاجازة مبصحاش بدرى ابدا . يعنى ممكن اصحى على الضهر كده لكن النهاردة ماما صحيتنى بدرى جدا . كانت لسه الساعه ماجتش عشرة الصبح . استغربت انها مصحيانى بدرى كده .
انا : ايه يا ماما . سيبينى انام بقى
ماما : اصحى علشان تنزل معايا
قعدت على السرير و انا بفرك عينى : هنروح فين
ماما : هاننزل السوق نشترى شويه حاجات للبيت
انا : قولى لبابا يجيبلك الحاجات دى و هو نازل او كلمى حد ديليفرى
ماما : ديليفرى هيجيبلى حاجات من السوق . قوم يا واد بقى
انا : خلاص انزلى انتى و سيبينى نايم
ماما : انزل لوحدى . مش مخلفه راجل يعنى
انا : خلاص يا ستى هاتبدى الاسطوانه دى . اكتبيلى عايزه ايه و انا هانزل اجيبهم
ماما : لأ . هاننزل مع بعض
انا : ماشى روحى البسى و انا هالبس و اعملى شاى و ننزل بعدها
ماما : انا لابسه اهه . هاعملك الشاي تكون لبست
خدت بالى من لبسها . ماما لابسه عبايه سودا مطرزة و .. و .. و بس . و هي قاعده قدامى على السرير باين رجلها و باين ان مفيش بنطلون تحت العبايه حتى .
انا : لابسه ايه . انتى هاتنزلى كده .
ماما : وماله كده .
قامت وقفت قدامى علشان اشوف لبسها . لما وقفت رجليها مابقتش باينه و متقدرش تعرف اذا كانت لابسه حاجة تحت العبايه و لا لأ . بس فتحه العبايه من فوق مبينه جزء من رقبتها و بدايه فتحه الصدر .
انا : انتى مش شايفه اللى باين ده و لا ايه .
ماما : لما هالبس الطرحه مش هيبان حاجة
انا : خلاص هالبس و ننزل
ماما : و انا هاعملك الشاي
انا : لا انا خلاص فوقت مش عايز الشاي
ماما : هههههه
راحت ماما ناحيه الباب علشان تخرج و اول ماتحركت بقى باين ليا انها لما هتمشى هيبان حته من رجليها . بس شكيت في حاجة و كان لازم اتأكد اذا كانت لابسه اندر و لا لأ . رفعت جلابيتها لفوق علشان اتفاجئ انى كنت صح و هي مش لابسه اندر .
ماما : بتعمل ايه
انا : بشوف لابسه و لا نسيتى
ماما : لأ منسيتش . بس بيعلم في جسمى يا ميدو و مش بستحمله .
مديت ايدى على بزازها علشان اشوفها لابسه سنتيان ولا لأ كمان و طلعت لابسه .
انا : ولابسه ده ليه . بالمرة بقى اقلعيه .
ماما : لأ علشان يمسك صدرى مايقعدش يتنطط و يروح و ييجى و انا ماشيه .
انا : و طيزى اللى هتتنطط عادى يعنى
ماما : بقولك بيتعبنى
انا : لا انتى لابسه برا علشان يرفع صدرك لفوق و يخليه بارز اكتر
ماما : وافرض
انا : انتى ناويه على ايه بالظبط
ماما : و لا حاجة . هاننزل نشترى الحاجات و نتسلى شوية و نروح .
انا : لما نشوف .
لبست و طلعتلها كانت لبست الطرحة بتاعتها . برضه كان باين حته من رقبتها و فتحة الصدر بس اقل من الأول . نزلنا الشارع و روحنا السوق وانا حاسس ان كله بيبص عليها . طبعا واحده في جسمها و طيزها بتتهز مع كل حركه و بتطلع و بتنزل قدام الناس كان طبيعى كله يبص عليها . و مع الوقت ابتدت النظرات تزيد و ابتدى فيه اللى يتشجع و يحاول ياخد لمسه بسرعه و يجرى و فيه اللى يحاول يقرب من بعيد بس معندوش الشجاعه انه يلمس . كنا بنشترى خضار و وقفنا قدام محل و الراجل ابتدى يوزن لينا . من وسط الزحمه ظهر واحد ممكن أقول انه 16 او 17 سنه . جسمه اصغر منى و تقريبا في طول ماما . الواد ده كان كأنه متنوم مغناطيسى بطيز ماما . قرب و بقى واقف وراها بالظبط و انا واقف جنبها عامل انى مش واخد بالى من حاجة لكنى بتابع اللى بيعمله . قرب منها اكتر و لمس طيزها بايده . حست ماما باللمسه و ماتحركتش و لا عملت اى رد فعل . ثوانى و كرر لمسته تانى . شويه و اللمسة اتحولت لتحسيس . حسيت ان الواد هاج جدا لما حسس و لقاها مش لابسه اندر . كانت ماما خلصت شرا و اتحركنا لمحل تانى . اتحرك الواد ورانا كأنه بقى لازق في ماما . اتعجبت من بروده و اعتقد ان ده عجب ماما . وقفت ماما قدام محل تانى و بدأت تقول للبياع عايزه ايه و الواد لسه واقف وراها . بمجرد ماراح البياع يجيب الحاجة بدأ الواد يتحرك لقدام اكتر . بقت ماما مزنوقه بين الواد من ناحيه و من الناحيه التانيه اقفاص الخضار و الفاكهه . مسكت ماما ايدى و لاحظت ان الواد بقى بيزقها لقدام اكتر كأنه بيحرك زبره عليها من فوق الهدوم . قعد الواد يتحرك شوية لقدام و لورا و يحسس بايديه لغايه ماحسيت انه جابهم في بنطلونه . شويه و بعد الواد ده عننا . كانت ماما خلصت شرا الخضار و الفاكهه و ناقص نشترى اللحمه بس . روحنا طبعا على جزاره عم على . عم على كان من اكتر الجزارين اللى في السوق اللى سمعتهم كويسة و كنا بنتعامل معاه من سنين . دخلنا المحل بتاعه . كان كالعادة قاعد عند مكان الفلوس . كان بطل يشتغل بايده من زمان في الجزارة . بقى عنده صبيان و هما اللى بيشتغلوا في كل حاجة و هو مجرد بيحاسب الناس و خلاص . اول ماشاف ماما تنح . كان طبيعى لأنه قبل كده كان دايما بيشوفها بلبس محترم و اول مرة يشوفها بشكل غير كده .
ماما : اهلا يا عم على
على : اهلا يا مدام . ازى جوز حضرتك
ماما : كويس
على : سلميلى عليه كتير . كان زمان بيعدى عليا كل شوية و نقعد نتكلم
ماما : كبر دلوقتى مبقاش بينزل كتير
على : البركه في محمد . ازيك يا محمد
انا : كويس
على : لازم تساعد ماما و بابا كويس . انت دلوقتى راجل اهه
انا : اه طبعا
على : طلباتكوا ايه ؟
قالت ماما لعم على اللى عايزاه و هو راح بنفسه يعملنا الطلبات . مكنش بيشتغل بنفسه كده الا للناس اللى يعرفهم من زمان زينا . قعدت ماما على كرسى و انا واقف جنبها و عم على واقف قدام الطرايبزه و في ايده الساطور و بيقطع اللحمه .
ماما : عايزينها حته حلوة يا عم على
على : دى حته لحمه تجنن يا مدام . هاتجربى و هاتيجى تقوليلى هات منها على طول .
ماما : هههه . ماشى يا عم على .
حركت ماما رجلها و مع حركتها بقى جزء من رجليها باين من العبايه . و عم على لسه بيقطع و عينه على ماما مش على اللحمه اللى في ايده . حسيت انه هاج و لو كان يقدر كان ساب اللحمه و لعب في زبره . خلص تقطيع و ادانا اللحمه و خد الحساب و ماما بتتكلم معاه بدلع و هزار . بقى عم على على اخره و لو استنينا شوية كمان هايركبها في وسط المحل . خرجنا من المحل ومن السوق و ماما بتضحك على اللى حصل من الواد في السوق ومن عم على . وصلنا البيت و طلعنا الشقه و انا بقول في نفسى هاتعملى ايه تانى يا ماما و هتوصلينا لفين . بدأت ماما تعمل الغدا و انا قولت انزل شويه اقابل اى حد من اصحابى نتسلى لغايه معاد الغدا . بس و انا على السلم شوفت منظر اغرب من الخيال و مكنتش متوقع انى اشوفه في حياتى .
ايه المنظر اللى خلانى اتفاجأت ؟ و ماما هتعمل ايه بعد كده ؟


بعد ما خرجت من البيت و وانا على السلم سمعت صوت مش غريب عليا . ده صوت اهات ست . انا بقيت خبره في الاهات دى بقى . الصوت كان جاى من فوق . عمارتنا أصلا اربع أدوار و فوق في سطح . السطح ده متقفل فيه حته كده بحيث انها تبقى زى قعده لسكان العماره على السطح لما يكون في حاجة هنتجمع علشانها . و باقى السطح متركب عليه اطباق الدش عادى زى اى سطح . و طبعا السطح ليه باب كل شقه معاها مفتاح ليه . كنا احنا ساكنين في الدور الرابع بس استغربت من الصوت اللى في السطح ده . مين فوق و بيعمل ايه ؟ مكنش معايا مفتاح للسطح و طبعا مش هادخل أقول لماما على اللى بيحصل علشان اخد المفتاح . قررت اطلع و أحاول اسمع اى حاجة و خلاص يمكن اعرف في ايه فوق ؟
حظى كان حلو ان الباب كان مفتوح . واضح ان اللى جوه نسيوا يقفلوه . مدخلتش و فضلت واقف ورا الباب و الصوت بقى واضح مش مجرد اهات دول بيتكلموا . بصيت من الباب المفتوح لقيت عم سعيد . هو نفسه اللى ماما اختارته قبل كده بجسمه الأسمر الواضح و هو رافع جلابيته و لفوق . و وراه واحده ست مش باين منها اى حاجة لأن جسمها اصغر من جسمه بكتير . افتكرت ماما و هي بتقولى انها شافته مع حد من الجيران .
سعيد : مصى حلو بقى . بقالك كام يوم اهه كل ماكلمك تقولى مش فاضيه
هي : مانت عارف انى مش عايشه لوحدى و قولتلك ماينفعش اجيلك و عيلتى في البيت
سعيد : و خرجوا يا شرموطة و انا شايفهم من ساعه و انتى ماتكلمتيش برضه . لولا انى جيتلك بنفسى مكنتيش هاتعبرينى .
هي : معلش يا سعيد . هاصالحك دلوقتى
سعيد : مصى كويس علشان تصالحينى يا لبوة
هي : بموت في زبرك يا سعيد .
سعيد : قومى يا هناء هيجتينى يا شرموطة

هناء ؟ مستحيل . هناء دى تبقى أم أمير . هي كمان طلعت بتتناك . و أمير عامل فيها الدكر اللى مفيش منه و بينيك امى . أدى امك هي كمان طلعت بتتناك اهه .
سعيد شد هناء اللى بقت واقفه قدامه و انا كل ده مش شايف منها حاجه بسبب جسم عم سعيد . حظى لتانى مره ان عم سعيد نام على الأرض علشان ينيكها فشوفتها لأول مرة . طبعا انا كنت شوفتها قبل كده كتير لما روحت عندهم و لما هي بتييجى تتكلم مع ماما . لكن اول مرة اشوفها بالشكل ده النهارده . حجابها على الأرض و بتقلع العبايه البيتى اللى لابساها علشان يبان جسمها لأول مرة . كانت هناء اقصر من ماما شوية و تقريبا نفس حجم البزاز و الطيز . لكن لأنها اقصر فتحس ان بزازها اكبر . و كانت بيضه اكتر من ماما شوية . ماما كانت بيضه البياض الطبيعى لكن هناء كانت بيضه جدا تحس انها هتنور من البياض . بقت هناء واقفه عريانه و عم سعيد نايم على ضهره و رافع الجلابيه فوق صدره و بيلعب بايده في زبره . نزلت هناء على جسم عم سعيد و دخلت زبره في كسها و بدأت تتنطط عليه . جسمها الأبيض المنور و طيزها اللى بتترج مع دخول زبر عم سعيد و خروجه من كسها خلانى هيجت و زبرى وقف . بدأت احرك ايدى عليه لكنى وقفت . انا قررت انيكها علشان نبقى خالصين يا عم امير . فضلت اتفرج عليهم لغايه ما عم سعيد بدأ يتهز و يجيب لبنه في كسها .
هناء : برضه نزلت جوه
سعيد : كسك نار لازم اجيب فيه علشان استريح
هناء : خلينى البس بقى علشان الحق انزل و انت ماتنزلش دلوقتى . استنى شوية كده .
سعيد : ماشى هاستنى نص ساعه كده و بعدين انزل .
نزلت انا بسرعه قبل ماهما ينزلوا و استنيت في الدور اللى تحتنا لغايه ماسمعت صوت ام امير و هي بتفتح باب شقتها فعملت انى لسه طالع . طبعا هي اتفاجئت بيا و في نفس الوقت كانت عايزه تدخل بسرعه علشان تنضف كسها الغرقان في لبن عم سعيد . لحقتها و سلمت عليها قبل ماتقفل الباب
انا : ازيك يا طنط
هناء : كويسه . ازيك انت يا محمد
انا : كويس . انا كنت عايز حضرتك في حاجة كده .
كان طبيعى انى بادخل عندهم و مفيش حد في البيت و امير بييجى عندى و مفيش حد في البيت بحكم اننا أصحاب . علشان كده مقدرتش تقولى مادخلش . دخلنا البيت عندهم و قعدت في الصاله . نفس الصاله اللى امير ناك فيها ماما عندهم في البيت . قعدت على الكنبه و انا على أخرى . بين ذكريات نيك ماما و امير هنا و بين ذكريات نيك هناء و عم سعيد فوق و هناء اللى قدامى دلوقتى . قبل ماتقعد قالتلى هاعملك حاجة تشربها . حسيت انها حجه علشان ماتبقاش قدامى . و قومت وراها على طول علشان ماتاخدش فرصه تنضف نفسها و هي في المطبخ . وقفنا في المطبخ دقايق كانت عملت عصير . ورجعنا تانى للصاله . قعدنا و بدأت أتكلم معاها في اى كلام و هي قاعده مش على بعضها . و هي حست انى بقول اى كلام برضه .
هناء : انت عمال تلف و تدور ليه ؟
انا : ليه
هناء : ماتقول عايز ايه على طول
انا : بصراحه
هناء : اه قول بصراحه
انا : بصراحة بحبك
هناء : هههههههه . و انا كمان يا محمد . انت زى امير ابنى . قول عايز ايه بقى
انا : انا بحبك مش زى ما في دماغك
هناء : تقصد ايه
انا : بحبك حب راجل لست . مش فاهمه ايه
هناء : ايه اللى بتقوله ده
انا : بحبك و نفسى فيكى .
قبل ماتتكلم كنت بقيت جنبها و حاضنها . كنت متوقع منها تقاومنى لكن طلعت شرموطة و اتفاعلت معايا على طول . قعدت ابوس فيها و هي كأنها تايهه في عالم تانى لكن فجأه حسيت انها اتكهربت .
هناء : استنى اغير و اجيلك .انا كنت لسه طالعه قبلك
فهمت انها مش عايزانى اعرف انها لسه متناكة قبليها بشويه و عايزة تنضف نفسها لكن ماديتهاش فرصه . معرفش ليه فكره انى انيكها و كسها فيه لبن عم سعيد كانت مهيجانى اكتر . قامت من جنبى و قبل ماتمشى مسكتها من ايدها و قعدتها تانى . و همست في ودنها
انا : انا عايزك زى مانتى .
حسيت انها هاجت من كلمتى . و بدأت تحضنى هي كمان و تبوس فيا . قلعتها العبايه و انا بافكر في الجسم اللى عم سعيد كان راكبه من شوية و انا هاركبه دلوقتى . نيمتها على الكنبه و بدأت الحس كسها . كسها اللى لسه لبن عم سعيد جواه . هي اعتمدت على انى لسه خام و مش هفرق بين عسل كسها و لبن عم سعيد . لحست كسها و بقيت بدخل صوابعى جواه و بعد دقايق كانت جابت شهوتها . قعدت على الكنبه و قلعتنى البنطلون و مسكت زبرى في ايديها . حسيت انها بتقارن بينه و بين زبر عم سعيد و في ثوانى كانت بتمصه . شوية و حسيت انى هاجيب بسبب مصها فخرجت زبرى من بقها و قلعت باقى هدومى . كانت نامت على الكنبه على جنبها و فاتحه رجليها بايدها علشان تبين كسها ليا .


فورا هجمت عليها و دخلت زبرى في كسها و هي في نفس الوضع . إحساس دخول زبرى في وسط عسل كسها و لبن عم سعيد خلانى اهيج اكتر مانا هايج أصلا و بقيت بدخل و اطلع زبرى من كسها و هي بتهيج و تشخر و جابت مرة تانيه . بعد شويه كانت جابت مرة تالته و انا خلاص بقيت مش قادر و لازم اجيب . قلبتها علشان تبقى نايمه على ضهرها و بزازها مرفوعه . كانت فكره انى اجيب في كسها مهيجانى بس بزازها كانت مهيجانى اكتر و علشان كده حطيت زبرى بين بزازها و في ثوانى كنت مغرقها بلبنى .


باست زبرى و قامت علشان تدخل الحمام و انا لبست و خرجت هي من الحمام و وصلتنى للباب على وعد بمقابله تانيه . خرجت و روحت على الشقه على طول و اول مادخلت لقيت ماما مستنيانى .
ماما : كنت بتعمل ايه عند ام امير يا واد
انا : ايه
ماما : ماتستهبلش انا شفتك و انت داخل عندها
انا : خلاص هاحكيلك كل حاجة .
حكيتلها من وقت ماسمعت الاهات على السطح لغايه ماخرجت من عند ام امير .
ماما : بقى كل ده يطلع من الشرموطة دى
انا : انتى اللى بتستهبلى دلوقتى
ماما : ليه
انا : مش قولتى انك شوفتيهم قبل كده
ماما : لأ اللى شوفتها مع سعيد واحده تانيه
انا : احا هو مبيعتقش
ماما : شكله كده
انا : كانت مين
ماما : خلينا دلوقتى في هناء دى
انا : مالها . اوعى تكونى عايزه تمارسى معاها هي كمان
ماما : مش سعيد ناكنى و ناكها . بصراحه عايزة اجرب معاهم هما الاتنين
انا : احا .
ماما : خلاص يبقى سيبنى اظبطها انا بقى
انا : ماشى . بس قوليلى هاتعملى ايه
ماما : ماشى . سيبها بس ترتاح شوية
بعد شوية ماما اتكلمت في التليفون مع ام امير . و بعد ماقفلت فهمتنى ان أبو امير مسافر البلد بتاعته يزور اهله و امير بيتفسح و راجع كمان شوية . و فهمتنى ماما انها عايزانى اقابل امير لما ييجى و اخده و ننزل اى مكان و هي هتروح لأمه و بطريقتها هاتخليهم يظبطوا الموضوع مع سعيد . وافقتها على كلامها و انا بافكر هانفذه فعلا و لا هاعمل ايه ؟
شوية و وصل امير البيت و انا قولتلها هاروحله و اخده و ننزل . روحت فعلا عند امير و فتحلى الباب و دخلنا اوضته .
امير : ازيك يا ميدو .
انا : كويس
امير : عايز حاجة . انا تعبان و عايز انام
انا : لأ . انت لازم تفوقلى كده و تركز في اللى هاقولهولك .
امير : في ايه . قلقتنى
انا : في حاجة لازم تشوفها و لازم تعمل اللى هاقولهولك من غير ماتسأل
امير : ماشى
انا : مامتك فين
امير : دخلت تنام شوية
انا : حلو . انت هاتلبس دلوقتى و هاتروح تقولها انك هاتنزل معايا
امير : هانروح فين
انا : اسمع اللى بقوله بس
امير : ماشى
لبس امير و راح قال لأمه اللى انا قولتهولى و جالى كنت مستنيه عند باب الشقه . فتحت الباب و قفلته تانى و احنا جوه الشقه و من غير مانتكلم دخلنا اوضه امير و قولتله يقفل الباب
انا : قولت لمامتك اللى اتفقنا عليه
امير : اه بس هي كانت نايمه
انا : تمام . احنا هانستنى و هنشوف كل حاجة
امير : هنشوف ايه
انا : اصبر بس
بعد شوية سمعنا صوت جرس الباب و خرجت ام امير فتحت الباب . كانت ماما زى ماتوقعت و دخلت و قعدوا مع بعض في الصاله
ماما : امير موجود
هناء : لأ . نزل مع محمد من شوية
ماما : كويس . اللى جايلك فيه لازم تكونى لوحدك
هناء : ايه
ماما : انا شوفتك النهارده على السطح مع سعيد
هناء : يالهوى
ماما : اهدى . احنا أصحاب و انا مش هافضحك
هناء : يا داليا انا .. انا ..
ماما : ماتهدى يا بت . احنا ستر و غطا على بعض . و كويس ان انا اللى شوفتك مش حد غريب .
هناء : اه . طبعا
ماما : و انا هاديكى سرى انا كمان . انا كمان عملت كده مع سعيد
هناء : يالهوى . و انا اللى كنت فاكرة انى بس اللى كده .
ماما : مش قولتلك اهدى . ماتكلميه ييجى شوية
هناء : شكلك هايجه و عايزاه . ماشى يا داليا
قامت هناء تكلم سعيد و امير قاعد متفاجئ بكل اللى بيسمعه .
انا : سمعت بنفسك
امير : انا مش مصدق نفسى
انا : لأ صدق
امير : يعنى سعيد الراجل اللى كنت فاكره طيب و كبير طلع عنتيل و نايك امى و امك
انا : اه
امير : انا مش هاسكت . انا لازم اخرج
انا : اهدى كده . انت نفسك عارف رغبات الستات في السن ده و مجرب بنفسك . ليه مش قابل على نفسك اللى قبلته لغيرك
امير : انا ..
انا : خليك هادى و عدى الموضوع زى مانا عديته . سيبها تستمع زى مانت بتستمع .
امير : بس ..
انا : خد بالك ان خروجك دلوقتى معناه انك هتفضح الكل و محدش هيسلم من الموضوع ده
امير : ماشى . مش هخرج . بس ماتقوليش اتفرج على اللى هيحصل
انا : براحتك . انا عن نفسى هاتفرج .
كانت هناء كلمت سعيد اللى اكدلها انه جاى و قامت هي و ماما دخلوا اوضتها . بعد شوية جه عم سعيد و رن الجرس و خرجوا علشان يفتحوله . كنت متشوق اشوف لابسين ايه يهيجوه بيه لكن المفاجأه انهم خرجوا ملط هما الاتنين . واضح انهم بدأوا لعب من غيره جوه في الاوضه . دخل عم سعيد اللى اتفاجئ لما دخل و شافهم كده و قلع هدومه و بقى ملط زيهم في ثوانى . لدقايق كانوا بيبوسوا في بعض هما التلاته و اتفاجئت ان امير بقى جنبى و بيتفرج معايا . بعد شوية بوس وقف عم سعيد و خلى ماما توطى قدامه و دخل زبره في كسها . جت ام امير و وقفت قدام ماما و وطت زيها علشان تخلى ماما تلحسلها كسها و سعيد بينكيها .


فضلوا على الوضع ده شوية قبل مايبدلوا و يبقى عم سعيد بينيك ام امير و ام امير بتلحس لماما كسها . فضلوا شوية على الوضع ده و كان واضح ان عم سعيد منسيش وعد ماما ليه قبل كده انه ينيك طيزها .
سعيد : انا لازم انيك طيزك النهاردة يا داليا
ماما : لأ خليها بعدين
سعيد : كل مرة تقولى بعدين
ماما : خايفه من زبرك يعورنى
هناء : ماتقلقيش مش هيعورك . انا جربته قبل كده
ماما : اه يا وسخه . خلاص نجرب
نام عم سعيد على ضهره و طلعت ماما فوقيه و وقفت ام امير وراهم . ضربت ام امير ماما على طيزها .
هناء : ليه حق يهيج على طيزك دى يا داليا
مسكتها ام امير و وجهت زبر عم سعيد لغايه مابدأ يدخل في طيز ماما . بدأت ماما تنزل عليه واحده واحده لغايه مابقى كله في طيزها . بقت ماما بتتطلع و تنزل على زبر عم سعيد و ام امير بتمسك جسمها و تهزها اكتر .


بعد حوالى عشر دقايق من نيك طيز ماما كانت ام امير هاجت وبقت على اخرها .
ام امير : احا . انا عايزه زبرك في طيزى انا كمان
انا : امك هايجه على الاخر يا امير
امير : لما الزبر يطلع من طيز امك ابقى أتكلم
انا : ماهو هيطلع هيخش في طيز امك
كانت ام امير نايمة على ضهرها و ماما واقفه فوقيها و بدأ عم سعيد يدخل زبره في طيزها اللى كانت اسهل من طيز ماما . فضل عم سعيد ينيك فيها و ماما بتلعب في كسها بأيد و في كس ام امير بالأيد التانيه .


بعد شوية بدأ عم سعيد يشخر .
سعيد : هاجيب يا شراميط يا لباوى
نزلت ماما و ام امير على الأرض قدام زبر عم سعيد و بقوا بيمصوا هما الاتنين في زبره لغايه ماعم سعيد بقى على اخره و هيجيب فعلا .


جاب لبنه كله جوه بق ماما . و ماما مخرجتش ولا نقطه بره . و راحت لأم امير اللى فتحت بوقها و نزلت ماما شوية من لبن عم سعيد في بوق ام امير و بقوا بيلعبوا بلبنه و هما بيبوسوا بعض و ماما بتحرك لسانها على لسان ام امير الغرقانين في اللبن . بعد شوية لعب بلعوا هما الاتنين لبن عم سعيد و قاموا يدخلوا الحمام و لبس عم سعيد هدومه و نزل . بصيت لأمير و انا مستنى اشوف رد فعله على اللى حصل ده و لقيته مطلع زبره و بيلعب فيه . لما شافنى حسيت انه اتكسف شوية . طلعت زبرى انا كمان علشان اضيع الكسوف ده و بقينا بنلعب في ازبارنا احنا الاتنين و امهاتنا في الحمام بيستحموا بعد نيك عم سعيد فيهم . بعد ماجيبنا لبنا احنا الاتنين خرجنا بسرعه قبل ماهما يخرجوا من الحمام و نزلنا الشارع .
امير : محمد انت لازم تساعدنى
انا : اساعدك في ايه
امير : لازم ننتقم .

ياترى امير عايز ينتقم من مين و عايزنى اساعده ازاى ؟ هانعرف في الجزء الجاى




TAG

ليست هناك تعليقات

إرسال تعليق

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *