قصة سكس محارم متسلسلة بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها |
قصص السكس, قصص جنس محارم, قصص جنسية, قصص سكس, قصص سكس زنا, قصص سكس محارم, قصص سكس محارم ساخنة, قصص محارم, قصص محارم جديدة
بعد سهرة تبادل الزوجات بين حسين جوز امي و الاستاذ ايمن و مراته طنط هاجر قعد معايا حسين و قالي انت مفتاح امك انها تتحرر قولته تاني يا عموو حسين قولت لك صعب
قالي اسمع كلامي و امشي علي تخطيطي و الامور حتبقي تمام
حسين من خلال النت كان اشتري كميه من منشط جنسي نسائي فرنسي نقطة منه تخلي اي واحده مهما كانت كسها مولع نار و عايزه تتناك خلال اسبوعين كان المنشط وصل عباره عن طرد بريدي لجوز امي حسين
لقيته بيفتح العلبه قدامي و بقوله ايه ده قالي دول اللي حيبقوا مفتاح كس امك عشان تنكها و هي صاحيه في حضنك و انا و انت نعرف نتمتع
قالي بس اصبر خليهم معك و خبيهم بس اديني واحده نجربها الليله و امك معايا فعلا حط من القطره المنشطه نقطتين قدام ماما ليلي في العشا و قبلها قالي تتفرج عليه مع امك الليله و انت واخد بالك عشان مش ححط لها منوم عشان اعرف تاثير المنشط ده حيكون عامل ازاي
بعد ما اتعشينا و خلال شرب الشاي بدت امي مش علي بعضها و قالت لحسين انا داخله اوضتي
ساعتها حسين غمز لي روحت البلكونه ضلمتها و هو ساب جزء من الشباك اللي بيطل علي اوضتهم مفتوح اشوف اللي حيحصل امي من عادتها كانت تدخل تلبس قميص نومها و تاخد دقايق قدام المرايه تظبط فيها نفسها ميكب و شعرها و خلافه قبل ما حسين ينكها
المره دي مجرد ما حسين دخل ماما بجسمها العفي هجمت علي حسين و هي اووووووف اححححححح و بتحك فيه و هي باين عليها علي غير طبيعتها حسين قالها ايه يا لولا مالك حياتي قالت مش عارفه يا حسين هايجه قوي كسي حاسه انه قايد نار عايزه اتناك في كل جسمي
حسين قالها طب فين بس دلعك و قمصان نومك الحلوه و هي بتحك جسمها فيه زي الشرموطه قالت له مش صابره يا حسين الحقني بزبك و قلعت عبايتها رمتها عالارض و رمت السنتيانه وراها و نزلت كلوتها و فتحت رجلها عالسرير و تلعب في كسها و تقول لحسين حبيبي الحقني مش قادره عايزه اتناك منظر امي و هي هايجه كده كان مولعني و حسين كان بارد معاها جدا و هي بتترجاه قالها اصبري ادخن سيجارتي و اجيلك قامت امي نزلت علي رجليها قدام زبه تمصه و اديها بتلعب في كسها عالاخر لدرجة مدت اديها علي التسريحه جتبت فرشة شعر اديها تخينه و بقت تدخلها في كسها عالاخر و هي بتمص زب حسين و هو مولع سيجارة الحشيش و بيتفرج عليها من هيجان امي عسل كسها نزل منه نقط علي السجاد
بعد ما حسين دخن سيجارة الحشيش بتاعته سحب امي علي السرير و هي بتتنفض من شهوتها و هيجانها و فتح رجليها و نزل لحس في كس امي و هي بتضغط علي رجليها عشان لسانه يحك اكتر في كس امي الهايج و تقولي مولعه يا حسين كسي نار يا حبيبي و هو بلسانه قاعد يدخله و يطلعه في كسها و هي تقوله عشان خاطري حبيبي ابوس ايدك نكني بزبك دخله في كسي يا نور عيني انا شرموطتك يا عمري و صوت امي يوقف الحجر نكني يا حسين
و هو بيقولها اهدي يا شرموطه تقوله ايوه شرموطه و بنت متناكه بس نكني يا حسين نكني يا حبيبي حسين قام عادل نفسه فوقها و هي قبل اي حاجه من غير صبر مدت اديها مسكت زب حسين و قامت مدخلاه في كسها و بلعته كله و مع حركة حسين فوقها كانت هي بتفشخ تحته بكسها و تتحرك اكتر و كسها غرق الملايه تحتها من البلل و كل ما حسين يهدي حركته كانت هي ترفع جسمها و تتحرك لفوق بقوه و كسها بالع زب حسين و حسين قعد يشتمها بامها و يذكز اسماء خالاتي البنات و بناتهم و هي تتفاعل معاه و تقوله نكنهم كلهم حبيبي كلهم شراميطك بس برد نار كسي يا حسين بعشق زبك يا عمري انا و بدا حسين و هو بيضرب في كسها الهايج بعنف يقولها انت متناكة الشارع تقوله ايوه حبيبي و قعد يذكر لها اسماء رجاله و شباب تعرفهم و يقولها فلان ناكك ازاي و هي بتجاريه في الكلام لغاية ما قالها و ايهاب ابنك ناكك تقوله ايوه حبيبي انا شرموطه للدنيا كلها و ابني و اخويا ناكوني و ابويا و انا صغيره ناكوني كانت بتحاول ترضي حسين في الكلام باي طريقه تهيجه عشان يهيج عليها اكتر و ينكها و يبرد نار كسها الهايج لغاية ما حسين جاب لبنه في كسها و هي تقوله عشان خاطري يا حسين و هي بتمص فيه نكني تاني من الواضح ان تأثير لمنشط كان مولعها لكن حسين اتحجج انه تعبان و نام او عمل نايم جنبها و امي قامت جابت خياره كبيره من التلاجه و نزلت بهيجان بالخياره في كسها تنيك نفسها و تقرص علي بزازها اكتر من ساعه و نص تنيك نفسها بالخياره لغاية ما نامت من التعب و الخياره في كسها
حسين تاني يوم قالي ايه رايك قولت له يخرب بيتك امي كانت هايجه عالاخر امبارح
قالي يبقي كده تمام انا رايح اسبوع شرم مع مريم و ايمن و حقول لامك اني مسافر اسكندريه اخلص اوراق و استلام بضاعه من المينا و انت تتابع معايا و حقولك تعمل ايه عايزك تكون خلال الاسبوع ده علاقتك معاها وصلت للقمه قولت له حشوف مع اني خايف
حسين كان جايب كميه كبيره من المنشط و قالي اي حاجه ممكن تحس ان امك حتاكل او تشرب منها حط عليها نقط من المنشط ده
تاني يوم سافر حسين و انا عارف انه رايح اسبوع متعه حيمتع فيه زبه مع كس مريم بنت خالتي قطة العيله و طيز جوزها دكتور ياسر و سابني انا و قلبي بيتنفض من اللي ممكن يحصل و عقلي بيودي و يجيب يا تري ايه اللي ممكن يحصل ممكن امي تتناك فعلا مني كنت مرعوب من افكاري و مش عارف اللي ممكن يحصل
حسين كان صحي بدري عشان يلحق طيارة شرم مع مريم و ياسر
امي صحتني عادي عشان انزل مدرستي و هي تروح شغلها و نزلت معاها روحت مدرستي طبعا عشان مدرستي قريبه انا رجعت قبلها و الاكل بتاع الغدا دايما بيكون جاهز في التلاجه بحيث تيجي تسخن الاكل و نتغدي علي طول
دخلت المطبخ و ماما لها شوربة خضار دايما تاخد منها مع العشا و الغدا حطيت عليها من المنشط و المج بتاعها اللي بتشرب فيه الشاي حطيت فيه نقطتين اكيد مش حيبانوا
اتغديت انا و امي و انا مرعوب من تاثير المنشط علي ماما بس و انا بتغدي افتكرت منظر امي بالليل و هي هايجه مع حسين و انها ممكن تهيج فعلا و انا معاها و انكها زبي كان واقف تحت الترابيزه كنت متعود من ماما بعد كل اكل تقوم تعمل الشاي بعد ما تلم الصحون لكن مجرد ما ماما لمت الصحون لقيتها بتاخد فوطه و تجري عالحمام كان جسم ماما سخن من المنشط بقولها مش حتعملي الشاي يا ماما قالت بصوت مبحوح معلش حبيبي جسمي سخن و حاسه اني عايزه دش بارد
مجرد ما امي دخلت الحمام بسرعه جريت علي فتحة خرطوط الغساله اللي كنت بتجسس عليها منها زمان و اححححححح
و امي بتقلع بسرعه و رجليها بتحرك في بعض زي اللي مزنوق و عايز يدخل الحمام
فتحت امي الدش بسرعه و نزلت تحته و جسمها الجميل بيرتعش من شهوتها مدت امي اديها علي كسها تلعب في كوسها علي اخرها و بدت اهاتها تطلع اااااااه اححححححححححح اوووووووووووف و النار بتزيد في كس امي كانت دخلت كل اديها في كسها فتحت امي رجليها في البانيو و حطت رجليهم علي اجناب البانيو و كسها اتفتحت قدامي و بصت جنبها لقت الجلده اللي بنسلك بيها الحوض جنبها و ايد الجلد كانت بلاستيك تخينه مسكتها امي و رزعتها في كسها و هي بتلعب في بزازها و ايد جلدة تسليك الحوض داخله طالعه في كس امي اهات امي زادت و انا كان لبني نزل مرتين صوت ماما و اهاتها كان مسموع بوضوح في الشقه قمت متجراء بصوت عالي و قولت لها مالك يا ماما انتي تعبانه بصوت محشرم متقطع قالت اسفه حبيبي بس وقعت علي رجلي وجعتني حكمل دش و طالعه و فتحت امي رجليها تاني و نزلت نيك في كسها عالاخر بس حاطه اديها علي بوئها بتحاول تكتم صوتها و جابت الفوطه تعض عليها و هي هايجه عالاخر و كسها غرقان فضلت ماما ساعه كامله لغاية ما كسها بداء يهدي كملتها دشها و لبست الروب و لفت شعرها و انا بسرعه جريت علي اوضتي فتحت عليه و قالت معلش حبيبي وقعت في الحمام عشان كده اتاخرت عليك ضحكت لماما ببراءه و تمثيل و قولت لها ولا يهمك حبيبتي يا ماما بتقولي حعمل لك الشاي قولت لو تعبانه بلاش نخليه بعدين انا حنام دلوقت قالت تمام يا روح ماما
و قفلت عليه الاوضه و ضربت عشره تاني علي منظر امي و هي هايجه و بتوقع اللي ممكن يحصل بالليل طبعا كنت مع حسين واحده واحده بالواتس و هو يقولي ممتاز
في العشا كنت ببص لامي بترقب و هي بتشرب شوربها قبل الاكل و فيها المنشط و مش عارف اللي ممكن يحصل و بسرعه كان المفعول اشتغل و امي قامت و هي بتحرك رفعت الصحون و جريت علي الحمام و انا بقولها مالك تاني يا ماما و ايه موضوع الدش اللي بعد الاكل ده النهارده و برده بصوت متحشرج ردت معلش يا حبيبي حاسه ان جسمي سخن تاني و بسرعه قفلت الباب عليها و فشخت كسها في البانيو زي الضهر و هي علي اخرها و فضلت مستنسيها لغاية ما خلصت و كنت نزلت عليها مرتين و انا بتجسس عليها بعد ما طلعت كانت لابسه روب و باين عليها اللي هي كانت فيه و كانت بتتعمد تبعد عيونها عني قالت لي معلش اتاخرت عليك يا ايهاب حعملك الشاي حالا قولت لها ارتاحي انتي حاسس انك تعبانه حعمل انا الشاي و دخلت اعمل الشاي و حطيت لها منشط تاني بس كنت مزود الكميه كنت حاسس ان لسه تاثير منشط العشا مأثر علي ماما لكن كسها برد شويه بس ما ناكت نفسها في الحمام
قعدت جنب ماما اشرب الشاي و انا جوايا برتعش و كلي شهوه و ببعت لحسين رسايل بكل حاجه بتحصل مع نهاية الشاي كانت نار الهيجان ولعت تاني في كس امي و قبل ما تجري علي اوضتها سمعت منها تنهيده و اه
حطيت ايدي علي كتفها و بقولها مالك يا ماما مجرد ما ايدي لمستها حسيت بماما اتكهربت و قالت حبيبي مش عارفه تعبانه و جريت علي اوضتها سمعتها بتكلم حسين بتترجاه يقطع سفره و يجي و هو بيقولها مقدرش قالت له طب نكني علي الكاميرا مش طايقه نفسي و كل جسمي و كسي نار يا حسين و هو يقولها بطلي دلع
بعدها حسين قالي ادخل عليها علي اساس انك بتطمن عليها و حاول تفضل معاها قدر المستطاع
دخات عليها و كانت اديها تحت كلوتها لسه حتبداء تلعب في كسها عملت نفسي ما اخدتش بالي و امي سحبت اديها من كلوتها بسرعه و باين عليها مش طبيعيه و عيونها مدمعه قولت لها مالك يا ماما اجيب لك دكتور قالت لي تعبانه حبيبي شويه ابقي كويسه
حطيت ايدي علي كتفها و انا عارف ان كل جسمها شهوه و نار و هي جسمها ارتعش اكتر مجرد ما حست بايدي عليها كنت حاسس انها عالاخر من اللي شوفته عملته في نفسها و زبي كان شادد علي اخره و دوعها نازله خدتها في حضني و انا حاسس انها بتغلي ببص في عنيها لقيت عنيها كلها دموع مع شهوه مجرد ما امي شافت وشي قريب من وشها لقيتها بتغمض عنيها و نست اني ابنها مكنش فيه حاجه مسيطره عليها في اللحظه دي نار الشهوه اللي مولعه في كسها قربت بوستها من خدها ارتعشت اكتر و بدت تتلعثم في الكلام زي المدمن اللي محروم من جرعة الهيروين قربت شفايفي منها و مجرد ما ماما حست بشفايفي بتلمس شفايفها اتنفضت تاني ولا ارادي لقيت اديها مسكت زبي اللي كان واقف و الحاجز اللي بيني و بينها اتكسر مد امي مسكت ايدي حطتها علي كسها و ما اروع اللحظه امي بلحمها و شحمها و جمالها بين ايدي و هي اللي بتحط ايدي علي كسها
و لقيت بعدت وشها عني و هي بصه بعيد عن عيني وقالت لي نكني يا ايهاب انا تعبانه امك تعبانه نكني يا حبيبي
و امي بتقول كده مكنتش مصدق نفسي في لحظات لقيت نفسي عريان و هي عريانه في حضني و انا و امي بنتبادل مص الشفايف و هجيان امي كان مخليها بتاكل فيه اكل و من غير لحس مكنش فيه فرصه مسكت امي زبي و قالت نكني حبيبي و مجرد ما ماما ليلي مسكت زبي و حطته علي شفرات كسها كنت دخلته فيها و هي بتغلي تحتي و يا روعة سخونة كس ماما في هذه اللحظه كنت حاسس ان شرموطه بقالها سنين من الحرمان هي اللي تحتي و بالرغم اني عارف ان كس ماما واسع من نيك حسين جوزها لها بزبه الضخم الا ان شهوة امي كانت بتخليها تقمط علي زبي و تعصره بين ضلوع كسها و هي بتقولي طفي نار كس امك الشرموطه مش قادره يا ايهاب و دموعها نازله و انا رافع رجليها و نازل بزبي دك في كس امي و بزازها الرمان بتترج تحت مني و هي بتعض علي شفايفها و كلمات متلعثمه مع احااات و اوووف تخرج من امي كلما ضرب زبي في اعماق كسها ما ان احسست بان لبني قارب علي القذف بطلع زبي من كسها هجمت عليه بسرعه بين شفايفها تمص زبي بهيجان و اديها بتلعب في كسها لغاية ما نزلت كل لبني فيها و بلعته بعدها اترميت جنبها وامي علي اخرها بتلعب في كسها لغاية ما كسها برد امي خدت جنب علي السرير بجسمها الخطير و طيزها اللي تسيح الحجر و نامت و هي بتبكي بعد ما انا نكتها طبعا عرفت حسين وكان سعيد جدا اني عرفت انيك ماما برضاها و قالي استمر و خلينا سوا
انا نمت طبعا بس اتجرات و حضنت امي من ورا طيز ماما كانت عريانه قدامي و زبي راشق فيها مجرد ما حست ماما بزبي بين طيازها كانت بتحاول تبعد كنت حاسس ان ماما مش عايزه تدخل معايا في علاقه بس اللي حصل بيني و بينها كان و هي تحت تأثير المنشط الشيطاني
بليت صباعي و حطيته علي باب طيز ماما العب فيها بشكل دائري و ماما بتحاول تبعد
سمعتها و دموعها نازله بلاش حبيبي كنت حاسس امي مكسوره بس مكنش ينفع افوت الفرصه ولازم استمر بعد ما نكتها في كسها دخلت صوابعي في طيز ماما الجميله و انا برتعش وراها و زبي شادد و زقيتها بحيث تنام علي بطنها بدل من جنبها و طلعت فوق جسم ماما و زبي نايم بالطول منتصب بين شظايا طيز ماما العامره و نزل بوس في رقبتها و هي بتأن تحتي و دورت وشها ليه بعد تردد من ماما كنت سحبت لسانها بين شفايفي و بديت احك زبي في شطايا طيز ماما و نزلت بلساني ابوس في شهر ماما لغاية ما وصلت لطيزها و قعدت ابوس و الحس في طيز ماما و كسها من ورا لغاية ما حسيت ان ماما بدت تستجاب و طيزها بتترفع لورا و هي بتتنفض تحتي و كسها بداء يسيل تاني بعسل شهوتها لغاية ما طلبت مني تاني اني انكها نزلت بزبي اللي غاص في طيز ماما و انا بنكها و انا بقمة متعتي بعدها نمت علي ضهري وطلبت منها تقعد فوقه قعدت ماما فوق زبي ترقص بطيزها عليه و هي بتحاول تبعد عيونها عني و زبي راشق فيها لغايه ما نزلت لبني في طيز ماما
نمت جنب ماما للصبح و صحيت بعد الساعه عشره بالرغم اني متعود دايما تصحيني سبعه الصبح عشان نروح المدرسه
لقيت ماما بتبكي في الصاله مجرد ما قعدت جنبها قامت من جنبي قالت لي حجيبلك تفطر
بعد ما فطرت حاولت ادخل وراها المطبخ لكن مجرد ما حست بيه لقيتها بتبكي تاني و تقول يابوس ايدك انت فرحتي الوحيده بلاش تكسر اللي بينا
انا كنت تعبانه امبارح و مش عارفه اللي حصل ده حصل ازاي و هي بتوس ايدي و دموعها نازله قولت لها حاضر يا ماما بس اهدي
انا علي فكره فرحان جدا و حبيتك قوي و عمري ما ححس اللحظه بتاع امبارح مع اي حد غيرك قالت لي حبيبي مش حينفع و رحمة ابوك تنسي قولت لها حاضر و بوست راسها حسين قالي بعدها عادي مع المنشط حتنسي تاني حطيت لماما منشط في قزايز المايه اللي في التلاجه و قولت لها حنزل يا ماما
و كنت عارف ان ماما من النوع اللي بيشرب مايه كتير
نزلت قعدت شويه علي القهوه و جسمي نار بعد حوالي ساعه طلعت بالراحه اتسحب
و فتحت باب الشقه و سمعت اهات ماما طالعه من اوضتها فتحت الباب لقيت ماما فاشخه نفسها بخياره بتلعب فيها بكسها و تقمط عليها و اديها بتلعب في كسها شافتني امي دموعها نزلت تاني لكن فضلت زي ما هي جريت قلعت هدومي و نزلت علي كس امي اللي غرقان الحس فيه و هي بتقولي طفي ناري طفي نار كس امك يا عرص الحس كس مامتك يا خول و انا هايج في لحس كس ماما و هي بتضغط اكتر برجليها علي راسي تخليني احك لساني بقوه في كسها اللي عبي بوئي بعسله و نزلت في ماما نيك لغاية ما نزلت لبني فيها
بعدها ماما قالت انا حاسه اني بقيت شرموطه بس مش عايزه اعمل كده معاك لو حتناك من الغرب ما ينفعش يا ابني اعمل كده معاك
و انا ببوس اديها و اقول لها انا خدامك عيطت و قالت بلاش انت يا حبيبي ريحني بس بلاش انت قولت لها نامي بس يا ماما و ارتاحي
قولت لحسين كان فرحان جدا و قالي بجد طلبت تتناك من غريب قولت له اه قالي طب خلي الموضوع ده عليه تاني يوم حسين كلمني و قالي انه يعرف واحد صاحبه عن طريق صفحة تبادل زوجات و مفهمه حيتصل بيه النهارده ينسق معايا
فعلا كلمني راجل بصوت محترم جدا و اتفق معايا ان لما اجي حيجي علي اساس انه يعرفني من النت
بالليل لما دخلت ماما في مرحلة الهياج دخلت عليها تاني و قولت لها ماما انا عرفت واحد محترم ممكن يجي امي اتفزعت بس شهوتها مغطيه عليها قالت هاته خلاص مش قادره يا ابن المتناكه و امي بتلعب في كسها و هايجه كلمت الاستاذ باسم اللي عرفني عليه حسين و قولت له مستنيك جالي الراجل تحت البيت كان شاب وسيم و جنتل قابلني بابتسامه و واضح انه محترم جدا حسب اللي عرفتهم عن طريق حسين محترمين لكن اسرارهم الجنسيه كلها جنون
اخدته بسرعه الشقه و دخلته علي امي مكنتش مصدقه ان ابنها فعلا بقي عرص عليها و جايب لها حد ينكها قلع بسام لبسه و هو مش مصدق نفسه خصوصا انه كان شاف صور ماما كتير و اتمني اللحظه اللي ينكها فيها
بسام و هو باصص لامي بهيجان قلع هدومه و قرب منها و هي هايجه نزل بين رجلها يلحس في كس ماما الهايج و حسين طلب مني افتح محادثة فيديو معاه يتفرج من غير ما حد منهم ياخد باله و كان المنظر رهيب امي هايجه و فاتحه كسها و بسام اللي لسه شايفه من دقايق راكع بين رجليها بياكل في شفراتها و ظنبورها و امي بتتنفض تحته و كسها سايل علي شفايفه المنظر كان مثير و باين علي حسين الاثاره و هو شايف مراته بين احضان راجل تاني و هي صاحيه و كان بسام رفع رجل امي و بدون مقدمات زرع زبه فيها و جسمي امي بيترج و بزازها تنط مع كل دكه لزب بسام في كس امي طلع بسام زبه من كس ماما و امرها تمصه و نزلت ماما مص لزب بسام و ايد حسين كانت سرهت لفتحة طيز ماما اللي مبلوله من شهوة كسها الغرقان قام ملقسها بسام و رازع زبه في طيز ماما و فضل ينيك في ماما لغاية ما سحب زبه منها و هو بيطلع في اهاته و غرق ضهر ماما كنت نهيت المحادثه بيني و بين حسين بعدها بصلي بسام و امي اترمت نامت علي بطنها و هي ساكته و شاور لي اجيب البنطلون بتاعه اللي مرمي علي الارض و طلع منه 5000 جنيه و قالي مش خساره فيك سبنا بقي عشان انا بايت مع الفرس دي الليله ماما كانت متكومه جنبه مش عارفه تتكلم و انا كنت مجهد روحت نمت و قبل ما انام عرفت حسين ان بسام قال انه حيبات هنا
حسين قالي سيبه علي ضمانتي بسام
صحيت من النوم عالضهر لسه بدخل الحمام لقيت بسام عريان تحت الدش و امي مفلقسه له و زب بسام بيضرب في طيز ماما و ايده بتعصرر في بزازها شافني حسين ولا كاني موجود و شال امي بجسمها الملفوف كان جسمه رشيق لكنه عليه عصب جامد و زبه ابن حرام واقف صاروخ و هو شايل ماما عريانه و هو مارر جنبي في الصاله قالي تعالي يا عرص معانا و امي ساكته
رمي ماما علي السرير و قعد يبوس فيها و هي متفاعله معاه شاور لي الحس كسها مجرد ما قربت ماما بتحاول تقفل رجلها لكن هو لحق شد شفايفها عليه و شاور لي اكمل ماما كانت سلمت و واضح انه شخصيته مسيطره زي حسين و الوقت اللي نمت فيه كان شبع ماما نيك و سيطر علي كل حواسها و انا بلحس كس ماما نزل بسام بايده يلعب في كسها اللي كان بلله مغرق شفايفي و عدل نفسه فوق ماما و مد ايدي خلاني مسكت زبه و هو بيدخل كس ماما و ماما تحته احححححح اووووف زبك نار نكني يا بسام و حسين كله هيجان و هو بينيك امي و ايدي بتلمس كس ماما و زبه و هو بينكها بسام كان حس انه قرب ينزل بيسحب زبه من كس ماما قالت نزل في طسي يا بسام انا جبت حبوب منع الحمل و اخدتها الصبح قام رازع زبه تناي في كس ماما و اهاته عليت و نزل شلال لبن في كس ماما و هي بتحضنه قوي
كان المغرب قرب و بسام هاري ماما نيك قدامي قام اخد دش و لبس و شكرني و باس ماما و قال حنتفق المره الجايه امتي و طلع خاتم دهب كبير كان في جيبه و باس ايد ماما و لبسه لها و قال لها دا هديه بسيطه لبرنسيسه زيك و انا لسعد الناس بوقتي اللي قضيته معاكي ماما كانت مكسوفه و عنيها في الارض و مشي بسام
انتظروني في الجزء القادم ضرب نار
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق