قصة سكس محارم ساخنة جدا ام محمود -الجزء الثانى |
قصص جنسية , قصص سكس نيك , قصص محارم نيك عربية , قصص جنسية محارم , قصص سكس محارم عربية , قصص سكس 2019 , قصص سكس نيك محارم على موقع https://xnxxxvideox.blogspot.com
نمت بجوار هند احضن جسدها فى حضنى والعب فى طيزها وبزازها واقبل شفتيها وهى تبتسم وتقول كان نفسى اعمل كده من زمان معاك او مع اى حد كنت محتاجة للجنس اوى بس كنت خايفة اعمل كده وانت او غيرك ترفض وتبقى فضحتى بجلال فقبلتها فى شفتيها وانا اقول مين الحمار اللى يرفض يشوفك عريانة ويدخل زبرة فى كسك العسل ده ووضعت يدى على كسها وادخلت صباعى بداخلة فتحت ساقيها حتى اتمكن من اللعب فيه اكثر ولكن كان الوقت يمر وخفت ان يحضر محمود فبلتها وانا انهض يلا قومى بكره حجيلك لما محمود يكون بره تغير وجها وتحدثت بنبرة حزن وقالت وليد خليك معايا بات هنا فقلت لها مش حينفع علشان محمود ميحسش بحاجة وقبلت كلماتى ونهضت وارتديت ملابسى وخرجت وانا فى الطريق تحدثت مع محمود
انا / انت فين يا محمود انا مشيت اقابلك بكره
محمود / معلش يا وليد انا كمان حتأخر مش حقدر اقابلك
انا / خلاص اقابلك بكره سلام
محمود / سلام
واغلقت التليفون وانا غاضب جدا لعدم تكملة النيك فى هند ام محمود ولكن بكره ححاول اظبط واقعد معاها اكبر وقت ممكن وذهبت الى المقهى ادخن الشيشة وافكر فى جمال هند وحلاوته جسمها وحضر بعض اصدقائى وجلسنا وبعد ما يقرب من اربع او خمس ساعات توجهت الى البيت والنوم على موعد اللقاء بجسد هند ام محمود
فتحت باب الشقة وكانت والدتى فى حجرتى نائمة واخى عمر طالب الاعدادية يشاهد التليفزيون
انا / ازيك يا عمر
عمر / اهلا يا باشا كنت فين انت تخرج مع اصحابك وتسيب البيت وماما تخرج مع اصحابها وتسيب البيت وانا قاعد هنا
ضحكت من كلماتة وذهبت الى حجرة ماما وجدتها نائمة فاغلقت الحجرة وذهبت الى حجرتى واستسلمت للنوم وفى الصباح استقظت على تليفون محمود حوالى الساعة العاشرة
انا / الو ايوه يا محمود
محمود / معلش يا وليد مش حقدر اقابلك انهاردة عندى سفيرة لغاية اسكندرية حتأخر قوى
انا / خير يا محمود لو عاوزنى اجى معاك انا فاضى
محمود / لا شكرا ربنا يخليك يلا سلام
اغلقت التليفون وانا سعيد جدا واخذت حمام بسرعة وارتديت ملابسى وقلت لماما حتاخر شويه بره وخرجت واتصلت بهند واخبرتها بالحوار الذى دار بينى وبين محمود وانى قادم لها وفى خلال نصف ساعة كنت امام باب البيت وضربت الجرس وفتحت هند فتحت الباب وفتحت انا فمى واتسعت عيناى فكانت هند بكامل زينتها تضع مكياج كامل وبرفان سكسى لا يقاوم وترتدى قميص نوم اسود قصير على جسدها الابيض ولا ترتدى اى شىء جذبتنى واغلقت الباب بسرعة واخذتها فى حضنى اقبلها واحضنها بكل قوة وشراهة فقد كانت جميلة ذلك الجمال الذى يجعلك زبرك يقطع اى شىء امامه جذبتنى واجلستنى على الكنبة فى الصالة وجلست بجوارى تفك ازار القميص وانا اقبل فيها وتلعب بيديها فى صدرى ثم نزلت الى الحزام تفكة وساعدتها وخلعت البنطلون ثم البوكسر ومدت يديها تلعب فى زبرى وفمى يلعب بمفها ويدى على بزازها اعصرهم واضمهم ثم نزلت بيدى وضعتها على كسها الذى كان انعم من امس فقد قامت بالاستعداد التام للنيك وتركت هند شفتى ونزلت برأسها وجلست على الارض بين قدمى واضعة زبرى فى فمها تمصه وتدخلة فى فمها وترضع فيه كانها تريد ان تقلعة من مكانة استمرت على هذه الوضعة ترضع وتمص وترفع زبرى وتمص الخصتين كانت هند محرومة بمعنى الكلمة واشتد زبرى وزاد انتصاب فقمت وابدلنا الادوار واجلستها على الكنبة ورفعت ساقيها وباعدت بينهما وجلست على الارض بين قدميها واخذت العب بلسانى فى كسها الذى كان ملىء بشهوتها احرك لسانى من اسفل الى العلى واعود واكرر هذا مرات ومرات وهى تصرخ وتقول الحس جامد يا وليد نيك كسى عضه يا وليد وانا اضغط اكثر واكثر بلسانى وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه اه نار نار فى كسى يا وليد دخل زبرك دخلة حبيبى وانا الحس وهى تقول علشان خاطرى دخل زبرك نيكنى كسى نار نار نيكنى يا وليد انا متناكة افشخنى ونهضت ورفعت ساقيها اكثر ونامت بنص جسدها على الكنبة وغرست زبرى مرة واحدة فى كسها وصرخت اح اح اح زبرك حلو دخلة اوى اوى يا وليد واخذت اضرب فى كسها بكل قوة وصوت ارتطام زبرى بكسها صوت عالى وصرخاتها اكثر واكثر اه اه اوى نيك اوى زبرك حلو اوى اه اه كانت هند فاتحة ساقيها بدرجة كبيرة وبزازها تهتز كانها جلى ووجها احمر احمرار شديد وقطرات العرق ملئت وجها وانا ادك حصون كسها حتى قاربت ان اقذف فاخرجت زبرى من كسها واخذت ادلكه على وجها وبزازها وانطلقت كميات اللبن على وجها وعلى بزازها وكانت تفتح فمها تستقبل اى نقطة لبن واخذت تدهن بزازها باللبن وهى مبتسمة ومستمتعة وجلست بجوارى واخذتها على ساقى اليمنى وبزازى بجوارى وجهى ويدى على طيزها من الخلف فقالت تعالى نستحمى مع بعض وبعدين نفطر نهضنا وخلعت القميص الذى كان مخلوع من الاساس وتحركت عارية ووقفت خلفها وهى تسير وانا اضربها فى طيزها وهى تهزهم تريد ان تغرينى وتنظر اليا وتقول حخليك تجربهم وتلعب معاهم دخلت الحمام وهند معى وانسدلت المياة عليا وهى بين ذراعى نقبل بعضنا البعض ونلعب فى اجساد بعضنا البعض اعصر بزازها واقبض على طيزها من الخلف وادخل صباعى فى خرم طيزها وهى تلعب فى زبرى والمياة تنهمر علينا وكان لملمس يدها على زبرى فعل السحر فقد اشتد عوده وانتصب ووضعت بين ساقيها وهى تقبل صدرى وتضم ساقيها عليه تحكه فى كسها فرعت احدى ساقيها على البانيو مباعدة بينهما ووضعت زبرى على كسها بالوضع واقفا وانزلق فى كسها ويدى ممسكة بطيزها وهى تمسك بجسدى محاولة فتح كسها باكبر قدر واخذت انيكها على هذا الوضع حتى شعرت ان ساقيها قد تعبت فجعلتها تستدير وتاخذ وضع الركوع تستند بيدها على البانيو وتعطينى طيزها وباعدت بين ساقيها ليظهر كسها فدفعت فيه زبرى انيكها واضعى يدى فى وسطها اجذبها الى اكثر وكان هذا الوضع يجعل زبرى يصل الى رحمها فكانت تصرخ بشويش بشويش يا وليد انا حبيبتى كسى تعبنى اوى نار اه اه اه وليد اه اه اه اه اه اه اه اه فاخرجت زبرى ضاربا به طيزها ومباعد فلقتين طيزها لتظهر فتحة طيزها الحمراء وضعت رأس زبرى عليها فانزلقت بفعل المياة التى تنهمر علينا وهى تنحنى اكثر فقد كانت تريد ان يدخل زبرى كلة فى طيزها رغم الالم الذى تشعر به وكانت تشخر وتأن اح اح طيزى نيكنى فى طيزى اوى افشخها يا وليد اوى اوى وانا اشرع فى ضربات زبرى فى طيزها وهى تتلوى وتأن ثم اخرجت زبرى بعد وقت كبير من طيزها وجلست على ركبتها امام زبرى ووضعت فى فمها انيكها فى فمها فاتحة فمها ادخل زبرى واخرج بسرعة ويتساقط لعابها على بزازها ثم اخذت تمص زبرى بنهم شديد حتى قذفت داخل فمها ولم تخرج زبرى بل شربت كل ما خرج من لبن وابتلعته بكاملة ثم قامت بتنظيف زبرى حتى انكمش فى فمها واكملنا الحمام وخرجنا لتناول وجبة الافطار
لم تكن وجبة افطار بكل كانت وليمة فقد طلبت منى مشاهدة التليفزيون واستغرقت نصف ساعة واحضرت ما لذ وطاب من انواع اللحوم وجلسنا ناكل وكانت تطعمنى وارتدت قميص نوم اخر وكنت انا بالوكسر وتناولت كميات كبيرة من اللحوم وهى تطعمنى وتقول كل يا حبيبى معاك شغل كتير عاوزاك تبقى جامد ع طول وانتهينا من طعامنا الذى تخللته بعض القبلات والاكل من فمها ومن فمى ثم توجهنا الى حجرة نومها وجلسنا على السرير وقامت بخلع القميص واصبحت عارية وخلعت البوكسر واحتضنتها وقلت لها / انت فين من زمان ليه ساكته على نفسك كده فضحكت وقالت / انا قولت لك قبل كده الفضيحة خايفة من الفضيحة
انا / وكنتى مستحملة ازاى
هند / كنت بصبر نفسى بنفسى العب فى كسى وانزل واهو كنت عايشة وخلاص فاحتضنتها واقتربت من اذنيها وقولت لها / عاوزك ترقصيلى فنهضت بسرعة وهى تقول بس كده ثوانى حفرجك على احلى رقص وفتحت الدولاب واخرجت قميص نوم مشرشر ملتصق بجسدها يظهر مفاتنها اكثر واكثر وشغلت اغنية شعبية واخذت تهز جسدها وكم كانت بارعة فى رقصها واقتربت منها ارقص معها واثناء رقصها كانت تمسك بزبرى وترضع فيه وتعود للرقص ولم يخلوا الامر من بعبصة فى طيزها وكسها ولم استطيع ان اقاوم اكثر فجذيتها على حافة السرير ورمت جسدها على السرير وانا اقف امامها رافعا ساقيها على كتفى وزبرى يدخل فى كسها بهدوء ويخرج فى هدوى واعود واكرر ثانية ادخلة بهدوء واخرجة بهدوء وهى تقول بموت فيك انت وهادى وانت وسريع وضممت ساقيها بجوار بعضهم البعض وانا ادخل زبرى واخرجة ليضيق كسها وهى تعصر فى بزازها وتعض حلماتها ونزلت عليها امص شفتيها وارضع فى بزازها واضع صباعى فى فمها تمصة ثم اخرجة وابللة فى شفرات كسها وادخلة فى فمها تمصة وتشرب من ماء كسها وهى فى عالم تانى وبنفس الوضع اخرجت زبرى من كسها ووضعته فى طيزها وهى مستعدة لاى شىء طالما ان زبرى يدخل فى جسدها سواء كسها او طيزها ولم تحرمنى من نغجاتها وصراخها ودلالها فكانت تصرخ وتطلب المزيد وزبرى يغوص فى طيزها وهى تفتح طيزها بيدها اكثر واكثر وتعبت ساقى من الوقوف فاخرجت زبرى ونامت على بطنها واضعه وسادة اسفل بطنها ترفع طيزها بها ونمت عليها وزبرى يدخل كيفما يشاء فتارة انيكها فى كسها وتارة اخرة وادخلة فى طيزها وانا نائم عليها احتضن بزازها واقبل خدها واضغط عليها اكثر وهى تقول يلا يا وليد نزل علشان خاطرى نزل حموت كسى اتقطع وطيزى مش حاسة بيها وانا انيك وزبرى منتصب واسرع اكثر واكثر وهى تضم كسها على زبرى حتى قذفت لبنى داخل كسها ونمت عليها وزبرى فى كسها وانا اقول لها ممكن تحملى فضحكت وقالت وفيها ايه لما احمل من زبرك ثم اكلمت وقالت بس متخفش بسيطة لو حملت انزله ببرشامة مش حكاية واخرجت زبرى من كسها ونهضت واتجهت الى الحمام ثم عادت وكنت نائم فنامت بجوارى واخذتها فى حضنى ونحن عرايا ونمنا ولم نشعر باى شىء سوا من صوت محمود وهو واقف بجوار السرير وانا ووالدته عرايا وهو يقول / ايه اللى بيحصل هنا ده يا نهار اسود امى وصاحبى ...........................
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق