قصة سكس محارم متسلسة ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى - الجزء السادس عشر

ابن ينيك امة العاهرة في كسها بزازها كبيرة سكس امهات
ابن ينيك امة العاهرة في كسها بزازها كبيرة سكس امهات

قصص نيك امهات محارم لاول مرة ابنها ينيكها قصص محارم جديدة

قصص امهات محارم, قصص سكس, قصص سكس امهات, قصص سكس محارم, قصص محارم, قصص محارم امهات, قصص محارم جديدة, قصص نيك, قصص نيك الامهات, قصص نيك امهات, قصص نيك امهات ساخنة, قصص نيك امهات محارم, قصص نيك محارم




شوية و لقيت ماما جايالى الاوضه .
ماما : عايزه أتكلم معاك شوية
انا : خير . في حاجة
ماما : التليفون ده كان من البلد .
انا : ايه خلصوا خلاص و راجعين ؟
ماما : بص يا محمد . انت كبير دلوقتى و مينفعش انى الف و ادور عليك . حصلت حادثه و بابا اتوفى .
انا : ايه . بتقولى ايه
ماما : كانوا راكبين عربيه و حصلت حادثه . البقيه في حياتك يا محمد
عيطت كتير . هي كمان عيطت . خالتى ساندتنا احنا الاتنين . كلمتنى على جنب انى لازم اجمد شوية علشان اقدر اسند امى . اللى مابقاش ليها حد غيرى دلوقتى . سافرنا البلد و خلصنا كل الحاجات اللى بتحصل في الظروف دى . رجعنا القاهره تانى . خالتى و بنتها قعدوا معانا شوية و بعدين مشيوا . بقيت عايش انا و ماما لوحدنا . الناس كلها بتكلمنا و بيزورونا علشان يطمنوا علينا . لكن مع الوقت كله بيتشغل في مشاكله و بقيت انا و ماما لوحدنا . فات قد ايه ؟ مش عارف بالظبط ممكن تقول كام شهر ولا حاجة . في خلال الكام شهر دول ملمستش اى ست . ولا ماما لمست اى راجل . فتره طويله لكن الحزن بيخلى الواحد ميفكرش في الحاجات دى . افتكرت اننا رجعنا لحياتنا الطبيعيه تانى . لكن الحياه مش سهله كده . بعد ماحسيت اننا رجعنا خلاص لحياتنا الطبيعيه و ماما بقالها فتره طويله ماتكلمتش في السكس خالص معايا . لقيت مكالمه . بقيت بتشائم من المكالمات خالص . كل مكالمه بتجيب معاها مشاكل . مكالمه من سليم . اخر شخص توقعت انه يكلمنى .
انا : الو
سليم : الو . انا سليم يا محمد لو فاكرنى
انا : اه طبعا
سليم : انا كنت عايز اقابلك علشان اعزيك
انا : اه اكيد
اتفقنا نتقابل في كافيه لأنى مكنتش عايز ماما تشوفه و تفتكر اللى فات . نزلت اقابله و وصلت الكافيه لقيته قاعد في عربيه بره . ركبت العربيه و نزل السواق من العربيه و بقيت قاعد انا و هو بس .
سليم : ازيك يا محمد
انا : كويس
سليم : البقيه في حياتك . شد حيلك
انا : حياتك الباقيه
سليم : انتوا عاملين ايه ؟
انا : يعنى ايه
سليم : خرجتوا من جو الحزن ولا لسه . ده فات اكتر من خمس شهور
انا : و كمان عارف التاريخ بالظبط
سليم : اه طبعا . مفيش حاجة منعرفهاش
انا : ....
سليم : بص يا محمد من غير مقدمات كتير . في امير عربى جاى مصر كمان يومين . الراجل ده بقى طلب واحده يقضى معاها ليله . و طبعا الواحده دى لازم تكون جميله و شاطره على السرير و في نفس الوقت امان و مش ممكن تفضحه و لا تكون بتشتغل في بيت دعاره و لا أماكن زى دى علشان ماتقولش اى كلمه لحد بعد كده عن الموضوع ده . و ده كله مش موجود الا في واحده بس اتعاملنا معاها قبل كده و متأكدين من كل ده فيها .
انا : قصدك ماما
سليم : بالظبط
انا : مش ممكن . سيبونا في حالنا بقى . البنات و الستات كتير و اكيد انت عارف سوميه صاحبتها و عارف انها بتشتغل في كده و اكيد هتوافق .
سليم : مينفعش . أولا احنا منعرفهاش و منعرفش ممكن تعجبه ولا لأ . ثانيا دى بتشتغل بالفلوس يعنى ممكن تحكى لأى حد علشان الفلوس و تبيعنا .
انا : انا مقدرش اكلم ماما في كده .
سليم : خلاص . يبقى انا اللى هاكلمها .
انا : هي لسه مخرجتش من جو الحزن و ماينفعش تكلمها في حاجة زى كده .
سليم : الظروف بتطلب اننا ننسى احزاننا الشخصيه يا محمد .
انا : .....
شاور سليم للسواق اللى جه و كأنه عارف احنا رايحين فين و ركب و ساق العربيه . وقف قدام بيتنا . نزلت و لقيت سليم نازل معايا هو كمان .
انا : طيب سيبنى أحاول افاتحها انا في الموضوع و بعدين اكلمك
سليم : الموضوع لازم يخلص النهارده . الراجل هييجى بعد بكره .
من غير مايدينى اى فرصه للرد كان طالع السلم قبلى و بيرن الجرس . اتفاجأت ماما لما فتحت الباب و لقيته قدامها . دخل سليم و بعد التعازى قالها الموضوع كله زى ماقاله ليا . كانت النظرة اللى على وش ماما نظرة صدمه واضحه . لكن في نفس الوقت مردتش عليه . طلبت منه يستنى لما نتكلم انا و هي و فعلا دخلنا الاوضه بتاعتى علشان نتكلم و سيبناه بره .
ماما : ايه رأيك ؟
انا : مش عارف يا ماما .
ماما : احنا مفيش في أيدينا اننا نرفض .
انا : بس لو وافقنا بعد كده هيشغلونا عندهم كل مرة
ماما : يعنى مفيش اى مخرج منهم خالص
انا : مش عارف
ماما : انا لقيت حل .
خرجنا انا و ماما بعد ماتكلمنا في الحل بتاعها .
ماما : انا موافقه
سليم : ده عين العقل . و اكيد انتى عارفه ان اللى معانا مبيقلقش من حاجة
ماما : بس احنا لينا طلب مقابل انى اعمل كده
سليم : طلب . ماشى اطلبوا
ماما : تساعدونا اننا نهاجر انا و محمد لمكان هنحدده بعدين . و مبلغ ينفع نبدأ بيه حياتنا بره و تنسونا خالص
سليم : المبلغ مش مشكله . موضوع الهجره ده على حسب المكان اللى هتروحوه
ماما : ماشى هنحدد المكان و نبلغك بيه قبل ما نعمل اى حاجة .
سليم : ماشى . بس خدوا بالكوا ان الراجل هيوصل بعد بكره يعنى لازم تبلغونى قبلها .
ماما : ماشى .
مشى سليم و قعدنا نفكر انا و ماما
انا : يعنى هنسيب هنا خالص
ماما : انا ماليش غيرك يا ميدو و طول ماحنا هنا هيفضلوا يستعبدونا كده . مفيش حل غير اننا نمشى
انا : و هنروح فين .
ماما : دى مهمتك بقى . ادخل على النت و شوف مكان يكون اجرائاته سهله و في نفس الوقت يكون مكان كويس و نقدر نعيش فيه .
انا : ماشى
دخلت على النت فعلا و فضلت ادور لغايه مانمت و انا قاعد . تانى يوم صحيتنى ماما .
ماما : اصحى يا ميدو علشان نفطر .
قعدنا سوا نفطر و اتكلمنا و احنا بناكل .
ماما : عملت ايه في موضوع المكان ده .
انا : انا لقيت أماكن كتير . بس اخترت مكان واحد . (جامايكا) جزيره لوحدها كده في البحر الكاريبى . طبعا انا استبعدت أوروبا علشان العنصريه و الحاجات دى و استبعدت اسيا علشان يأما دول عربيه و مش هنقدر نبقى براحتنا يأما دول مش عربيه بس فقيره و الحياه هناك صعبه .
ماما : و جامايكا دى بقى كويسه .
انا : يعنى بالفلوس اللى هتبقى معانا هنقدر نعيش حياه كويسه .
ماما : ماشى . كلم سليم و بلغه .
كلمت سليم فعلا و قالى ان طالما بعدنا عن أوروبا يبقى الموضوع سهل . اتقابلنا و خد الباسبور بتاعى انا و ماما و شوية أوراق كده . و بلغنى بأن الراجل اللى جاى ده اسمه أبو سلمان . و انه هيعدى علينا بكره يوصلنا لغايه عند أبو سلمان . طبعا نبهت عليه انه ميقولش لأبو سلمان ان انا ابقى ابن الست . و قالى انه فاهم و هيبلغه انى معاها كأمن ليها بس . روحت و حكيت لماما كل حاجة و استنينا تانى يوم . وصل سليم و ركبنا معاه العربيه و كان هو اللى بيسوق المره دى مش جايب سواق . بيحاولوا يقللوا عدد اللى يعرفوا اى حاجة عن أبو سلمان ده . وصلنا لفيلا كبيرة . كان واضح ان اللى قاعد فيها شخص مهم من عدد الحراسه و التفتيش اللى من بره باب الجنينه اللى بتوصل للفيلا حتى . وصلنا الفيلا و لقينا راجل واقف عند الباب . نزلنا من العربيه و الراجل ده سلم على سليم و بدأ سليم يعرفه بينا . باس ايد ماما و سلم عليا و بعديها عرفنا سليم عليه انه الأمير أبو سلمان . كان واضح من لبسه و كلامه انه خليجى لكن مقدرتش اميز منين بالظبط . لكن شكله مكنش زى الخلايجه اللى بنشوفهم في التلفزيون و التريقه اللى بتبقى عليهم بكرش كبير و كده . لأ كان واضح عليه انه رياضى . معتقدش انه كبير يعنى ممكن في العشرينيات او أوائل التلاتينيات . لكن كان واضح انه جينتلمان من طريقه تعامله و كلامه معانا . مشى سليم من على الباب و دخلنا احنا التلاته جوه الفيلا . فهمنى أبو سلمان انه معندوش شغالين في الفيلا لأنه بيحب الخصوصيه . يعنى مفيش غيرنا احنا التلاته في الفيلا . شغل اغانى سلو و رقص مع ماما عليها . كان واضح انه بيحاول يفكها و يخليها تحبه مش ينيكها بالعافيه و خلاص . طبعا في خلال الرقص كانت ايده مشيت على كل حته في جسمها لغايه ما حس انها ساحت خلاص . قلعها هدومها حته حته لغايه ما بقت عريانه قدامه و طلب منها تقلعه . قلعته الجلابيه و البنطلون و بقوا واقفين ملط هما الاتنين . مشيوا مع بعض و هو حاطط ايده على وسطها لغايه اوضه النوم . فكرت انى مادخلش معاهم لأنى عارف انها لسه حزينه و بتعمل كده علشان نخلص من اللى احنا فيه و مينفعش انى بعد ماهى تعمل كده ادخل اتفرج عليها انا . لكن لقيتها بتندهلى و بتقولى تعالى . وقتها اتأكدت انها ساحت من لمسات أبو سلمان و الهيجان هو اللى مسيطر عليها دلوقتى . دخلت وراهم . قعد أبو سلمان على السرير و طلب منها تقعد جنبه حضنها و بدأ يبوس فيها و ايده بتتحرك على ضهرها لغايه مابقى ماسكها من طيزها . نيمها على السرير و بدأ يلحس في رجليها من اول صوابعها لغايه ماوصل لفخادها . كانت ايده بتلعب في كسها و هو بيلحس رجلها و بعدين بقى بيلحس في كسها . قعد يلحس اكتر من ربع ساعه لغايه ماهى جابتهم خلاص . وقف و مسك زبره في ايده ففهمت هو عايز منها ايه و نزلت بين رجليه علشان تمص زبره . كانت بتمص في زبره و هو بايد بيلعب في شعرها و التانيه بتمسك بزها و تقرص حلمتها و بعدين تروح للبز التانى . شوية و نيمها على السرير و مسك زبره بأيده و بدأ يوجهه لكسها و يدخله لغايه ما دخل كله و بقى بيتحرك فوقيها علشان يغرس زبره و يطلعه بسرعه و هي بتتأوه اهات فكرتنى بالذى مضى . فضل كده لغايه ما جاب لبنه على كسها من بره و باسها و طلب منها يستحموا سوا . بعد الحمام طلب منى اخرج من الفيلا و هالاقى حد من الجاردات اللى معاه جايب الاكل . خدت الاكل من الراجل و دخلت الفيلا تانى كان أبو سلمان قاعد عريان زى ماهو لسه على السفرة و مقعد ماما على رجله و طلب منى اقعد اتغدى معاهم . اتغدينا و هي لسه قاعده على رجله و هو بيأكلها بأيده . بعد الاكل قومنا و لقيته شالها و راح على اوضه النوم تانى . المره دى نيمها على السرير و نزل يلحس كسها و لسانه راح لطيزها . بعد لسانه كان الدور على صوابعه اللى بقت بتلعب في طيزها هي كمان . طلب منها تمص زبره تانى لكن بعد فتره صغيره من المص نيمها على بطنها و نام فوقها علشان يدخل زبره في طيزها . كان زبره بيدخل في طيزها و هو ماسك شعرها و بيشدها لورا و هي بتتأوه لكنها اهات محن . بعد مادخل زبره في طيزها فضل ثابت كده شوية و بعدين ضربها على طيزها . قعد يضرب على طيزها و مستمتع باهاتها مع الضربات لغايه ما هدى شوية و بقى بيتحرك فوق طيزها علشان زبره يطلع لأخره و بعدين يدخله تانى لأخره برضه في طيزها . فضل يتنطط فوقها لغايه ما جاب لبنه تانى مره لكن المرة دى جوه طيزها . قاموا و استحموا سوا و بعدها لبست ماما و كلم أبو سلمان سليم علشان يجيلنا قدام الفيلا . ركبنا مع سليم علشان نروح للبيت .
ماما : الورق هيخلص امتى ؟
سليم : بكره او بعده هيكون الورق معاكوا و الفلوس كمان و تختاروا الوقت اللى عايزين تسافروا فيه .
وصلنا البيت و بدأت ماما ترتب حاجاتنا علشان السفر . طلبت منى اخلص اى حاجة فاضله ليا هنا و بدأت فعلا اخلص كل حاجة و افتكرت وعدى لأمير بالانتقام من سعيد . و طالما كده كده ماشيين خلاص يبقى ننتقم ماننتقمش ليه . كلمت امير .
انا : الو
امير : الو . ازيك يا ميدو
انا : كويس . انت لسه عند كلامك انك تنتقم من سعيد ؟
امير : طبعا
انا : يبقى أولا لازم توعدنى انك هتنفذ اللى هاقوله ليك علشان نقدر ننتقم .
امير : ماشى و ثانيا
انا : ثانيا تقابلنى بكره بدرى علشان اقولك هانعمل ايه بالظبط
امير : في ثالثا ؟
انا : لأ مفيش . سلام
قفلت مع امير و نمت و انا بفكر في الخطه اللى في دماغى و يا ترى هتنجح و لا ايه ؟ و ياترى هانسافر فعلا و نسيب مصر و لا لأ ؟ و ياترى سليم هيصدق في كلامه معانا و لا لأ ؟


صحيتنى ماما . قعدنا نفطر و احنا بنتكلم
ماما : هاتكلم سليم النهارده علشان الورق
انا : هو قال بكره او بعده . انا رأيى نسيبه لبكره علشان مانبقاش بنزن عليه كتير .
ماما : ماشى . كان نفسى يا محمد مانسيبش مصر ابدا . و كنت عايزه اجوزك البت هاجر بس النصيب بقى
انا : مش مهم اى حاجة يا ماما . المهم اننا مع بعض في اى بلد بقى .
ماما : يا حبيبى يا محمد
حضننا بعض و قعدنا نكمل فطار . بعد الفطار كلمت امير . اتقابلنا بره الشارع بتاعنا خالص .
امير : ها . هانعمل ايه
انا : هاننتقملك . و هاخليك تكسر عينه كمان .
امير : انا مستنى اللحظة اللى اعمل فيها كده .
روحنا لصيدليه قريبه مننا كان اللى بيقف فيها واحد صاحبى من أيام المدرسه اسمه عمر . كنت دايما باخلى ماما و بابا لما يحتاجوا اى ادويه يطلبوا منه هو علشان ننفعه و اخليهم يدوله اكتر من تمن الحاجة . كان شاب مكافح و هو اللى بيصرف على اهله و علشان كده كنت بحاول اساعده بأى طريقه و هو كان عارف و شايلى جميل انى مش بحسسه بكده .
انا : ازيك يا عمر .
عمر : تمام يا محمد . بقالى كتير ماشوفتكش
انا : مشاغل بقى انت عارف . اعرفك على امير جارى و صاحبى
عمر : اهلا وسهلا . صاحب محمد تبقى صاحبى اكيد .
امير : اهلا بيك
انا : انا عايز منك شويه حاجات يا عمر و عارف ان محدش هيفهمنى و يجيبلى الحاجات دى غيرك
عمر : حاجات ايه . لو قصدك على مخدرات احنا مابنجيبش منها في الصيدليه خالص
انا : لا مش مخدرات . ماتقلقش
عمر : خلاص يبقى اى حاجه تانيه طلبك عندى .
انا : ماشى . تعالى معايا بقى
دخلت انا و هو جوا الصيدليه علشان مش عايز امير يسمع اللى هانقوله .
انا : شايف امير صاحبى ده
عمر : اه شايفه ماله ؟
انا : انا هاكلمك بصراحه يا عمر . امير ده في واحد اعتدى عليه
عمر : اعتدى عليه ازاى
انا : اغتصبه يعنى
عمر : يانهار اسود . طيب بلغتوا البوليس
انا : هو البوليس بيعمل حاجة في البلد دى ياعم
عمر : عندك حق . طب انت عايز منى ايه
انا : انا عايزك تدينى حاجة تسيب أعصاب اى حد حتى لو جمل . مش عايزه يتحكم في جسمه . علشان عايز اخلى امير ينتقم من الراجل ده و يعمل فيه زى ماعمل فيه .
عمر : طب ماتخدره اسهل
انا : ماهو كده مش هيحس بحاجة و مش هيبقالها لازمه .
عمر : طيب استنى دقيقه . دخل عمر و رجع و هو معاه شويه علب ادويه .
انا : عملت ايه ؟
عمر : بص في ده مخدر ضعيف قوى . يعنى لو هو جمل زى مابتقول مش هينام منه لكن هايبقى عامل زى واحد عايز ينام و دايخ كده . و في دى قطرة . خمس نقط على اى سائل مايه او عصير و مش هيبقى قادر يقاوم اى حد حتى لو اضعف منه عشر مرات .
انا : هو ده . جيبته ازاى ده يا عفريت
عمر : ده بياخدوه مننا الدكاتره النفسيين علشان يضمنوا ان المريض مش هيتعصب و لا هيكسرلهم العياده مثلا بس بيحطوا نقطه واحده بس . اكتر من كده هيبقى سايح في مكانه و مش قادر يتحرك زى ماقولتلك .
انا : ماشى . انا عايزك تعلم امير بقى ازاى يحطه و في ايه بالظبط .
عمر : ماشى .
خرجت انا اكلم امير .
امير : ايه يا عم بتتكلموا في ايه .
انا : بص يا امير . بعد مانخرج من هنا هاتروح لسعيد . و هاتمثل عليه انك اشتقت ليه و لزبره و عايزه ينيكك .
امير : احا بتقول ايه .
انا : اسمع بس . بعد ما هتدخل بيته هاتعمل انك عايز تشرب معاه اى حاجة . و هتحطله من القطره اللى هاتخدها من عمر دلوقتى و هيعلمك تستخدمها ازاى . بعدها هو جسمه هيسيب و مش هيعرف يقاومك . هاترنلى هاكون على الباب تفتح هاندخل و زى ماعمل فيك هاتعمل فيه و نصوره و بكده تبقى انتقمت و كسرت عينه و مش هيقدر يفتح بوقه معاك بعدها .
امير : لا انا هاقرف انيكه . ماتنيكه انت
انا : احا ياعم انت هاتهزر و لا ايه . هو كان ناكنى انا علشان انيكه .
امير : انا هاقرف فشخ اعمل كده .
انا : تعالى بس
دخلنا على عمر .
انا : بقولك ايه يا عمر . انا عايز منك حبايه تخلى امير يهيج على الحجر حتى
عمر : عندى حاجة مستورده و لسه جديده بس صاروخ .
امير : يا عم انا مش محتاج حاجة زى دى . انا صحتى كويسه
انا : بس قرفان منه . دى بقى هاتخليك موافق .
امير : طب و افرض خدتها و هجت على مراته مش عليه هو
عمر : لا ماتقلقش دى هاتخليك تهيج عليه هو و مراته و تكمل نيك في حيطان بيتهم كمان .
انا : تصدق انت نبهتنى لحاجة مهمه قوى . انا ماكنتش عامل حساب مراته دى .
امير : طب و هانعمل ايه .
انا : هو لو واحده ست خدت من القطره دى يا عمر يجرالها ايه ؟
عمر : لو جامده زى الراجل اللى بتقولى عليه يبقى خمس نقط هيخلوها تسيب خالص زيه . لو ضعيفه خمس نقط هايخلوها يغمى عليها و نقطه او اتنين تخلى جسمها يسيب .
انا : تمام . افهم انت دلوقتى يا امير ازاى تستعمله من عمر و لما تخلص نتكلم
قعد امير يفهم من عمر ازاى يفتح القطره و ازاى يحط منها و ايه اللى يتحط عليه وايه اللى مايتحطش عليه . بعد ربع ساعه كان امير فهم كل حاجة فدفعنا لعمر تمن القطره و الحبايه و خرجنا و روحنا على بيت سعيد و اتكلمنا و احنا في السكه .
انا : انت دلوقتى هاتروح على عندهم و تحاول تشرب معاهم حاجة بس انت اللى تعملها او تجيبهالهم . و تحط في كوبايتهم من النقط اوعى تحط في كوبايتك انت و تسيب حد منهم من غير يبقى كل حاجة باظت . و اول ماتحس انهم خلاص تدينى رنه هاكون على الباب تفتحلى و نعمل اللى اتفقنا عليه .
امير : ماشى . انا خايف بس ماتنجحش الخطه .
انا : لازم تنجح . لو مانجحتش يبقى هاتتناك منه تانى .
امير : لأ . انا هاعمل كل اللى اقدر عليه .
انا : خدت الحبايه من عمر و لا لأ .
امير : اه و بلعتها و احنا عنده كمان . ماتقلقش .
قعدت انا على قهوه قدام البيت و استنيت امير يكلمنى . خبط امير على بيت سعيد و فتحله سعيد الباب .
سعيد : اهلا اهلا . عايز ايه
امير : من على الباب كده . طب مش هتقولى ادخل
سعيد : ادخل . عايز ايه بقى
امير : بصراحه حبيتك و عايز نكرر اللى حصل
خرجت ناديه من المطبخ و هي بتضحك
نادية : ههههههههههه . ماهو كده اللى يجرب زبره مايسيبهوش ابدا
امير : اه طبعا نفسى فيه
سعيد : هههههههه . كنت عارف انك هترجع تانى . تعالى على اوضه النوم بقى
امير : طيب مش تعزمنى نشرب حاجة سوا . ده انا جايلك عطشان
سعيد : هاشربك من لبنى
امير : لا انا عطشان بجد
سعيد : خلاص . خشى يا ناديه هاتيلنا عصير .
امير : لا خليها مستريحه . هادخل اجيب انا
ناديه : حلو بقى عندنا خدامه كمان . خشى يا بيضه على المطبخ هاتلقيه في التلاجه .
دخل امير و صب تلات كوبايات عصير و حط النقط في كوبايتين و طلعلهم بالكوبايات و كان حريص قوى انه يدى لكل واحد كوبايته علشان ميحصلش اى غلط .
ناديه : ابقى تعالى اطبخى معايا بقى الغدا بالمره يا حلوة بعد ماتتناكى .
سعيد : يلا بقى علشان تتناكى .
دخلوا اوضه النوم و امير بيحاول يأخر على قد مايقدر على مالقطره تجيب مفعول . حس امير بأن سعيد دايخ و مش في حالته الطبيعيه و هو ماسكه و ايده مابقتش جامده زى الأول . زقه على السرير لقى ان سعيد وقع فعلا . خرج موبايله و رن عليا و طلع لقى ناديه قاعده على كرسى في الصاله و لما شافته و حاولت تقوم وقعت و مقدرتش تقوم . فتحلى الباب و دخلت معاه . كانت اول مره اشوف ناديه مرات سعيد بلبس البيت . كانت فرس فعلا زى ماقال عليها امير .
انا : هو فين
امير : في اوضه النوم
دخلنا انا و امير اوضه النوم كان سعيد على السرير و باصصلنا بس مش قادر يقوم من مكانه .
انا : قلعه و ابدأ نيكه
قلع امير و قلع سعيد و بدأ يحاول يدخل زبره في طيز سعيد و سعيد بيصوت و يشخر .
انا : يخربيتك بل زبرك الأول كده هاتعوره
خرج امير زبره و بله و بدأ يدخله تانى و انا مسكت موبايل امير و بدأت اصورهم . كانت الصور مبينه وش سعيد و جسمه و زبر امير و جسمه من غير ما يبان وش امير . اللى يشوف الصور ميقدرش يقول طبعا ان سعيد بيتناك غصب عنه لأنه مش مربوط و لا حاجة و كمان امير اصغر منه في الجسم يعنى لو مش عايز اكيد هايقدر يهرب منه . لكن لأن جسمه سايب فمكنش قادر يعمل كده بس اللى هيشوف الصور مش هيعرف حاجة من دى .
انا : انا خلصت تصوير يا امير
امير : بس انا لسه هايج . انا هانيكه لغايه مانزل لبنى مره في طيزه و مره في بقه . بقى عايز تشربنى لبنك يا متناك . انا هاوريك
انا : طيب انا هاخرج اشوف مراته لتكون فاقت و تفضحنا .
امير : طيب
خرجت كانت مراته زى ماهى . كنت متأكد انها مش هتتحرك لأنها واخده نفس جرعه سعيد و اكيد طالما هو ماتحركش يبقى هي مش هاتتحرك . بس كنت عايز اشوفها .
انا : ازيك يا ناديه
ناديه : انت مين
انا : انا صاحب امير اللى انتوا فشختوه . هو بينيك جوزك دلوقتى
ناديه : انتوا عملتوا فينا ايه
انا : ماتقلقيش . شوية و هاتفوقوا .
بدأت ارفع جلابيتها البيتى لفوق .
ناديه : انت بتعمل ايه
انا : مفيش . عايز بس اتفرج على جسمك اللى هيج امير لما شافه
قلعتها الجلابيه خالص و بقت قاعده على الكرسى ملط . الحقيقه كانت اجمل بكتير من غيرها . جسم بلدى مليان شوية بس يهيج اى حد . قررت انيكها بالمره بقى . نزلت بين رجلها و قعدت الحس كسها لغايه ماحسيت انها هاجت و كسها اتبل .
انا : عايزانى انيكك
ناديه : اعمل اللى تعمله
بعبصت كسها .
انا : انا مش هانيكك الا لو قولتيلى نيكنى
ناديه : خلاص نيكنى بقى
نزلتها من على الكرسى علشان تبقى على الأرض و فتحت رجلها و دخلت زبرى . كانت بتحاول تكتم صوتها علشان محسش انها هايجه . شيلتها و دخلت اوضه النوم كان امير لسه بينيك في سعيد .
انا : ايه يا عم كل ده ماخلصتش
امير : انا جيبت مره في طيزه . المره دى هاجيب في بقه بس لسه شوية .
لف امير و شافنى شايل ناديه على زبرى
امير : احا . انت نيكتها من غير ماتقولى
انا : مانا جايبها علشان تعرف و جوزها كمان يعرف
امير : هاتها هنا علشان يبقوا بيتناكوا جنب بعض
نيمت ناديه جنب سعيد و بقينا انا و امير بنيكهم جنب بعض
امير : ماتيجى نبدل ياسطى
انا : لا ماليش في الخشن ياعم . استنى اجيب و ابقى نيكها براحتك
سرعت في نيكى لكس ناديه و هي بقت بتصوت من زبرى .
امير : سامع صويت مراتك و هي بتتناك يا سعيد . لما يخلص هاخرج زبرى من طيزك و انيكها انا كمان .
جيبت لبنى جوا كسها و قعدت استريح شوية . خرج امير زبره من طيز سعيد و دخله في كس ناديه و بدأ ينيكها و لبنى جواها لحد ماحس انه هيجيب هو كمان فخرج زبره و راح نطر لبنه على وش سعيد .
لبسنا احنا الاتنين و كان لسه سعيد و ناديه زى ماهما .
انا : خد بالك يا سعيد امير دلوقتى معاه صورك و انت بتتناك . يعنى لو حاولت تهدده او تعمل معاه اى حاجة هيفضحك و المنطقه كلها هاتعرف انك خول و بتتناك .
خرجنا من بيت سعيد و روحت على البيت . كانت ماما حضرت الغدا و كنت محتاج للغدا بعد نيكى لناديه مرات سعيد . قعدنا اتغدينا و بعدها دخلت نمت . ساعتين و سمعت الباب بيخبط فقومت كانت ماما بتفتح الباب . لقيت سليم على الباب .
ماما : اتفضل
سليم : شكرا
دخل سليم و سلم علينا انا و ماما . قعدنا في الصاله
سليم : انا جيبت الورق و كله تمام . ناقص بس تتصلوا بشركه الطيران تأكدوا الحجز اللى هيكون بعد بكره .
انا : ماشى . هابقى اكلمهم بكره .
سليم : بس انتوا متأكدين من موضوع السفر ده . دى حاجة مش سهله ولا بسيطة انكوا تسيبوا البلد كلها .
ماما : احنا خلاص جهزنا نفسنا للسفر .
سليم : ده قراركوا في النهايه . بس انا كنت عايز حاجة منك يا مدام
ماما : خير
سليم : عارفه المثل بتاع طباخ السم بيدوقه . انا نفسى ادوق .
انا : انت عايز ايه . مش كفايه اللى عملتوه قبل كده . حرام عليكوا بقى .
ماما : تعالى يا محمد لو سمحت .
دخلت انا وهى جوه الاوضه و سيبناه قاعد بره
ماما : انت اكيد فهمت انه عايز ينيكنى .
انا : اه
ماما : انا عارفه انك متضايق بس احنا مفيش قدامنا غير اننا نسمع كلامه . ماتنساش ان ورقنا لسه معاه .
انا : يعنى هاتعملى ايه
ماما : هاخليه يعيش ليله عمره ماحلم بيها . و يفتكر النيكه دى طول عمره علشان يسيبنا نخرج من البلد زى مابنحلم .
خرجنا انا و ماما من الاوضه و راحت قعدت جنب سليم و من غير اى كلام باسته . قام سليم و قلع هدومه كلها و هجم على ماما بوس و تحسيس على جسمها كله . شد العبايه اللى كانت لابساها و نزلها على الأرض .
ماما : طيب تعالى على السرير مش هنا
سليم : لأ . انا عايزك على الأرض .
كان سليم باين و هو لابس في هدومه انه راجل عضلات و جامد لكن لما شوفته و هو ملط كانت عضلاته واضحه اكتر بكتير . قوى جدا و عضلاته مساعداه على كده . بينيك بكل قوة و هما على الأرض مش على السرير و انا حاسس انه هيكسر في الأرض من تحتهم من قوته . مع كل نزول لجسمه فوق جسمها و دخول زبره لأخره في كس ماما كانت بتترعش رعشه متعه باينه قوى . قام سليم و وقف في اخر الصاله .
سليم : تعالى مصى زبرى و امشى على ايدك و رجلك .
مشيت ماما على ايديها و رجلها لغايه زبره و كل ماتقرب منه يبعد شوية و يهز زبره و هي تتحرك ناحيته لغايه ما وصل لأوضه النوم . قعد على السرير و بقت بتمص زبره و هو ماسك راسها و بيحشر زبره فيها لغايه ماشرقت و بقت بتكح و هو برضه مش راضى يطلع زبره من بقها . شدها بعد شوية و نيمها على السرير و بقى بيبعص كسها بأيده . مش بصباعه لأ بأيده . لكن كان واضح انه متمكن من اللى بيعمله لأنى لقيتها بتنطر مايه كسها بعد دقايق من لعبه بأيده فيها . اول مانطرت نام فوقيها و دخل زبره في كسها و بقيت سامع صوت السرير مع حركته و السرير بيتهز و ماما بتترعش و تتأوه و هو بيبصلها و بيزيد من سرعته لغايه ما لقيت ماما بتمسك ضهره بايديها علشان تحاول تمنعه من انه يزود سرعته لكن ده مامنعوش و كمل نيك بكل قوه و كل سرعه لغايه ماجاب لبنه في كسها . بعدها خرج زبره و لبنه بقى بيسيل من كسها . لبس سليم هدومه و ادانى الورق بتاعنا .
سليم : ماتنساش تأكد الحجز . هاتوحشونى انت و مامتك بعد ماتسافروا .
خرج سليم و قفلت الباب وراه و جريت على اوضه النوم . كانت ماما لسه نايمه تقريبا مش قادره تتحرك منه و اللبن لسه بينزل . قربت منها و نزلت الحس كسها و اللبن النازل منه . مسكت راسى و شدتها قوى على كسها و نزلت مايتها تانى . قومنا احنا الاتنين و دخلت هي تستحمى و انا دخلت انام و انا بفكر في ان خلاص بكره اخر يوم لينا في مصر و بعدها هانسافر .
صحيت تانى يوم و قعدنا نفطر .
انا : خلاص كل حاجة جاهزه وبكره هنسافر
ماما : اه . بس ..
انا : بس ايه
ماما : كنت عايزه اودع امير
انا : تودعيه ازاى
ماما : انت عارف بقى يا ميدو
الظاهر ان سليم صحى شهوتها تانى . كنت افتكرتها خلاص .
انا : عايزاه ينيكك
ماما : ايوه
انا : براحتك
ماما : بس مش عايزاك تبقى زعلان . لوهاتزعل بلاش
انا : لو ده هيبسطك يا ماما مش هازعل
ماما : حبيبى يا ميدو
كلمت امير في التليفون و في دقايق كان قدامنا .
امير : ازيك يا حبيبتى
ماما : حبيبتك و انت مابتسألش
امير : كان عندى ظروف كده
انا بضحك : اه و كان قايلى على الظروف دى
ماما : ظروف ايه
امير : مفيش حاجة خلاص يا دودو
امير بصوت واطى : ايه ياعم هاتسيح ولا ايه .
ماما : طيب اقعد يا امير علشان عايزه اقولك حاجة
امير : خير
ماما : احنا هنسافر انا و ميدو
امير : البلد و لا مصيف ولا ايه
ماما : لأ احنا هنهاجر
امير : ايه
ماما : زى ماسمعت . احنا هنهاجر و دى هتبقى اخر مره اقابلك فيها
امير : ازاى . انا ماقدرش استغنى عنك و لا عن ميدو
ماما : انت كمان هتوحشنا لكن احنا لازم نهاجر
امير : ليه
ماما : ظروف كده
امير : ......
انا : روق كده ياعم امير . هنبقى نتكلم على النت . مش هانقطع يعنى
امير : هاتوحشونى بجد
انا : طيب طالما هانوحشك خليها ماتنساكش خالص
ماما : ههههههه. بس بقى يا ميدو
امير : لأ ده عنده حق . تعالى
شالها امير و راح ناحيه اوضه النوم قبل مايقف .
ماما : وقفت ليه
امير : هانروح على اوضه ميدو . زى اول مره لينا يا دودو
انا : بقى كده . و انتى ساكتاله يا ماما
ماما : معلش بقى يا حبيبى . سيبه يعمل اللى في نفسه المر هدى
انا : ماشى ياست ماما
دخلوا اوضتى و نيم امير ماما على السرير و نزل يلحسلها . برغم ان كتير لحسوا لماما في الفتره الاخيره لكن مكنش فيه حد بيخليها تجيب من اللحس بالسرع هدى غير امير . هي بتحبه بجد مش مجرد سكس . نطرت مايه كسها كالعادة . كان امير لسه بهدومه . وقف و طلب منها تقلعه بايديها . هجمت عليه زى المجنونه و قلعته بسرعه لدرجه ان التيشيرت كان هيتقطع في ايديها . نيمته على السرير و نزلت تمص زبره . شدها امير علشان تركب فوقه و دخل زبره في كسها و بدأت هي تتنطط فوق زبره . بعد شوية طلبت منه يغير الوضع لأنها تعبت من التنطيط لكن هو كان مصمم يكمل على نفس الوضع لغايه ماجاب لبنه جوا كسها . نزلها من على زبره و راحت ناحيه الحمام علشان تستحمى . قام وراها و شدها قبل ماتوصل للحمام . و بل زبره و دخله في طيزها مره واحده و هما واقفين .
ماما : احا . ااانت لسه ااااااااه جايب اللبن في كسى . ااااهدى شوية
امير : انا مش هاسيبك النهارده .
ماما : اااااه
بصتلى ماما و شاورتلى . قربت ناحيتها الحس لبن امير من كسها و هو بينيك طيزها . كانت بتترعش و امير بيزق زبه في طيزها فجسمها كله يتحرك لقدام و يخبط كسها في وشى و انا بلحسلها . زقنى امير و زقها على السرير و دخل زبره في طيزها تانى . كانت ماسكه في ملايات السرير و بتتألم و هو بينيك طيزها و مش ماسك جسمها فكانت مع كل حركه بتتحرك لقدام . لفها امير و بقت نايمه على ضهرها و دخل زبره في طيزها تانى و بقى بيبوسها و زبره لسه في طيزها لغايه مالقيتها بتتأوه بصوت عالى عرفت انه جاب في طيزها . قام من فوقها و قعد على الكرسى كانت هي مش قادرة تقوم المره دى علشان تستحمى . بعد خمس دقايق لقيت امير بيلعب في زبره على منظرها و هي نايمه و رجلها مفتوحه و اللبن نازل من كسها و طيزها .
امير : داليا
ماما : نعم
امير : انا تعبتك ؟
ماما : ابدا يا حبيبى . ده انا ريحتنى على الاخر
امير : بس انا لسه عايزك تانى
ماما : يالهوى . اتهد بقى مش قادره
امير : علشان خاطرى .
ماما : انا مش قادره خلاص
قام امير و راح ناحيتها و بعبص كسها
امير : طب و كده
قفلت رجلها على ايده .
ماما : اااه
امير : بتقولى اه يبقى موافقه
نام امير جنبها على السرير و بقى بيبوسها و بعدين قام و قرب زبره من بقها علشان تمصله . بعد شوية مص حط زبره بين بزازها و قفل عليه و بدأ ينيك بزازها . و صوابعه لسه كل ده بتبعبص كسها . طلع زبره من بين بزازها و دخله في كسها . كسها كان غرقان بين مايتها و لبنه . قعد ينيك في كسها و هو بيلحس بلسانه كل جسمها لغايه ماجاب لبنه تانى جوه كسها
امير : هاتوحشينى يا داليا
ماما : و انت كمان . هنبقى نتكلم على النت زى ما ميدو قالك
امير : طبعا
قام امير لبس و سلم عليا و اتفقنا نكلم بعض على النت . خرج امير و انا روحت لماما كانت لسه نايمه قومتها و دخلتها الحمام علشان تستحمى . خرجت من الحمام و لبسنا لبس خروج و نزلنا علشان نودع قرايبا لأن بكره السفر خلاص . كلمت شركه الطيران اكدت الحجز و دخلنا ننام . بكره السفر لجامايكا .
ياترى هيحصل ايه هناك . و ياترى هنسافر أصلا و لا ايه ؟


نخلص حكايتنا في الجزء الجاى و الأخير .
TAG

ليست هناك تعليقات

إرسال تعليق

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *