اقوى سكس محارم متسلسلة بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها الجزء الثالث

اقوى سكس محارم متسلسلة بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها

قصص سكس محارم قصتى كيف نكت امى الممحونة




قبل ما يقومني حسين جوز امي اداني برشامة فياجرا و معاها برشامه تانيه قالي اضرب دول يا معلم و بعدها سندني و اخدني للحمام و انا في الصاله قبل ما ادخل الحمام باب اوضة امي كان مفتوح و هي نايمه زي ما هي عريانه و بزازها مرفوعه تنادي لأمم من الفحول حتي تأتي بهم ارضا و ارجلها الملفوفه البيضاء مفتوحه تظهر كس امي الكبيني المنتفخ
و انا ببص لها و حسين ساندني للحمام كنت حاسس ان ركبي و كل جسمي سايب و لبن حسين جوز امي نازل من طيزي زي الشلال و مغرق طيزي من ورا و رجلي و بدا الالم يظهر عليه و جسمي يرجف من فشخ حسين جوز امي لطيزي بزبه الكبير و انا ببص لكس امي المفتوح قبل ما ادخل الحمام مد حسين صباعه في طيزي و قالي حتفوق دلوقت يا ض و انشف كده دي دخلتك و مش علي اي حد دي علي ليلي امك فرس البلد كلها
شالني حسين بين ايده و حطني في البانيو و فتح عليه المايه البارده و قالي فك جسمك و انا حروح اجهز لك حاجه علي ما تفوق تحت الدش
مع المايه البارده بديت احس بنفسي و انا في البانيو و افكر معقوله بقيت خول خلاص و معقوله عمو حسين نجح و انا في حضنه انه يسيطر عليه و هو اللي يخليني بكل رغبه اطلب منه اني اتناك
مع فوقاني بديت احس بوخز في فتحة طيزي اللي اتشرمت من رشق زب عمو حسين فيها
جالي عمو حسين نشف جسمي و قبل ما اتحرك لقيته شالني بين ايده القويه و راح بيه اوضتي الاول
و قالي ادهن من المخدر الموضعي اللي انا ادهيلزلك لانك حتفضل الاسبوع الاولاني ده تتعب لغاية ما اي التهاب يروح و تتعود و يبقي الموضوع طبيعي من كلام عمو حسين حسيت اني خلاص يوميا حتناك منه دهن طيزي بالمخدر الموضعي و جاب لي عصير و اداني معلقتين عسل معاه
و لقيته جايب لي فنجان قهوه و قالي كلها دقايق و تنيك مليون ليلي
فعلا بعد العصير و القهوه و الدش البارد
حسيت اني فوقت و جسمي انشط مع احساسي بوخذ في طيزي
قبل ما يا خدني حسين لامي انيكها
قالي شوف يا ايهاب انا عارف انك مستغرب من اللي شوفته معايا بس انت زي ابني و انا اللي مربيك
من ساعة ما شوفتك بتضرب عشره علي امك عرفت ان طريق جنون الجنس حيسيطر عليك مع الوقت زي ما سيطر معايا انا حياتي الجنسيه فيها اسرار كتير مع الوقت حعرفك حاجات كتير بس متعة الجنس يا ابني هي اكتر شئ ممكن يسيطر عليك في الحياه و انا شهوتي او يمكن اني طلعت راجل عقيم بقي عندي جنون و سعار جنسي اثبت بيه لنفسي اني راجل و فحل اهم حاجه و مع اللي حتشوفه معايا انك تحافظ انك تبقي دكر و انت بتنيك اي واحده و مش عايز علاقتي معاك اني انام معاك تنسيك انك راجل و طول ما انت مطيع معايا حتعرف من اسراري اللي عمرك ما تتوقعه و اهم حاجه ان مهما وصل معاك موضوع الجنس انه يفضل سر محدش يعرف غير الشخص اللي بتشاركه اللحظه و عمرك ما تحاول تعمل علاقه مع اي حد الا اذا كان محل ثقه او انت اللي مسيطر عليه
بعدها خدني في حضن جامد و هو بيمص شفايفي و قالي استعد و سحبني من ايدي لغايه ما وصلت لسرير ماما
قالي انا حقعد جنبك بس اتابع و انت خد راحتك
مجرد ما مديت ايدي علي جسم امي كان جسمي كله بيرجف و برتعش بالرغم انها كانت نايمه زي القتيله و مفعول المنوم قوي بس كنت بحاول ما ابص لوشها و رهبة ماما بشخصيتها مسيطره عليه و انا بلعب بصوابعي في كس امي المفوح كل صوابعي كانت بتغوص و يبلعها كس امي اللي مفشوخ علي مدار سنين من زب عمو حسين الرهيب نزلت بلساني و راسي بترتعش بين فخاد امي و قربت من كسها المثير اشمه و اتمتع بريحته المثيره و قربت لساني الحس فيه و ادخل لساني في كسها و ما اروع طعم كس امي فهو كنز من كنوز الدنيا ها هو الكس الذي جاء بي قبل 16 سنه بين فمي اداعبه و اقبله و اتذوق رحقيقه و مددت يدي اعتصر صدرها المشدود العامر المتماسك لقد ذهبت بين جسد امي في عالم من السكر فلو شربت محيط من الخمور لن يكون له اثر جسد امي علي بينما عمو حسين كان قد التف سيجارة حسين و هو جالس علي احد الكراسي بالغرفه و يرتشف قهوه و يتابع و زبه الضخم يتنصب بين ارجله علي مشهد لساني و جسدي و انا بين ارجل هذه الملكه النائمه
صعدت بلساني من كس امي الحس و اقبل بطنها و سرتها و انا في احساس شهواني و اثاره لا استطيع و صفها حتي رضعت من بزاز امي التي ارضعتني منها صغيرا انا الان ارضع لكن انها رضاعة متعة الشهوه و اصابعي تمتد لتلعب مره اخري بكس امي المفتوح تحتي بينما زبي المرتخي قبل قليل كان قد تصلب و كبر تحت مني اقتربت بفمي من فم امي لالتهم و امص و اشرب من فم امي النائمه و اسحن لسانها في فمي بينما احس بزبي و هو يتلمس شفرات كس امي المفتوح كنت احتضنها بقوه و كأني عطشان في صحراء قاحله و وجدت مرواي و انا منسجم مع القبلات و مص لسان و فم امي ليلي النائمه تحتي انتهي عمو حسين من تدخين سيجارة الحشيش التي في يده و اقترب مني و بدا يلمس علي طيزي الطريه التي تعلو و انا فوق جسد امي و يداعب فتحة طيزي ليزيدني شبقا و اثاره لكنه احس انني لا اريد ذلك الان قالي خد راحتك انا بس بهيجك و مش حعمل حاجه انسجمت مع امي مره اخري بينما هو ما زال يداعب طيزي من الخلف و يمد يده يداعب زبي المنتصب علي باب كس امي
و ما ان احس عمو حسين انني سأدخل زبي المشتاق في كس امي اشار لي بالصبر و النهوض من فوقها فجلست علي ركبي و زبي مصوب علي كس امي الفتوح
كان عمو حسين يسثمر اللحظه في ان يغيش احساس الديوث فبالرغم من فحولته و قوته الجنسيه فلديه جنون من الجنس لا احد يتوقعه نزل عمو حسين بفمه يلحس كس امي و هو يمسك زبي يداعبه و كان المشهد مثير انه جوز امي القوي يلحس كس امي و يلعب بزبي في مشهد مثير لزوج يمارس الدياثه علي كس زوجته و يجهزها للنيك من مراهق صغير هائج بل انه ابنها كنت احس ان زبي في يده قد تضاعف حجمه و رفع فمه من علي كس امي و انسجم في مص زبي و هو يلعب في كس امي المبلول بلعاب فمه و لولا انني انزلت لبني ثلاث مرات هذه الليله اثناء نيكه لي لكن انزلت في فمه علي هذا المشهد الرهيب و الفريد
انها المره الاولي لي في حياتي اللي الاقي حد فيها يمص زبي و برده انتظر اللحظه الاولي لي في خياتي التي امارس فيها رجولتي مع اكساس النساء الممتعه و لكنها ليست اي نساء انها امي ليلي الفاتنه نعم فاتنة الجسد و الجمال امسك حسين زبي و قالي ياله حبيبي انت دلوقت فحل شرموطتي و دكر مراتي انا عرص ليك يا هوبهوب و سحب زبي المنتصب بيده ليضعه علي شفرات كس امي و يال الروعه و جمال الاحساس و زبي بين يد جوز امي و انا استشعر سخونة كس امي و قضيبي يتسلل بين جنباته الساخنه ان زبي الان يستقر في كس امي الذي ما ان تمنيت ان اراه فقط و لو عن بعد لكي اتخيله و انزل حليبي
استقر زبي بالكامل في كس امي و رفع عمي حسين رجل امي للاعلي و هو خلف راسها و هو بيقولي نيك يا حبيبي نيك امك ايوه يا هوبهوب انت راجل مراتي احححححح نيك امك شرموطتنا و قد ذهب الحشيش بعقله فقد تغير بشكل رهيب وجدته لي الان رجل ديوث خاضع و متئثر لابن زوجته و هو يرفع له ارجلها ليمتع نفسه بكسها لم يكن هو الذي مزق احسائي و فتح طيزي قبل ساعه من الان كنت اضرب زبي في كس امي بقوه احاول ان اثبت لنفسي و له انني ايضا فحل و لست الولد الضعيف الذي ناكه قبل قليل
ترك عمو ايهاب رجل امي و امسكتها انا افتحها و زبي يضرب فيها بينما نزل عمو ايهاب خلفي و فمه يلحس في طيز امي و زبي الذي ينتفض صعودا و نزولا في كس امي كان حسين يداعب فتحة طيز امي و سحب زبي ليمصه قيليلا ثم يوجهه علي فتحة طيز المقلوبه مع رفعة ارجله و ما اروع احساسي بزبي و هو يشق طيز امي الكبيره المرسومه بينرب و ما مد حسين لسانه يلحس في كس امي و زبي يضرب و يغوص في طيز امي
ما و مع نشوتي و اثارتي ارتميت فوق امي و زبي ينتفض بلبنه في طيزها الحاره
طبطب حسين علي كتفي و هو بيقولي اسد و راجل يا معلم ارتميت بجوار امي اقبلها بينما نزل حسين يلحس كس امي و يخرج لبني من طيزها و يلعقه في فمه و هو يتمتم بكلمات شرموطتي امك المتناكه و زبه بشكله المرعب منتصب بين ارجله
و مع لحس حسين لكس و طيز امي النائمه و لعق لبني من جسدها كالمجنون
نام حسين فوق كس امي و رشق زبه في كسها و هو يقول كس امك دا مجنني اه لو امك تسمع كلامي و تطاوعني و تتشرمط نفسي يا ابن المتناكه و انا اتابعه و هو فوقها
و مع انسجامه بنيك امي بزبه المرعب امسك حسين بزبي مره اخري الذي انتصب من واقع مشاهدتي لنيكه لكس امي و قال لي قوم يا عرص نام فوق و انا متردد قالي بقوه قوم يا ابن المتناكه
عمو حسين رجل رياضي جسمه ممتلئ و له طيز كبيره مشدوده
تف علي ايده و بل طيزه و سبني و هو بيقولي نام فوق جوز امك المعرص يا كلب يا ابن المتناكه
كان زبي وقف بقوه و هو بيقولي كده نمت فوقه بجسمي الضعيف و زبي بين عضلات طيزه القويه مد ايده مسك زبي و قالي دخل و مع بلل طيزه ضغطت بزبي لقيت كل زبي دخل طيز جوز امي كانت جميله احححححح مع قوة عضلات طيزه كنت حاسس بضيق ممتع و انا بنيكه و هو بينيك امي و مجرد ما زبي دخل فيه كان بيضرب بهيجان اكتر بزبه في كس امي غبت يجي عشر دقايق انيكه و هو فوق امي
بعدها قومني من فوقه و سحب امي تانم فوقه و دخل زبه في كس امي
و فتح طيزها و قال انزل بزبك يا عرص في طيز امك
و اوووف كنت بنيك في طيز امي و حاسس بزب عمو حسين الضخم و هو بيتحرك في كسها الذي لا يفصله عن زبي سوي الجلده الرقيقه الفاصله بين فتحة كس امي و طيزها
انتفض زبي لبني مره اخري في طيز امي و هو يمد يده للاعلي تلعب في طيزي حتي سمعت صرحته و لبنه يندفع في كس امي


كانت ليله عاصفه ما بين فتح طيزي و جعلي خول و بين تعويض عمو حسين ليه بأنه خلاني نكت امي و نكته و كانت اغلب ممارساته معايا في غرفه له فوق سطح البيت مجهزها بسرير و تليفزيون و شيشه بيطلع يقعد فيها اوقات كتير و ساعات بنطلع نسهر فيها كلنا
كنت حاسس لما نكته و انا بنيك امي اني رجعت رجولتي المسلوبه بكل ارادتي و استسلام تحت زبه
فضلت حوالي اسبوعين اتناك من عمو حسين و هو بيهيئ طيزي اني ابقي متعود اتناك من زبه الضخم و كل كم يوم كم يوم كان يكافئني اني انيكه او انيك ماما ليلي و هي تحت تاثير المنوم
خلال الاسبوعين دول كنت بتعب فعلا من نيكه ليه لكنه كان حريص علي استخدامي لكريمات البواسير و مضادات الالتهاب و المضاد الحيوي كأنه خبير في الامر بعد الاسبوعين دول تقدروا تقولوا ان طيزي الرقيقه بقت مهيئه فعلا لدخول زب عمو حسين في اي وقت بكل متعه و هيجان مني بقيت زي خول بتاه فعلا و مع ذلك كان حريص اني ابقي موجب و متبادل في نفس الوقت احساسه انه مربيني و اني اعتبر ابنه مكنش عايز يكسر فيه حتة الرجوله حتي لو بينكني
بس حسيت ان دخلت معاه عالم جديد من المتعه عمري ما كنت اتخيله
لغاية ما قال لي ايه رأيك مش عايز تنيك كس و طيز حلوين كده لبنوته بتوحوح في حضنك و تغير انك تفضل تنيك في امك و هي نايمه
قولت له ياريت يا عمو قالي خلاص بس اهم حاجه زي ما اتعودنا اي حاجه حتعرفها تفضل سر مافيش مخلوق يعرفه
لغاية ما جه يوم و هو بينكني بالليل قال لي بكره تنزل كانك رايح مدرستك بس ما تروحش المدرسه تقعد في اي كافيه براحتك و تستني مني رساله
بالفعل نزلنا انا و هو و ماما الصبح نزل ماما عند المدرسه اللي بتشتغل فيها و طلع بيه كانه حيوصلني لمدرستي و لف بالعربيه نزلني بكافيه قريب من البيت و قالي تابع تليفونك معايا
كنت منتظر علي نار و مش عارف ايه مفاجأته ليه
بعد حوالي ساعه اتصل بيه عمو حسين جوز ماما و قالي تطلع الشقه و تدخل اوضة نومي انا و امك و بعد ما تشوف اللي تشوفه تسيب الباقي عليه ما تتكلمش خالص
بخطي سريعه روحت البيت و فتحت الشقه بالمفتاح و مجرد ما دخلت سمعت اهات و شرمطه ولا اروع من صوت بنوته يوقف ازبار الدنيا كلها
جريت علي باب الغرفه فتحته بس اللي شوفته كانت صدمه و مفاجأه من المفاجأت الغير متوقعه من عمو حسين يا نهار أسود المهندسه مريم بنت خالتي الكبيره
مريم بقي او المهندسه مريم مامتها تبقي خالتو فاطمه اخت ماما الكبيره و مريم الابنه الكبيره لها باباها راجل علي قد حاله بيشتغل كهربائي و ظروفه زفت و عمو حسين من ساعة ما اتجوز ماما كانت مريم وقتها لسه في اعدادي و عمو حسين كان بيساعدهم دايما و يزور خالتو يديهم فلوس و كلهم بيحترموه و مشغل ابنهم احمد اخو مريم اللي اصغر منها في محل من المحلات و دايما يجيب لعم فريد جوز خالتو فاطمه شغل عشان يساعده
و لما خلصت مريم اعدادي ساعدهم تدخل ثانوي خاص و اتكفل هو بدفع مصاريف الثانوي الخاص و قالهم مريم زي بنتي و مش حتدخل دبلوم عادي و برده لما خلصت ثانوي خلاها قدمت في هندسه في جامعه خاصه و اتكفل بمصاريفها
مريم بنت خالتي 26 سنه اتخرجت من سنتين و عمو حسين جاب لها شغل علي طول و جاب لها عريس محترم من طرفه و اتجوزت من سنه فاتت بالنسبه ليه مريم كانت اختي الكبيره و ماما بتحبها جدا و الكل بيحترمها المهندسه مريم راحت المهندسه مريم جت
طبعا وصف مريم بنت خالتي عباره عن بسكوته في رقة الويفر ملاك في هيئة أنثي مانيكان جسم فرنساوي ولا اروع تختلف اختلاف جذري عن جسم ماما ليلي فماما ليلي جسمعا عربي كمهره جامحه بينما مريم شقراء شعر اصفر نازل لطيزها و عيون زرقا تخطف القلب و شفايف فراوله منفوخه بشكل ولا اروع طويله رشيقه صدرها متوسط لكن مرفوع و جذاب طيز اجنبيه مقلوبه قلبه توقف اي زب خصوصا و هي لابسه احذيه الكعب العالي عندما تلتقي وجها لوجه معها تجد نفسك امام قطه سيامي تسحر الالباب
نرجع للموقف مجرد ما دخلت مريم بنت خالتي كانت منزله بنطولنها الضيق لركبها و مفلقسه واخده وضع السجود و هي علي سرير ماما و بلوزتها مرفوعه و بزازها طالعه منها تهبل بينما عمو حسين بجبروبه كان راشق زبه الضخم في طيزها الرقيقه و ايده ممدوده تحت منها بيعصرهم و صباع مريم نازل يلاعب ظنبور و شفرات كسها الوردي شو الشكل الطفولي الفريد
مجرد ما حسوا بيه مريم اتفزعت و صرخت و عمو حسين مثل دور المفزوع و انه اتفاجئ بدخولي عليهم و مريم كانت مرعوبه و تصرخ و ترتعش يا لهوي يا فضيحتي و تلطم
حسين قال لها اهدي بس
و سحبني دخل بيه الاوضه التانيه و هو بيضحك و قال لي ايه رأيك قولتله انت شيطان يا عمو حسين معقوله مش عاتق مريم البنوته اللي العيله كلها بتتفشخر بيها لدرجة اي بنت من قرايبنا تكون مزعله حاجه حد او عامله حاجه يقولوا لها اتعلمي من مريم و ادبها
قالي يا ابني انت لسه ما شوفتش حاجه معايا لسه بدري عليك قال لي عموما اجهز علي ما انده عليك تيجي تنكها قولت له لا يا عمو مريم اصلا طول عمري بحترمها و حاسس برهبه اني اعمل معاها كده قالي يا اخي و هو بيضحك يعني حتحترمها اكتر من امك و هو بيضحك قالي اعتبرها امك يا اخي هههههههههههههه
سابني وراح لها تاني و هي في حاله زي الزفت اني شوفتها بتتناك من جوز ماما اللي هو جوز خالتها
قعد طبطب عليها و قال لها اهدي كده مافيش حاجه قالت له احنا حنتفضح و بيوتنا حتنخرب قالها يا بنتي اهدي ما تخافيش ايهاب عيل غلبان و الموضوع طلع بسيط قالت له ازاي بس بسيط قالها انا دخلت عليه قالي عايز اعمل زيك او حقول لماما و مدام عايز كده سهله يا مريوم قالت له دا يعتبر اخويا الصغير قالها ما انا جوز خالتك و زي باباكي قدام الدنيا بحالها خدي الواد في حضنك كم دقيقه و نخلص من القصه دي سكتت مريوم قالها قومي معايا خدها الحمام غسل وشها و قال لها اقلعي لبسك خالص البسيله قميص نوم كمان نحسسنه برجولته خلينا نسيطر عليه و ناخده في صفنا بدل ما يفضحنا و فعلا خد مريم قلعها الجينز و البلوزه و لبسها قميص نوم يهبل و جالي
قالي ياله يا عريس كان حاسس اني عندي رهبه من اني ادخل انيكها بالرغم ان زبي واقف من ساعة ما شوفتها مفلقسه تحته و طيزها الحلوه بالعه زبه بالكامل
قبل ما اروح قالي اسمع ياض اوعي تتهز عايزك تدخل مسيطر انت اللي ماسك عليها ذله عاملها كشرموطه و اكسر عنيها زي ما قولتلك قبل كده اي طرف تمارس معاه حاول تخليك انت اللي مسيطر حتي لو حتتناك في وقت من الاوقات خليك اقوي منه
اتشجعت و دخلت عليها و احووووووووووووه اوووووووووووووووووف علي الجمال قطه ناعمه بجمال و رقة كفايه الواحد يتفرج عليها بس كان نفسي الحس كسها و احضن و امص شفايفها بس من ضمن كلام حسين ليه قبلها ان الواحد اللي يدخل علي الواحده يرزعه فيها علي طول و ينيك من غير ما يلحس او عالاقل يبوسها يعتبر بيهين كرامتها و كأنه بيقول لها انتي مبلوه و بس مجرد مبوله يشخ فيها مش اكتر كنت حتهبل اني الاطفها خصوصا ان الجمال ده و الرقه دي المتعه معاها في الملاطفه و البوس و اللحس و الاحضان بتكون اعلي من متعة النيك نفسه
مجرد ما دخلت عليها كانت جاهزه تتناك بس الموقف مخليها كشه في بعضها و عيونها فيها كلام كتير و كانها منتظره ابداء بمص شفايف او لحس كس كما تتعود امثالها من الرقيقات لكني و غصب عني كنت عايز ابقي مسيطر و اتعلم من عمو حسين
قبل ما ايدي تلمسها قالت لي ايهاب عشان خاطري ما تفضحنيش انا اختك و انت حبيبي ارجوك يا ايهاب لقيت نفسي لو اتكلمت ممكن اضعف قدامها مسكت رجليها فتحتها و انا ببص لها بصات حاده بعيني مخلياها خايفه مني و هي اللي كانت دايما ابقي معاها تضحك معايا و تطبطب عليه و تفسحني و تجيب شوكلاتات و كده
فتحت رجليها و انا حاسس فيها برجفه و زبي كان واقف صاروخ كسها مفتوح قدامي ابيض رقيق منتفخ شفرات رقيقه ورديه و ظنبور متوسط بارذ جميل دون تفاهم دفعت زبي بدون اي مقدمات في كسها مجرد ما دخل فيها سمعت منها اححححححححح قعدت اضرب بزبي فيها و كسها كان جميل و ممتع و اهاتها معايا و وشها الجذاب و عيونها الناعسه كانت مخليه متعتي فرق السما من الارض و انا بنيك اميو هي نايمه مع سخونتي خلال وقت قصير نزلت لبني بسرعه و انا مبرق لها سحبت زبي نزلتهم علي بطنها و طلعت عم حسين قالي لحقت قولت له مريم نار يا عمو مجرد ما سمعت اححححححح و زبي فيها نزلتهم قالي اعمل انك دخلت تغسل زبك و ادخل تاني و عايزك تكهربها و اشتم و خيك جرئ و حاول تدخلني في الممارسه معاكم انا مش عايز اتدخل عشان تبان ان انت ماسك علينا ذله فعلا
فعلا دخلت عليها تاني كانت بتلبس علي اساس خلاص اتشجعت و قولت اتكلم قولت لها اقلعي تاني بحسم
بصت لي و انا شايف دموعها نازله و كانت صعبانه عليه نفسي اخدها في حضني
بس بحسم قولت لها تاني اقلعي يا شرموطه يا بنت المتناكه و ارفعيلي رجلك بتخوني خالتك اللي مربياكي و هو بيقولي حاضر يا ايهاب بس اوعي تفضحني
و هي بتطاطي تقلع بنطلونها بعبصتها بعبوص سريع في طيزها لقيتها زامت لقدام من مفاجاة صباعي لطيزها
مجرد ما قلعت قولت لها انزلي مصيه و انا واقف
نزلت بعيونها بنت الحرام علي ركبها و بزازها الرفوعه قدامي و كس ام حلاوة شفايفها مجرد ما لمست زبي كنت حاسس اني في عالم تاني و ميره زي مريم بتحط زبي بين شفايفها بدت تمص باحترافيه و انا غائب عن الوعي حتي لمحت حسين يراقبنا
بصوت حازم قولت انت يا حسين قالي ايوه يا ايهاب و هو بيتصنع انه عايز يرصيني
قولت له تعال هنا انزل مع الشرموطه دي مص زبي عشان تعرف ازاي تخون امي الست المحترمه مع واحده تعتبر بنتها قبل ما يجي حسين شاور لي بايده تمام و هو بيضحك و جه جنبها و مسك زبي يمصه قولت له و انت بتمص العب في طيز الشرموطه كانت ايد ماسك زبي و هو بيمصه و نزل التانيه تحت هوا رزعها في طيزها و هي اههه اححح
قعد يلعب حسين في طيزها و كسها من تحت لغاية ما نست الخوف و شهوتها طغت عليها و سمعت اهات الشهوه اححححح اممممم اوووف شاورت لها تنام علي ضهرها و قولت له الحس كسها يا عرص نزل حسين بجسمه العريض علي كس مريم الرقيق و نزل لحس فيه و مص لظنبورها و هي مغمضه و تزوم تحته مديت ايدي العب في طيزه و انا ببص لها
قال لي لاء يا ايهاب عيب انا مربيك و زي باباك قولت له عشان خونت امي و عشرتك لخالتي و جوز خالتي و نكت بنتهم لازم انتقم و انيكك و الا حفضحكم دلوقت و هو عامل بيترجاني قعدت العب في طيزه و بليت زبي اللي كان واقف علي مريم و قعدت ادخله بين عضلات طيز عم حسين القويه لغاية ما دخل و هو يقولي بالراحه يا ابني و زبه الضخم وقف تحت ما بين رجله شاورت لها تفتح رجلها و هي مسلمه لاوامري فتحت رجلها و امرته ينكها و انا بنيكه و فعلا قعد ينيك فها بشهوه و هي نست نفسها و زب عمو حسين الضخم في كسها و حضناه من طيزه اللي بتساعدني تبقي مفتوحه عشان اعرف انيكه و هو بينكها
قرص حسين بايده علي جسمي انه حيعمل حاجه تغير الوضع عشان ابقي فاهم
و انا بنيكه فجأه قام من تحتي و انا عامل فيها اسد و بجسمه الرياضي القوي كتفني تحت منه و انا بقوله اوعي يا كلب قالي اخرص يا ابن الزانيه و ادي الموبايل لمريم قالها الواد ده لو ما انكسرتش عينه حيبتزنا و يفضحنا صوريه و انا بنيكه من غير ما تجيبي وشي مروي ما صدقت فهي تربية حسين و تثق فيه و بالرغم اني اعتبر اخوها بس الموقف كان لازم يخليها تمسك حاجه عليه
مسكني حسين و انا بحاول اتفلصف منه بس هيهات و هيهات كان قد شل حركتي و انا بتظاهر بالمقاومه كان رزع زبه في طيزي كنت هايج جدا و كنت اتعودت علي متعة زب حسين في طيزي بس بمثل الكسره و اني مش عايز قدامها و هو بيرزع زبه في طيزي و يقولي بقي تعرف تنكني يا ابن الزانيه و فاكر نفسك حتسيطر عليه بعد ما كانت مروي صورت دقايق وشي باين فيهم و انا بتناك قالها كفايه كده تعالي معايا سابت التليفون و نيمني علي ضهري و خلاها جت ورايا عند راسي مسكت رجلي ترفعها لفوق عشان طيزي تبقي مقلوبه و مفتوحه لزبه و كان واضح ان شتيمتي لها و انا مستغل كسرتها قدامي كانت مخلياها في وضع الانتقام كانت بتسحب رجلي عالاخر لراسي لدرجة كنت حاسس ان ضهري حينقطم من الوضع ده و قام حسين راشق زبه فيه تاني و انا عامل اني بصرخ و اقوله سامحني يا عمو حسين حرمت يا عمو حتسي و مس حتكلم تاني لغاية هاج عم حسين و طلع زبه من طيزي و غرف وشي بلبنه كانت مريم بتبص لي بغل و انا بتناك منه و مجرد ما نزل لبنه علي وشي و انا بتوسل له ضحكت اخيرا و قالت لي خالصين يا بيضا
بعدها قام حسين و انا عامل اني متكوم من الوجع و هي قعدت جنبه قاعدة المنتصره و ولعت سيجاره بشموخ و كانت اول مره اشوفها بتدخن
بعدها حسين قال لي قزم يا ايهاب عايزك
و انا لسه بمثل قالي انا عارف اني غلطت مع مريم و انت كان ليك حق تزعل و تهددنا و انا بمثل اني مكسور قالي بس برده كان لازم اعمل معاك كده عشان اطمن انك ما تتكلمش و قالي تعال نتفق انا و انت و مريم اتفاق و قالي ننسي اللي حصل و نتمتع كلنا سوا بعد كده قولت له ماشي يا عمو
بسرعه قال طب ياله بسرعه عشان نروق الغرفه و مريم تمشي قبل امك ما تيجي





TAG

ليست هناك تعليقات

إرسال تعليق

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *