اقوى قصة سكس محارم متسلسلة بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها الجزء الرابع

اقوى قصة سكس محارم متسلسلة بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها 

قصص سكس محارم نيك امهات قصتى كيف نكت امى فى المنزل



بسرعه روقنا الغرفه و قبل ما ننزل قال عشان تبقي الامور صافيه و نبقي حبايب عايز بوسة شفايف حلوه بينكم دلوقت حضنتني المهندسه مريم بجمالها الفتان و عنيها الزرقاء اللي تدوب الصخر في عيوني و مصينا شفايف بعض و قبل ما ننسي نفسنا قالنا ياله يا حبيبه ننزل بسرعه و نتكلم في العربيه كان راح طريقه للشركه اللي شغاله فيها مريم و قبل ما تنزل اتفق اننا حبايب و حيكون بينا اوقات تجمعنا نتمع فيها سوا بعد كده و نزلت مريم بقولمها الفرنساوي الفاجر و جمالها الاشقر اللي كفايه تتفرج عليه و بس و لو من بعيد
مكنتش مصدق نفسي اني نكت مريم و اللي كان عمري ما اصدقه اني ممكن اشوفها بتتناك من عمو حسين جوز ماما
لقيت حسين قطع تفكيري و هو بيقولي طبعا دماغك بتودي و تجيب و عايز تسال و تتكلم عموما الموضوع قديم و من زمان و مريوم دي بتاعتي و مربيها علي زبي بقوله بس دي بتحب جوزها الدكتور ياسر جدا و هو شخصيه ولا في الاحلام
قام ضاحك و قالي الدكتور ياسر مين هههههههه انت كنت تصدق حاجه من اللي شوفتها مني الاسبوعين دول قولت له لاء قالي يبقي لازم تعرف ان ياسر ده يعتبر مراتي و انا راجله و راجله انا بلمت احااااااااا
ايه الراجل ده الاسطوره ده اللي ناك الناس المحترمه جدا دي و يا عالم ناك مين ولا مين حسب كلامه ليه ان حياته كلها اسرار لدرجة مرت عليه وشوش كتير تخيلته ان ناك اي حد في لحظات كده تخيلته ناك مدرساتي و الجيران و زمايلي و زميلاتي و قرايبنا و قرايبه
قعدت انا و هو بعدها حكالي موضوع مريم
من بعد ما اتجوز ماما كان بيزور قرايب ماما عادي و من ضمنهم خالتو فاطمه الكبيره و اللي لقي ظروفهم صعبه و كان بيساعدهم و بالفعل احترموه وقتها كانت مريم في مرحلة بداية البلوغ كانت تحضنه عادي و تقعد علي رجله خصوصا انه كان بيروح بهدايا و لبس لهم دايما و هي كانت بتحبه من فرحتها انه بيجيب لها اللي ناقصها لغاية ما نجحت في اعدادي و مجموعها كان بسيط و كانوا زعلانين قالهم ملكمش دعوه بمريم بنوتي العسل دي حتدخل ثانوي خاص و انا متكفل بكل حاجه كانت مجرد ما تجري عليه و تحضنه كان بيحس ان قطه في حضنه و زبه بدا يقف عليها لغية ما راح البيت عندهم في مره و الصدفه كانت لوحدها جريت حضنته حبيبي يا عمو و هو مجرد ما عرف انها لوحدها زبه وقف علي البت كانت لابسه وقتها بجامه قطن بنص كم و شعرها الدهبي سايب علي كتفها و شق بزازها باين من فتحة البجامه
هو كان نار لكنها بحكم سنها كانت بتتصرف كمراهقه بريئه و مش في دماغها
سألها حسين قوليلي اخبارك في الثانوي قالت له صعب يا عمو المذاكره و بابا مش قادر يدفع فلوس دروس
بسرعه عمو حسين طلع لها الفين جنيه و قالها خدي دول بصت لهم و اتخضت لان كانت اكبر حاجه تمسكها في اديها هي 20 جنيه قالت له ايه دا يا عمو قالها دول لي هاتي اي حاجه نقصاقي البسي و اتدلعي ولا يهمك قالت له لا يا عمو بابا و ماما يزعلوا
قالها مالكيش دعوه هاتي اللي انتي عايزاه و انا حقول انا اللي اشتريت لك و كمان هاتي ارقام المدرسين اللي بتفهمي منهم و انا حكلمهم يجوا يدوكي الدروس هنا في البيت و حسابهم حيوصلهم لغاية عندهم مسكت الفلوس منه و هي فرحانه و حضنته و تقول له تسلم لي يا عمو انا بحبك اكتر من بابا و هي في حضنه بجسمها الناعم جسم عمو حسين شعلل قعدها علي رجله و عامل حاضنها و ايده علي بزازها حست مريم بزب حسين الضخم تحت طيزها الكبيره كانت مكسوفه بس مش عارف تتكلم و وشها احمر و هو كان قايد نار و هي في حضنه طيزها فوق زبه و ايده لافه بزازها قالها مافيش بوسه لعمو بقي مريم وشها كان احمر من الكسوف و هي حاسه انه زبه صلب و سخن تحت طيزها كانت اول مره تتعرض لموقف زي ده في حياتها
لف حسين راس مريم و هو بيرتعش و مركز في عيونها و سحب شايفها بشفايفه مكنتش عارفه تعمل ايه مد عمو حسين ايده تحت البجامه و طلع بزازها الجمال مريم جسمها بدا يتنفض و هي ساكته نزل حسين ايده في بنطلون البجامه كانت لابسه كلوت بنوتي كسها قابب تحته مجرد ما لمس كسها مريم اتنفضت احححححح ايده كانت بترتعش مجرد ما حركها علي كسها كان ناعم مغطيه شعره خفيفه ناعمه حس ان ايده غرقت من عسل مريم و هو بيحركها علي كسها البت كانت بترتعش لكن احساسها بالشهوه لاول مره في حياتها بين ايد راجل خلاها ساكته و مش مستوعبه انها بين ايد جوز خالتها اللي محل ثقه و احترام من الجميع
بسرعه حسين شال مريم بجسمها الخفيف و نيمها علي الكنبه و البت زي اللي اغم عليها بس اللي طالع منها احححححححح امممممممممم نزل حسين بنطلون و كلوت مريم و نزل بلسانه علي كس مريم المفتوح قدامه برقته و لونه الوردي و ظنبورها منتصب بين شفراتها الرقيقه و عليه شعره ناعمه باين منها بلل شهوتها و رقة كسها
حسين من هيجانه كان بيشرب و يتلذذ من كس مريم البكر و من شده شهوتها و ان طريق متعة الجنس عرفته لقت نفسها بتقوله حلو يا عمو اححححححح يا عمو صوتها طلع بعد صدمة الموقف النار اللي بقت في جسمها خلاتها تتكلم و هي بتتلوي تحته و تقمط برجليها الرقيقه علي راسه لتكون قوة لسانه جامده في كس كسها كان نزل منها شلالات و هو يقولها كمان يا حبيبتي خليني اشرب عسل حط حسين رجل مريم الرقيقه علي كتفه و بزازها منتفخه و حلماتها واقفه البت مجرد ما شافت زب حسين و ضخامته اتفزعت حس حسين انها خايفه قالها اوعي تخافي حبيبتي انتي زي بنتي حنتمتع سوا و مش حأذيكي نزل بشفايفه علي شفايفها و زبه بين شفرات كسها الغرقان قعد يمص فيها و البنت تتبادل معاها المارد اللي جواها طلع و هو بيحك زبه في كسها بكل حذر و بدت مريم بجسمها الرقيق تزوم بكسها و تحكه براس زي عمو حسين لغاية ما نزل لبنه غرق بنطها و كسها حضن حسين مريم بشده و حط راسها بشعرها الحرير الدهبي علي صدره و طلع الفين جنيه تاني اداهم لها و قال لها انتي عيوني و قلبي لغاية ما بعد فتره قدر بنفس الطريقه اللي ناكني بيها و فتح طيزي ينيك بيها مريم و يفتح طيزها و هي مستمتعه معاه استمر حسين بنفس الطريقه مع مريم لغاية ما خلصت جامعه و جاب لها وظيفه محترمه في شركه محترمه
مريم كان بيتقدم لها عرسان كتير و جمالها الخلاب الفاتن كان بيخلي عرسان ذو مراكز مرموقه و عائلات كبيره يتقدموا لها
لكن حسين كانت دماغه انها بتاعته و بس ولازم يجوزها بطريقته اللي تخليها بتاعته و ملك زبه في اي وقت
كلمته كانت بتمشي علي اهلها و يقولوا له انت ابوها و كلمتك اللي تمشي و هي كانت بتعشقه بجسمه الرياضي و فحولته اللي اتعودت عليها من مراهقتها
فضلت اسمع لعمو حسين جوز ماما بشغف عن حكايته مع نوارة و فخر العيله المهندسه مريم بنت خالتي عرسان و معجبي مريم كانوا كتير جدا لجمالها الفتان و مهندسه و شغاله في شركه حسين مكنش عايزها تروح لحد ياثر علي علاقته بيها و بالرغم من كده سألها كتير انتي بتحبي حد يا بنتي او حد معين في بالك ترتبطي بيه قالت له ولا فيه راجل يملا عيني غيرك و بالفعل حسين بالنسبه لها كان مصدر امان و متعه ما شافتش متعه في حياتها غير معاه ان كلنت متعة الجنس او الفلوس كان مكفيها و مكيفها كان جوز خالتها و ابوها واخوها وصاحبها و عشيقها

بس طبعا مريم كانت لازم توافق علي عريس و تتجوز
قعد حسين يدور بطريقته علي النت اتكلم و قابل كتير اللي عارض انه يتجوز متحرره و اللي خول و عايز يتجوز شرموطه ز نجح يقابل منهم كتير بس مافيش حد فيهم عجبه يا اما واحد الدنيا ملطشه معاه و عايز واحده تتناك و يعيش علي عرق كسها يا اما خول و مش شخصيه يا اما حد من بيئه مش عاجباه
لغاية ما بالصدفه من خلال صفحات المثيليين اتعرف علي الدكتور ياسر و بعد حذر و محادثات علي مدار شهور ما بين حسين و ياسر تم اول لقاء بينهم
دكتور ياسر طبيب اسنان شاب وسيم و له طله تخطف طويل جسم رياضي اسبور من عيله ثريه عنده بدل العربيه اربعه و الفيلا كان نسخه من الممثل احمد عز لكن حياته السريه انه سالب و مالوش في النسوان
مجرد ما عمو حسين قابل دكتور ياسر
الاتنين عجبهم شخصية بعض جدا دكتور ياسر افتتن برجولة حسين اتقابلوا كم مره قبل اي حاجه و حسين سمع منه كتير عن اسراره و ان نشاء ولد وحيد وسط اربع اخوات بنات و ام متحرره و اب عايش حياته و انه كان حاسس وسطهم انه بنت زيهم و ازاي و هو في مراهقته شاف امه و السواق بينكها و ان الموضوع كان صدمه بالنسبه له لكنه كان بيتجسس عليهم و هو شايف سعد السواق بزبه الكبير بينكها و لما السواق خد باله انه بيتجسس عليه و بعدها اتحرش بيه و فتحه و بقي ينيكه و كانت كل متعة ياسر لغاية ما كبر انه يعيش كأنثي ازاي كان بيشوف تحرر اخواته البنات و علاقتهم مع اصدقائهم و اللي متجوزه و تتناك من حد غير جوزها
بالرغم ان ده كان سر دفين جواه كان محتفظ بشخصيته كشاب وسيم و جنتل مان و اي بنت تتمناه
بعد كم مقابله بين حسين وياسر اتفقوا يسافروا سوا شرم يومين تلاته ياسر مكنش مجرد سالب كان كل همه قبل ما يعمل علاقه مع حسين يشوف شخصيته حتناسبه ولا لاء و حسين كان معجب جدا بفكره و بداء يفكر فعلا ان ده هو العريس المناسب لمريم لكن كان مستني الوقت المناسب
سافر حسين و ياسر لشرم ياسر كان حاجز سويت محترم له حمام سباحه منفصل بفندق كبير
طبعا وصلوا و كان فيه راحه نفسيه متبادله بين الطرفين
اول ما وصلوا طلبوا الغدا من الروم سيرفس اتغدوا و كل واحد منهم اخد دش حسين قاله مش عايز تنزل البحر قاله بصراحه حابب نكون سوا لو ممكن ننزل حمام السباحه الخاص بالسويت لكن لو هوالك ننزل البحر دلوقت انا تحت امرك
حسين قاله خلاص نخليها هنا في حمام السباحه
مجرد ما قلع حسين و فضل بالمايوه ياسر كان حيتهبل بصدر حسين العريض و عضلات دراعه المفروده و زبه اللي و هو نايم عباره عن كوره ضخمه مكوره تحت المايوه وش ياسر احمر و صوت اتحشرم و قال لحسين طيب ممكن تسبقني علي البسين علي ما اغير و اجيلك حسين فتح تلاجة السويت طلع منها قزازة نبيذ و تلج و طلع اتمدد علي الشيزلون و هو بيشرب النبيذ مع سيجارة حشيش و لابس نضارته السودا
بص لقي ياسر طالع له في جسم برنسيسه لابس مايوه بكيني حريمي و باروكه و حاطط ميكب و داخل علي حسين مكسوف و وشه في الارض كانت اللحظه الاولي اللي ينسي فيها ياسر رجولة و يظهر بانوثته المكبوته قدام حسين
حسين صفارة اعجاب واوووووو حياتي و سحب ياسر في حضنه ياسر رمي نفسه عليه بنعومه كأنه بنت فعلا و كحط راسه علي شعر صدر حسين و هو حاسس بأمان كان زب حسين خلاص بقي واقف تحت المايوه كأنه كلب صعران حيقطع المايوه علي شكل ياسر و مسك وش ياسر بين اديه و ياسر بيبص له بخجل كأنه عروسه بنوت في ليلة دخلتها و قام شال ياسر بين درعاته القويه و نط بيه في المايه ساعتها طلعت من حسين صرخة علوقيه كانه بنت و هما بيضحكوا و هما في المايه سحب حسين شفايف ياسر لشفايفه و ياسر زي عصفوره ناعمه في ايده و مد ايده علي طيز ياسر تحت المايه يلعب فيها و مجرد ما صباع حسين دخل طيز ياسر شهق ياسر احححححح حبيبي استمر حسين بوس و احضان في ياسر و بعبصه في طيزه لغاية ما ياسر كان زي السكرانه اللي خلاص مافيش حيريحها غير الزب
قاله تيجي نطلع ندخل جوه ياسر بصوت حنين انثوي براحتك حبيبي
طلعوا من حمام السباحه و زب حسين شكله يرعب تحت المايوه و ياسر عينه مزهوله من شكل زب حسين جوز ماما قبل ما يدخلوا حسين قعده جنبه علي الشيزلون و قاله نشرب كاس الاول ولع حسين سيجاره تانيه حسين كان عايز يدخل في اول لقاء مع ياسر ينسيه اي حد ناكه قبل كده ادي لحسين يدخن حشيش معاه قاله اسفه حبيبي بدخن سجاير عاديه بس حتي في سيجارته كانت حريمي بالنعناع كانت مسكتة ياسر للسيجاره هي مسكة بنوته لسيجاره كل حركاته كانت في الوقت ده كانت انثويه ملهاش دعوه بطريقته مع حسين اطلاقا قبل ما يتقفل عليهم باب
خلص حسين تدخينه للحشيش و حس ان دماغه عليت مسك ياسر شاله و ياسر اترمي علي صدره المشعر قبل اي حاجه ياسر قاله ممكن دقايق حبيبي هز حسين راسه اوك
فجأه لبس ياسر قميص نوم سكسي جدا و حط ميكب و حول نفسه لبنوته مثيره جدا و حسين زبه للسما
قبل ما يوصل السرير كان قابله حسين بالحضن و بيعامله كأنثي قاله انتي رقيقه قوي حبيبتي و ياسر يحك جسمه في شعر صدر حسين مسك حسين ياسر عصره بين درعته احضان و ياسر يشهق و ياكل في شفايف حسين و ايد حسين بتلعب في طيز ياسر
نيم حسين ياسر عالسرير علي ضهره و زبه احمر وسط واقف من شهوته في حضن حسين بينما رفعة رجله كانت قالبه طيزه لفوق مفتوحه بلون وردي مسك حسين زب ياسر بايده بس نزل بلسانه ياكل في طيز ياسر كان ياسر خلاص راح بين ايادي حسين و يقمض بطيزه علي صوابع حسين و لسانه اللي بيلعبوا في طيزه و لغاية ما اتجنن حسين قاله حبيبي نكني حموت عليك
نيم حسين ياسر علي بطنه طيزه كانت طريه و مليانه و ناعمه مافيش في جسمه شعره نام حسين علي ضهر ياسر بشعر صدره و زبه عباره عن عامود سخن واقف بين طيز ياسر السخنه بالطول نازل حد فيه و هو ساحب وشه لورا يمص شفايفه ياسر من شهوته علي زب حسين نزل زي اي خول بينزل و هو بيتناك مرتين لمجرد احساسه بزب زي زب حسين علي طيزه
ياسر كان بيحك طيزه لفوق و يحرك تحت زي حسين لكن مجرد ما حاول حسين يدخله في طيز ياسر صرخ ياسر و قاله بالراحه عليه حبيبي مش متعوده علي اسد زيك مد حسين ايده جاب جيل و غرق طيز حسين و قعد يلغب له فيها تاني و ياسر يرقص بطيزه اللي عايزه تتناك بين ايادي حسين و غرق حسين زبه جيل و نام تاني فوق ياسر و واحده واحده يدخل فيه و ياسر زي بنوته محرومه تحته يشهق احححححح اممممممم حبيبي يا حسين
و مجرد ما حس حسين براس زبه فتحت طريق في طيز ياسر نزل بجسمه و غاص زبه الضخم بين فلقتي طيز ياسر
ياسر كان حاسس انه اول مره يتناك في حياته
اسلوب حسين معاه و فحولته و جنتلته معاه حتي و هو بينيكه كان مزيج جديد بالنسبه لياسر اسلوب حسين كان بيسرق قلب ياسر قلب ما زبه يشق طيزه
دفعات حسين كان قويه في طيز ياسر اللي صوته تحت حسين يهيج الحجر
ياسر يقوله نيكني حبيبي انا شرموطتك زبك دابحني يا عمري انا انا بتاعتك انت بس حبلني يا عمري انا مره معاك و ليك يا عمري انت حبيبي يا حسين و حسين سيجارة الحشيش و الكاس كانوا ضاربين دماغه و زبه نازل بلا رحمه في طيز ياسر المفشوخه تحته سحب حسين زبه من طيز ياسر و ياسر يقوله دخله تاني حبيبي ارحمني بدون كلام من حسين نام علي ضهره و زبه واقف يرعب بين رجليه مسك راس ياسر قربها من زبه و ياسر نزل مص كخبير علي زب حسين جوز ماما و ايد حسين بتلعب في طيز ياسر السخنه
شال حسين ياسر قعد علي زبه
ز نزل ياسر بطيزه بكل متعه فوق زب حسين كان بيرقص علي زبه و يحرك فوقه كانه شرموطه محرومه بقالها سنين من الزب و ما صدقت لقت اللي ينكها
حسين كان بيفكر يجيب سيرة محارمه من باب جس النبض له لكن قال خلي اول نيكه له معايا و لسه الوقت بينا و ياسر علي اخره طالع نازل فوق زب حسين بطيزه المولعه مال علي شفايف حسين ياكل فيها و هو بيتناك علي اخره شفيفه كانت شفايف بنوته طريقته كانت مهيجه حسين جدا و زب حسين كان شادد جدا و هو مغروس في طيز ياسر الملبن
و زب حسين مرشوق في طيز ياسر حضنه حسين جامد و هو مثبت زبه فيه قلبه تحته و خلاه تحته برجله المفتوحه حطها علي كتفه و قعد يضرب في طيز حسين و هو نازل علي شفايفه و صدر حسين العريض الخشن مغطي صدر ياسر الناعم مكنش مصدق نفسه انه لقي ينيكه اللي بالطريقه دي و القوه دي لغاية ما حسين حضن ياسر جامد و نزل بزبه بكل قوه في طيز ياسر و هو بيصرخ و نزل كمية لبن فيه تحبل شارع نسوان
اتكوم ياسر جنب حسين منتعش من اللي حصل جسم حسين خلاص مع السفر و الكاسين و سيجارة الحشيش قبل نيكة ياسر كان خلاص محتاج ينام فعلا اخد ياسر كأنه قطه في حضنه و راحوا في نوم عميقصحي حسين من نومه كان ياسر نام جنبه بقميص النوم و وشه له قرب حسين من ياسر يبوس و يهمس كلمات حب في ودن ياسر و ايده نزلت علي طيز ياسر تلعب في طيزه بالنسبه لياسر كانت حاجه فريده انه يلافي واحد يعامله بمشاعره الانثويه فتح ياسر عينه علي جرعة همسات و قبلات كلها حب و شوق من حسين كان فعلا طلع الانوثه اللي جوه و مع تفاعل ياسر مع حسين كان حسين سحبه نيمه تحت منه و هو بيقوله انتي حلوه قوي يا حبيبتي مافيش ست جخلت حياتي و جننتني زيك كده و كان زب حسين استقر بين طيز ياسر الممحونه و غطي ضهر ياسر الناعم بشعر صدره و زاد من نار الرغبه في ياسر اللي بدا يرفع طيزه و يحكها بشرمطه في زب حسين المرعب حسين نزل بسنانه عض رقبة ياسر بمهاره و خفه خلت ياسر يرفع طيزه لورا زي القطه اللي بتحرك و تتناك بخفه بل حسين زبه بسرعه و مجرد ما حط راس زبه علي خرم طيز ياسر كان ياسر كبس طيزه علي زب حسين اللي غاص كله بشده في طيز ياسر
كان المشهد كان فيه بنوته رقيقه مستقبله زب حصان فضل حسين يضرب في طيزه و ياسر بيصرخ تحت من المتعه بدا حسين يجس نبضه بموضوع الدياثه و كان بيختار اللحظه اللي ياسر فيها فيها خلاص حس انه داب تحت جسم حسين بالرغم انه فعلا قبل كده كان كلمه عن محارمه و تحررهم بس كان عايز يعرف طبيعته في الموضوع و هو بينيكه
قاله يا تري الجسم الحلو و الانوثه الطاغيه دي لمين يا حياتي
بسرعه رد ياسر بما يريده حسين و قاله انا حلوه لماما و اخواتي البنات و بدا ياسر لوحده يذكر اسماء مامته و اخواته البنات و اعمارهم و هو بيوصف طيازهم و بزازهم و الحظات اللي كان بيشوف فيها و هو صغير امه و زب السواق بيشق كسها و اخواته و تحررهم و لبسهم و وقوف ازبار اصحابهم عليهم و فرحته و متعته بشرمطتهم
كانت درجة السخونه في زب ياسر زادت و ضربت في نافوخ حسين و ياسر بيحكيله عن محارمه خلت ياسر يزيد من دفعات زبه القاتله في طيز ياسر و متعة ياسر تزيد و شهقاته ترتفع تحت زب حسين لغاية ما انتفض حسين فوقه و عبي طيز ياسر الشرقانه بلبنه
قام ياسر و هو مفرشح من تحت زب حسين ياخد دش
في الوقت ده كان حسين قام رمي جسمه في حمام السباحه و لبس الاتنين و طلعوا لمطعم الفندق
و المشهد كان مغاير تماما لمنظر الاتنين كان قدام الجميع رجلين تبادلا الاحترام و بينهم من الادب و التقدير ما بين الاب و ابنه كأنه لقاء اول بين رجال اعمال بينهم كثير من البزنس فوجب عليهم كثير من الاحترام
انتهت الرحله بين كلا الطرفين و ياسر قد ذا قلبه في عشق شخصية ياسر قبل ان تعشق طيز ياسر زب حسين الملعون
الفكره كانت اختمرت خلاص في راس حسين ان عريس مريم هو ياسر بس عايز يجس نبضهم في احد اللقاءات الجنسيه و بعد انتهاء حسين من امتاع ياسر قعد و اتكلم معاه ان مش بيفكر يتجوز
ضحك ياسر و قاله يعني اهرب من مشكلة حياتي مع ماما و اهلي و انت اللي فاهمني و عارف سري تكلمني فيها و قاله انت عارف ماليش في الحريم
و عشان اتجوز واحده يا اما حظلمها معايا و ممكن انفضح
يا اما اختارها شرموطه عشان تعيش معايا علي عيبي و الشرموطه بطبعها حتبتزني و مش حينفع العيشه معاها
حسين قاله طب و لو جبت لك البرنسيسه المتعلمه بنت الناس اللي اهلك يفرحوا بيها و بنفس الوقت هي كمان عندها اللي يخليها تعيش معاك و هي مبسوطه و تبقي سكتت لسان الكل سكت ياسر و قاله مش عارف يا حاج حسين رد حسين قاله سيب الموضوع لوقته و خليه عليه
حسين بشخصيته المتزنه و كرمه و حب الناس ليه و فحولته الجنسيه اللي فوق العاده كان سيطر علي دكتور ياسر و عارف انه لما يحب يعمل حاجه ياسر حينفذ





TAG

ليست هناك تعليقات

إرسال تعليق

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *