قصة سكس محارم ساخنة جدا ام محمود -الجزء الاول

قصة سكس محارم ساخنة جدا ام محمود - xnxx arab story
قصة سكس محارم ساخنة جدا ام محمود - xnxx arab story
قصص نيك محارم عربية , قصص جنسية محارم , سكس نيك محارم , اقوى قصص سكس محارم , قصص سكس عربى , تحميل قصص سكس نيك 2019 على موقع https://xnxxxvideox.blogspot.com


محمود هو صديق عمرى منذ الطفولة اعرف عائلته فوالدته تزوجت والدة الرجل الثرى الذى كان متزوج قبل ذلك وكانت والدتك صغيرة فى السن وانجبت محمود وتوفى والد محمود وترك لهم ثروة كبيرة 
اما انا فاسمى وليد ندرس انا ومحمود بكلية التجارة فوجئت فيوم من الايام بمحمود يخبرنى انه ناك والدة زميل لنا فقد ذهب الى بيت صديقة هذا لياخذ منه بعض المذكرات ولم يجده وقابل والدة صديقة وبدأت المرأة مرة بمرة بمغازلتة وتكررت زيارتة لصديقة فحين عدم وجودة وناك ام صديقة 
سقطت عليا كلمات محمود صديقى كالصاعقة فكيف لصديق ان ينيك ام صديقة وهل محمود يستطيع ان يفعل ذلك مع والدتى فهى ارملة ومحرومة وهل انا استطيع ان انيك والدة محمود توقف عقلى عند والدة محمود ونظرت اليها نظرة اخرى نظرة رجل الى سيدة جميلة فوالدة محمود جميلة جدا تتمتع بقوام جذاب جسد متناسق قصيرة شىء ما بزاز مدورة متوسطه غير مترهلة طياز كبيرة تستطيع ان تحدد من النظرة الاولى كل فردة لوحدها وتتخيل وزبرك داخل بينهم بمجرد التفكير فى ام محمود شعرت بزبرى يقف ويشتد عودة .
وفى اليوم التالى ذهبت الى منزل محمود فهم يسكنون فى منزل بمفردهم يتكون من ثلاث طوابق يعيش محمود فى طابق خاص به ووالدة فى طابق خاص بها ولكن طوال اليوم يجلسون مع بعضهم البعض ويأكلون مع بعضهم البعض وزى كل مرة ذهب الى الطابق الذى تعيش فيه والدته حيث انه يجلس معها وضربت جرس الباب وفتح محمود وجلسنا سويا وحضرت والدته وكانت ترتدى عبائة نص كم ولاول مرة انظر الى مدام هند اللى هى ام محمود تلك النظرة الجنسية فقد لمحت فتحت العبائة التى تؤدى الى شق بزازها الابيض ومنظر ذراعيها الممتلئه البضة واستدارتها وانحرافات طيزها وهى تهتز كل هذا جعل زبرى يقف ويستعد وسلمت عليا مدام هند وجلست معنا تتفرج على التليفزيون وكان القدر يريد ان يكون هناك علاقة فقد رن جرس تليفون محمود واخذ التليفون ونهض وتحدث بعيدا وغاب فترة 
كانت مدام هند تجلس على الكنبة تضع رجل تحت طيزها والاخرى مفرودة وكان نصف رجلها المفرودة مكشوف وكانت رجليها ملفوفة لف وبيضة زى القشطة فنظرت الى ساقيها وانا اتخيل منظر كسها اكيد حيكون مليان وطالع بره وتخين وشفايف كسها اكيد حتكون مكلبظة زيها كده كل هذا وانا زبرى بقى زى الحديدة ولم افق الا على دخول محمود الينا وهو يرتدى ملابسة ويقول معلش يا وليد نص ساعة وحرجعلك تانى نهضت وانا اقول له لا خلاص يبقى اقابلك تانى اعترض محمود ومد يده يجلسنى بالقوة وهو يقول اقعد انا نص ساعة وجاى لم امانع فهذا ما كنت احلم به وانصرف محمود 
وجلست انا ومدام هند واخذت انظر الى جسدها بكل وقاحة وكنت قد عقدت النية على ان انيكها ولكن كيف تلك هى المشكلة 
انا / نفسى اشرب شاى يا محمود 
هند / بس بس عيونى يا حبيبى 
واستعدت للوقوف ولان جسمها يضغط على ساقيها فمدت يدها كى اجذبها وتهنض وفعلا مسكت يدها ووقفت واثناء وقفها تعمدت ان اقف امامها حتى تدخل بجسدها فى جسدى وحدث واحتك زبرى الذى استقر فى بطنها وشعرت به وهى تنظر نظرة غريبة ولم اتوقف عند هذا واثناء استدارتها وضعت يدى على مؤخرتها وكما توقعت كانت طيز هند طريه جدا تحس نفسك بتلعب فى سفنج فاتعرست يدى بين فلقتي طيزها وتعلثمت هند وانصرفت ودخلت المطبخ وقررت ان اجرب معها طريقة الاحتكاك التى كنت اشاهدها فى افلام الجنس ان اقف خلفها واغرس زبرى فى طيزها والاحظ رد فعلها وذهبت خلفها الى المطبخ وعندما دخلت وجدها مرتكبة فقلت كويس اضرب الحديد وهو سخن كانت تقف امام البوتجاز وتضع براد الشاى فاقتربت منها وانا احمل علبه الشاى واقف خلفها مباشراً ملتصق بطيزها وزبرى منغرس فى طيزها فقد كنت اراهن على احتياجها الشديد للجنس ووفاة زوجها وهى فتاة صغيرة وعدم رغبة والدها فى زوجها مرة اخرى خوفا على ميراث ابنها 
وقفت خلفها وزبرى فى طيزها من خلف تلك العبائة التى كانت عامل مساعد فى احتكاك اقوى على طيزها ارتبكت مدام هند ونظرت اليا وهى تقول فى ايه يا وليد انت بتعمل ايه اقتربت اكثر ووضعت يدى وانا حاضنها من الخلف على بزازها وانا اقول مش قادر بصراحة انت جميلة جدا حاولت ان تهرب من قبضة يدى وهى تقول انت مجنون انا قد امك عيب كدة اقتربت من اذنيها وانا اقول بصوت منخفض انتى احلى ام فى الدنيا انت بنت عندها 20 سنة واحلى كمان لا اعلم ان كانت كلماتى هذه قد اثرت عليها او زبرى المغروس فى طيزها او اللعب فى بزازها والعصر فيهم جعلها تتحدث بصوت منخفض بلاش يا وليد بلاش فشعرت انها اعطتنى الاشارة وانها تقول انها موافقة على كل حاجة فقمت بلفها ناحية
 وجهى وضممتها على صدرى وانا اقبل شفتيها وامص لسانها ولاول مرة احس هذا الاحساس عندما فتحت شفتيهاوهى تتجواب معى وقمت بسرعة باخراج بزها الايمن وكان ما توقعت بز لا هو كبير ولا صغير حلمات منتصبة طويلة جعلتها فى فمى امصها واعضعضها وارضع منها وباليد الاخرى اعصر فردة بزها الثانية وهند فى عالم اخر وتركت بزها وذهبت يدى الى طيزها اعصر فيهم كل هذا ونحن نتبادل القبلات قبلات المحرومين زكم كانت طيزها ساحرة فها هى يدى تلعب فيهم وتضربهم ثم سحبتها من يدها ودخلت بها حجرتها وهى تقول محمود حيجى يا وليد وانا لا اسمع لها
 والقيتها على سريها وخلعت ملابسى وشاهدت زبرى وهو حر طليق فقد كان زبرى كبير وتخين ونظرت اليه هند وهى مكسوفة فاقتربت منها وخلعت عنها عبائتها وكانت لا ترتدى تحت العبائة سوى الكلوت الذى كان هو الاخر منزوع عنها ووقفت هند عارية وانا عارى احضنها واقبلها وامص جسدها ونزلت بلسانى على كسها اه من هذا الجمر الذى يخرج منه كما توقعت كان تخين كلبوظ اخذت املىء فمى بكسها امصة واعض شفراته وادخل لسانى بداخلة وهى تدفع مائها وانا الحس كسها وهى تضغط على رأسى وتضغط حتى اصبح كسها احمر من كثرة اللحس ونهضت واقتربت
 وانا امسك زبرى واضعة بالقرب من فمها توقعت ان ترفض ولكن هيهات فقد مسكت زبرى بيدها الاثنين واخذت ترضع فيه وتبلع فيه كم كانت استاذة فى المص والرضع كانت تدخل زبرى باكبر قدر فى فمها وبعد فترة من المص فى زبرى نامت على ظهرها ورفعت ساقيها وانا انظر الى كسها ها انا سوف انيك ام صديقى العزيز وهى نائمة تفتح ساقيها فى انتظار زبرى ووضع رأس زبرى على كسها احركة يمينا ويسارا من اعلى ومن اسفل وهى تجذبنى كى ادخل زبرى وهى تقول يلا يا وليد وعينها مغمضة وانا اقول لها يلا ايه وهى تقول يلا بقى فقلت لها مش حدخلة غير لما تقولى يلا ايه فقالت يلا دخل زبرك فقلت لها ادخلة فين فقالت وهى تضحك فى كسى نيكنى يا وليد فكسى كانت كلماتها كفيلة ان تجعل زبرى يتضاعف ويصبح عمود خرسانة وكان كسها ضيق لعدم الاستعمال طبعا ووضع رأس زبرى وغرستها فى كسها فصرخت اااااااااااااااه 
كسى كسى يا وليد براحة براحة ونزلت على جسدها وانا ادفع زبرى اكثر واكثر فشعرت بحرارة كسها على زبرى وكأن زبرى قد دخل فى فرن بلدى ونمت عليها احضن بزازها واقبل شفتيها وزبرى يخرج ويدخل فى كسها وهى تفتح ساقيها اكثر واكثر وانا انيك فيها بكل ما املك من قوة ثم اوقفتها وزبرى فى كسها وجلسنا سويا على السرير وجهنا فى وجه بعض وزبرى مغروس فى كسها وانا احضنها واضع يدى على طيزها اقرص فيها واحضنها وقمت بوضع صباعى فى خرم طيزها وكان لهذه الحركة فعل السحر عليها فشعرت ان كسها اصبح بحر كبير وانها تستمتع جدا باللعب فى طيزها ووضع صباعى فى خرم طيزها وزبرى فى كسها واصبحت تنيك نفسها فى زبرى فقلت لها عاوز طيزك يلا لفى كانت مستجيبة لكل شىء فنهضت وارتمت على بطنها على السرير تباعد فلقتين طيزها فوضعت وجهى على طيزها اقبلها واحضنها
 واضع لسانى على خرم طيزها ابلله بالماء وهى تقول بتعب من اللحس يا وليد نيكنى على طول وكنت احتاج ان انيك هذه الطيز ووضعت زبرى على خرم طيزها المبلل وادخلته بصعوبة وهى تصرخ وتصرخ الى ان دخل باكملة فى طيزها وكما كنت اضع صباعى فى طيزها وزبرى فى كسها فقد تبدل الوضع واصبح زبرى فى طيزها وصباعى فى كسها وهى تقذف مائها بشراهة وانا انيكها فى طيزها بكل عنف وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه براحة زبرك كبير يا وليد طيزى حتنشق اح اح اح اح اح وانا اضغط اكثر واقول لها انت شرموطة مين وهى تقول شرموطة وليد وليد حبيبى بينكنى فى طيزى اه اه اه اه اه ولم اشعر الا وانا اقذف فى طيزها كميات كبيرة من اللبن وارتميت عليها احضنها وانا اقول لها مبروك يا عروسة من انهاردة انتى مراتى


TAG

ليست هناك تعليقات

إرسال تعليق

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *