قصص سكس محارم متسلسلة بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها الجزء الاول

قصة سكس محارم متسلسلة بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها
قصص سكس محارم متسلسلة بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها الجزء الاول

قصة سكس محارم متسلسلة بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها

قصص سكس محارم , قصص سكس عربية , قصص جنسية مصورة على موقع https://xnxxxvideox.blogspot.com





أنا ايهاب عمري 16 سنه أولي ثانوي
بابا متوفي من و انا لسه بعمر خمس سنين
ماما ليلي عمرها 37 سنه ملكه في كل حاجه جسم و جاذبيه و شخصيه فيها شبه كبير من جسم و شكل الممثله رحاب الجمل اللي اتناكت هي و اخواتها من محمد رمضان في أول ظهور سينمائي له


بعد وفاة بابا اتقدم لماما عرسان كتير مكنتش بترضي بيهم كانت برنسيس مش اي حد يملا عنيها
لغاية ما اتقدم لها عمو حسين و بقوله يا بابا عمو حسين عمره 43 سنه برنس راجل وسيم رياضي و مبسوط ماديا عنده محلات و موظف غير ان ماما مدرسه اتجوز كتير قبل ماما بس مشكلته مكنش بيخلف اتجوز ماما بعد وفاة بابا بحوالي سنه و قالها خلاص انتي دنيتي و إيهاب يبقيابني
عمو حسين بالرغم انه ما بيخلفش بس فحل و بيعشق السكس
مع دخولي في سن المراهقه ابتديت من صحابي اعرف يعني ايه سكس و اتفرج علي اقلام و اقراء قصص من النت
عرفت يعني ايه اضرب عشره
كنت اروح عند صحابي اختلس نظرات لاجسام اخواتهم و امهاتهم و اروح اضرب عشرات عليهم
لكن مع الوقت لقيت نفسي بديت ابص لماما
مش ناسي اول مره ادخل الحمام و شوفت كلوتها في سلة الغسيل و حطيته علي زبي و جرد ما كلوتها لمس زبي لبني نزل
بديت اركز مع تفاصيل جسم ماما في لبس البيت و استني كل ليله بالليل لما تلبس قمصان نوم سكسيه تبرز مفاتن طيزها و ارتفاع صدرها المثير بدت تفاصيل جسم ماما تتحفر في دماغي لدرجة بطلت اركز مع اخوات اصحابي من عشقي لجسم ماما
اول مره حاولت اشوف فيها ماما عريانه كانت بتستحمي طرقة الحمام فيها غساله فول اتوماتيك معمول لها لخرطوم الغساله فتحه في الجدار من تحت تنزل المايه بتاع الغساله في الحمام
مجرد ما ماما دخلت الحمام و اتاكدت انها قفلت الباب
نزلت بشويش علي الارض و بصيت من فتحة الخرطوم الفتحه كانت قدام البانيو بالظبط
و ااوووووووووف من المشهد ماما بجسدها المبهر كانت تتخلص من ملابسها و جسدي يغلي تتأجح نهودها المنجاويه مع رفع الملابس و قلبي يتأرجح معها كانت امي عاريه امامي بشكل مباشر و يالروعة الجسم
ماما الفاتنه جسدها الطويل بزازها كانت كبيره منتفخه تنزل لأسفل لتعاود الارتفاع مره اخري للامام مع رفعة الحلمات حكبة مانجو كبيره
بطن عريضه مشدوده بلا ترهلات
تظهر أمامي عانة كس أمي المرتفعه مما تؤكد لي عن انتفاح كس امي الرائع كان يكسو كس ماما ليلي بعض الشعيرات و مع ذلك يظهر بياض لحم كسها المنفخ لم اري تفاصيل كس ماما ليلي بالتفصيل بعد
ارجل مرميه لجسد عربي كمهره في شارده وسط غابات الطبيعه انه السحر لوحه فريده اري تفاصيلها في جسد أمي المثير و انا مكفي علي الارض مسكين اشتاق لذلك الجسد
كنت اتصبب عرقا و جسدي ينتفض حتي ان زبي افرغ حليبه بغزاره في ملابسي فهي المره الاولي بحياتي أفوز فيها برؤية الجسد الأنثوي بجاذبيته و سخونته
فتحت امي ليلي المياه تنساب علي جسدها بينما نيران الشهوه تلتهم جسدي المسكين امام هذه العظمه و القيمه الانثويه الجذابه تمنيت لو يفتح باب الحمام و اركع تحت ارجلها طالبا منها ان تضمني لذلك الجسد
عاود زبي الانتصاب بسرعه و دقات قلبي احسها تسمع للجميع احسها وصلت لنهايات المدينه
كان الشامبو ينزل من جسد امي بشكل انسيابي يرسم لوحات فوق نهودها القاتله و بطنها المشدوده و عانة كسها المنتفخه
استدارت امي و يا لهول المشهد انها الروعه بل ان كلمة الروعه اعتقد لم تقال الا عندما تبلورت طيز بهذا الشكل القاتل
طيز كبيره مرسومه بدقه مشدوده متماسكه و لكن عندما تهتز تخطف لب القلوب و توقظ ازبار الشيوخ قبل الشباب


انحت امي ليلي للامام فظهر ذلك الكنز الدفين بين ارجلها
نعم انه كس امي ليلي يظهر امامي من بين فلقات طيزها من الخلف كس سمين كبيني تبرز منه شفرات ورديه رقيقه وفتحة طيز اممممممم كم اتمني ان اعيش تحتها فقط باقي حياتي انزلت للمره الاخري في ملابسي
قبل ما انتهت امي من الاستحمام حتي ذهبت مسرعا لغرفتي و انا عيش في خيال هذه الحديقه المليئه بالزهور و الفواكه و الكنوز الدفينه نعم فجسد امي ليس كنز او جوهره بل وادي مليئ بالكنوز
كنت لا انام من جنوني و ولعي بجسد امي
كنت انتظر الليل بفارغ الصبر و اذهب لنومي و اطمئن انها دخلت مع زوجها للغرفه و اتسحب بخطي بطيئه خلف باب غرفة نومهما لاستمتع بضحكات امي و هي بين احضان زوجها عمو حسين كما اقول له بابا حسين
أهاتها من خلف الباب و أحاتها و كلماتها الجريئه معه كنت اسمع منها تقول دخله كله طفي نار كسي و زبي بين يدي كالشلال بحليبه
ثم اعود لغرفتي و استرجع ما سمعته و اخمن المشهد من الكلمات و اتخيل عمو حسين بجسده العريض و هو يركب امي و زبه يشق كسها او تجلس هي تتراقص بجسدها الرائع فوق زبه
استمريت شهور علي ذلك الامر ليس لي عشق او ينشغل بالي الا بجسد امي و التجسس عليها و هي تستحم او نائمه او بتتناك من جوزها حسين
حتي كان ما غير حياتي
عادت أمي من عملها و دخلت تستحم بينما عمو حسين كان ما زال بالخارج انتظرت حتي دخلت الحمام
و كالعاده من ان اغلقت الحمام حتي سجوت علي الارض انظر لجسدها الذي خطف قلبي و زبي بين يدي منسجم مع جسدها
و مع انسجامي ما احسست الا بيد تمتد علي كتفي و تملكني الرعب
انه عمو حسين جوز ماما دخل فجأه دون ان احس
انقبض قلبي و انا مرعوب لم يتكلم عمو حسين بسرعه سحبت زبي المنتصب داخل ملابسي و دون اي كلام انسحت مرعوب لغرفتي
مرت علي لحظات لا استطيع وصفها كانت دقائق من الرعب و تقلب الفكر والمزاج لا يشعر بها الا من هو مسحوب علي غرفة اعدام
تضاربت الافكار في رأسي مما سيحدث
حتي فجعت من دق باب غرفتي و كان عمو حسين و هو يقول
ايه يا إيهاب ياله يا ابني عشان نتغدي
مكنتش مصدق نفسي من كلماته
رددت عليه بصوت متقطع حاضر يا بابا
انتظر قليلا حتي احاول ان اكون بطبيعتي
حتي ندهت ماما ليلي علي ياله ياض يا ايهاب الغدا جاهز عشان تروح دروسك


قمت للغداء و انا متضارب المشاعر و الافكار
فهل فعلا لا يوجد اي رد فعل غاضب لعمو حسين جوز ماما بعد ان رأني أتجسس علي جسد أمي و زبي منتصب بين يدي
لدرجة من رد فعل كنت افكر انني قد اكون احلم و انه لم يري هذا المشهد حتي جاء عم حسين جوز ماما للغرفه
قوم يا ابني انت عشان تتغدي مالك بس توجهت لطاولة الغداء كنت شاحب الوجهه متلعثم الرد و ماما تقولي ما لك يا ابني حد زعلك في المدرسه و انا اقول لها مافيش
قالت لحسين انت زعلته يا حسين مد ايده طبطب عليه قالها معقوله انا ازعل ايهاب دا ابني هو انا ليه غيره بينما كنت متعجب من ردة فعله قال لها ممكن بس مرهق شويه او عشان ضغط الدروس
انتهيت من الغداء و توجهت لغرفتي في صمت
سمعتها بتكلمه عني قالها معرفش بجد حروح اقعد معاه جايز يفرفش يا ست الكل
دخل علي عمو حسين جوز ماما قالي شوف يا ايهاب مافيش حد في سنك ما بيعملش الحاجات دي
و انا مقدر كده انا كنت في سنك بعمل اكتر من كده و فاجأني بقوله كنت بتجسس علي اكساس و امي و اضرب عليهم عشرات زي ما شوفتك النهارده كده بتججس علي ليلي امك و تضرب عشره و قالي بس تعرف ياض يا ايهاب كس امك احلي و هو بيضحك كنت مستغرب من كلامه معقوله بيقولي كده و اتفاجأت بيه بيطلع كلوت من جيبه و قالي و دا يا سيدي كلوت امك هديه مني ليك و خد راحتك بس من غير ما هي تحس المهم تخلي بالك من دراستك و لك عليه تخلص ثانوي حجوزك بنوته مافيش زيها الشعره من كسها بمليون كس زي كس ليلي امك و هو بيضحك شقتك اعتبرها جاهزه و الفلوس كتير يا سيدي
قالي ريح انت بس دلوقت انا عارفك الموقف مخليك متطرب و بالليل نخرج نتمشي و نتكلم
و طلع و انا مستغرب و سمعته بيكلم ماما بيقول لها تلاقي ضغط الدراسه ولا يكونش بيحب و عايز يتجوز و هو بيضحك و قالها بالليل حفسحه هو انا ليه غيره
مسكت كلوت امي اللي سابه ليه و قفلت اوضتي و ضربت عليه عشره بعد رد فعل عمو حسين و احساسي بانه مش هو لان عمري ما كنت اتوقع رده و اللي حصل منه
بالليل بعد ما اتعشينا قالي البس يا عم ايهاب نخرج نتمشي و نشرب شاي عند عمتو ساميه اللي هي اخته الاصغر منه كانت فرس و عندها بنات جامدين
طبعا روحنا عندها رحبت بينا و كل ما نكون لوحدنا الاقيه بيكلمني عن بناتها يقولي شايف طيز نهي واخد بالك من نفخة كس سمر تحت لبسها ولا رفعة بزاز اسراء حتي اخته طنط ساميه قعد يكلمني عنها
نزلنا و لقيته واخدني محل موبايلات و قالي عايزك تفرفش اختار احلي موبايل و شيله كنت مستغرب جدا من تصرفه هو من يوم ما اتجوز ماما بيعاملني كويس لكن المره دي كان معايا فوق الوصف حسيت انه بيكافأني انه عرف اني هايج علي مراته اللي هي امي كنت فرحان جدا بالموبايل
بعدها و احنا مروحين في العربيه قالي شوفت عمتو ساميه دي اللي هي اخته
قالي كانت اكتر واحده بضرب عليها عشرات و انا صغير زي ما انت بتعمل علي ليلي و قالي بس ايه رايك بناتها نار ياض يا ايهاب اجوزك البت سمر فرس تركب علي كسها ما تنزلش من فوقه
قبل ما نوصل البيت قالي شوف بقي النهارده حمتع نظرك بالطبيعي
طبعا بلكونة غرفتي فيها شباك بيفتح من اوضة نوم ماما
قالي لما نروح عايزك تدخل بلكونة اوضتك تقفل ستارة البلكونه اللي عالشارع كويس و طفي الاضاءه و انا يا عم حمتع نظرك بليلي اللي هبلاك دي لما نوصل انت بس ادخل غرفتك و اول ما تحس اني طفيت نور الصاله اقف في البلكونه و حبقي سايب الشباك بتاع اوضة نومنا اللي في بلكونك مفتوح سنه صغيره تعرف تشوف منها
و كلم ماما قالها ايه يا حبيبتي خلاص روقت لك ايهاب عالاخر و اشتريت له الموبايل اللي عايزه كمان
و هو بيضحك قالها جايلك علي نار
وصلنا البيت و كانت امي ليلي تنتظر بقمصان نومها الليله المثيره لمعركتها الجنسيه مع زب عمو حسين الجبار حضنتني و باركت لي علي الموبايل و قالت لي ادخل نام حبيبي عشان مدرستك الصبح
دخلت غرفتي اول حاجه اتوجهت للبلكونه و طفيت اي اضاءه بغرفتي او البلكونه و ضلمت ستاير الشارع اللي في البلكونه فضلت منتظر علي نار لغاية ما نور الصاله انطفي زي ما قال لي حسين جوز ماما

بخطي خفيفه و ترقب اتجهت للبلكونه بالفعل كان شباك غرفة نوم ماما مفتوح بشكل يظهر لي غرفتهم من الداخل و وجودي بالظلام يسمح لي بمشادتهم دون اي يراني احد كانت امي امام المرأة بقميص نوم اسود قصير يبرز تفاصيل جسد امي المثير كانت طيز امي تبرز للخلف من تحت قميص نةمها الساخن تعطر نفسها قبل فشخ عمو حسين لكس امي الثمين الغالي بينما هو ينتظر علي سريره منتصب الزب كان زبه اسمر بعض الشئ بالرغم من بياض جسد عمو حسين و رأسه كبيره و تتدلي منه خصيتيه الكبيرتين فبالرغم انه رجل عقيم لكن كانت لديه فحوله فريده من نوعها تستحق جسد مثل جسد امي الجبار بينما هي كانت تستعد امام المرأه كان يعلم اني خلف الشباك اتابع و يرفع لي باصبعه
ما ان التفتت امي و صدرها منتفخ بارذ الحلمات متفجر الاثاره خلف قميص نومها قام عمو حسين العاري لضمها لحضنه بين اذرعه القويه و هي بجسدها الرجراج بين يديه يمص شفتيها التي تمتع مليون رجل اخذها في احضانه و استدار بها لتكون طيزها في اتجاهي و نزل بيديه بين فلقات طيزها يدخل اصابعه ما بين مداعب لفتحات كسها و طيزها و هي تأن بأهات و تنهيدان تصهر الحجر و هو يشاور لي باصابعه ان اتابع و امي بجسدها الرائع تذوب بين اضلعه و كسها يلمع من الخلف بتدفقات شهوتها و هيجانها
انها امي التي اخشاها بشخصيتها القويه تتلوي الان ملتهبه بين يديه القويه
و هي بين يديه مد يديه يزيل حمالات قميص نومها لينزلق من فوق تضاريس جسدها و يرمي بها فوق السرير
فتحت امي ارجلها المرميه كنت اتجسس علي جسدها عاري من شهور لكنها المره الاولي التي اري فيها كس امي مفتوح بوضوح امام عيني بينما زب عمو حسين يتدلي منتصب كالسيف بين ارجله
نزل بفمه بين ارجل امي يأكل شفرات كسها الناعمه المرسومه بين شفتيه و يده تمتد تقرص في حلمات نهدي امي المرفوعتين و امي تمد يدها تضغط علي راسه اكتر بين شفرات كسها و تزيد من مداعبة ظنبور كسها المنتصب
و هي تقوله اكتر حبيبي ريح كس لولو شرموطتك طفي نار كسي يا عمري
نزل باصبعه و هي مفتوحة ارجل ليدخله في فتحة طيز امي بينما لسانه ما زال يعبث ما بين شفرات كسها و ظنبورها و عسل كسها يسيل بغزاره بين شفتي عمو حسين
كان لامي تعابير في هذه اللحظه تدل علي سخونه و شهوه مهما اصتنعتها شراميط الدنيا لن تكون بهذا التوهج الساخن و الاثاره
طلب حسين من امي ليلي ان تاخذ وضع السجود في لمح البصر و بشكل متمرس و خبره كانت امي امامه وجهها للاسفل بينما طيزها مرفوعه للخلف تظهر كسها الوردي و فتحة طيزها البنيه مفتوحين للخلف بينما صدرها تحتها بشكل مثير
مد حسين اصابعه بقوه في فتحة طيز امي و هي تصرخ صرحات شهوه ممتعه و هي تقوله متعني حبيبي مستسلمه له تماما فيقول لها انت شرموطه شرموطه تقوله ايوه حبيبي شرموطه و متناكه بس برد نار كسي حبيبي يقولها عايزه ايه تقوله نكني يا عمري و يعيد عليها السؤال تاني عايزه ايه يا شرموطه تقوله نكني حبيبي عايزه زبك في كسي و طيزي كلما سمعت امي و هي تطلب منه نيكها و هي تقول انا شرموط كان زبي ينزل شلالات من اللبن و يعيد الانتصاب من المشهد
بينما امي ساجده امامه بطيزها المرفوعه و كسها المفوح للخلف
نزل عمو حسين مره اخري ينهل من عسل كس امي و هي تضرب بيدها و تفرفر تحت لسانه بمحنتها بينما كان يزيد في شتمها و يقول لها متناكتي كسك عايز ايه يا بنت المتناكه تقوله عايز زبك يا سحس يقولها كسك عايز ايه يا خت الشراميط تقوله زبك حبيبي انا متناكتك يقولها امك و اخواتك شراميط و عايزين زبي تقوله كلهم شراميطك يا عمري و بين الحين و الاخر ينظر اتجاهي مبتسما و يشير لي بيده كانه يراني
مسك حسين بطيز امي و قرب زبه المنتفخ المميت بين شفرات كس امي و هي يحكه حكات ما بين خفيفه و قويه و امي تترجاه ان يدخل زبه في كسها الشبق دفع حسين زبه الضخم بقوه في كس امي شهقت امي لكن كسها القادر كان استقبله زبه الضخم و هي تأن فرحه بدخوله زبه بها بدت امي تموج بجسدها لتزيد احتكاك زب حسين داخل جدران كسها الحار و هو يدفع به بقوه و يعيد عليها كلمات القحب و يشتمها بالمتناكه و القحبه و يذكر اسماء خالاتي و جدتي و امي تجاريه في الكلام مستمتعه من طعنات زبه الفحل في جدران كسها
كان من الواضح انها ناك امي في طيزها من قبل
لكنه اشار لي باصبعه ان اتابع و فاجاء امي بحركه مباغته بأن سحب زبه بسرعه من كسها و دكه بين حصون طيزها المرتفعه بالرغم من دخوله بطيز امي لكنها صرخت من طريقة دخوله المباغته و قبل ان تهرب بطيزها للامام من زبه الذي شقها احكم عمو حسين قبضته علي طيز امي و صدرها يتأرجح بحلماته بينما علامات الوجع تظهر علي وجهها الذي زاد حمره من وقع هذه المعركه
فاقت امي مع دك زب عمو حسين لحصون طيزها الجباره اه حبيبي قتلتني مش تبله زي ما معودني او تحط كريمه قالها طيزك مجنناني يا شرموطتي ابتسمت امي و مالت مره اخري مستسلمه بطيزها لزبه الضخم يشق طيز امي بينما ارسلت اصابعها للخلف تلعب بشفرات كسها و تدخلهم بكسها و انا ازداد هياج من هذه الملحمه الغير متوقعه فكثيرا ما كنت استمع لماما و اتجسس علي صوتها و هي تتناك من حسين جوزها لكن لم اتخيل ابدا ان ملحمة نيك امي المثيره و فحولة عمو حسين ستكون بهذه الاثاره و اخذ عمو حسين يتبادل دك امي بزبه ما بين كسها و طيزها و قام من خلفها نام علي ظهره و قبل ان يطلب منها شئ كانت تمطيه و تجلس فوقه بكسها ليبتلع كس امي زب عمو حسين بينما كان يمد يده للخلف يفتح طيز امي التي كانت تجلس و تقوم علي زبه بقوه و هي تتلوي يفتح حسين طيز امي المواجهه لي ليجعلني اري زبه يشق كس امي بوضوح بينما هو يعصر حلماتها المتارجحه فوقه بقوه و يزيد من كلماته الساخنه لامي طلب من امي ان تستدير فوقه لتصبح بوجهها امام عيني و قبل ان تجلس بكسها فوق زبه وجهه فوقة زبه لفتحة طيز امي لتبتلعه مره اخي كانت امي امامي مفتوحة الارجل تتشرمط فوق زب عمو حسين الذي يدك حصون كسها بينما اصابعها تلعب في كسها المفتوح امامي
كنت احس بأجهاد امي لكن شهوتها و ما يفعله بها عمو حسين بفحولته يجعلها كأنها رياضيه تمارس رياضتها المفضله بكل نشاط فوق ذلك الزب الفحل الضخم
سحب عمو حسين امي مره اخري من فوقه لتأخذ وضع السجود
كانت امامه ككلبه تتمني عطف صاحبها علي ارضاء كسها الملتهب و ظل يضرب في طيز امي بقوه و هي ذائبه تحت رحمة زبه
حتي سمعت اهات عمو حسين و هو يشد طيز امي بقوه تجاه زبه و يقذف ما بداخله بطيز امي و هي توحوح تحته ما ان افرغ عمو حسين ما بزبه الضخم في كس امي ارتمي فوقها بينما هي ارتخت تحته و انا اري زبه الضخم يرخج رويدا رويدا بضخامته من طيز امي و اشار لي بيده ان الامر انتهي بينما نامت امي علي بطنها ظلت طيزها تسيل بلبنه علي كسها المبتل
ذهبت لسريري احلب زبي مرات و مرات علي ما رايته من امي و هي تحت زب عمو حسن
و قبل نومي جائتني رساله منه يقولي بكره تعمل تعبان و بلاش تروح المدرسه


TAG

ليست هناك تعليقات

إرسال تعليق

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *