قصة سكس محارم متسلسة ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى - الجزء الخامس عشر

قصة سكس محارم متسلسة ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى - الجزء الخامس عشر
قصص سكس محارم متسلسلة الابن ينيك امه و اخواته البنات
قصص سكس محارم قصص سكس عربية متسلسلة ابن ينيك امة العاهرة, ابن ينيك امة العاهره, ابن ينيك امه, افلام سكس امهات, سكس ابن وامة, سكس ام ابنها, سكس ام وابنها, سكس امهات, فيلم سكس ابن وامة, نيك امة, ينيك امة



طلعت السلم طيران . فتحت الباب لقيت البيت كله سكوت . دخلت ادور على هاجر . ملقتهاش في الصاله ولا المطبخ فقولت تبقى في اوضتها . قولت افاجئها و اخضها في اوضتها . فتحت الباب بالراحه كانت على السرير . لكن المفاجأه كانت من نصيبى انا . كانت بتتكلم في التليفون . لأ مش بتتكلم . دى بتتموحن و بتهيج في التليفون و ايديها على كسها . مفاجأه خلتنى اتجمد مكانى . ليه ؟ دى قالتلى انها بتحبنى . طيب لو بتحبنى بتكلم واحد و تهيج معاه في التليفون ليه ؟ طيب لو مبتحبنيش قالتلى كده ليه ؟ هتجنن . كل ده و هي لسه ماخدتش بالها منى . في وسط كل ده افتكرت ذكرياتى مع ماما و امير في الأول خالص . وده وقته . لقيت ان عقلى عايز يقولى حاجة . فيها ايه تحبك و تهيج مع غيرك زى ماما . لأ بس الموضوع مختلف . دى برضه ماما . قطع تفكيرى شهقه من هاجر اللى خدت بالها انى واقف عند باب الاوضه . قفلت التليفون بسرعه و كانت عايزه تتكلم لكن انا ماديتهاش فرصه و قفلت الباب و خرجت للصاله . خرجت ورايا على طول و هي مش عارفه تتكلم تقول ايه . كانت لابسه قميص نوم قصير و شفاف و جسمها كله ظاهر قدامى . قبل ماتتكلم او تقول اى حاجة اتكلمت انا .
انا : ليه
هاجر : ...
انا : ....
هاجر : ليه ايه
انا : ليه قولتى انك بتحبينى
هاجر : انا بحبك بجد
انا : ازاى . طيب و اللى شوفته بعينى
هاجر : انا بحبك يا محمد بجد . لكن انا مبقدرش اسيطر على شهوتى
انا : حتى لو . مقولتيليش انا ليه بدل ماتكلمى حد غريب .
هاجر : و انت امتى اتكلمت معايا قبل مانيجى هنا . او حتى لمحتلى بحاجة
انا : ......
هاجر : ده صاحبى من الجامعه و انا قايلاله انى مبحبهوش و ان كل اللى بينا تقضيه شهوه و بس
قربت هاجر منى اكتر . و بدأت تحرك ايديها على زبرى من فوق البنطلون
هاجر : بس انا بحبك و مستعده اتصل بيه قدامك و أقوله ينسانى خالص
انا : اخرك معاه ايه
هاجر : يعنى ايه
انا : يعنى ناكك ولا تليفون بس و لا تحسيس و لا ايه
هاجر : اه
انا : اه ايه
هاجر : ناكنى
انا : منين
هاجر : من طيزى
انا : اتصلى بيه
هاجر : حاضر و هتسمع بنفسك و انا بقوله ينسانى
انا : قوليله يجيلك هنا
اتفاجأت هاجر بكلامى
هاجر : ايه
انا : انتى سمعتينى
هاجر : ييجى يعمل ايه
انا : ييجى و ينيكك هنا . و انا هاتفرج من غير ماهو يعرف
هاجر : ليه
انا : من غير ليه
هاجر : دى حاجة بتهيجك يعنى ( بتحرك ايديها على زبرى )
انا : دى هتبقى اخر مره يلمسك فيها و بعد كده انتى بتاعتى
هاجر : انا بتاعتك و لو عايزنى لغيرك برضه موافقه
راحت هاجر تكلمه و في ربع ساعه كان وصل عندنا .
كنت متفق مع هاجر انها هتخليه في الصاله علشان اقدر اشوفهم من اوضه النوم . استقبلته هاجر و هي لابسه اندر و تيشيرت بكم . اول مادخل و قبل ماهاجر تكلمه كان منزلها على الأرض و ماسك ايديها و مخليها تمص زبره .


كان واضح انه قوى و بيحب يعذبها . بعد دقايق من المص زقها برجله على الأرض . شد الاندر بتاعها و وجه زبره لطيزها من غير مايرطب طيزها خالص . و شدها من شعرها و بدأ يدخل زبره بعنف في طيزها .


فضل ينيك في طيزها بعنف لمده تلت ساعه و بعدها طلع زبره . قولت خلاص هيجيب لبنه . لكنى اتفاجأت انه بدأ يحركه على كسها . خوفت يفتحها . لكن كان هو اسرع منى . في لحظات تفكيرى كان زبره خلاص جوا كسها . صوتت هاجر . لكن زبره خرج من كسها من غير دم . ازاى ؟ الا لو كانت مفتوحه قبل كده . المتناكة ماقالتليش .


فضل ينيك في كسها شوية و بدأت هي تشخر و تصوت اكتر . خد الاندر بتاعها و لبسه ليها في رقبتها و بقى بيشدها منه . و هي بتصوت اكتر و تقوله ينيكها اجمد . اجمد من كده ايه ده كان بيحفر في كسها . قالها هاجيب . طلعت زبره من كسها و مسكته تمصه . ثوانى و كان بيجيب في بقها و المتناكه بلعته كله. خرجت زبره من بقها و هي بتبصلى قوى .


قالتله يمشى و الواد في دقيقه كان لبس و خرج . جاتلى الاوضه و انا كنت قاعد ملط . دخلت الاوضه و هي ماشيه على ايديها و رجلها . و من غير كلام دخلت زبرى في بقها تمصه . زقيتها برجلى فوقعت على ضهرها . هجمت عليها و دخلت زبرى في كسها . كان اصغر بكتير من اى كس تانى جربته . طلعت منها اهه مكتومه و حضنتنى جامد . كانت بتجيب شهوتها . بوستها من بقها و انا بطلع و بنزل على كسها . قربت اجيب . حست بيا . قالتلى اجيبهم مكان مانا عايز . طلعت زبرى من كسها و دخلته في طيزها و هي في نفس الوضع . دخلت لسانى في بقها و بقت هي بتمص لسانى و زبرى بينزل اللبن في طيزها . فضلنا على الوضع ده بعد ماجيبت لبنى . شوية و لقيت التليفون بيرن . قومت ارد و كانت ماما .
انا : الو
ماما : ايوه يا ميدو . انا و خالتك في السكه
انا : يعنى اعمل ايه
ماما : يعنى تاخد بالك لاحسن نجيبلكوا بوليس الاداب . هيهيهيهى
انا : انتى بتتكلمى ازاى و هي معاكى . هتفضيحنا
ماما : لأ ماهى مش جنبى دلوقتى . دخلت الحمام و هتخرج و نجيلكوا . اوعى تكون فتحت البت لاحسن تعملك فضيحه
انا : لأ ماتقلقيش
ماما : ماشى . اعمل حسابك هتحكيلى كل حاجة لما اجى .
انا : ماشى
قفلت ماما معايا و انا باضحك على نصيحتها انى مافتحش هاجر .
قولت لهاجر و قامت تلبس و انا كمان لبست و نمت . شوية و وصلت ماما و خالتى و قعدنا اتغدينا كلنا . بعد الغدا نزلت هاجر تقابل صحباتها . و قعدنا انا و ماما و خالتى في الصاله . بعد شوية قامت ماما تنام و انا قولت لخالتى انى هانام انا كمان . دخلت اوضتى لكن معرفتش انام ففتحت اللاب و قعدت . بعد حوالى نص ساعه سمعت جرس الباب فقومت علشان افتح . لكن قبل ماوصل للصاله كان الباب اتفتح . بصيت لقيت خالتى اللى فتحت . كان عم سعيد اللى على الباب .
خالتى : اهلا يا عم سعيد
سعيد : ازيك يا مدام . انتى هنا عند اخت حضرتك ولا ايه
خالتى : اه . خير
سعيد : لأ انا كنت جاى اشوف اذا كان في زباله ولا ايه .
خالتى : دلوقتى ؟
كان واضح ان سعيد جاى لماما و شكله ضارب حاجة و زبره على اخره .
سعيد : طيب هامشى انا بقى
خالتى : لأ اتفضل الأول .
دخل سعيد على طول . قفلت خالتى الباب . شوفت اللى عمرى ماكنت اتوقعه بس انا بطلت اتفاجئ . سعيد حضن خالتى اول مادخل .
خالتى : بس يا سعيد اختى و ابنها جوه .
سعيد : انتى وحشانى بصراحه . مش قادر اسيبك .
حسيت بايد على كتفى و لفيت لقيت ماما .
انا : انتى شايفه اللى انا شايفه
ماما : اه
انا : و مش متفاجئه
ماما : فاكر لما حكيتلك انى شفت سعيد . كان مع خالتى
انا : احا
ماما : بس طبعا مكنش ينفع اقولك . بس طالما شوفت فخلاص بقى
انا : و هما يعرفوا بعض ازاى أصلا .
ماما : معرفش . بس انا شوفتهم مره لما خالتك كانت هنا . معرفش عرفوا بعض ازاى .
بصينا عليهم كان سعيد قلع خالتى العبايه اللى كانت ملط تحتها .
خالتى : ابوس ايدك هنتفضح لو اختى او ابنها شافونا
سعيد : بقولك ايه . لو حد شافنا هانيكه هو كمان .
تحت ضغط ايد سعيد اللى قافشه في كسها تعبت خالتى و نزلت على الأرض علشان تبقى قدام زبره . رفع الجلابيه بتاعته و نزل بنطلونه و زق زبره في بقها . فضلت تمصله زبره و انا و ماما واقفين بنتفرج من بعيد . قلع عم سعيد و قعد على كرسى و نطت خالتى فوقه . لو كان في جايزه لأحسن تعابير وش واحده و هي بتتناك كانت خالتى كسبتها بسهوله .


حسيت بأيد على زبرى من فوق البنطلون . كانت ماما . و ايدها التانيه على كسها من فوق الجلابيه . نزلت بنطلونى فورا و ماما رفعت جلابيتها بأيد و الايد التانيه مسكت زبرى . بقت ماسكه زبرى و الايد التانيه ماسكه الجلابيه . مديت ايدى انا على كسها و بقيت بحرك ايدى على كسها و هي بتحرك ايدها على زبرى و بنتفرج احنا الاتنين على خالتى و هي بتنط على زبر سعيد .


دخلت صوابعى في كس ماما و افتكرت مرة لما مالقيناش امير و دخلت صوابعى في كسها علشان اريحها و هي نطرت على ايدى . كانت خالتى لسه بتنط على زبر سعيد . الشرموطة بنتها طالعالها . فضلت تتنطط كده و انا ايدى غرقت من كس ماما . و ماما لسه مكمله لعب في زبرى . قربت اجيب انا كمان .
انا : ماما انا قربت اجيب
ماما : هاتجيب فين . خالتك ممكن تشوف اللبن
انا : معرفش . و مش قادر
نزلت ماما على الأرض قدام زبرى
انا : بتعملى ايه .
ماما : هتصرف
مجرد شكلها و هي على الأرض قدام زبرى و منظر خالتى اللى لسه بتتنطط فوق زبر سعيد كان مولع في زبرى .
انا : هاجيب يا ماما
ماما : هات يا ميدو
بحركه مفاجأه دخلت ماما زبرى في بقها . ثوانى حسيت فيهم ان الزمن وقف و انا ببصلها و زبرى في بقها . ماما لعبت في زبرى قبل كده لكن عمرها ما مصته . ثوانى و لسانها بيتحرك على زبرى جوا بقها حسيت فيهم ان الزمن مبيتحركش . او اتمنيت ان الزمن ميتحركش . قطع كل ده حركه عم سعيد و هو بينزل خالتى على الأرض و بيجيب على وشها .


من غير ما احس كان لبنى بينزل في بق ماما . مسكت راسها وانا بجيب لبنى . خلصت و نزل لبنى كله جوه بقها . بلعت ماما لبنى كله علشام مينزلش منه على الأرض . فضلنا باصين لبعض انا و هي و مخرجناش من حالتنا دى غير صوت الباب بيتقفل ورا سعيد . كانت خالتى بتلبس عبايتها في الوقت ده فجرينا انا و ماما على كل واحد على اوضته علشان ماتحسش بحاجة . قعدت في اوضتى بفكر في اللى حصل و مش قادر افكر في اى حاجة . جت هاجر من بره و بعد شويه لقيت خالتى بتخبط على الباب و بتقولى اخرج اقعد معاهم شوية . قولتلها انى مش قادر دلوقتى و هنام . فضلت في الاوضه لحد ما ماما خبطت و قالتلى هتدخل .
ماما : ايه مالك يا ميدو
انا : مفيش
ماما : امال مخرجتش تقعد معانا ليه
انا : تعبان شوية
كنت فعلا تعبان من كل احداث و مفاجأت اليوم ده .
ماما : مالك يا حبيبى . ايه اللى تعبك
انا : مفيش يا ماما . عادى
ماما : قولى بجد في ايه يا ميدو
انا : معرفش بقى يا ماما
ماما : علشان اللى حصل يعنى بره ؟
انا : .....
ماما : انت زعلان انى مصتلك ؟
انا : لأ . بس ...
ماما : اعمل حسابك ان دى حاجة مش هتتكرر . انا عملت كده بس علشان لبنك مينزلش على الأرض و خالتك تعرف
انا : ...
ماما : لكن مش هنعمل كده تانى . لما لبنك يزيد ابقى روح لأم امير ولا للشرموطة الاجنبيه . صحيح هي مكلمتكش تانى .
انا : لأ .
ماما : و طبعا انت منفضلها علشان هاجر . البت وقعتك على وشك بسرعه
انا : ....
ماما : لو عايز تلعب معاها براحتك . عايز تتجوزها هافاتح خالتك في الموضوع بس المهم ماتفتحهاش .
ضحكت على كلامها
ماما : بتضحك على ايه يا واد
انا : لأ افتكرت حاجة كده
ماما : ماشى . تعالى بقى نطلع لخالتك و بنتها . زمانهم عمالين يفكروا بنقول ايه هنا
انا : اكيد مش هيفكروا اننا بنتكلم عن النيك يعنى . و لو ان اختك طلعت لبوة كبيرة . انا خايف الموضوع يكون وراثه في عيلتك
ماما : يعنى انا كمان لبوة يا عرص . ماشى . انا اللى غلطانه انى بخليك تتفرج
انا : ههههههههههه
ماما : هههههههههه
طلعت و قعدنا سوا نتفرج على التلفزيون لغايه بالليل و بعدها كله دخل نام . دخلت اوضتى و نمت و انا بفكر في كل اللى حصل النهارده .
تانى يوم صحيت و لقيت 10 مكالمات من امير . اتصلت بيه فلقيته بيقولى اجيله . روحت وفتحتلى امه و دخلت عنده الاوضه . كان قاعد و لما سلمت عليه حسيت انه بيتوجع .


انا : مالك يا امير
امير : لأ مفيش حاجة
انا : انت باين عليك تعبان . في ايه ؟
امير : لأ عادى
انا : طيب . كنت عايز حاجة
امير : ااااا . عادى نقعد نتكلم شوية
انا : ماتقول يابنى في ايه .
امير : خلاص . هاحكيلك . فاكر لما قولتلك انى عايز انتقم من سعيد
انا : اه . مش قولتلك شيل الكلام ده من دماغك
امير : انا فكرت انتقم بطريقه تانيه . بمراته
انا : يخربيتك . و عملت ايه
امير : بدأت اراقب بيتهم و اعرف هو بينزل امتى و اعرف هي عايشه ازاى . انت شوفتها قبل كده ؟
انا : مره ولا اتنين
امير : انا مكنتش شوفتها خالص . اول ماشوفتها قرفت انى أحاول انيكها حتى . ست صعيديه و لابسه جلابيه سودة و خلاص . بس كان لازم انتقم من سعيد . فكرت لقيت ان واحده زى دى لو دخلت عليها بطريقه انى عايز انيكها هتفضح الدنيا . لكن لو دخلت عليها بطريقه انى بحبها هتوقع . من مراقبتى عرفت انه سعيد بينزل كل يوم معادا الجمعه الصبح بدرى و يرجع على الضهر كده يقعد ساعه و ينزل تانى و يرجع بالليل . و مراته (ناديه) بتنزل بعد ما هو بينزل تجيب اكل و حاجات البيت و ترجع و متخرجش تانى . بدأت اتابعها كل يوم و انتهزت الفرصه و هي شايله حاجات من السوق و روحتلها عرفتها اننا جارهم و شيلت عنها الشنط اللى معاها . و قعدنا نتكلم لغايه ماوصلتها البيت . تانى يوم برضه قابلتها بس المر هدى اول ماخرجت من البيت و اتمشيت معاها لغايه ماجابت اللى هي عايزاه و وصلتها البيت برضه . طبعا و احنا في السوق كنت بحك فيها و اشوف ايه رد فعلها لقيتها مش ممانعه قولت حلو يبقى هانتقم منك يا سعيد الكلب و هانيك مراتك . وصلتها البيت و صممت ادخلها الحاجة لغايه جوه و دخلت معاها الشقه . اول ما قفلت الباب حضنتها . لقيتها برضه مش ممانعه فقربت علشان ابوسها .
ناديه : سعيد هيرجع كمان شوية . خليها يوم تانى احسن
امير : مش قادر اسيبك . ده انا حبيتك من اول ماشوفتك و نفسى فيكى قوى
ناديه : و انا كمان بس كده هاتفضح . تعالى بكره الساعه 9 هيكون سعيد نزل
امير : ماشى
خرجت بعد ماتفقت معاها على بكره و فعلا روحتلها في المعاد . كانت متزوقه و مجهزه نفسها . الصراحه انا اتفاجئت انى حتى مبذلتش مجهود في الموضوع ده قد ماكنت فاكر . دخلت الشقه و ابتدت تقلع و تقلعنى لغايه مابقينا ملط . ندمت انى ماكنتش عايز انيكها قبل كده لما شوفت جسمها . الجلابيه كانت مخبيه كتير. دخلنا على السرير و بدأت ابوسها . أخيرا هانيكها و على سريرك يا سعيد . قامت من جنبى و نيمتنى على السرير و طلبت منى اغمض عينى و هي بتمصلى . نزلت تمص و انا غمضت عينى . فتحت عينى على اغرب منظر ممكن اشوفه . سعيد واقف وراها و هي بتمصلى . حاولت أقوم لكن لقيته هجم عليا و ثبتنى و هي لسه بتمص في زبرى بطريقه خلت جسمى يسيب . لقيت سعيد رابط ايديا بحبل .
سعيد : بقى عايز تنيك مراتى
امير : هي كانت موافقه على فكره
سعيد : هههههههه . موافقه مين يا حمار . دى قايلالى على كل حاجة من ساعه ماشافتك في الشارع
امير : احا
سعيد : عارف عقاب اللى يبقى عايز ينيك مراتى ايه . بنيكه انا
قامت ناديه اللى كل ده كانت لسه بتمص في زبرى . و راحت ناحيه سعيد قلعته هدومه .
سعيد : انا هاكسر عينك كذا مرة النهاردة .
اخد سعيد حبايتين من شريط كان قدامه معرفش ده ايه بس اكيد منشط جنسى . قال يعنى هو ناقص . قرب سعيد منى و مسك زبرى و شد عليه خلانى اتأوه .
سعيد : لا ده انت لسه هتقول الاه دى كتير .
قلبنى سعيد على بطنى و انا مش عارف اهرب منه لأنى مربوط . قرب من طيزى فضربته برجلى . ضربنى بالبوكس في بطنى اتألمت . جاب حبل تانى و ربط رجليا كمان . قرب من طيزى تانى و ضربنى عليها . بعدين نده لمراته اللى جت تلحس في طيزى . كنت لسه بتألم من ضربته في بطنى . قرب سعيد منى و هو ماسك زبره . و كلمنى في ودنى .
سعيد : انا هانيكك دلوقتى علشان تبقى تفكر تنيك مراتى تانى .
زق سعيد مراته و قرب بزبره ناحيه طيزى اللى كانت مستحيل تاخد زبره . قعدت اصوت فقرب منى تانى .
سعيد : بص انا هانيكك يعنى هانيكك . دلوقتى انا هافك رجليك لأنى مش عارف ادخل زبرى و انت مربوط كده . فلو ضربت تانى برجلك انا هانزل فيك ضرب لغايه مايغمى عليك و بعدها هانيكك برضه .
من غير ما يستنى ردى كان فك رجلى و بعدهم عن بعض و خلى مراته تمسكهم . و بعدها انت اكيد عارف ايه اللى حصل .
انا : ناكك ؟
امير : اه .
انا : و بعدين . كمل
كنت هايج من كلامه جدا و زبرى وقف .
امير : انت مبسوط باللى حصل فيا
انا : لأ طبعا . بس عايز اعرف باقى اللى حصل .
امير : بعد ما عمل اللى عايزه معايا دخل الحمام و مراته فكتنى و انا مش قادر اتحرك من الألم . جه و هو لسه عريان و زبره واقف و قعدنى على السرير و أتكلم معايا .
سعيد : اللى عملته ده علشان تحرم تبص على مراتى تانى .
امير : خلاص
سعيد : خلاص ايه
امير : خلاص عملت اللى انت عايزه سيبنى امشى بقى
سعيد : هههههههه . لأ لسه
امير : لسه ايه
سعيد : لسه عايز اعرف ايه اللى خلاك تفكر في كده
امير : ايه
سعيد : ايه اللى خلاك تفكر في مراتى . و متقوليش انها عجبتك مثلا .
امير : اه عجبتنى .
سعيد : شوفت انت كده بتكدب و لو ماقولتش الحقيقه انا هاوريك العذاب اللى بجد
مد ايده و مسك بيضانى و داس عليهم خلانى صوتت جامد .
سعيد : أتكلم احسنلك
امير : شوفتك مع امى و كنت عايز انتقم منك
سعيد : ههههههه . شوفتنى و انا بنيك امك . علشان كده بقى فكرت في مراتى .
امير : اه
سعيد : انا هاروح دلوقتى انيكها و انت هاتتفرج علينا يا خول .
امير : لا مستحيل
سعيد : ماهو انت لو ماجيتش تتفرج انا هاقول لأمك انى نيكتك .
امير : ابوس ايدك
سعيد : لأ امك هي اللى هتبوس . بس ماتقلقش انا مش هاخليها تعرف
امير : حرام عليك
سعيد : ههههه . هاتعمل ايه يا خول
امير : موافق
لبس سعيد و قومنى خلانى البس و نزلنا جينا البيت . وقفنى في الشارع و قالى اطلع كمان خمس دقايق . طلعت فعلا كمان خمس دقايق و فتحت الباب بالراحه و دخلت . كان صوت صويت امى طالع من اوضه النوم . روحت على اوضتها ملقيتش حد هناك . سعيد الكلب ده خدها اوضتى انا . روحت على اوضتى بالراحه لقيت سعيد منيمها على السرير و بيلحس في كسها و هي بتصوت من لحسه . وقف سعيد وخلى ماما تمصله . بص سعيد و شافنى و انا واقف .
سعيد : مصك حلو يا هناء .
كملت ماما مص من غير ماترد لغايه ماهو زقها نيمها على السرير . نام فوقها و بكل قوته نزل على جسمها علشان اسمعها بتصرخ فعلا من دخول زبره فيها . فضل ينيك فيها اكتر من نص ساعه لغايه ما اغمى عليها من اللى بيعمله . قام من فوقيها و طلعلى بره .
سعيد : شوفت امك اغمى عليها من زبرى .
امير : كفايه بقى كده حرام عليك .
سعيد : ايه اللى كفايه . انا لسه مانزلتش لبنى فيها زى مانزلت لبنى فيك
قبل مارد كان صوت ماما و هي بتفوق فدخل سعيد عليها تانى و نط فوقيها .
هناء : ارحمنى بقى
سعيد : يعنى مش عايزانى اجيب لبنى فيكى
هناء : هاته بقى و خلصنى مش قادرة
فضل سعيد يحرت فيها لغايه ماسمعتها بتشخر و بتصوت و عرفت ان سعيد جاب لبنه فيها . قام سعيد لبس و هي مش قادرة تتحرك من على السرير و قالها انه هينزل . طلعلى سعيد بره و نزلنا انا و هو من العماره و قالى كده خلاص كسرتك و نيكتك انت و امك مع بعض .
انا : معلش يا امير . انا قولتلك من الأول تفكر قبل ماتعمل حاجة
امير : و انا كنت اعرف منين انه هيعمل كده
انا : اهدى بس دلوقتى و ارتاح و انا اوعدك هانفكر سوا و هاننتقم منه
امير : ماشى . انا مصمم انتقم منه لو كانت اخر حاجة هاعملها في حياتى
انا : ياعم اهدى كده و كل حاجة هتتحل .
خرجت من عند امير و انا بفكر في اللى حصله و في سعيد اللى طلع دماغ . دخلت البيت عندنا لكن مالقيتش حد فيهم . قبل مانده عليهم سمعت اهات من اوضه ماما . قربت بالراحه علشان اتفاجئ بأغرب منظر كنت ممكن اشوفه في الوقت ده . لقيت ماما و خالتى قاعدين على السرير و قدامهم واقف سعيد !! اه هو سعيد نفسه اللى لسه من شوية كان نايك امير و امه ورا بعض . انا مش عارف هو خد حبايه ايه اللى تخليه يقدر يعمل كل ده بس لو عرفت هاجيب منها شوال اخليه عندى . معرفتش ازاى خالتى عرفت انه بينيك ماما او ازاى خلاهم يوافقوا يتناكوا مع بعض لكن اللى كان قدامى ساعتها انه واقف و هما الاتنين بيمصوا في زبره مع بعض . بعد شوية نام سعيد على السرير و طلعت خالتى نامت فوقيه بالمقلوب علشان يبقى بيلحس كسها و هي بتمص في زبره . طلعت ماما كمان و ركبت زبره و بقى وشها لوش خالتى اللى بقت بتلحس كسها و زب سعيد جواه . كان سعيد بيرفع من جسمه لفوق علشان امى تصوت اكتر من زبره جواها و خالتى من لسانه اللى في كسها . بعد شوية قاموا يبدلوا . بقت خالتى هي اللى على زبره . شوية و قام سعيد و نيمهم على السرير و بقى بينيك في واحده و يبعبص في التانيه . لغايه ماهما الاتنين جابوا شهوتهم و بقوا نايمين مش قادرين يتحركوا و هو لسه بينيك فيهم . قام سعيد من فوقيهم و خلاهم ينزلوا يمصوا تانى .
ماما : كفايه كده بقى حرام عليك
سعيد : خخخخ . اسكتى يا لبوه و مصوا كويس علشان زبرى لسه هايج
خالتى : اهدى بقى يا سعيد . احنا تعبنا منك قوى
سعيد : يا مرا انتى و هي هاتتناكوا بمزاجكوا او غصب عنكوا .
مسكهم من شعرهم هما الاتنين و خلاهم يمصوا بالعافيه و بعدين شال امى بايد واحده و ناكها و هو واقف و ماسك خالتى من شعرها بايده التانيه و بيخليها تلحس طيزه . لغايه ما بدأ يشخر جامد و جاب لبنه جوا كس امى . رماها على السرير و هو لسه ماسك خالتى من شعرها و خلاها تلحس لبنه من كس ماما . و دخل زبره في كس خالتى المرة دى . ده حيوان مش بنى ادم . بعد كل ده و لسه هايج . فضل ينيك في خالتى اللى بتلحس لبنه من كس ماما لغايه ماجاب لبنه تانى لكن المرة دى في كس خالتى . قعد يريح شوية و قام قالهم هالبس و انزل . قبل مايخرج كنت انا نزلت . و استنين لغايه ماخرج من العماره و بعدين طلعت الشقه و خبطت علشان يجهزوا نفسهم لو لسه مجهزوش . فتحتلى ماما و باين عليها التعب .
انا : ايه مالك يا ماما
ماما : هاحكيلك بعدين
دخلت و لقيت خالتى كمان باين عليها التعب لكن ماتكلمتش .
انا : ايه مش هنتغدى و لا ايه
ماما : استنى لما هاجر ترجع من بره
انا : هي فين
ماما : بتقدم ورق في الكليه و زمانها جايه
انا : ماشى . هادخل اوضتى و لما تجهزوا الغدا صحونى .
دخلت اوضتى و مفيش دقيقه و سمعت جرس التليفون الارضى . معرفش ليه قلبى مقبوض من التليفون ده .
ايه التليفون ده و مين بيتكلم ؟
نكمل الجزء اللى جاى



TAG

ليست هناك تعليقات

إرسال تعليق

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *