اقوى قصة سكس محارم متسلسلة بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها |
قصص جنس امهات, قصص سكس امهات, قصص محارم, قصص محارم ام وابنها, قصص محارم امهات, قصص محارم جديدة, قصص محارم نيك, قصص نيك, قصص نيك الامهات, قصص نيك امهات, قصص نيك امهات محارم, قصص نيك محارم, قصص نيك محارم ساخنة
و ما زال الحديث بلسان عمو حسين جوز ماما ليه عن ازاي ناك مريم بنت خالتي و هي في سن المراهقه و ازاي اختار عريسها الدكتور ياسر
بعد ما حس عمو حسين ان خلاص هو ياسر العريس المناسب لمريم و هو الوحيد اللي حيكون شكل يشرف كنسب و عيله و مركز مرموق و بنفس الوقت بعلاقته الجنسيه معاه عارف انه بكده مطمن ان مريم هذه الجوهره ستظل له مدي الحياه
في شقه خاصه بحسين كان بينيك مريم و بعد ما خلص قالها انا رايح لدكتور س
أسنان كويس قوي تعالي معايا و فعلا راحت معاه مريم و دخلت معاه غرفة الكشف في عيادة ياسر
ياسر كشخص عادي شخصيته مرحه و له كاريزما الشاب الجينتل و ابن الناس كان بيتعامل مع مريم بطبيعته اللي بيتعامل بيها مع كل الناس و هي بنفس الطريقه
حسين كان شايف ان الاتنين مستريحين لبعض و قبل ما يمشوا قالهم علي فكره انا متعمد اني اجمعكم سوا دلوقت من الاخر انتم الاتنين بتربطني بيكم علاقة عمر و عشان نحافظ عليها انسب حاجه ارتباطكم ببعض
فجأه سكت الاتنين او تقدروا تقولوا انصدموا لان كل منهم حس ان اكيد حسين بينيك التاني
ضحك حسين و قال لهم لاء نفرفش انا قلت اجمعكم سوا عشان تشوفوا طباع بعضكم عن قرب و تقرروا
و فجأه مسك مريم حضنها و هي مش مستوعبه و هو بيمص شفايفها مد ايده علي طيزها لعب فيها قدام حسين كان بيجس نبضهم
الموقف خلي مريم ساكته
لكن ياسر لما شاف مريم و هي زي القطه بين احضان حسين و ايده القويه بتلعب في طزها حرك جواه رغبة الديوث و تخيلها مراته فعلا و افتكر لما كان بيشوف امه بتتناك و تحرر اخواته مع اصحابهم و صحابه و قد ايه كان الامر ممتع له
قطع دكتور ياسر الصمت و قال لحسين لو المهندسه مريم موافقه يا تري اقدر اجي امتي اتقدم لاسرتها
فعلا اتخطبت مريم لياسر و كان معاها في فترة الخطوبه جينتل فوق العاده و أسلوبه معاها قدام اهلها كان فريد مكنش يظهر بمظهر الديوث او السالب ابدا كان قدام الناس كلها بينهم حب ولا اروع و كان دايما في المناسبات يفاجأها بالهدايا و المفاجأت المبهره كان الكل بيحسدهم بينما في الخفاء كان سيد الموقف هو زب عم حسين لطيز مريم او ياسر لدرجة ان مريم لما كانت بتشوف ياسر و هو لابس لبس حريم و بيتناك من زب حسين مكنتش بتصدق ابدا ان ده هو ياسر اللي بيظهر معاها قدام الناس و الكل بيحسدها عليه ساعات و هو قاعد معاها قدام اهلها كانت تبص في عنيه و وسامته و تتمني انه ميكونش خول و يكون له في النسوان بجد
كان فيه عهد من زمان بين حسين و قطته مريم انه ما ينكهاش في كسها غير بعد جوازها و لما اتم خطوبتها لياسر كان الاتفاق بينهم التلاته ان ليلة دخلتها هو حسين اللي يفتحها
تم الزفاف في حفل كبير ياسر بوسامته اللي اي بنت تتمناه و مريم الشابه بنت الخمس و عشرين سنه اللي الكل بيحلم بنظره من عنيها اللي تخطف اي حد
بعد الزفه خد ياسر مريم في عربيته علي الفيلا الجديده اللي اتجهزت مخصوص لزواجهم و حسين كان اخد ماما ليلي و انا وصلنا البيت و قال اطلعوا انتم فيه جماعه اصحابي منتظرني في شغل
وصل حسين للفيلا و هما منتظرينه لسه بلبس فرحهم
الاتنين كانوا منتظرين اللحظه دي بفارغ الصبر
مريم اللي بتتناك في طيزها الجميله من حسين من عشر سنين فاتوا و هي لسه 16 سنه بتتمني اللحظه اللي كسها ينفتح فيها و تجرب متعة نيك الكس اللي بتتمناها من لحظة ما بدأت علاقتها مع حسين
و دكتور ياسر كان منتظر بمتعه و لهفه ان يجرب احساس الدياثه اللي جربه كتير زمان بس من بعيد و هو بيتجسس علي امه او اخواته المره دي مراته حتتناك و هو جنبها بيسادها و يحس معاها المتعه و هو شايف زب غيره حيفتح كسها قدام عنيه
دخل حسين اخدهم الاتنين في حضنه و هو بيارك لهم و يبارك لنفسه
ياسر الليله دي كان عارف ان زب حسين مش حيكون لطيزه زب حسين الليله دي حيكون لكس مريم عروسة ياسر طلع بيهم اوضة النوم و شاور لياسر يقرب من مريم و يساعدها تقلع فستانها و طرحتها
و حسين قعد علي كرسي في الغرفه يتابع بعد بقي ملط و زبه المرعب واقف بين رجليه فتح حسين قزازة الشمبانيا الموجوده للعروسين و ولع سيجارة حشيش و هو بيتابع
قلب دكتور ياسر كان بيتنفض من متعة احساسه و هو بيقلع مراته و يكشف لحمها لحسين و يساعدها و هي بتقلع عشان حسين يفتح له كسها
بينما مريم بجمالها الاشقر و جسمها الفرنساوي المشدود و نعومتها نفس نبضات قلبها و زي اي بنت في لحظة انتظار فتح كسها في ليلة دخلتها و بالرغم من تعودها علي احضان حسين و متعتها مع زب حسين و هو بينكها في طيزها تسع سنين كامله قبل اللحظه دي
مشاعرها كانت متضاربه ما بين رغبة و شهوة اللحظه و بين الخوف من ضخامة كس حسين و هو بيفتح كسها بعد ما قلع ياسر مراته مريم و بقت ملط قدام عيون حسين قرب منها حسين اخدها في حضنه مع تبادل المص بشغف بين الاتنين مد حسين ايده علي طيز ياسر يطبطب له عليها من باب شكره انه قدم له عروسه و بنفس الوقت بيفكره انه مش ناسي طيزه ابدا حسين نام علي ضهره و هو ساحب مريم علي صدره بيمص في شفايفها و ياكل رقبتها و مادد ايده تلعب في طيز و كس مريم شاور لياسر بايده و هو متابع المنظر و مستمتع نزل ياسر بلع زب حسين بين شفايفه يمصه و مريم مراته علي صدر حسين و ايد حسين بتلعب في كسها كانت مريم اهاتها واصله السما لكن حسين كان عايز ينسيها الدنيا عشان يفتحها من دون الم
غير ان مريم كانت اول مره تعيش متعة اللحظه انها متجوزه و جوزها خاضع و مستسلم و بيساعدها انها تتناك من غيره
نيم حسين مريم علي ضهرها و هو جنبها كانت رجليها مفتوحه و كسها الابيض الوردي المنتوف ذو الشكل الطفولي مفتوح قدام جوزها دكتور حسين نزل تاني حسين بشفايفه يبادل مريم مص شفايها و لسانها نزل حسين بلسانه علي كس مراته مريم يلحسه و يشرب من عسل كسها اللي غرقان و هي بين احضان حسين
و مع لحس ياسر لكس مراته مريم و هي احضان جوز خالتها حسين مد ياسر ايده مسك زب حسين اللي كانت مريم مسكاه في نفس اللحظه و حس ان من اجمل لحظات حياته ان هو و مراته بينهم عامل مشترك و هو عشق زب حسين و ان فعلا الوحيده اللي كانت تناسب حياته هي مريم
مريم بجمالها و انوثتها كانت في قمة الشهوه و هي في حضن حبيبها حسين اللي بيقطع شفايفها و عاصر بزازها و جوزها اللي نازل ياكل في كسها اكل و مستمتع و ماية شهوة كسها نازله عشان حتتناك من حسين
نزل حسين بشفايفه من شفايف مريم لرقبتها و هي مولعه في حضنه و اهاتها جايبه السما و من رقبتها قعد يرضع في بزازها البكر اللي حلماتها انتصبت و كان ياسر بيزيد في لحس كس مريم و لعبه لزب ياسر الضخم
فضل ينزل حسين بلسانه يبوس و يلحس كل حتة في جسم مريم اللي بتغلي تحته و كسها كان وصل للانهيار و نست تماما الخوف من فتح كسها
فتح حسين كس مريم بايده و هو بيتفرج علي رقة كسها الابيض الجميل و ظنورها الصغير المنتصب و شفايفها الرقيقه اللي كانت غرقانه من شهوتها و بلل لحس جوزها لها
و نزل حسين بلسانه ياكل من كس مريم الجميل
مريم مع اهاتها اههههه اححححح حبيبي بحبك حياتي اثارة ياسر جوزها كانت خلاته نزل ورا حسين اللي راكع بين فخاد مريم يلحس في كسها و زبه مدلدل ورا زي صاروخ لو انطلق لدمر الزرع و الحرث التقم ياسر زب حسين بكل عشق بين شفايفه و هو بيمصه بينما مريم في اندماجها مع شفايف و لسان حسين و هما بيكالوا في كسها اللي استوي و هي بتقمط برجليها الرقيقه علي راس حسين عشان لسانه يزيد من قوته في الاحكتكاك بشفرات و ظنبور كسها الهايج
صعد حسين جوز امي بجسمه الضخم و صدره المشعر فوق جسم المهندسه مريم بنت خالتي و اللي في مقام اختي الكبيره سحب لسانها و هي حضناه بقوه و زبه بين رجليها شكله مخيف و هو علي باب كسها الرقيق كان منظر فريد من نوعه مريم بجسمها الرقيق الرشيق و بزازها الحلوه المدوره عباره عن كتلة نار هايجه تحت حسين جوز امي بفحولته و زبه المرعب في اللحظه دي كان نقل ياسر نفسه و هو بقمة متعته عند راس مريم ممسك بها و هو يملس علي شعرها الذهبي وينظر لجمال وجهها الممحون و هي تحت حسين بداء حسين يحرك زبه علي كس مريم المبلول و هو حريص انها لسه بت بنوت و نسي خالص انها مريم اللي بتتناك معاه من طيزها من سنين فاتت كل تركيزه ان بين اديه بنت بنوت و بيتعامل بخبرته من هذا المنطلق بيحث ما يسببش لها اي الم و يخليها تعيش متعة اللحظه مع حركة زب حسين براس الكبيره بين شفرات كس مريم المبلول في لحظه خلي راس زبه بين شفرات كسها و هي هايجه و ناسيه نفسها و ضمها بقوه بين درعاته و هو متمكن من جسمها و حاسس ان بلل كسها كافي نزل حسين راس زبه في لحظه كانت راس زبه اخترقت فتحة كس مريم انتفضت مريم تحته و احساسها مختلط بوخزات الم كسها و متعه مسيطره ما ان احس حسين بدخول راس زبه و اختراقه راس زبه لبكارة كس مريم الرقيق اسكن جسده فوقها و فضل يزيد من قبلاته لها و مص لسانه و ياسر بمتعه ممسك بايادي زوجته الجميله كنوع من الدعم لها و هي بتتناك من جوز خالتها و كي يححسها بأنه يشاركها متعة و الم لحظة فتح كسها زاد حسين من من جرعة القبلات و راس زبه مغروسه في كس مريم المسكين تحت زبه المرعب كانت درجات هياج مريم بتزيد و نجح حسين انه يخليها تحرك بجسمها تحته و مع هيجانها و ثبات حسين بجسمه فوقها كان زب حسين بضخامته بتوغل واحده واحده بطوله و عرضه في كس مريم الرقيق الهايج بعد ما حس حسين بدخول كامل زبه في كس مريم بنت اخت مراته او مريم بنت خالتي بداء حسين بحركتة زبه في كس مريم و مع كل حركة دخول و خروج لزبه في كس مريم كانت مريم بنتنتفض تحته ما بين متعه و الم ضخامة زب حسين في كسها و تزكرت اول مره من سنين و هي في مراهقتها لما حسين برده بفنه و طريقته الجميله معاها فتح طيزها الرقيقه الصغيره و ازاي خلي متعتها تسيطر و تنسيها الم طيزها ما ان احس ياسر ان زب حسين استقر بالكامل في كس مراته الجميله و انها بتتناك فعلا من حسين و زب حسين داخل طالع في كسها غير ياسر مكانه خلفهم و هو مستمتع بزب حسين الضخم في كس مراته و اتذكر امه لما كان بيشوف زب السواق و هو داخل طالع في كسها لكن المره دي مراته و الاجمل انه شايف دم بكارة و شرف مراته نازل بين رجليها و علي زب حسين
فضل حسين حوالي ساعه و هو بينيك مريم برفق كانت جابت تحته عسل شهوتها مرات لا حصر لها حتي افرغ حسين لبنه في كسها الشبق و ارتمي جوارها و اخذها علي صدره المشعر يقبلها و هي مستمتعه
و ياسر جوزها كان جاب القماشه البيضا يمس بيها دم كس مراته الغرقان بدم بكارتها المخلوط بلبن حسين جوز خالتها و حسين شايفه بينضف كس مريم قاله مبروك عليك مريم يا ياسر
سمع ياسر الكلمه و هو بينضف كس مريم و دموعه نزلت بص حسين و مريم له كان فاكر انه متأثر انه بينيك مريم و نساه
لكن رد ياسر كان مغاير تماما و قاله انا بشكرك قوي يا حسين اني عشت اللحظه دي
غير ان انت و مريم ساعدتوني في اكبر مشكله في حياتي اني اتجوز قدام اهلي و افرحهم الموضوع ده كان اكبر مشكله في حياتي النهارده بس انا فرحان ان واحده زي مريم بثقافتها و جمالها و تعليمها بقت شريكتي قدام اهلي و انها الانسانه اللي حتقدر تتعايش معايا بسري و بشكرك انت اكتر يا حسين علي المتعه اللي عوضتهالي بكل حاجه عملتها معايا ضحكت مريم و خدته في حضنها و قالت له انت حبيبي و قدام الناس كلهم سيد الرجاله
سمعت تفاصيل حكاية المهندسه مريم بنت خالتي و جوزها دكتور ياسر من عمو حسين و انا مزهول لكن مع الراجل ده و اللي شوفته منه خلي ثقتي فيه تخليني اصدق اي حاجه
بعدها بيومين كنت انا و هو في سهره جنسيه علي سرير ماما ليلي بنتبادل لواط انا و هو و كذلك نيك كس و طيز امي و هي تحت تاثير المنوم بعد ما خلصنا كنت اتعلمت اني اشرب معاه و ادخن قاعدين انا و هو نشرب كاسين و امي مرميه علي السرير بجسمها الشامخ عريانه و لبني انا و حسين معبي كسها و طيزها
فتح حسين موبايله و قال لي عايزك تشوف اللي حوريهولك ده بتركيز عشان زي ما قولتلك كل اسراري حعرفهالك بس كله بوقته
نفسين الحشيش مع الكاس بعد نكت امي انا و حسين كانوا مخلييني فاصل مسكت موبايل حسين و انا متوقع مفاجأه جديده مش عارف ممكن تكون ايه
الموبايل كان مفتوح علي محادثة واتس اب بينه و بين الاستاذ أيمن صاحبه و الاستاذ ايمن ده أعرفه من سنه تقريبا لانه اتعزم عندنا اكتر من مره هو و مراته و احنا اتعزمنا عندهم علي اساس ان صديق عمو حسين جوز ماما و بينهم بيزنس
بس الحديث بينهم كان فعلا صدمه و مفاجأه جديده من اللي بشوفهم من حسين خلال الفتره اللي فاتت
و احححححححححححححححححححححححححححح ايه ده الاستاذ ايمن و عمو حسين جوز ماما من هواه تبادل الزوجات و بالفعل حسين ناك مدام هاجر مرات استاذ ايمن و ايمن ناك ماما
كان فيه فيديوهات و صور متبادله بينهم و حسين بينيك هاجر و هي هلكانه تحت زبه و فيديوهات لايمن بينيك امي في كسها و طيزها بس الواضح ان ماما ليلي مكنتش تعرف لان تبادلهم سوا كانت امي بتكون نايمه يعني بينهم تبادل فعلي لكن بنفس الطريقه اللي بنيك بيها حسين مع امي بتكون تحت تأثير المخدر
لكن الموضوع بالنسبه لأيمن و هاجر مراته عادي
بالنسبه ليه مكنتش متصور عمو ايمن بشخصيته و مراته المحترمين معقوله بيفتح كس مراته بايده لحسين و ينكها قدامه و كذلك عمو حسين كان شكله مثير و هو في فيديو بيلحس كس ماما ليلي و ماسك زب ايمن يدخله في كسها بنفسه و هاجر مرات ايمن جنبهم بتلعب في كسها
بعد ما شوفت و فهمت حسين بص لي و انا مزهول و هو بيضحك
و قعدنا نتكلم قالي ايه رأيك قولت له اووووف شكلكم رهيب يا عمو قال لي المتعه في الموضوع ده تكمل بطريقه واحده و هو ان امك توافق تتناك و تبقي معانا بجسمها و هي صاحيه لكن امك دماغها ناشفه كبيرها تسمع كلامي ساعة ما تبقي تحت زبي بس لكن فعل بترفض
و رمي علي ودني كلمه و قال لي ايه رايك انت اللي حتسهل لنا الموضوع ده
قولت و انا بضحك احااااااااا يا عمو دانا بنكها و هي نايمه و متخدره و رهبتها بتخليني مرعوب منها
حسين قال لي سيب التخطيط للموضوع ده عليه و لوقته بس ايه رايك مش عايز تقضي ليله معايا انا و ايمن و هاجر قولت له احاا معقوله انا انيك طنط هاجر و عمو ايمن يدخل زبي فيها بنفسه ياريت طبعا
حسين بعت رساله لايمن يسلم عليه هو و هاجر
و طلب منه سهره و رد عليه و اتفقوا علي الخميس في البيت عندنا و مع الكلام حسين قال لايمن بتثق فيه قاله طبعا يا حاج حسين هو فيه غيرك في الدنيا بثق فيه و معاه سري انا و مراته
حسين قاله عندي شريك جديد يدخل معانا اللعبه سكت ايمن و اتصل بحسين في لحظتها و هو متعصب
و يقوله انت اتجننت يا حسين بقالنا سنتين سوا و دلوقت بتكلمني و عقلك رايح منك و عايز تطلع سرنا لحد غيرنا حسين بحزم قاله و من امتي يا ايمن و انت تعرف اني بقول كلمه و انا مش حاسبها اهدي بس كده و اقفل و كمل معايا حديث واتس اب
فتح معاه واتس و ايمن قاله مين يا تري قاله نفسك تنيك سالب صوغنن في عمر 16 و حلو و حاجه علي ذوقي
ايمن قاله احاااااا يا حسين و هو فين السالب الصغير انا دايخ مافيش قدامي غير خناشير كلك كبار الواحد منهم ينيم الزب الواقف حسين قاله طب خد دي
و بعت حسين صوره لطيزي و مقطع فيديو لطيزي و هو بينكي بس من غير وشي
ايمن رد عليه
اححححححححح يا حسين مين العسل ده و جبته منين
قام حسين مصور صوره لوشي انا و هو و هو بيبوسني و يمص لساني و بعتهاله
ايمن رد عليه و هو مذهول يا لهوي يا حسين انت شيطان مش ده ايهاب ابنك طبعا ايمن و مراته يعرفوا اني ابنه حسين قاله المهم ايه رايك ما انت عارف جنان السكس ما بيفرقش مدام جت لنا فرصه مش حتفرق الكس ولا الطيز اللي قدامنا دا مين ام ولا اخت ولا ابن و لا بنت
بالنسبه لايمن انه ينيك سالب في عمري كانت حاجه مثيره خصوصا لما يشوف سالب بيتناك قدام ابوه او ابوه بينيكه لان المفروض ان انا قدام ايمن و مراته هاجر ابن حسين مش جوز امي
انتظرت ليوم الخميس و انا مستني اشوف جديد عمو حسين جوز ماما مع ايمن صاحبه و مراته هاجر
ايمن كان شاب في سن ال 38 و مراته هاجر سنها 35
متجوزين و مخلفين رنيم 12 سنه و مصطفي 10 سنين و حسب ما عرفت ايمن شهواني جدا و متحرر و فضل ورا مراته الشهوانيه يفرجها سكس و يدخلها تقرا قصص محارم موقع منتديات نسوانجي و يعمل صفحات فيسبوك لغاية ما اقنعها بالتحرر من حوالي 3 سنين و كان نصيبهم مع حسين و وقتها اتقابلوا كم مره الاول و كانوا مبهورين بحسين و جسمه العفي و فحولته و زبه اللي شافته اكتر من مره عالكام خلاها توافق لكن دايما كانت امي بتكوني نايمه في سهراتهم الجنسيه و هي معاهم بجسمها
مدام هاجر كانت ست محجبه لكن وشها يدي سن اصغر من تلاتين
قصيره شويه لكن عليها جسم ابن حرام بزاز مكوره بنت حرام و طيز تشيل زب حصان بطن مشدوده شفايف منفوخه سكسيه و عيون عسلي فاجره تسحرك برموش هدابه بنت حرام
ليلة الخميس كانت ماما ليلي اتحط لها المنوم كالعاده و دخلت غيرت و لبست قميص نومها و مجرد ما خدت اول زب من حسين كانت نامت
بعد حوالي نص ساعه وصل ايمن و مراته هاجر حسين كان مخليني لابس قميص نوم سكسي وملبسني باروكه و عاملي ميكب ولا اروع بنوته و مجهز الشرب و الحشيش في الغرفه و ماما نايمه عريانه كسها مفتوح و لبن حسبن نازل بين شفرات كس امي
دخل ايمن و هاجر مجرد ما دخلت هاجر بعباتها و جسمها الملفوف الفاجر حسين قام خابطها حضن وحشتيني يا شرموطتي كل د كان جديد بالنسبه ليه معقوله دي طنط هاجر المحترمه اللي جوزها صاحب حسين و هي مصاحبه ماما و بتحترمها و حسين كانت عينه بتدور عليه لغاية ما شافني قاعد ورا بقميص النوم و ماسك سيجاره اول ما شافني قام مصفر و قايل احاااااااا يا حسين دا ابنك ولا بنتك الواد كس ام اثارة اي شرموطه و انا ساكت خالص قامت هاجر مقربه مني و سحباني من ايدي و هي بتقولي اقفي كده يا بيضا و هي بتلف جسمي قامت رزعاني بعصبوص و هي بتقول دا انت ملبن خالص و انا اللي كنت عايزه اجوزك رنيم بنتي و هي بتضحك رد حسين قالها و ماله يا بت يا هاجر البت تكبر و نجوزهاله و اهو نشرمطها علي ادينا و هي في ايد بنتنا قصدي في ايد ابننا و هو بيضحك و نيك البت و جوزها معاها و ضحكاتهم تعلي و انا زبي وقف تحت قميص النوم من بعبصة هاجر ليه و هي شافت زبي وقف قالت بس اسكت يا حسين الواد له زب حلو برده ممكن ينفع
دخلوا الاوضه و ايمن شاف امي نايمه و لبن حسين نازل منه قنزل لحس في كس امي و هو بيقول لحسين نفسي بقي يا حسين ارفع المهره مراتك و هي صاحيه في حضني
كانت هاجر بتقلع العبايه و كس ام الجسم المبطرخ الفاجر اللي ظهر بزاز قنبله و بطن مشدوده و طيز مرفوعه رفعه و قعدت حطت رجل علي رجل و ولعت سيجارة حشيش و حسين جنبها بيلعب فيها قدام جوزها ايمن اللي مشغول في شرب لبن حسين من كس امي شدتني هاجر و قربتني من شفايفها و خلتني سحبت باك فاير حشيش منها خلي دماغي ضربت و قالت لي اجمدي يا هبه و هي بتضحك و قالت لي اسمع بقي في سهرتنا دي بقميص نومك الحلو ده انت اسمك هبه تنسي ايهاب دا خالص ماشي يا بيضا و هي بتلعب في طيزي
بعد ما شبع ايمن لحس من كس امي قام مشاور لي و قال لي تعالي يا هبه و قام منيمني علي ضهري جنب امي و انا لابس قميص النوم و نام فوقي يمص في شفايفي و ايده بتلعب في كس امي و حسين كان قلع هاجر و هي نازله بشفايفها علي زب حسين الكبير تمص فيه و تقوله وحشني زبك يا سحس مافيش زب يمتعني ولا يحسس كسي بالمتعه و يطفي ناره غير زبك انت و حسين سايبها تمص زبه و عينه مركزه و انا دايب تحت جسم ايمن اللي راكبني و ايده بتلعب في كس امينزل ايمن رفع رجلي و زبي واقف و خلي طيزي انقلب لفوق مفتوحه قعد يلحس في خرم طيزي و يلعب بوابعه و يقول لحسين يخرب بيتك يا سحس دا انت موسع طيز ابنك و هو بيضحك بقت اوسع من كس امه ليلي حسين قاله ما انت عارفن يا عم ايمن زبي بيدي لاي حاجه حقها ردت هاجر و قالت له و هي بتضحك او من ساعة ما انت بديت تنكني و كل ما ايمن يجي ينكني يقول و بعدين في حسين اللي خلي كسك شارع
ايمن بلسانه كان خلاني خلاص بحرك و اهز طيزي زي الشرموطه من المحنه و عايز اتناك و رجلي مفتوحه قام نازل تاني بشفايفه علي شفايفي و انا حاسس براس زبه علي فتحة طيزي بتزغزغ فيها و من غير بلل قام راشق زبه فيه خلاني شهقت اححححححح اوفففففف بالراجه يا عمو ايمن ردت مراته و حسين كان بيلحس كسها و قالت لي اجمدي يا هبه معقوله زب ايمن جوزي الخول يوجعك اومال لو ماكنتش مجرب زب باباك حسين و جت هاجر قعدت جنبنا و مدت اديها تلعب في زب ايمن جوزها و هو داخل طالع في طيزي و مجرد ما اديها الناعمه لمست طيزي و انا بتناك من جوزها حسيت بكهربا في جسمي خلاها حسين مطاطيه تلعب في طيزي اللي زب ايمن جوزها فاشخها و قعد يحك زبه في كسها السمين من ورا و قام رازعه فيها و هي يا لهوي علي زبك بموت فيه احححححح نكني يا سحس زبك واحشني و ايمن سمع مراته بتتناك من حسين جوز ماما و زود الجرعه في طيزي و زبه فاشخ طيزي و اه يا عمو احححح اوووف زبك حلو يا عمو نيكني انا خول انا شرموط يا عمو نكني يا عمو ايمن كان نزل لبنه في طيزي بغزاره بس حسين لسه شغال في كس هاجر و هي مفنسه قدامه سابني ايمن نايم مفرشح طيزي ولبنه نازل و قام قعد علي الكرسي يشد حشيش و حسين شاور لي الحس في كس ماما ليلي و خلي هاجر و هو بنكها تلحس لبن جوزها من طيزي و انا مفلقس طيزي لها زي الشرموطه و كل ما احس بلسانها او صوابعه علي طيزي اللي اتفشخت من جوزها يزيد هيجاني و زبي واقف زي الصاروخ ايمن بعد ما خلص سيجارته رجع تاني بس المره دي نام تحت كس مراته و زب حسين راشق فيها يمص زب حسين و يدخله تاني في كس مراته و انا مفشوخ من صوابعها و كل ما زب حسين جوز امي الضخم يرشق في هاجر كانت تدخل صوابعها اكتر في طيزي لدرجة خلتني اعض في شفرات كس امي نزل حسين لبنه في كس هاجر و لبنه بينقط علي ايمن اللي نايم تحت كس مراته و جوز امي بينزل فيه
قام حسين يريح و يشرب كاس و ايمن قام معاه قامت هاجر سحباني تحتها كأني شرموطه و هي الراجل و بركت فوقي ببزازها الكبيره و زبي كان واقف عالاخر قعدت تبوس فيه و انا اتفاعلت و بديت العب في كسها اللي كان مزفلط من بلل لبن حسين و عسل شهوتها و بلل لحس ايمن جوزها مجرد ما حست هاجر ان زبي واقف تحتها قعدت بكسها عليه و هو بين شفرات كسها من غير ما تدخله و قعدت ترقص علي زبي و تحرك فوقه
ساعتها ايمن و هو بيضحك قاله ما الواد قلب ايهاب اهوه مش هبه و شكله حينيك هاجر يا سحس رد حسين و قاله رجالتنا حتي لو اتناكوا بيفضلوا رجاله و هوب قامت قاعده هاجر بكسها علي راس زبي اللي دخل كله مع بلل كسها و لبن حسين لسه فيه فضلت ترقص علي زبي اللي سرح في كسها و هي بتقولي زب حلو يا ض اححححح اوووو ف و هي بتاكل شفايفي بس كنت بالرغم من اثارتي كتر بلل كس هاجر مكنش محسسني بمتعه و مديت ايدي العب في طيزها من ورا كانت فهمت هي و قالت مش حرماك يا خول و قامت نايمه علي ضهرها و جيباني فوقها و مسكت زبي حطته علي فتحة طيزها و مجرد ما نزلت بزبي كانت طيز هاجر بلعته و هي بتقولي نكني يا خول نكني قدام جوزي و ابوك حبلني يا متناك
حسين قام هو و ايمن راحوا جنب امي كان حسين بيلحس في كسها النار و ايمن قعد يبوس في شفايف امي ليلي و انا نازل نيك في طيز هاجر اللي جوزها نازل مص في امي و حسين نازل لحس في كس امي شاور لايمن اللي زبه واقف و لقيت ايمن جه ورا حسين و هو بيلحس كس ماما ليلي و قام بالل زبه و راشقه في طيز حسين الضيقه اللي كلها عضلات و فضل ينيك في حسين جوز امي و يقولي ابنك بينيك مراتي حلو يا خول و حسين مستمتع بنيك ايمن له كنت نزلت لبني في طيز هاجر و هي بتقولي و تضحك شكلك تنفع ياض اجوزك رنيم بنتي رد ايمن اهو ننيكه و ننيك البت
و ايمن بينيك حسين راحت هاجر تلعب في طيزه و مجرد ما صوابع هاجر مراته دخلت في طيز ايمن جوزها و هو بينيك حسين جوز امي ايمن بقي زي المجنون و هو بينيك حسين و انا كنت لسه باخد نفسي من نيك هاجر قام حسين مشاور لي نمت علي امي و قام عادل زبه رازعه فيه و فضل حسين ينكني و انا فوق امي و ايمن وراه بينيكه و هاجر بتبعص جوزها لغاية ما نزلوا في بعض كان زبي وقف تاني وحسين بينكني و لبن نزل علي بطن امي و انا بتناك فوقها من حسين جوزها
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق