قصص سكس محارم متسلسلة بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها |
اقوى قصة سكس محارم الابن و امه المحرومة من السكس
قصص سكس محارم عربية , قصص سكس نيك , قصص سكس مصورة , قصص جنسية محارم على موقع https://xnxxxvideox.blogspot.com
ارتميت في نوم عميق و صحوت علي صوت امي و هي بيتقولي ياله يا ايهاب اصحي يا حبيبي كانت بقميص نومها اللي كانت لبساه و هي بتتناك من حسين بالليل و عليه روب مفتوح برده مبينه مفاتنها زبي وقف مجرد ما شوفت المنظر بس كنت تحت البطانيه
افتكرت رسالة عمو حسين قبل ما انام و قولت لها تعبان يا ماما النهارده و حاسس بدوخه و سمعته بيكلمها يقولها سيبي الواد يرتاح ما جتش من يوم يا ستي و يبقي يراجع دروسه مع صحابهبعد شويه كانت لبست ماما و دخلت عليه تاني و هي بلبسها المحترم و حجابها و مهما كان احترام لبسها فمفاتن و كنوز جسدها تثير ولا يداريها جبال
قالت لي فطارك في المطبخ يا حبيب ماما قولت لها ماشي يا ماما
نزلت هي و عمو حسين لشغلهم هي للمدرسه و هو للمحلات بتاعته بس بيوصلها بالعربيه الاول
بعد ساعه تقريبا لقيته دخل عليه كنت قبلها بفكر يا تري عايزني في ايه و ليه ما خلاني اروح المدرسه بقيت مستغرب من مفاجأته اللي عمري ما توقعتها ولا احلم بيها من بعد ما شافني بضرب عشره علي ماما و هي بتستحمي
قالي ايوه يا عم ايه رايك في اللي شوفته امبارح و انا بضحك و مش عارف ارد قالي بسرعه نجهز الفطار الاول و نفطر لقيته جهز الفطار و عملي عصير كمان و قعد ياكل معايا و هو بيقولي لازم تتغذي كويس انت بقيت راجل و زبك مش حيبطل طول ما انت صاحبي و بتسمع كلامي
بالرغم من كل ده كنت لسه مكسوف منه و مش عارف اتفاعل مع كلامه و طريقته
قالي ما تيجي نقعد علي السرير اللي ليلي كانت بتتناك عليه امبارح و دخلني اوضة نومهم و جاب لي كلوتات لامي و هو بيقولي شوف دول اكتر حاجه بيبقوا قريبين لكس امك اللي مجننك و هو قاعد جنبي حط ايده علي كتفي و حسيت بصباعه بيلعب ورا ودني بطريقه مثيره و مد ايده علي زبي و انا مكسوف منه و جسمي بدا يهيج من حركاته طلع زبي اللي كان منتصب بشده و قالي بقيت راجل و حخليك تنيك اكساس عمرك ما تحلم بيها و انا ساكت و وشي احمر من ملامسة ايده لجسمي و زبي
و شال ايده حطها علي زبه حاولت اشيل ايدي ثبتها قوي راس زبه كانت حمرا و كبيره و ناعمه تحت ايدي
قالي اقلع بس ناخد راحتنا و قلع ملط و قلعني بالشورت و لقيته سحب راسي و قرب شفايفه من شفايفي و انا جسمي داب و مكسوف و برتعش و هو لافف ايده عليه و واخدني بجسمه الضخم و شعر صدره علي صدري شويه لقيته منيمني علي بطني و انا مستسلم له و نام فوقي و انا كل جسمي بيرجف و حاسس برهبه و خوف كنت لسه لابس الشورت بتاعه و بالرغم من كده حسيت بضخامة زبه بين فلقتي طيزي لف وسي لورا و سحب لساني بين شفايفه و انا هجت جدا و زبي وقف تحت مني و شعر صدره مغطي ضهري الناعم
جسمي كان ابيض زي جسم ماما من دلعهم ليه و بالرغم اني بتفرج علي سكس و بديت اضرب عشرات كنت جسم ناعم مش تخين بس جسمي نضر ممكن يكون اقرب للبنوتي دقني و شنبي كانوا لسه شعرات خفيفه بتنبت مش باينه طيزي كانت متوسطه بس ممكن تكون جذابه و حلوه للرجاله بيضا و مافيش فيها شعر يا دوب شوية شعره منبته خفيف حوالين زبي
مجرد ما مد ايده ينزل الشورت بتاعي و يعري طيزي لا اراديا لقيت نفسي بمسك الشورت و اقوله لا يا بابا زي ما انا متعود اندهه من ساعة ما اتجوز ماما و انا لسه طفل
مجرد ما قولت لاء و لقيت كف بمنتهي القوه نزل علي طيزي خلاني صرخت و شدني من شعري قالي اسمع يا ابن المتناكه انا مدلعك بقالي يومين بالرغم اللي شوفته منك يخليني اطردك انت و امك في الشارع و افضحكم و محدش له حاجه عندي كنت برجف من رد فعله و مرعوب
و رزعني قلم تاني علي وشي و تف عليه و قالي تسمع كلامي حتبقي صاحبي و ادلعك و اعيشك ملك تعمل فيها خول محترم و ترفض انا مصورك و انت بتضرب عشره علي امك حطلقها و افضحكم و اطردكم في الشارع زي اكلاب
و سحبني نيمني علي بطني و انا برجف و تف في طيزي و مد صوابعه يبعبصني و انا موجوع منها و هو يقولي اجمد يا خول اللي اقل منك بتناكوا مني و رجاله و قعد يلحس في طيزي و مع احساسي بحكة لسانه في طيزي الناعمه كنت برخي جسمي تلقائي بس مرعوب من ان زبه ممكن يدخل فيه كنت حاسس اني ممكن اموت فضل يلحس في فتحة طيزي و انا برفعها لورا لغاية ما نام فوقي بزبه و كنت حاسس بسخونة زبه علي طيزي اححححح في قمة المتعه بالرغم من خوفي من اللي جاي كنت مستمتع و سبت له نفسي قعد يحك زبه طالع نازل بين فلقة طيازي الناعمه الصغيره بالنسبه له و لزبه و جاب زيت غرق بيه فتحة طيزي و زبه و نام فوقي و هو بيحاول يدخله لكن الامر كان صعب مجرد ما كنت احس بيه بيحاول الدخول كنت بموت من الوجع و اصرخ كنت بحس بروحي بتطلع منه
لقيته قلب حنين تاني معايا و لف وشي له و قعد يبوس شفايفي و قالي ما تخافش عمري ما حعمل حاجه تتعبك انا بتمع و حمتعك انت بس تسمع كلامي و صدقني مش حتلاقي معايا حاجه تأذيك و نام علي ضهره و جابني خلف خلاف فوقه و قالي مصه و زبي كان عند وشه لقيت راس زبه بتدخل بين شايفي بالعافيه المهم نص زبه بقي بين شايفي بمص و هو حط زبي بين شفايفه بس مد صوابعه يلعب و يدخلهم في فتحة طيزي اللي غرقانه زيت و انا مبسوط من مص زبه و لعب صوابعه بحرفيه و خبره في طيزي بعدها نيمي تاني علي بطني و فضل يحك زبه فيه بين فلقة طيزي اللي غرقانه زيت بس من غير ما يحاول يدخله ساعتها حسيت بامان و متعه لغاية ما لقيت لبنه غرق طيزي و ضهري
قالي بعدها لك هديه قريبه عندي بس تسمع كلامي و لبس و نزل شغله تاني و انا فكري مشغول معقوله حبقي خول لزب جوز امي كل امنيتي اني احلم اني انيك او اتجسس علي امي و اخرتها ابقي خول و اتناك و من جوز امي
نمت تاني و انا مشتت الفكر
لغاية ما رجعوا و اتغدينا كان طبيعي جدا قبل ما انزل دروسي لقيته نده لي و قال لي امسك دول شلهم في غرفتك و انت بره حبقي اكلمك اقولك تعمل ايه
كان كيس صغير شلته بسرعه في اوضتي و نزلت الدرس قبل ما اطلع لقيته بيتصل بيه و قالي الكيس فيه كريم مضاد للالتهاب و مسكن دا تدهن منه فتحة طيزك كويس ساعة ما اقولك و فيه مرهم تاني عباره عن مخدر موضعي تدهن منه بعدها بربع ساعه و عندك شريط برشام تاخد منه نص حبايه بعد العشا وجيل تاني دا تسيبه و انا معاك
و هو بيكلمني كنت حاسس انه خلاص مصمم يفتح طيزي لا محاله
رجعت البيت و انا مرعوب من اللي بينتظرني بالليل
اتعشيت و دخلت اذاكر و اخدت البرشامه و عرفت انه برشام شبه مخدر بيرخي عضلات الجسم و بيهدي الاعصاب بعدها بشويه دخل عليه الاوضه و قالي ادهن دلوقت من كريم البواسير و بعد ربع ساعه المرهم التاني
بعد نص ساعه كنت حاسس ان جسمي منمل و حاسس اني مش علي بعضي
شويه و جالي قالي انا حاطط لامك منوم اتفرج من الشباك زي امبارح و لما اشاور لك تيجي
و انا جسمي منمل و مرخي روحت البلكونه امي كانت قدام المرايه بروب مفتوح علي اللحم بتتعطر و شايفها بتتاوب و مش فريش زي قبل كده و هي بتقوله مش عارفه يا حسين حاسه اني عايزه انام و راحت له علي السرير بعد ما رمت الروب من علي جسمها الصاروخي بطيزها الكبيرها المرسومه و بزازها المتفجره و كسها المنفوخ بالرغم من توتري من اللي ممكن يحصل ليه بس زبي وقف علي منظر ماما و هي نترمي نفسها في حضنه و هي بتتطوح ماما كانت فوقه بيتبادلوا مص الالسنه و الشفايف
و ايده بتلعب من ورا في كسها و طزها اللي بيفتحهم كويس يفرجني عليهم و هو بيساور لي بصباعه بعلامة البعبوص و زبه المفزع واقف شامخ تحت امي
عدل حسين زبه علي فتحة كس امي اللي ظبطت نفسها و هي بتحرك فوق زبه لما بلعته كله في كسها و مش باين منه غير بيوضه الكبيره المدلدله الكبيره تحت طيز امي الحلوه
بالرعم من تساقل جسم امي مع الوقت كانت بتحاول تقمط علي زبه في كسها و تعصره لغاية ما بدت حركتها تقل واحده واحده كان المنوم سيطر علي جسم ماما ليلي و رمت نفسها علي جسم حسين و زبه راشق في كسها شالها حسين نيمها علي ضهرها و قعد يكلمها و هي ولا هنا دخل صوابعه في طيزها بشكل عنيف عشان يتاخد و امي كانت عباره عن جثه هامده مجرد جسم انثوي جبار مرمي علي السرير و كسها مفتوح مبلول و شعرها الناعم الطويل بيغطي جزء من وش امي السكسي ساعتها بص للشباك و كلمني عادي و قال لي لف و تعال يا ايهاب
روحت و حاسس ان مش حاسس بجسمي و بالرغم ان شايف امي نايمه زي القتيل برده كنت في رهبه منها و متردد
قام قابلني و شدني لحضنه بين صدره الضخم كنت حاسس اني ولا حاجه مص شفايفي و ايده بتلعب في طيزي و قال لي ها يا عم نخلص سوا و ليلي بلحمها و جسمها كله حخليه تحت زبك سحب ايدي و قربني من امي اللي المنوم مخدرها و مسك صوابعي حطهم علي كس امي اووووووووووووف مجرد ما صوابعي لمست كس امي ليلي كان كسها مفتوح و مبلول من شهوتها العاليه و هي بتتناك من حسين قبل لحظات مجرد ما حطيت صباعي لقيته اتزحلق جوا كس امي و انا بتنفض و جسمي بيرعش و انا متردد شاور لي حسين اني الحسه نزلت و انا برتعش بدماغي علي كس امي و ما اروع ريحة كس امي العطر حسيت اني بدوق اجمل شئ ممكن الواحد يدوقه في حياته مقدرش اقول عسل او غيره طعم كس امي بين شفايفي مقدرش اوصف جماله او حلاوته و ايد حسين واحده واحده كانت بتلعب و تدخل في طيزي و انا ناسي الدنيا مع كس امي شاور لي علي وشها السكسي و قالي مش عايز تجرب الشفايف الحلوه دي و جسمي بيتنفض و مرعوش نمت فوق امي امص شفايفها و صدرها المنفوخ تحت صدري شفايف ماما كانت مفتوحه و هي رايحه في النوم سحيت لسانها و قعدت امه و زبي واقف بين شفرات كسها و حاسس بناره مع انسجامي و شهوتي و انا فوق امي و ايد حسين بتلعب لسه في طيزي مجرد ما حاولت اقرب زبي من فتحة كسها عشان ادخله لقيت حسين ساحبني من فوقها و قالي كفايه كده يا بيضا نخلص سوا و اخليك تكمل حسيت انه سحبني من علي باب الجنه عشان افوق اني لازم اتناك منه
قالي سبها زي ما هي كده و تعال نروح اوضتك انت عروستي الليله و مش عايز احس غير بيك في حضني البرشام اللي كان مدهولي كان مخلي جسمي مرتخي و حاسس اني نص متخدر
لقيته جايب لي كيس مطلع منه قميص نوم علي قدي و كلوت فتله قالي ادخل خد دش حلو كده بالشامبو يعطر جسمك و تعال بخطي ثقيله دخلت الحمام استحميت و انا برتعش و مجرد ما خلصت دخل نشفني و لبسني برنس و سحبني لاوضتي لبسني قميص النوم و لقيته مطلع باروكه و علبة ميكب و حط لي كريم اساس و مكياج و لبسني الباروكه لدرجة ببص لنفسي في المرايه لقيت نفسي عباره عن بنت جميله و مثيره قميص النوم كان ضيق و قصير لدرجة مع الباروكه و المكياج كنت بنوته مثيره فعلا لدرجة حسيت بخجل البنات
مجرد ما حضني عمو حسين جوز ماما بالرغم اني اتكهربت بس حسيت في حضنه بالدفا اللي ممكن تحسه اي بنت في حضن راجل قوي
كنت بين احضانه زي عصفوره حاضنها بضمه قويه مستسلم و هو بيمص شفايفي و يسحب لساني و يمصه ايده نزلت علي طيزي تلعب فيها و يدخل صوابعه لكن الكريم و المسكن اللي كان مخليني داهن منه من الواضح كان له تأثير مكنتش حاسس بأي الم و صوابعه داخله تلعب في طيزي بينما الصبح بالرغم انه كان مغرق طيزي زيوت و كريمات كان مجرد ما يحاول يدخل عقلة صباعه كنت بحس اني بموت من الالم
في لحظات خلعني عمو حسين جوز ماما قميص النوم اللي ملبسهولي
و نيمني علي ضهري علي السرير و انا بقمة الاستسلام و الخجل
نام فوقي و زبه بيلامس زبي و مشدود علي بطني و هو مخليني فاتح رجلي كأني شرموطه فاتحه كسها تحت منه نزل عمو حسين يلحس في حلماتي و ايدي تحت بتلعب في زبي و فتحة طيزي
و مع شهوتي و انسجامي للعب صوابعه في فتحة طيزي بدت تطلع مني اهات و تنهيدات الانسجام معاه و انا بقوله اه يا عمو اححححح و هو يقولي عايزه ايه يا هوبه اتنهد و اسكت و هو يقولي عايزه العبك في طيزك يا لبوتي و انا اتنفض تحت لعب صوابعه في طيزي
رفع حسين جوز ماما رجلي و تناها لوشي و خلاني مسكتها طيزي بقت مقلوبه و مفتوحه لفوق و خرم طيزي الضيق الوردي واضح قدامه و مفتوح و هو بيقولي ايوه كده يا عروستي شاطره يا بوبه و نزل تاني بلسانه علي خرم طيزي تلحس فيهم و خشونة شنبه مع لسانه و هما بيلمسوا طيزي بيخلوني اولع اكتر و اكتر
و هو بيلعب فيه و يلحس و مخليني شرموطه تحته خلاني نسيت اني راجل كنت حاسس اني بنوته و عايزه اتناك و بس و هو بيكلمني انتي شرموطتي يا بوبه و انا اقوله ايوه يا عمو عايزه ايه يا بوبه و لعبه يزيد في طيزي نيكني يا عمو
انتي شرموطتي انتي و امك يا بوبه و انا اقوله ايوه يا عمو انا شرموطتك زي ماما
عدلني عمو حسين علي بطني و طيزي قدامه نزل تاني يكمل لحس و انا ارفع طيزي لورا اكتر مع لعب لسانه فيها و حك شنبه
مد عمو حسين ايده جاب الجيل اللي كان مع الكريمات و البرشام و انا متخدر تحته بالرغم ان الكريمات اللي دهنتها كانت مخدره طيزي و مش حاسس باي الم بس كنت مرعوب من اللحظه اللي حيدخل فيها زبه في طيزي و بالرغم من كده كان جايب جيل كمان عشان يسهل دخول زبه و استيعاب طيزي له
دهن عمو حسين طيزي كويس بالجيل و غرق راس زبه
و نام فوقي بقوة جسمه و صدره المشعر علي ظهري و شعر زبه علي طيزي ادوني احساس جميل و مريب بالنشوه
و كانت اللحظه الحاسمه عندما احسست بفوة زب جوز ماما المرعبه تداعب فتحة طيزي كنت احاول الانكماش لكن البرشام كان مخلي جسمي مرخي تحته
و هو حاسس بخوفي تحته قالي هوبهوب عايزك ترخي نفسك خالص متخافش انا حريص اني ما اتعبكش و حبقي حنين معاك خالص
و هو بيلعب بشعري و سحب وشي لورا و اخد شفايفي بين شفايفه و و هو مصوب راس زبه علي فتحة طيزي و بيهز زبه هزات بدفعات خفيفيه ببطئ كان يتعامل مع طيزي بزبه في هذه اللحظه بحرفيه و خبرة فنان و هو يملس علي برفق و حنان كي يهدئني نفسيا بعد حوالي عشر دقائق من هزات رأس زبه و دفعاته الخفيفه علي فتحة طيزي كان قد نجح عمو حسين جوز ماما بأدخل رأس زبه الضخم في طيزي كان قد هيئ جسدي بالكريمات و البرشام و تعامل معي نفسيا بشكل يجعلني اتفاعل مع ولا احس بالم فتحي
كنت احس فقط و كأنها شكات و وخز خفيف في طيزي ولولا البرشام و المخدر الموضعي و اسلوبه اعتقد انني كنت سأموت قبل ان يدخل راس زبه في
عندما احس عمو حسين بان راس زبه الضخم قد تسلل في فتحة طيزي الرقيقه تحته ثبت نفسه فوقي و سحب لساني اكتر و يده تمتد تحتي تتحسس حلمات صدري حتي جعلني انتفض من الشهوه مع و ما رجعت متفاعلا معه بطيزي للخلف في لحظه كان عمو حسين قد احكم يده علي جسدي و نزل بزبه فجأه ليغوص في غفله مني داخل جنبات طيزي الرقيقه بالرغم من تخدر جسدي احسست ببعض الالم لكن باسلوبه وجدت نفسي اتفاعل معه و تركت نفسي لزبه يفعل بي ما يشاء فقد تفنن ان يدخل زبه في طيزي و انا مستمتع بذلك و من حقه الان ان استسلم لجسده الرجولي القوي فانا الان اشعر انني فتاته الدلوعه و هو رجلي
و زبه ما زال مستقر داخل طيزي و يملاء بطني عدلني عمو حسين بالراحه و جعلني علي ظهري و رفع ارجلي لاعلي و زبه مغروس في طيزي و هو يسحب لساني بينما يضرب بزبه في اعماق طيزي و هو يقولي حبيبي يا هوبا عسل عسل تعرف انت متعتك احلي من مليون كس طيزك حلوه يا ابن متناكتي ليلي طيزك احلي من كس امك و انا احتضنه بقوه و اهرب في صدره المفتول بينما زبه يشق طيزي الضعيفه تحته حتي سمعت اهاته بقوه و زبه يتشنج داخل طيزي و هو يقذف حممه البركانيه بداخلي لتبرد طيزي الرقيقه تحته احتضنني بقوه و هو يضحك بينما كنت اختبئ بين اذرعه قالي يا سلام عليك يا بوب انتي عمري ياض و من النهارده اللي انت عايزه ليك و بس قام من فوقي و انا اسمع صوت راس زبه المفلطه تخرج من طيزي الضيق و لبنه يسيل منها
جلس بجواري و قالي دورك يا معلم اوعي تنسي ليلي امك هديتك الليله دخلتك عليها اتمتع بكسها و طيزها زي ما انت عايز المهم اوعي تنزل لبنك في كسها و عرفت ان مش فارق معاه ان لبني ينزل في كس امي او لاء لكن عشان هو عقيم حريص اني ما انزلش في كس امي لان ممكن تحبل و يحصل مشاكل و شك و كده
هو قال لي كده و انا متخيل اني حنيك امي بس مكنتش قادر اتحرك من مكاني و جسمي كله متخدر و سايب من بعضه
حس بيه عمو حسين قال لي قوم ادخل خد دش بارد و لما تطلع انا حخليك زي الحصان و تنيك امك نيكه تنسيك الدنيا
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق